ألهذه الدرجة الأقباط مكروهين ومنبوذين من المسلمين العرب ..???..!!!!..فتحت هذا الموضوع وقرأه 275 واحد ...فقط إثنين ترحموا على القتلى ووضعوا وردة ....ويحدثونك عن محبة وإخاء وبطيخ مبسمر والقلوب مليئة بالحقد المبطن المتبادل






http://al3asefah.com/forum/index.php?showtopic=24527&pid=367830&st=0&#entry367830

http://newsforums.bbc.co.uk/ws/ar/thread.jspa?sortBy=1&forumID=13279&start=45&tstart=0#paginator

لا تصافح مسيحيا لأنك ستتنجس 40 يوما

http://www.bbc.co.uk/arabic/artandcultur...aled.shtml

first 5 minute in this film

---

الاختلال العقلي مشجب لكي لا يعدموا المجرم 2006

http://www.bbc.co.uk/arabic/artandcultur...aled.shtml

minute 6-8

(01-02-2011, 06:11 PM)بسام الخوري كتب:  ألهذه الدرجة الأقباط مكروهين ومنبوذين من المسلمين العرب ..???..!!!!..فتحت هذا الموضوع وقرأه 275 واحد ...فقط إثنين ترحموا على القتلى ووضعوا وردة ....ويحدثونك عن محبة وإخاء وبطيخ مبسمر والقلوب مليئة بالحقد المبطن المتبادل






http://al3asefah.com/forum/index.php?showtopic=24527&pid=367830&st=0&#entry367830

يبدو لي ان التساؤول الاصح هو:
ألهذه الدرجة المسلمين العرب يكرهون الاقباط ؟؟!!

لا مكروهون و لا منبوذون يا دك

فقد عشنا قرونا في فلسطين مثلا أصحابا و أحبابا و جيران و زملاء دراسة و عمل و سياسة و قعدات و سهرات و تعازي و تهاني و عمرنا ما ميزنا.

و في العراق نفس الشئ و حتى القلة من اليهود و ليس المسيحيين فقط كان لهم نشاطهم الأدبي و الاقتصادي و السياسي و الأمور ماشية تمام. طارق حنا عزيز مثلا كان عضوا قياديا في حزب البعث و مجلس قيادة الثورة.

في مصر في عهد عبد الناصر حسب معلوماتي كان هناك تمييز ضد المسيحيين فلم يكن يسمح لهم بتقلد مناصب عليا. أما في بقية مفاصل الحياة الاجتماعية فلا علم لي بوجود حزازات و لا عداوات.

في اليمن و المغرب و كافة الأقطار باستثناء لبنان لم أعرف أو أقرأ عن نبذ و لا كراهية و لا عدوان و لا حزازات.

لكن ... و اللعنة على اللاكن و اللادن معا

هناك مخطط عالمي للتفتيت و التقسيم بغرض الاضعاف و تسهيل الهيمنة و السحق و المحق و حتى "بوتين" قال "انهم يريدون نقل التفتيت الينا بعد الشرق الأوسط" أو حاجة بهذا المعنى قبل فترة. و طبيعي أن تكون التمايزات العرقية و الدينية هي المفتاح لاشعال الأوضاع في الشرق العبقري بعيد النظر.

عموما
فتش عن اللي فوق ... هم سبب البلاوي الزرقا و رواد "فرق تسد" سواء على الصعيد المحلي أو العالمي. و احنا مشكلتنا أننا لا نرى أبعد من أنوفنا و لا بنتعلم الا من كيسنا (يعني بعد ما ندفع الثمن).

اقتباس: فتحت هذا الموضوع وقرأه 275 واحد ...فقط إثنين ترحموا على القتلى ووضعوا وردة ..

تخلف ما بعده تخلف حين يمسي المذهب أو العرق أو اللون أووو أي حاجة هي مقياس احترام الميت! يعني لو كان حيا لقلنا انه تخلف و لكن أن يصل التمييز الى الموتى فنحن فعلا بتنا "مزارع بكتيريا" موبوءة بكل أمراض التاريخ و الجغرافيا.

حين قرأت الخبر .. صعقت! و "بخاف عليك يا مصر" على راي محمد منير. و أيقنت أن القادم أسوأ و أن السبحة تكر و ذبحنا يوم ذبحت فلسطين و العراق و السودان و لم نتكاتف لنوقف الطوفان.
مصر هي الثقل العربي شئنا أم ابينا و ان حصل لها حاجة ستذرونا الرياح عن بكرة أبينا و عمنا و خالاتنا.

أم أن البركة في قطر و الكويت؟؟

الحكومة المصرية و كل الحكومات العربية الجاثمة فوق صدورنا مطالبة اليوم أكثر من اي وقت مضى بالتأسيس لمساواة في المواطنة و اعطاء كل ذي حق حقه ان كان بقي في وجهها قطرة ماء من الوطنية أو الانسانية. و الا فان الدماء قد تصل الركب. و هذا ما لا يتمناه لنا شعوبا و أوطانا الا عدو بلطجي مفترس.

في مصر في عهد عبد الناصر حسب معلوماتي كان هناك تمييز ضد المسيحيين فلم يكن يسمح لهم بتقلد مناصب عليا. أما في بقية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لا يا عزيزتي يا هالوووو
ابان عبد الناصر كان هناك وزراء أقباط أذكر منهم رمزي ستينو وقيادات هامة بالجيش
ولم تكن النعرة الطائفية التي أشاهدها الآن اطلاااااااااااااااااااااااااااااااقا
كل صديقاتي بالجامعة كانوا أقباط لدرجة أن الجميع كان يعتقد بأني قبطية
وأعز صديقة لنا بلندن هي قبطية حاولت أكلمها عدة مرات الا أنها ربما بالكنيسة تتعبد
ودائما مأ أمازحها بأن سيبك من الأديان ووجع القلب والحقيقة المجهولة
وهي وزوجها أطباء وقومية حتى العضم وهجت من مصر منذ قدوم المؤمن السادات
وبناتها دائمات النشاط السياسي ويتظاهرن باستمرار لكل حدث يخص فلسطين
لدرجة ابنتها الكبيرة ذهبت بمفردها للتضامن مع ابناء غزة
وكانوا يبكون العراق وكأنها مصرهم ...
الناس ونوعية العقلية اختلفت كثيرا أنا نفسي لا أشعر بأني حينما أزور مصر هذه هي مصر التي ترعرعت بها ,,,حتى عقلية بعض أفراد عائلتي التي بقيت هناك صدمت من تحولهم الفكري وتشاجرت معهم
كيف اصبحوا بهذا التخلف المعدي ... ما هو التخلف الفكري زيه زي انفولنزا الخنازير ...
أجد بأن الأخلاق والحزازات التي بالصعيد انتقلت الى العاصمة والمدن الكبيرة
والتي كان الجيران دائما ما يتشاجرون على الطين والري ...هذا غير التار ولا العار

حاليا يا عزيزتي نعم هناك حزازات في كل قطر تقريبا و ان كانت نائمة فهناك من هو قادر على ايقاظها و خلقها ان لم توجد لكني كنت أتكلم عن الماضي القريب.

سأقوم بشوية بحث الآن عن وضع المسحيين في عهد ناصر لأتأكد من دقة معلوماتي.

شكرا لك

المطران عطاالله حنا : لن ننجر وراء من يريدوننا ان نتحدث بلغة طائفية
--------------------------------------------------------------------------------

القدس - فلسطين برس :

اقيم صباح اليوم قداس احتفالي كبير داخل القبر المقدس في كنيسة القيامة في القدس القديمة وذلك بمناسبة الاحد الذي ياتي قبل عيد الميلاد والذي يسمى في الكنيسة الارثوذكسية احد النسبة حيث يقرأ انجيل متى الذي يتحدث عن نسب السيد المسيح بدء من ابراهيم الخليل ووصولا الى يوسف النجار خطيب مريم العذراء.كما احتفلت الكنيسة الارثوذكسية اليوم بعيد القديس الشهيد اغناطيوس الانطاكي.تراس الخدمة الاحتفالية سيادة المطران عطاالله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس يشاركه لفيف من الكهنة والشمامسة بحضور حشد كبير من المصلين.

في عظته تحدث سيادة المطران عن احد النسبة وما يعنيه في الكنيسة المقدسة استعدادا للاحتفال بعيد الميلاد المجيد.

كما التفت سيادته في كلمته الى الجريمة النكراء التي ارتكبت بحق المصلين الابرياء في الاسكندرية مقدما التعازي لاسر الشهداء ومتمنيا الشفاء العاجل للجرحى.واضاف سيادته ان المسيحيين في هذا المشرق هم جزء اساسي من مكوناته وليسوا بضاعة مستوردة من اي مكان من بقاع العالم.المسيحيون ليسوا اقليات في اوطانهم وليسوا عناصر غريبة او دخيلة وكانت لهم وما زالت اسهاماتهم الكبيرة في حقول الثقافة والادب والدفاع عن كرامة الامة وثوابتها الوطنية.

لماذا يعامل المسيحيون بهذه القسوة ولماذا تستهدف كنائسهم ويستهدف وجودهم في بعض الاقطار العربية؟لمصلحة من يتم هذا ؟ ان هنالك جهات غريبة دخيلة وعميلة تريد النيل من وحدة امتنا بمسيحييها ومسلميها,ان المؤامرة خطيرة وكبيرة على مشرقنا العربي,اعداءنا يريدون نسف كل شيء ويريدون تمزيق شعوبنا العربية وتلطيخ سمعتنا في حين ان العروبة والاسلام الحنيف براء من هذه الجرائم التي لا يقبلها اي دين ولا يقرها اي انسان حكيم.اننا نصلي اليوم من اجل شعب مصر العظيم وخاصة اسر الشهداء الذين نشاطرهم الالم والحزن.يبدوا ان القتلة والمجرمين يريدون معايدتنا بالميلاد بهذه الطريقة الدموية , يبدوا ان هذه هي لغتهم ولا يفهمون ما معنى قيم المحبة والتعايش والسلام.

هؤلاء هم شهداء المسيحية الجدد ودمائهم الزكية يجب ان تكون مصدر ثبات لنا في ايماننا وتمسك بحضورنا وبقائنا في هذه الارض وتعلقا بمشرقنا العربي وانتمائنا لامتنا العربية.لن ننجر وراء من يريدوننا ان نتحدث بلغة طائفية ولن نكون طائفيين بل خطابنا سيبقى خطابا يوحد ولا يفرق ولغتنا هي لغة الانجيل الذي علمنا المحبة والتسامح واحترام حقوق الانسان.

موقف ممتاز و لكن:

اقتباس:هؤلاء هم شهداء المسيحية الجدد

كنت أفضلها: شهداء الوطن

حتى نؤكد على أولوية الوطن و تساوي الجميع فيه تماما.

فهم ليسوا شهداء المسيحية وحدها بل شهداؤنا نحن -غير المسيحيين- أيضا.

(01-02-2011, 10:46 PM)هاله كتب:  موقف ممتاز و لكن:

اقتباس:هؤلاء هم شهداء المسيحية الجدد

كنت أفضلها: شهداء الوطن

حتى نؤكد على أولوية الوطن و تساوي الجميع فيه تماما.

فهم ليسوا شهداء المسيحية وحدها بل شهداؤنا نحن -غير المسيحيين- أيضا.

كان يتحدث بمناسبة دينية وحيث ان الشهداء مصريون
فلربما ربط الحادث بشهداء المسيحية الاوائل والذين كانوا مصريين ايضا
وهذا لا يقلل من وطنية المطران ولا ينقص من مشاعر ومشاركة الجميع بالالم
بهذا الحدث الجلل
مع تقديري