ماهو تاريخ عرض هذه الحلقة بسام ؟
يبدو وكأنها حديثة الوضع على اليوتيوب .. فالتعليقات جميعها فريش
.........................................................
هذه الحلقة كانت قبل بضعة أشهر ابان الملحمة الكروية بين الجزائر ومصر
عمرو أديب واخوته عادل المخرج الفاشل وعماد الذي عليه مليون علامات استفهام وعلاقته بالسياسة الأمركية للمحافظين الجدد...ورثوا عن والدهم حمل المباخر ولعق النعال لآل سعود
فهو يتطاول وينشر الغسيل الوسخ بمصر
ولكن لا يمكن أن يجرؤ أن يهمس بينه وبين نفسه عن المواضيع التي تتعلق بآل سعود
وما فعلوه بمصر
منها مثلا موضوع الأطباء المصريون الذي جلدوا
أو عن الفساد والقرف الذي كان يقوم به تركي بن عبد العزيز وزوجته المغربية بالقاهرة والتي تم تسميمها
أخيرا ودفنها بمصر ...................
هو فقط كان لديه ضوء أخضر للتنفيس عن حالة الاحتقان التي كان يشعر بها الشعب المقهور
والا كانت البوتقة انفجرت منذ امد ...
كان مبارك يتباهى بأن هناك < ديمقراطية > تحت حكمه وأن هذه المنحة الالهية الفرعونية هي محاكاة عن الحرية والديمقراطية التي تنعم بها الشعوب الحرة ..< على فكره ما زال البعض هنا يردد بعبط ظاهر عبارة مبارك هذه >
ويتجاهل تماما بأن الثرثرة وعدم المحاسبة أو الالتفات لتصحيح الأخطاء والنقد الذي يتم هو لا شيء بالمرة وهي ألف باء الديمقراطية أي المحاسبة وتعديل الأخطاء ..
وسمعته أكثر من مرة وهو يقول خليهم يقولوا اللي نفسهم فيه ..
بمعنى العواء لن يضيره بل يقويه ويدعم سياسته
وهذا من أخطر وأحط سياسة تسير عليها أنظمة شمولية
لأن التنفيس مثل حقنة المورفين تسكن الألم وتريح المقهور ليس أكثر
وتساهم بشكل كبير بالتأخر لتغيير الوضع لهذا كان هناك أعداد وفيرة تتابعه وهي سعيدة لأنه ينقل ما في صدورهم ويناموا مرتاحون بهذه الحقنة المورفونية
وهذا ما حصل فعلا خداع وغش وصل مداه الى 30 عاما رغم الانفتاح الاعلامي وحرية التنقل والهجرة
بأعداد مليونية .....!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالمناسبة كنت سابقا أشرت الى السبب الرئيسي والقشة التي قسمت ظهر البعير
الحلقة الأخيرة التي قال بها عمرو أديب أنه لو وصل الى السن الثمانيني حيكن ويقعد بالبيت وينتظر قدره
وهذا الكلام طال مبارك وطال الأهم شلة عواجيز آل سعود من الملك واخوته حتى وصل الى الجوهرة شقيقة الملك وصاحبة القناة التي يلعلع ويردح منها عمرو أديب ..
وبس
بحث
قائمة الأعضاء
التقويم
وثائق المساعدة
/
عمرو أديب يحكي ما فعله مبارك معه ويبكي
