من وجهة نظرى الشخصية فشنودة رئيس الكنيسة الأرثوذكسية لايقل شرا فى شئ عن مشائخ السلفية,فالرجل العجوز الهرم كان له دوما دورا مهما فى دعم مبارك ولايزال صديقا له,كما لعب هو كهنته دور مخبر أمن الدولة فى التجسس على الطوائف المسيحية الأخرى ,الكاثوليك والبروتستانت,الترويجة لاشاعات قذرة بحق طوائف مسيحية صغيرة مثل الادفنتست وشهود يهوه والترويج انهم صهاينة وأنصار لأسرائيل!!ولانرى أى حكمة فى قضايا تعامله مع كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين,فلو اسلموا ياعمى سيبهم لحالهم ولو كانوا لسة مسيحين اظهرهم ياسيدى على القناة القبطية يقولوا كدة على الهوا,لكن بالفعل هذا الخبيث العجوز لايقل شرا عن مشائخ السلفية فى شئ ,بل هما وجهان لعملة واحدة!
اذا كنا نطالب بكسر هذه الهيمنة لرجال الكهنوت الاسلامى على عقول وأرواح الشعب فأننا نطالب ايضا كسر هيمنة شنودة والزامه حده مع الباقين من شيخ الخرة الأزهر مرورا بمعاتيه السلفية ومنافقى الأخوان!
أقول قولى هذا وأستغفر الله لى ولكم واقم الصلاة أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى ولذكر الله أكبر !

من الأشياء التى تشدنى لشخصية شنكوتى الثالث عشر هو إنه كل مايروح مكان أو يدخل حتة النسوان تزغرد ... كان نفسى يكون لى نفس الجماهيرية بين الحركة النسائية لكن قدر الله وماشاء فعل!

للأمانة كنت دائما أنظر للأرثوذكسية على إنها رمز للتخلف فى مقابل البروتستانتية كرمز للتقدم لكن بعد أن خبرت الإثنين عن قرب وأكتشفت أن المسألة لاتتعدى كونها ألوط خرا وأتقسم بفتلة بدأت أميل للأرثوذكسية مرة أخرى ليس لأى سبب لاهوتى ولكن لأسباب تاريخية محضة وهى حقيقة كون الأرثوذكسية تمثل جزءا من تاريخ وتراث مصر - هو تاريخ أسود ومهبب أى نعم لكن تاريخنا والسلام!

(03-29-2011, 03:08 PM)neutral كتب:  من الأشياء التى تشدنى لشخصية شنكوتى الثالث عشر هو إنه كل مايروح مكان أو يدخل حتة النسوان تزغرد ... كان نفسى يكون لى نفس الجماهيرية بين الحركة النسائية لكن قدر الله وماشاء فعل!

للأمانة كنت دائما أنظر للأرثوذكسية على إنها رمز للتخلف فى مقابل البروتستانتية كرمز للتقدم لكن بعد أن خبرت الإثنين عن قرب وأكتشفت أن المسألة لاتتعدى كونها ألوط خرا وأتقسم بفتلة بدأت أميل للأرثوذكسية مرة أخرى ليس لأى سبب لاهوتى ولكن لأسباب تاريخية محضة وهى حقيقة كون الأرثوذكسية تمثل جزءا من تاريخ وتراث مصر - هو تاريخ أسود ومهبب أى نعم لكن تاريخنا والسلام!

لامشكلة لدى مع الأرثوذكسية ولا السلفية ولاهباب البرك مادام كل واحد محترم نفسه وفى كنيسته او الجامع بتاعه,مش شغالين مخبرين شوية ومعرصين دايمن ومهييجين فتن على الدوام! لابد من سلطة دولة قوية تلزم ولاد القحابى دول حدودهم وتعرفه قدره,ويكون الوطن للجميع بل طائفية ولاعرقية ولاجنسوية.

(03-29-2011, 02:32 PM)الحكيم الرائى كتب:  من وجهة نظرى الشخصية فشنودة رئيس الكنيسة الأرثوذكسية لايقل شرا فى شئ عن مشائخ السلفية,فالرجل العجوز الهرم كان له دوما دورا مهما فى دعم مبارك ولايزال صديقا له,كما لعب هو كهنته دور مخبر أمن الدولة فى التجسس على الطوائف المسيحية الأخرى ,الكاثوليك والبروتستانت,الترويجة لاشاعات قذرة بحق طوائف مسيحية صغيرة مثل الادفنتست وشهود يهوه والترويج انهم صهاينة وأنصار لأسرائيل!!ولانرى أى حكمة فى قضايا تعامله مع كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين,فلو اسلموا ياعمى سيبهم لحالهم ولو كانوا لسة مسيحين اظهرهم ياسيدى على القناة القبطية يقولوا كدة على الهوا,لكن بالفعل هذا الخبيث العجوز لايقل شرا عن مشائخ السلفية فى شئ ,بل هما وجهان لعملة واحدة!
اذا كنا نطالب بكسر هذه الهيمنة لرجال الكهنوت الاسلامى على عقول وأرواح الشعب فأننا نطالب ايضا كسر هيمنة شنودة والزامه حده مع الباقين من شيخ الخرة الأزهر مرورا بمعاتيه السلفية ومنافقى الأخوان!
أقول قولى هذا وأستغفر الله لى ولكم واقم الصلاة أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى ولذكر الله أكبر !

أنا لا أدافع عن شنودة ولكن وضع الأ قباط فى مصر فى غاية الصعوبة كأقلية حولها من كل ناحية حركات
أسلامية متطرفة
الأسلام المعتدل بطبيعته متطرف ضد الآخر والقرآن به الكثير من الآيات التى تكفر الآخر
لذلك كان لابد من وجود بهلوان يجيد اللعب على جميع الأحبال للعمل على سلامة الأقباط فى ظل وجود مناخ معادى لأنه حتى الأسلامى المعتدل فى حقيقته يكفر الآخر !!!!
شنوده لعب دوره التاريخى بأقتدار وبأقل الخسائر للمحافظة على أرواح الأقباط .

أنا ارى أن شنكوتي صبغ الاقباط بصبغه متطرفه
لو كان شنكوتي دفع الأقباط نحو العلمانيه السياسيه وحثهم على المشاركه في حزب ليبرالي , الوفد مثلا
لتكونت في مصر نواه علمانيه قويه كانت سوف تثمر مع مرور الوقت

المسيحيين المصريين أكثر ليبرالية و علمانية بكثيييير من مسلميها .. و قد يتعصب بعضهم لدينه
بسبب هاجس الاقلية فقط ..
من حق شنودة دعم مبارك فلا يدري من يأتي بعده في بلد يقدس شبابها شيوخ السلفية
الذين تظاهروا عند مجلس الدولة مطالبين بقمع المتظاهرين لأنهم خوارج على ولاة الأمر ..
و مع ذلك يجد المصريين العذر لهم