قال تعالى:
( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا ) 157 النساء
من الآية السابقة يتضح أنه حتى الرؤية ليست باليقين و لا تفيد اليقين بشيء.

اولا : من هو الله هذا ؟

ثانيا : اين هو موجود ؟

ثالثا : لماذا يجب الايمان به من الاساس ؟

رابعا : ما هو موقف كل المؤمنين بشخصيات اخري (الهه) ؟

خامسا : اليقين صفة العقول الدينيه والمؤدلجه , اما الشك والتسؤل الدائم فهو صفة العقول العلميه وشتان بين الاثنين ...

اولا : من هو الله هذا ؟
يعتبر المسلمين ان الله هو خالق هذا الكون وهو المسؤول عن كل شاردة وواردة فيه.

ثانيا : اين هو موجود ؟
في السماء عرشه وفي الارض سلطانه


ثالثا : لماذا يجب الايمان به من الاساس ؟
هذا ما فرضه على الناس


رابعا : ما هو موقف كل المؤمنين بشخصيات اخري (الهه) ؟
حسب الاسلام: لا اله الا الله

خامسا : اليقين صفة العقول الدينيه والمؤدلجه , اما الشك والتسؤل الدائم فهو صفة العقول العلميه وشتان بين الاثنين ...
يعني باختصار وبدون لف ودوران: "العقول الدينية عقول متخلفة رجعية بلهاء،اما العقول العلمية في مستكشفة وتبحث عن الحقيقة؟؟"