شبكة رصد صحافة : فودافون مصر | عائلة الرئيس لا تملك أى أسهم بالشركة
الشروق
لجنة الحكماء: أبو المجد مقررا عاما وحمزاوي متحدثا رسميا
أعلنت لجنة الحكماء في اجتماعها الأخير عن اختيار الدكتور أحمد كمال أبو المجد مقررا عاما لها، كما تم التصويت على تسمية الدكتور عمرو حمزاوي متحدثا رسميا باسمها.
والدكتور أحمد كمال أبو المجد من مواليد 1930، حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة عام 1950، وعلى دكتوراه القانون، جامعة القاهرة في 1958.
وهو مفكر وكاتب إسلامي مرموق، عمل أستاذا للقانون، ووزيرا للإعلام والشباب، ونائبا لرئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان "سابقا".
وهو أيضا صاحب إسهامات مهمة في الفكر الإسلامي المعاصر، ومن مؤلفاته المشهورة "حوار لا مواجهة"، و"رؤية إسلامية معاصرة".
أما الدكتور عمرو حمزاوي، فهو كبير الباحثين بمؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، ويعتبر واحدا من أهم وأبرز المحللين السياسيين العرب، وصاحب رؤى وإسهامات مهمة في الواقع السياسي العربي المعاصر بشكل عام، وقضايا الشرق الأوسط وقضايا الإصلاح بالمنطقة العربية ودور الحركات الإسلامية في السياسة العربية بشكل خاص.
عمل أستاذا للعلوم السياسية بجامعتي القاهرة وبرلين، ويساهم بانتظام في الكتابة للدوريات والمجلات العربية والأكاديمية.
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=385874
cnn
مصر: مصارف تفتح أبوابها وتعليق عمل البورصة
فتحت بعض المصارف في مصر أبوابها، الأحد، وسط استمرار تعليق عمل البورصة، عقب قرار السلطات تعليق عمل القطاع المصرفي الأسبوع الماضي، كإجراء احترازي على خلفية اضطرابات شعبية عارمة تجتاح البلاد.
واستأنف 29 مصرفاً من أصل 39 نشاطهم صباح الأحد، وفقا لقرار المصرف المركزي المصري وسط إجراءات أمنية وإقبال شديد من المتعاملين.
وكانت السلطات المصرية قد قررت تعليق القطاع المصرفي والبورصة في 30 يناير/كانون الثاني الفائت.
وقد أعلن المصرف المركزي المصري أنه سيسمح للأفراد بسحب ودائع بحد أقصى 50 ألف جنيه مصري و10 ألاف دولار، وسط تأكيدات منه بضمان كافة الودائع المصرفي.
وبدوره، قال فاروق العقدة محافظ البنك المركزي إنه تم توجيه 5 مليارات جنيه إلى المصارف في كافة أنحاء مصر لاستيعاب عمليات السحب.
ولفت العقدة، في حديث للتلفزيون المصري، السبت، إلى أن المصارف لديها حجم كبير من السيولة وكان يتم سحب 110 مليارات جنيه يومياً من المصارف إلى البنك المركزي للاحتفاظ بها في الحسابات الخاصة بتلك البنوك لدى البنك المركزي.
ولجأت السلطات المصرية الأسبوع لإغلاق المصارف كإجراء احترازي وسط تصاعد وتيرة احتجاجات شعبية عارمة تطالب برحيل الرئيس، حسني مبارك، أدت لإصابة البلاد بالشلل.
وعلى صعيد مواز، أعلن خالد سري صيام، رئيس البورصة المصرية عن استمرار تعليق عمل البورصة المصرية يومي الأحد والاثنين، في ضوء الأحداث الجارية.
وقال صيام إن معاودة البورصة لنشاطها لم يتحدد بعد وأنه سيتقرر في ضوء المتابعة اليومية الأحداث على أن يتم الإعلان عن موعد معاودة البورصة لنشاطها قبلها بنحو 48 ساعة، بحسب موقع "أخبار مصر" التابع للتلفزيون الرسمي.
والأسبوع الماضي، خفضت وكالة التصنيف الائتماني "موديز" تقييمها لسلامة الديون المصرية من "Ba1" إلى "Ba2" على خلفية التطورات السياسية المقلقة في البلاد، كما قامت بخفض رؤيتها لمستقبل الاقتصاد المصري من "مستقر" إلى "سلبي."
وأكدت الوكالة أنها لا تستبعد أن تقوم بخفض التصنيف المصري مجدداً، وأعادت السبب إلى "الزيادة الكبيرة والواضحة في المخاطر السياسية" في القاهرة.
وعند انطلاقتها، دفعت الاحتجاجات في مصر، أسواق السلع والأسهم العالمية إلى اضطراب كبير، مع الإشارات السلبية التي تلقتها الأسواق، وأثارت مخاوف المستثمرين من انتشار التوتر في المنطقة بأكملها
http://arabic.cnn.com/2011/business/2/6/...index.html