المهم في هذا الخبر هو قدرات إيران على إنتاج أقمار صناعية متطورة (إذا فرضنا صحة قولهم). يعني منذ الهبوط على القمر (إذا ما صدقنا أنها حدث تاريخي وليست كذبة) باقي الرحلات المأهولة كانت إلى محطات فضائية (مير رحمها والله وحاليا المحطة الفضائية الدولية التي لا تزال في طور البناء)... لأين ستبعث إيران روادها؟؟ اليوم غالبية الرحلات يقوم بها روبوتات...

طبعا هنالك إمكانية إرسال رواد ليدوروا حول الأرض ويعودون (هذا إن صدقنا بأن الأرض كروية وآمنا بوجود قوة الجاذبية) ويقومون بالفضاء بعدد من التجارب العلمية لكن برأيي تكلفة مثل هذه الرحلة (مقابل فوائدها القليلة) لا تبرر القيام بها...

في كل الأحوال هذا دليل على أهمية الصناعة الوطنية وتطويرها. إيران تستثمر بالأبحاث بعكس الدول العربية... كلي أمل أن تكون هذه الهبات الشعبية في تونس ومصر دليلا على استيقاظ العرب من سباتهم الذي طال

(02-09-2011, 11:35 PM)vodka كتب:  

(02-09-2011, 12:38 PM)على نور الله كتب:  لزميل اوزرفر:
عندى معلومات مؤكدة ان الكائنات الحية التى سترسل للتجربة هى خنازير و كلاب و فئران و بعض القساوسة
و اذا نجحت التجربة يتم ارسال بشر كالملالى مثلا

ها ها ها

لماذا لاتعتبر الملالي كائنات حية

اقتباس:بقية الزملاء الذين شاركوا
موتوا بغيظكم

لماذا يا اخ علي انا كل اللي قلته انني اوضحت لك مفهوم الكائنات الحية

وهو يشمل الملالي والبشر وايضا الحيوانات

نعم الملالي عبارة عن كائنات حية تعيش على شكل قطعان في المنطقة الجغرافية الواقعة شرق شمال شبه الجزيرة العربية في القسم الجنوبي الغربي من قارة اسيا. و تقسم كائنات الملالي الى قسمين: قسم يعلو رأسه العمامة السوداء و قسم آخر البيضاء. و تمتاز هذه الكائنات بقدرتها على البقاء حية متخفية في ظل الظروف البيئية السياسية الغير ملائمة لمعيشتها، و في حال توفر بيئة سياسية مناسبة لها، تخرج من جحورها و تكشر عن انيابها و تنقض على الكائنات المسالمة الاخرى. ففي زمن حكم الشاه شنت الخكومة حملة عنيفة لاصطيادها، فخاف صدام حسين و الغرب من ان تؤدي تلك الحملة لانقراض هذه النوعية النادرة من الكائنات الحية، فاقتنى كم رأسا منها من نوعية خوميني للحفاظ عليها. و لم يكن يعلم ان هناك نوعين من هذه الكائنات، نوع اليف لحد ما يستطيع العيش مع البشر واماكن تواجده في ربوع لبنان و نوع اخر شرس يعيش شرقي جبال زاغروس. و لما كان صدام جاهلا بعلم الزيولوجي، فقد اقتنى اشرس نوع على الاطلاق و هو فصيلة خوميني. فحافظ عليه قدر استطاعته، و عندما ثقلت عليه تكاليف تربيته ارسله الى فرنسا للحفاظ عليه هناك. و ما ان تغير المناخ السياسي بايران حتى رجع الخوميني من ايران، و تكاثر كما يتكاثر حيوان الكنغر في استراليا، و افترس كل كائن حي من غير صنف الملالي.