بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
|
|
02-19-2011, 10:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
|
|
02-19-2011, 11:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم
عضو رائد
    
المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
|
RE: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-20-2011, 10:24 AM بواسطة أبو إبراهيم.)
|
|
02-20-2011, 10:23 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
مانشيتات ثورية
طباعة أرسل لصديق
نبيل صالح: موقع الجمل
19/ 02/ 2011
- المارد العربي يخرج من قمقم الخوف ويتمرد على استبداد سيد الفانوس المظلم.

- يقسم التاريخ العربي الحديث إلى قسمين: ما قبل ثورة 25 يناير وما بعدها.
- عود كبريت البوعزيزي يضيء النفق العربي المظلم ويُلهم جماهير (بلاد العٌرب أوطاني).
- شعوب الأنظمة العربية الموالية لواشنطن وتل أبيب تحرق حكوماتها، بينما شعوب الدول المعادية أكثر حكمة ورحمة، إذ تعطي لحكوماتها فرصة أن تحرق إرثها السيئ معها، لكن، وكما تقول أم كلثوم: إنما للصبر حدود.

- (حكومة الزعبي الرابعة) تعمل على إزالة الألغام التي زرعتها منذ بداية (حكومة الزعبي الأولى) وأول هذه الألغام هي تنمّر رجال الشرطة على الشعب، في الأقسام والطرقات، حتى غدا الشرطي مثل (الحاكم بأمره) ولا راد لحكمه أو جشعه سوى مضاعفة عقوبته و..راتبه..

نبيل صالح: موقع الجمل
|
|
02-20-2011, 10:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
امش "........"!
طباعة أرسل لصديق
سمير الحجاوي: الشرق القطرية
21/ 02/ 2011
صرخ الشرطي في وجه سائق سيارة في سوق الحريقة في قلب دمشق “امش يا حمار” فما كان من الشاب إلا أن رد عليه “ أنت ستين حمار”،  فضربه الشرطي بعصا كان يحملها فترجل الشاب من سيارته كي يرد الإهانة، فاجتمع ثلاثة من الشرطة وانهالوا ضربا على الشاب وأدموا وجهه وسحبوه إلى مدخل إحدى العمارات،
وعندما رأى أحد المواطنين الدم يسيل من وجه الشاب، بدأ بالصراخ والاستغاثة ما استدعى تجمع المارة الذين وصل عددهم إلى حوالي أربعة آلاف مواطن وبدأوا يهتفون “اتركوه اتركوه” ليبدأ رجال أمن بالزي المدني بالهتاف “ يعيش الرئيس” فما كان من المتجمهرين إلا أن هتفوا “ارفع رأسك أنت سوري” في مواجهة الهتاف الذي يمجد الرئيس، ومع تفاقم الحالة أغلق التجار أبواب متاجرهم وفشلت محاولات فض المتجمهرين المطالبين بإطلاق سراح السائق رغم حضور رئيس قسم الحميدية وبعد ذلك قائد شرطة دمشق وتعالت الهتافات أكثر وصرخ الناس “ لا تتركوه بيفرموه”، وأغلقت شرطة دمشق الطرق المؤدية إلى منطقة الحميدية والحريقة، وتصاعد الغضب عندما حاولت الشرطة تفريق المتجمهرين بالقوة.. عندها حضر وزير الداخلية السوري بصحبة 6 عمداء والنائب العام ورفض المتجمهرون الانفضاض.
أحد الشباب من المتجمهرين صرخ: “هذا ليس سلوك شرطي سير... إنها تصرفات نظام كامل يرى في المواطن عبداً عند اللي خلفوه... وأن آخر شيء يحق له أن يرفع صوته دفاعاً عن كرامته”. ولم ينصرف المتجمهرون إلا بعد أن اعتذر وزير الداخلية وتعهد بمعاقبة الشرطي الذي اعتدى على الشاب، عندها خرج الشاب المعتدى عليه وطلب منهم المغادرة.
كثيرة هي أوجه الشبه بين حادثة محمد البوعزيزي التونسي والشاب السوري، فكلاهما تعرض لإهانة من الشرطة، فالبوعزيزي أحرق نفسه احتجاجا على شرطية صفعته وبصقت في وجهه وبعد أن رفض الوالي “المحافظ” استقباله والشاب السوري لم يحرق نفسه عندما قال له الشرطي “امش يا حمار” فرد الإهانة لكن رجال الشرطة تكاتفوا عليه وأدموا وجهه.. الفارق بين الحادثين هو أن النظام في سوريا تعلم درس تونس فما كان من وزير الداخلية إلا أن نزل بنفسه إلى الشارع لحل المشكلة التي ربما كان يمكن أن تتطور إلى مظاهرات حاشدة، بعد أن تجمع أكثر من 4000 شخص في أقل من ساعة ليهتفوا “ارفع رأسك أنت سوري”.

في كثير من الدول العربية لا يستطيع المواطن أن يمر من الشارع الذي تقع فيه وزارة الداخلية ولا يستطيع أن يرفع عينه في شرطي، فالمواطن يجب أن يكون مكسورا بشكل مستمر لإدامة السيطرة والسلطة والتحكم، ومن هنا فإن نزول وزير الداخلية السوري إلى الشارع مباشرة يعد تحولا استراتيجيا “ولو على سبيل الفكرة “ في دولة يعتبر فيها وزير الداخلية من المحرمات الكبرى.
في عصر الجماهير العربية كسرت هذه المحرمات وهي حالة جعلت الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية يخرج عن طوره ويطالب بلجنة تحقيق حول “ البلطجية” الذي اعتدوا على مظاهرة سلمية في وسط عمان، قال المتظاهرون “إنهم رجال أمن بزي مدني”.. الوزير السوري اعتذر في الشارع والوزير الأردني أدان الاعتداء على المظاهرة السلمية واعتبر ما جرى “انتهاكا لحرية المواطنين وحقهم في تنظيم المسيرات وحرية التعبير”.. إنها لغة جديدة تختلف عن اللغة التي تتحدث عن”مجموعات مندسة وغوغاء ومتآمرين من الخارج وشرذمة يهددون الوطن وفئة ضالة توهن نفسية الأمة”.
صفعة أججت ثورة تونس وشتيمة كادت أن تشعل أخرى سوريا.. لقد ولى عصر الصفعات و”امش يا حمار” التي توجه للمواطن العربي لأن الثمن صار ثورة لا تطالب بمعاقبة شخص بل إسقاط النظام كله.
مؤيد اسكاف : الشرق القطرية
|
|
02-21-2011, 10:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
|
|
02-24-2011, 03:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}