{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
|
RE: نهاية القذافي
نهاية القذافى هى النهاية الطبيعية لكل اللادينيين الطغاة المجرمين من امثال مثل اللادينيين الاعلى ستالين و هتلر , الملحد ليس له دين و لا مبدء يمنعه عن ارتكاب الجرائم البشعة لان الابتعاد عن الله هو ابتعاد عن الانسانية , هل تنتظرون ذرة من الانسانية عند من يؤمنون ان اصلهم القرد و ليس الانسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من اين للقرد ان يعرف المشاعر و الاحاسيس و الاخلاق الانسانية , ان تبنيهم للداروينية هو اعلان الملحدين العالمى فى نبذ الانسانية و لذلك على ايديهم قامت الحروب العالمية التى حصدت الملايين , بل الملحدون هم و اللادينيون هم قتلة شعوبهم المستضعفة , راجعوا ما فعل كبير الالحاد لينين و ستالين و قتلهم الملايين فى الاتحاد السوفييتى فى مجازر جماعية و تهجير للملايين و التعامل مع شعوبهم بحيوانية فاضحة , هؤلاء هم المثل الاعلى للقذافى و لصدام اذ كانا يقلدان ستالين حتى فى شخصيته و حمله للسيجار و سخريته و تصريحاته
العلمانية العربية هى ديكتاتورية سامة تجرعتها الشعوب العربية و هى الان تتقيؤها فربما تشفى من سمها الزعاف و تتناول دواء الدين الاسلامى , دين الانسانية و الرحمة و قبول الاخر المختلف , دين الرسول الاعظم , الانسان الاعظم , الانسان الكامل .
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
|
|
03-01-2011, 12:57 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
discovery3
الحياه رحله
المشاركات: 187
الانضمام: Jun 2010
|
RE: الرد على: نهاية القذافي
(02-28-2011, 10:57 PM)خالد كتب: ايه شو بدي اعملك يا حكيم، المشكلة اصولية، ولن تحل الا ان تسعى انت لحلها.
بالنسبة لي لا اجد مشكلة في الماضي لاني لم اخذه على عواهنه، عاد انت عندك مشكلة مع الماضي عزيزي حلها بمعرفتك.
المشكلة ليست في محمد، المشكلة الاصولية هي هل هناك خالق مدبر اوجد الكون والانسان والحياة ووضع لها ناموسا تسير عليه قسرا، او اختيارا في حالة سلوك وعقلية الانسان الاراديان، ام ان العقل الانساني ”المجرد“ هو الحاكم على افعال الانسان الارادية هذه بالتحسين والتقبيح؟
عزيزي حلك الاصولي لا يمكنه ان يكون حلي، والزاوية التي تنظر امنها للكون ليست الزاوية التي انظر منها انا.
ناتي الان لموضوع سبب ذكري للحبيب المصطفى في معرض الحديث هذا…
عزيزي، ساءك هذا أم سرّك فالمنطقة العربية مسلمة، ولغة خطابها هي الإسلام، ولو فرضت نفسي جدلا لادينيا أو حتى ملحدا؛ فسوف لن يمكنني مخاطبة هذه المنطقة إلا من زاوبة الحبيب المصطفى وتحت مظلته، وغير ذلك سيتم لفظ الخطاب ورفضه وإلقائه خارجا حيث الظلمة وصرير الأسنان، حيث نار لا تطفأ ودود لا يموت.
عزيزي خالد
اذا كان الله موجود فلماذا هو متعجرف واناني وما بيكلمش حد من عبيده الا برسول او من وراء حجاب
اعتقد ان كل الكفره بالاله الابراهيمي يجب ان سيثورا ليثبتوا للعالم كم هو اله ديكتاوري
وليكن يوم المولد النبي هو بدايه الثوره علي الاله الابراهيمي بكل اشكاله
لنري هل سيتسرف اتباعه كما يتصرف القذافي مع معارضيه
ام سيكون رد فعل اتباع هذا الاله بالنسبه لرد فعل القذافي من قتل وضرب وسحل وسحل في الشوارع لا يذكر بجانب رد فعل هؤلاء العبيد
ولنا في تجربه الصور الدنماركيه اسوء حسنه
|
|
03-01-2011, 04:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أندروبوف
ليس تماماً
المشاركات: 841
الانضمام: May 2008
|
RE: الرد على: نهاية القذافي
(03-01-2011, 04:47 AM)discovery3 كتب: عزيزي خالد
اذا كان الله موجود فلماذا هو متعجرف واناني وما بيكلمش حد من عبيده الا برسول او من وراء حجاب
لنري هل سيتسرف اتباعه كما يتصرف القذافي مع معارضيه
ام سيكون رد فعل اتباع هذا الاله بالنسبه لرد فعل القذافي من قتل وضرب وسحل وسحل في الشوارع لا يذكر بجانب رد فعل هؤلاء العبيد
ولنا في تجربه الصور الدنماركيه اسوء حسنه
اقتبس مشاركة لزميلنا ثندر (من بعد أذنه) من منتدى مجاور ..
--------------------------
الواقع العربي يؤكد لي صحة ما قرأته للدكتور شحرور حول قيام الدولة العربية والحاكم العربي بانتحال صفات لا ينبغي أن تكون إلا لله وحده
وأقتبس
الأول : الله لا يشرك في حكمه أحدا يقول تعالى: (ولا يشرك في حكمه أحدا) والدولة المدنية تشرك في حكمها أحدا. ومن لا يشرك في حكمه أحدا أو السلطة التي لا تشرك في حكمها أحدا فقد تعدت على الله في حاكميته.
ثانيا: الله لا يخضع للمساءلة، يقول تعالى: (لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) الدولة المدنية تخضع للمساءلة، وكل من لا يخضع للمساءلة فهو يتعدى على الله في حاكميته.
ثالثا: الله سبحانه وتعالى فعال لما يريد، وكل مسؤول يظن أنه فعال لما يريد فقد تعدى على الله في حاكميته.
رابعا: لله مقام الألوهية، والألوهية هي الطاعة المطلقة، وكل من يطلب الطاعة المطلقة حتى الدولة فقد تعدى على الله في ألوهيته.
خامسا: الله رب العالمين والربوبية تعني أنه مالك الناس ومالك الكون وكل من يعتقد أن يملك رقاب الناس والعباد والأرض فقد تعدى على الله في ربوبيته.
هذه هي البنود الخمسة التي إذا كانت غير موجودة في الدولة المدنية فهي إذا دولة سليمة، لأنها تعلم تماما أن هناك عقدا وأن الناس يعلمون من يحاسبون. وهكذا الدولة المدنية هي تشريع مدني إنساني ضمن حدود الله والشعائر مفهومة ولا علاقة لها بالدولة وكما قلت فالرسول عليه الصلاة والسلام قام بفصلها، وبالنسبة للقيم، فالملحدون لا يصوتون على القيم كبر الوالدين وشهادة الزور وقتل النفس، لأن كل أهل الأرض موافقون عليها وهي الجانب الإنساني الموجود عند الجميع وليس عندنا فقط.
|
|
03-01-2011, 08:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أندروبوف
ليس تماماً
المشاركات: 841
الانضمام: May 2008
|
الرد على: نهاية القذافي
(03-01-2011, 04:47 AM)discovery3 كتب: عزيزي خالد
اذا كان الله موجود فلماذا هو متعجرف واناني وما بيكلمش حد من عبيده الا برسول او من وراء حجاب
لنري هل سيتسرف اتباعه كما يتصرف القذافي مع معارضيه
ام سيكون رد فعل اتباع هذا الاله بالنسبه لرد فعل القذافي من قتل وضرب وسحل وسحل في الشوارع لا يذكر بجانب رد فعل هؤلاء العبيد
ولنا في تجربه الصور الدنماركيه اسوء حسنه
اقتبس مشاركة لزميلنا ثندر (من بعد أذنه) من منتدى مجاور ..
--------------------------
الواقع العربي يؤكد لي صحة ما قرأته للدكتور شحرور حول قيام الدولة العربية والحاكم العربي بانتحال صفات لا ينبغي أن تكون إلا لله وحده
وأقتبس
الأول : الله لا يشرك في حكمه أحدا يقول تعالى: (ولا يشرك في حكمه أحدا) والدولة المدنية تشرك في حكمها أحدا. ومن لا يشرك في حكمه أحدا أو السلطة التي لا تشرك في حكمها أحدا فقد تعدت على الله في حاكميته.
ثانيا: الله لا يخضع للمساءلة، يقول تعالى: (لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) الدولة المدنية تخضع للمساءلة، وكل من لا يخضع للمساءلة فهو يتعدى على الله في حاكميته.
ثالثا: الله سبحانه وتعالى فعال لما يريد، وكل مسؤول يظن أنه فعال لما يريد فقد تعدى على الله في حاكميته.
رابعا: لله مقام الألوهية، والألوهية هي الطاعة المطلقة، وكل من يطلب الطاعة المطلقة حتى الدولة فقد تعدى على الله في ألوهيته.
خامسا: الله رب العالمين والربوبية تعني أنه مالك الناس ومالك الكون وكل من يعتقد أن يملك رقاب الناس والعباد والأرض فقد تعدى على الله في ربوبيته.
هذه هي البنود الخمسة التي إذا كانت غير موجودة في الدولة المدنية فهي إذا دولة سليمة، لأنها تعلم تماما أن هناك عقدا وأن الناس يعلمون من يحاسبون. وهكذا الدولة المدنية هي تشريع مدني إنساني ضمن حدود الله والشعائر مفهومة ولا علاقة لها بالدولة وكما قلت فالرسول عليه الصلاة والسلام قام بفصلها، وبالنسبة للقيم، فالملحدون لا يصوتون على القيم كبر الوالدين وشهادة الزور وقتل النفس، لأن كل أهل الأرض موافقون عليها وهي الجانب الإنساني الموجود عند الجميع وليس عندنا فقط.
|
|
03-01-2011, 08:26 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}