(01-21-2011, 12:50 AM)عاشق الكلمه كتب:  ! اذا كانت التفجيرات ضد السنه يقوم بها الشيعه واذا كانت التفجيرات ضد الشيعه يقوم بها السنه فمن الذى أغتال اذا العلماء العراقيين بالألاف وأجبر الباقون على هجره العراق وتفريغه من العقول للعوده به قرون الى الخلف !

و من يفجر المساجد القاديانية و الحسينيات الشيعية في الباكستان ,هل هم وكلاء السي اي ايه و عملاء الموساد الاسرائيلي و المخابرات الإيرانية أيضاً .!!!!

(01-21-2011, 01:31 AM)أندروبوف كتب:  

(01-21-2011, 12:50 AM)عاشق الكلمه كتب:  ! اذا كانت التفجيرات ضد السنه يقوم بها الشيعه واذا كانت التفجيرات ضد الشيعه يقوم بها السنه فمن الذى أغتال اذا العلماء العراقيين بالألاف وأجبر الباقون على هجره العراق وتفريغه من العقول للعوده به قرون الى الخلف !

و من يفجر المساجد القاديانية و الحسينيات الشيعية في الباكستان ,هل هم وكلاء السي اي ايه و عملاء الموساد الاسرائيلي و المخابرات الإيرانية أيضاً .!!!!

رغم أنه احتمال بعيد لكن ,,, لم لا ؟

لا الشيعه أبرياء ولا السنه أبرياء ولاا الموساد برىء ولا أحد يعيد عن الاتهام , لكن ليس من المنطقى تحميل طرف المسئوليه ونفيها عن بقيه الاطراف والتى لها مصالح أهم .

(01-21-2011, 01:36 AM)عاشق الكلمه كتب:  لا الشيعه أبرياء ولا السنه أبرياء ولاا الموساد برىء ولا أحد يعيد عن الاتهام , لكن ليس من المنطقى تحميل طرف المسئوليه ونفيها عن بقيه الاطراف والتى لها مصالح أهم .

لهذا نقول العلمانية هي الحل

سنة العراق اول المطالبين بعلمانية الدولة

وهذا ما اثبتته الانتخابات الاخيرة من تأيدهم لعلاوي

العلمانية هي ليست الحل ..... و إلا كنتم في مصر و تونس و الجزائر و سوريا العلمانية أنتم في أحسن حال .

سنة العراق يعرفون أنهم حسب التقسيم المتفق عليه لهم رئاسة مجلس النواب ... و التفاتهم لعلاوي ليس من قبيل العلمانية و إلا المالكي علماني أيضا .

(01-21-2011, 02:11 AM)SH4EVER كتب:  العلمانية هي ليست الحل ..... و إلا كنتم في مصر و تونس و الجزائر و سوريا العلمانية أنتم في أحسن حال .

سنة العراق يعرفون أنهم حسب التقسيم المتفق عليه لهم رئاسة مجلس النواب ... و التفاتهم لعلاوي ليس من قبيل العلمانية و إلا المالكي علماني أيضا .

لايوجد تقسيم متفق عليه في العراق والعراق ليس لبنان
لاتوجد دولة في العراق بالمفهوم العام للدولة
ولكن توجد سلطة , وأي تشكيلة لهذه السلطة غير ثابت ومتغير
رغم الانتخابات الاخيرة ومشاركة بعض من كان ممتنع الا أن الدولة العراقية الحديثة لم تتشكل لحد الان
فهناك خلاف كبير على الدستور وحتى هذا الدستور فهو غير محترم وغير ملزم للسياسيين والمخالفات الدستورية مستمرة .

مهزلة حكومة المالكي الجديدة بمنحها رخصا لشركات أمن ايرانية لحماية الزوار الايرانيين
ولحد الان لم يستلم مرشح وزارة الداخلية في الحكومة الجديدة والمالكي يديرها بالوكالة
هذا مايخص الزوار الايرانييين

ماذا لو طلبت الدول السنية المحيطة بالعراق شركات امنية لحماية من يزوار العراق من رعاياها لسبب رسمي او استثماري او ديني ؟؟

وماذا لو طلب الاكراد شركات امنية اسرائيلية لتأمين المصالح الكردية الاسرائيلية ( وهو موجود فعلا ) وبهذا القرار تمنح الشرعية لآي تدخل خارجي يعبث بالامن الداخلي الغير مستقر اصلا .
-------------

الداخلية العراقية "تمنح" رخصا لشركات إيرانية خاصة لتأمين حماية زوارهم في العراق

الثلاثاء 18 ك2 2011

السومرية نيوز/ كربلاء
كشفت القنصلية الإيرانية في كربلاء، الثلاثاء، عن منح وزارة الداخلية العراقية رخصا لشركات إيرانية خاصة لتأمين حماية الزوار الإيرانيين، نافية التدخل في شؤون المدن المقدسة في العراق، فيما اعتبرت أن زيارات مواطنيها للأماكن المقدسة تعود بشكل إيجابي على الأوضاع الاقتصادية فيها.

وقال القنصل الإيراني أبو الفضل محمد علي خاني في حديث لـ"السومرية نيوز"، إنه "تم الاتفاق مع شركات إيرانية خاصة، حصلت على رخص من وزارة الداخلية العراقية لتأمين حماية الزوار الإيرانيين، وأنها ستقدم خدمات أفضل للزوار"، مشيرا إلى أن "الحديث عن أن كربلاء أصبحت مدينة إيرانية وصف غير منطقي".

وأكد خاني أنه "عندما يدخل ملايين الزوار الإيرانيين إلى الأماكن المقدسة فإن هذا الأمر سينعش الاقتصاد فيها"، نافيا أن يكون لإيران "أي تدخل في الشؤون الداخلية العراقية"، بحسب قوله.
وتتهم جهات سياسية عراقية إيران بضلوعها بتوفير الدعم والأسلحة للجماعات المسلحة في العراق وتسهيل دخولها، في حين تنفي الحكومتان الإيرانية والعراقية وجود أي تدخل.

وانتقد خاني "الإجراءات التي تتخذها الحكومة العراقية على الحدود العراقية - الإيرانية من تأخير للزوار الإيرانيين، وسوء الخدمات، سيما الخدمات الصحية فيها".

ويعد منفذ زرباطية الحدودي في محافظة واسط أحد أهم المنافذ مع إيران، حيث تتم من خلاله عملية التبادل التجاري بين البلدين إضافة إلى دخول وخروج الزوار، وقد شهد في السنوات الأخيرة عمليات تطوير وتأهيل كبيرة بهدف استيعاب حركة التبادل التجاري التي شهدت تصاعدا كبيرا بين البلدي كما أن هناك منافذ حدودية للعراق مع إيران في محافظات ديالى واربيل والبصرة .

تعرفت ببعض العراقيين أثناء عملي في العراق
ونشأت بيننا صداقه
ويعرفون أني لاديني
وانتقدت الأديان كلها وفكرة الله وسخرت منها أمامهم عدة مرات
وانتقدت النبي محمد وما كان منه
وتقبلوا كلامي على أنه وجهة نظر وحريه فكريه
ومنذ ٤ ايام كنا ٤ أنا و٣ عراقيين نجلس سوية نتناول الطعام
وتحدثوا عن مسيرات الزحف التي يقوم بها العراقيين إلى كربلاء
لإحياء أربعينية الحسين بن علي ابن أبي طالب .

مئات الألاف من الناس تترك مصالحها ومشاغلها و أطفالها ومنازلها وطلاب يتركون دروسهم
ويخرجون من بيتوهم وقراهم ومدنهم سيرا على الأقدام نحو كربلاء في مسيرات قد تتجاوز في بعض الأحيان ٢٠٠ كم وتقام الإستراحات وتستنفر المشافي وتجهز وحدات رعايه صحيه متنقله و تستنفر قوات الشرطه والجيش وتوضع على أهبة الإستعداد ويرابط الاف منها على الطرقات في حر النهار لو كنا صيفا وفي برد الشتاء كما هو حاليا وتستمر هذه المهزله اسبوعين ما بين الإستعداد للتحرك ثم العوده , ولا أعلم حجم الخسائر الإقتصاديه لهذا العبث لكنه بالتأكيد سيكون رقم كبير

_ أنتم مجانيين , حسين أيه اللي بتعملوا عشانه كده
هذا هو كل ما قلته
ومن استمع سابقا إلي السخريه من الله ومن الملائكه ومن الأديان وتقبل كلامي على أنه وجهة نظر
قام غاضبا ولم يكمل طعامه وطلب مني عدم التحدث إليه مجددا

هل يقدس الشيعه الحسين أكثر من محمد و أكثر من الله ؟!!!!
مجرد تساؤل !

ثانيا : طبعا شعرت بالحزن على وقوع الضحايا
لكن , من لا يراعي الوضع الهش والظروف الصعبه التي يعيشها العراق ويتغابى عن هذا كله
برأيي مثل حمار رأى الأسود آتيه من بعيد ولم يبرح مكانه

فإذا أكلته الأسود , نلوم الأسود أم نلوم غباء الحمار

ما جدوى هذه الأربعينيه وكيف تنعكس بالإيجاب على حياة الزائر ؟!!
هل هي ركن من أركان الإسلام ورد في القرآن ؟!!!
هل هي فرض بنص الكتاب أو السنه ويؤثم تاركه ؟!!!!!!!

هل سيعيد الإمام الزفت الحسين الحياه لمن مات أو كيف سيرعى من ترملت أو الأطفال الذين فقدوا أمهم ؟
هل سيعيد الإمام الزفت الحسين يد او ساق من قطعت يداه أو ساقه و أصبح معاقا ؟
وفيما كل هذه المعاناه أصلا
معلوم بالطبع فوائد الثعالب رجال الدين من انتشار هذه الخرافات
لكن ما من أحد رشيد في العراق يقول كفى غباء

أخيرا
خاطر طرء على بالي ترددت في طرحه لكن لا بأس

من يشارك في هذه المهزله هو شخص غبي ولا شك عندي في ذلك
هذا التفجير خلص العراق من عدد من الأغبياء

فهل يجب أن نبارك هذه التفجير لأنه يعمل عمل الأنتخاب الطبيعي وننتظر المزيد في التفجيرات ؟

اقتباس:العلمانية هي ليست الحل ..... و إلا كنتم في مصر و تونس و الجزائر و سوريا العلمانية أنتم في أحسن حال .

مصيبة يا عزيزي ان كنت تعتقد ان هذه الدول علمانية ! اذا جميع دول افريقيا الوسطى علمانية وجميع دول الخليج باستثناء السعودية علمانيين ! هذه دول جملوكية او اميرية ممسوخة فلاهي اسلامية ولاهي علمانية ديمقراطية فحاجة تحملنا ذنب ما اقترفناه ..

اتضح اخيرا أن تفجيرات كربلاء وقتل الزوار في زيارة الاربعين هي عملية سياسية قامت بها عصائب أهل الحق وهي الذراع العسكري لجيش المهدي الذي خرج عن طوع مقتدى الصدر بسبب عدم الالتزام بالتعليمات التي يصدرها مقتدى لآتباعه , النتيجة هرب مقتدى مرة اخرى لآيران وترك الساحة للمليشيا المتمردة .

---------------------------------------

اختلاف (مراجع التقليد) يهدر دم الصدر ويجبره على العودة الى قم

مصادر شيعية متطابقة تكشف لـ (اور) ملاحقة (العصائب) للصدر في النجف والكاظمية

اخبار العراق | 24-01-2011

النجف/ بغداد/ الكاظمية/ اور نيوز

اكدت مصادر شيعية متطابقة، ان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الذي غادر الى قم، قد لايعود الى العراق في المدى المنظور، بسبب تهديدات عصائب اهل الحق، واصدارها بياناً بهذا الفحوى، وزع على نطاق محدود في مدينة النجف خلال الاسبوع الماضي.

وقالت مصادر نجفية واخرى كظماوية وثيقة الاطلاع، ان عصائب اهل الحق، التي كانت يوماً جزءا الذراع الضاربة للصدر وجيش المهدي، وجهت رسائل تهديد جدية للزعيم الشيعي الشاب، تمثلت بمفخخات وعبوات ناسفة، لتأكيد جدية تهديدها.

وروت المصادر النجفية التي فضلت عدم الاشارة اليها، لوكالة (اور) ان الصدر غادر النجف صباح الجمعة، بعد ان قطع جولة قام بها يوم الخميس الماضي للمرور على المواكب الحسينية بين النجف والكوفة، ومن ثم الوصول الى المناذرة (ابو صخير) من خلال الطريق السياحي الرابط بين المدينتين كي يتوجه بعدها لتفقد مواكب خدمة الزائرين على طريق كربلاء – النجف، مشيرة الى ان العصائب استبقت الصدر، وقامت بتفجير سيارة مفخخة على الطريق الرابط بين ابو صخير وطريق نجف – كربلاء، ما دفع الصدر الى التيقن من جدية تهديدات العصائب، فقطع جولته وعاد الى بيت الاسرة في حي الحنانة واتخذ قراره بمغادرة النجف.

واعربت المصادر النجفية عن اعتقادها ان تكون العصائب قد نسقت مع جهات مسلحة اخرى لاحداث تفجيرات مماثلة، بالتزامن مع التفجير الذي نفذته على طريق مواكب الزائرين على طريق نجف – كربلاء، لارهاب الصدر والاجهزة الامنية على حد سواء، في اشارة الى تفجيرات باب بغداد في كربلاء، والتي قال قائد عمليات كربلاء انها وقعت خارج الاطواق الامنية للمدينة المقدسة.

وكانت كربلاء قد شهدت في (20/1/2011) وقوع انفجارين في منطقتين مختلفتين من المدينة، حيث وقع الانفجار الأول قرب نقطة تفتيش رقم 56 شمال كربلاء، فيما وقع الانفجار الثاني قرب نقطة تفتيش رقم 52 جنوب المدينة وأسفرا بحسب مدير العمليات الطبية في دائرة صحة كربلاء عن استشهاد 33 زائرا وجرح 203 آخرين.

ولم تقتصر تهديدات العصائب للصدر، التي تقول المصادر انها انطلقت من حي الرحمة او كما يسميه النجفيون حي التجاوز، وانما ابتدأت اولاً في مدينة الكاظمية التي زارها بعد عودته من قم، اذ قامت عناصر العصائب بتفجير ثلاث عبوات ناسفة في الطريق الذي سلكه موكب الصدر، اثنتان في ساحة عدن واخرى في ساحة العروبة القريبة من مرقد الامامين الكاظمين.

المصادر الكظماوية اشارت الى ان الصدر حاول التمويه على العصائب، في طريق عودته الى النجف، بان عمد الى تسيير موكبين الاول باتجاه ساحة عدن ومن ثم مطار المثنى باتجاه النجف، والثاني باتجاه جسر الائمة نحو الاعظمية ومن ثم عبور جسر 14 رمضان الى الكرخ ثانية.

لكن العصائب، وبحسب المصادر الكظماوية، استبقت الامر واجرت اتصالات مع المسلحين في الاعظمية، اذ تم تفجير عبوة ناسفة على طريق الموكب الوهمي قي منطقة رأس الحواش بالاعظمية. وكشفت المصادر ان الصدر لم يكن في اي من الموكبين، وانما غادر الكاظمية في سيارة عادية يقال انها تعود للسيد جعفر الصدر، بعد انفجار الناسفات، ليلتحق بموكبه.

وقالت المصادر انم احدث في الكاظمية لم يكن سوى رسائل اولية من العصائب، التي تتمتع بنفوذ قوي في مناطق الحرية والدولعي ودور النسيج وبعض اجزاء الشعلة، لزعيم التيار الصدري، مؤكدة ان العصائب لم تكن تنوي اصطياد الصدر وانما تحذيره فقط.

ويشير المراقبون إلى أن "عصائب أهل الحق"، التي تمثل خلاصة العناصر المتخصصة بالاغتيالات والتفجيرات والاختطاف، كانت تابعة لجيش المهدي، وتحت إمرة الصدر نفسه، الذي وجهها للقيام ببعض العمليات ضد منافسيه، إلا أنها انشقت عنه بعد أن قامت إيران بدعمها ماديا ولوجيستيا مباشرة. وتتلقى هذه المجموعة التدريبات في معسكرات إيرانية قريبة من العراق، وهي اليوم تحت إمرة الجنرال قاسم سليماني، الضابط الكبير في فيلق القدس المتخصص بالشؤون العراقية. وأوضحت أن هناك خلافات حول المرجعية الشيعية التي يتقلدها كل من الصدر وقيس الخزعلي، زعيم العصائب، مشيرة إلى أن "قيس الخزعلي وسيد عون، هما قادة هذه الميليشيا التي صار لها نفوذ مسلح قوي في بغداد ومحافظات الفرات الأوسط، بينها كربلاء والنجف، ومحافظات الجنوب، وأبرزها البصرة". وأشارت هذه المصادر إلى أن "قيس الخزعلي هو أحد المتهمين الرئيسيين بمقتل الخوئي وكان الذراع اليمنى لمقتدى الصدر، وهو المسؤول عن اختطاف خمسة بريطانيين من مبنى وزارة المالية وسط بغداد في أيار 2007 بتواطؤ من مسؤولين حكوميين وأمنيين واحتجازهم في أراض إيرانية قرب البصرة".

يذكر أن حكومة المالكي كانت قد أفرجت عن الخزعلي الذي كان رهن الاعتقال ضمن صفقة أطلقت خلالها "عصائب أهل الحق" سراح الرهينة البريطاني بيتر مور، وهو أحد المختطفين الخمسة، في كانون الأول 2009.

وحول جدية التهديدات التي وجهتها "عصائب أهل الحق" للصدر، قالت المصادر النجفية: "إن هذه التهديدات جادة، وان الصدر قرر العودة الى قم لان العصائب لا يستطيعون التحرك في إيران، كما أن المسؤولين الإيرانيين لا يريدون مشكلات أمنية فوق أراضيهم، فهم يدعمون الصدر سياسيا لكنهم يدعمون الخزعلي ماديا ولوجيستيا، وأن الجهتين الداعمتين مختلفتان"، لافتة إلى أن "هناك خلافا فقهيا يتعلق بالمرجعيات، فبينما يقلد الصدر مرجعية كاظم الحائري، فإن الخزعلي يتبع مرجعية محمود الهاشمي، وهو نجفي يحمل الجنسية الإيرانية وكان قاضي القضاة في إيران".

" اور نيوز "