(04-13-2011, 04:12 PM)الحكيم الرائى كتب:  من قال لك أننى أريدك ان تؤمنى بشئ او تكفرى بشئ
الأمر لايعنينى من قريب ولابعيد
هناك اناس يحاولون اعادة صياغة الاسلام بشكل أنسانى دون التنكر او تجاهل تاريخه الأجرامى,يمكنك أن تنضمى لهم أن كنتى لاتقوى على مفارقة محمد بنسائه وغلمانه ودمائه وبوله وحروبه ومجازره! لكن كيف يقوى الأنسان على أن يصلى ويسلم ويبارك على هذا الكائن المتوحش كيف يطاوعه قلبه؟ لكن اذا كان قلبك يطاوعك أهلين لايسيأنى شيئا وأنما يسيأك أنتى كأنسان.

من هم اولئك الناس ..

امر اّخر يا حكيم .. انا اظنني ان ابتعدت او كرهت سيدنا محمد .. وقتها سأفقد حسّي الانساني .. انا لا اعرف عنه الا كل خير ..

اقتباس:'* وردة *'


أخيراً .. لي سؤال بسيط لو تكرمت ..
هل من الموضوعية والعدالة الفكرية أن يوصف مليار ونصف المليار من مجموع سكان العالم بأنهم مرضى أو مختلون عقلياً بسبب تصرفات البعض ممن
ينتمون إلى دينهم أو بسبب أن دينهم الذي يقتنعون به ويوافق احتياجاتهم النفسية لا يعجبكم وهل ترضى أن توصف معتقداتك أو فكرك بمثل ما وصفتهم به ؟!

الحكيم الرائى كتب:[كما هو واضح لايأخذ 80 % من المسلمين الأسلام على محمل الجد ,نوع من الردة الصامتة,لذا طبعا من العبث والعته أن نصفهم جميعا بالمرض النفسى,لكن أى أنسان سيرى بوضوح الكم الهائل من الخلل النفسى الذى يعيشه المتدينون منهم ,ويكفى متابعة القنوات الاسلامية أو الأستماع لمشائخ السلف والخلف لترى بنفسك ,نعم الأسلام دين مدمر للحياة والصحة العقلية والنفسية والجسدية للبشر,أنه ببساطة منتهى الصلاحية ولايصلح للاستهلاك الأدمى.

[/quote]


بالتأكيد هذا رأيك وحدك فالإسلام ليس منتهي الصلاحية بدليل استمراريته فلو كان منتهي الصلاحية لكان انتهى بموت محمد
ولو كان مدمراً للحياة والصحة العقلية والنفسية والجسدية للبشر فبما تفسر استمرار دخول الناس فيه واعتناقه إلى يومنا هذا ؟
طبعاً أنا لست في موقف الدفاع عن الدين ولكني أتساءل وآمل إيجاد سبب مقنع لواقع ملموس.. هذا جانب

وفي الجانب الآخر أتفق مع كلام دومينو تماماً في أن التشدق باسم الدين هو ما فتح الباب للتمسك بالقشور دون المضمون
وجوهر الإسلام الصحيح وهو ما أساء إلى المسلمين المعتدلين الذين يجتنبون الخوض في النفاق والرياء الديني البشع
ويلتزمون القناعة الفكرية والثبات المنهجي لا الردة الصامتة كما وصفتهم

(04-13-2011, 04:36 PM)* وردة * كتب:  

اقتباس:'* وردة *'


أخيراً .. لي سؤال بسيط لو تكرمت ..
هل من الموضوعية والعدالة الفكرية أن يوصف مليار ونصف المليار من مجموع سكان العالم بأنهم مرضى أو مختلون عقلياً بسبب تصرفات البعض ممن
ينتمون إلى دينهم أو بسبب أن دينهم الذي يقتنعون به ويوافق احتياجاتهم النفسية لا يعجبكم وهل ترضى أن توصف معتقداتك أو فكرك بمثل ما وصفتهم به ؟!

الحكيم الرائى كتب:[كما هو واضح لايأخذ 80 % من المسلمين الأسلام على محمل الجد ,نوع من الردة الصامتة,لذا طبعا من العبث والعته أن نصفهم جميعا بالمرض النفسى,لكن أى أنسان سيرى بوضوح الكم الهائل من الخلل النفسى الذى يعيشه المتدينون منهم ,ويكفى متابعة القنوات الاسلامية أو الأستماع لمشائخ السلف والخلف لترى بنفسك ,نعم الأسلام دين مدمر للحياة والصحة العقلية والنفسية والجسدية للبشر,أنه ببساطة منتهى الصلاحية ولايصلح للاستهلاك الأدمى.

بالتأكيد هذا رأيك وحدك فالإسلام ليس منتهي الصلاحية بدليل استمراريته فلو كان منتهي الصلاحية لكان انتهى بموت محمد
ولو كان مدمراً للحياة والصحة العقلية والنفسية والجسدية للبشر فبما تفسر استمرار دخول الناس فيه واعتناقه إلى يومنا هذا ؟
طبعاً أنا لست في موقف الدفاع عن الدين ولكني أتساءل وآمل إيجاد سبب مقنع لواقع ملموس.. هذا جانب

وفي الجانب الآخر أتفق مع كلام دومينو تماماً في أن التشدق باسم الدين هو ما فتح الباب للتمسك بالقشور دون المضمون
وجوهر الإسلام الصحيح وهو ما أساء إلى المسلمين المعتدلين الذين يجتنبون الخوض في النفاق والرياء الديني البشع
ويلتزمون القناعة الفكرية والثبات المنهجي لا الردة الصامتة كما وصفتهم




[/quote]

حتى هذه اللحظة يقبل بعض من الناس على أعتناق ايدلوجيات فاشية مثل النازية ,بماذا نفسر هذا ؟ نفسر هذا أن الطب لم يتقدم بما فيه الكفايه لشفاء الناس من الحاجة للكراهية والحاجة الى عدو!بعض من الناس لايتخيلون الحياة دون أعداء ودون أحساس كاذب بالتفوق عرقى كان ام دينى,قصص تحول كاسح للاسلام فى العالم قصص كاذبة,الأسلام بسبب ممارسته المشبوهة ومواقفه العدائية من البشر هو الدين المكروه رقم واحد بالعالم,هذه هى الحقيقة التى ينبغى على المسلمين مواجهتها,وليس القصص الكوميديا عن رواد الفضاء الذين سمعوا الاذان فوق سطح القمر والدكتور شيحة الذى اسلم بعدما أكتشف أن القرأن تنبا بنوعية العجل ببطن أمه؟
نعم هناك حالة من الردة الصامتة عن الاسلام ,ستتحول يوما ما الى ردة علنية ,مايحول دون تحولها لردة علنية,جحيم الخوف والرعب الذى تربى فيه المسلمين,المؤسسات القمعية المرعبة التى اسستها دولة الأسلام,المخابرات أجهزة الأمن القتل حدا,يوما ما سيكسر الناس خوفهم,بالأضافة للدور الذى يمارسه الغرب فى حماية الاسلام نعم أنتى تقرأى جيدا الغرب يحمى الاسلام ليستخدمه فى خضم التغيرات الساسية والأجتماعية,والغرب يخاف بعد سقوط الأنظمة أن يسقط الاسلام بعد هذا,هل للغرب من صديق افضل من الاسلام يؤمن بالقضاء والقدر ويروج للفتن الدينية والحروب الطائفية التى تضمن لهم السيطرة على منابع النفط ,وشغل الناس فى حروب تافهة دامية عن بناء الاضرحة واسلام كاميليا وطلاق نفيسة ,حرق الكنائس وخطف البنات..بالطبع لا

(04-13-2011, 03:49 PM)* وردة * كتب:  

اقتباس:الأسلام سرب لنفوس كثير من تابعيه حالة من الرعب لكل شئ فيه فن تصوير رسم نحت موسيقى رقص,يحتاج
بالفعل لعلاج نفسى طويل حتى اننى استطيع القول ان الاسلام اشاع كم هائل من الامراض النفسية والعقلية
بين معتنقيه,وكلما زاد التدين زاد المرض واستفحلت اعراضه

الإسلام لم يشع أي عقد نفسية ولم يرعب أحد أو ينفره من الفنون كما تقول وهو ليس شماعة تعلق عليها أخطاء بعض معتنقيه
أومبالغتهم في التنطع " التدين" الذي نهى عنه الإسلام بوضوح على لسان نبيه حيث قال " هلك المتنطعون "
وقال " إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق " وجاء في القرآن : ( يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون . ولاأنتم عابدون ما أعبد .
ولا أنا عابد ما عبدتم . ولا أنتم عابدون ما أعبد . لكم دينكم ولي دين ) فهو لم يأمر بالتدخل في عبادة أحد ولم يتشدد أو يأمر بالتشدد ..

بالنسبة لتحطيم تماثيل ذات بعد ثقافي أو زخرفي دون أي رمزية دينية أو تعبدية تتعارض مع المناهج المتبعة في ديار الإسلام
فهذا من باب المباهاة بالدين والمبالغة في استعراض حالة التدين النفاقية فالمسلم الحقيقي متصالح مع ذاته ومع الآخرين
كما كان النبي نفسه يفعل حينما جاور اليهود والنصارى وهو يعلم طقوس دياناتهم المختلفة من دون أن يقتحم عليهم خصوصيتهم
أضف إلى ذلك أن الأصنام - الآلهة - بقيت تعبد أمامه فترة دعوته للإسلام سراً في مكة وفترة بقائه في المدينة ولم يحطمها ولم يقترب منها
إلا عند دخول أغلب أهل مكة في الإسلام ولم تعد من حاجة إليها ..

أخيراً .. لي سؤال بسيط لو تكرمت ..
هل من الموضوعية والعدالة الفكرية أن يوصف مليار ونصف المليار من مجموع سكان العالم بأنهم مرضى أو مختلون عقلياً بسبب تصرفات البعض ممن
ينتمون إلى دينهم أو بسبب أن دينهم الذي يقتنعون به ويوافق احتياجاتهم النفسية لا يعجبكم وهل ترضى أن توصف معتقداتك أو فكرك بمثل ما وصفتهم به ؟!

آنسة أو سيدة وردة
فيما يخص الآلهة والأصنام ، اعلمي يا أخت أن قريشا كانت تعبد أكثر من 300 إله ولم تتقاتل يوما من أجل الدين ، أما محمد ابن عبد اله فقد حطم اصنام الطائف وأحرقها بالنار ، ودمر أصنام الكعبة كلها وما إلى دالك ـ وقد فرض الجزية على أهل الكتاب فقط بينما الآخرين فلا جزية إما الإسلام أو القتال ، ما رأيك في هدا التحضر ؟ دين الإسلام دين يهودي هاغادي ميدراشي بحت ،
و بما أنك امرأة ، فإني أقول لك أن الإسلام اعتبر شهادتك غير كافية و إدا مات أبوك ( مع تمنياتي له بطول العمر والصحة ) فإنك سترثين نصف ما سرث أخوك ، ولعل أخوك يأخد مراتو ويدهب لكندا ليمرح هناك ويتركك أنت مع زوج فقير !!!!!! نعم ، هدا بدون التعرض لآيات بربرية مثل
" امسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت " و آية " فاضربوهن " و و وووو النقاب والحجاب وتعدد الزوجات وملكات اليمين والجواري بلا حساب ولا عدل بينهن يبعن في السوق كالسعلة و البقر ، زواج القاصر ( الآية الرابعة من سورة الطلاق) بالإضافة لسنة المصطفى خير الأنام الدي تزوج طفلة لا تميز ، صراحة صراحة أخت وردة ( على فكرة إسمك جميل ) لا يليق بامرأة أن تحب الإسلام فهي بهدا تحب القيود والدل والمسكنة والمجتمع الدكوري ونقصان العقل
كما قال خليل عبد الكريم
" شيخات شهلات عاشقات القيود "
انصح الإخت وردة بأن تقرأ كل أعمال فراس السواح ( وهي موجودة على قناتي على اليوتوب كما تجدين أعماله على موقع الآوان ) لتدركي من أين أتت القصص اليهودية والإسلامية وقصص يأجوج ومأجوج الدين يعيشون في البراكين !!!!

مع تحياتي لك
كا الود
نور

(04-13-2011, 04:29 PM)دومينو كتب:  

(04-13-2011, 04:12 PM)الحكيم الرائى كتب:  من قال لك أننى أريدك ان تؤمنى بشئ او تكفرى بشئ
الأمر لايعنينى من قريب ولابعيد
هناك اناس يحاولون اعادة صياغة الاسلام بشكل أنسانى دون التنكر او تجاهل تاريخه الأجرامى,يمكنك أن تنضمى لهم أن كنتى لاتقوى على مفارقة محمد بنسائه وغلمانه ودمائه وبوله وحروبه ومجازره! لكن كيف يقوى الأنسان على أن يصلى ويسلم ويبارك على هذا الكائن المتوحش كيف يطاوعه قلبه؟ لكن اذا كان قلبك يطاوعك أهلين لايسيأنى شيئا وأنما يسيأك أنتى كأنسان.

من هم اولئك الناس ..

امر اّخر يا حكيم .. انا اظنني ان ابتعدت او كرهت سيدنا محمد .. وقتها سأفقد حسّي الانساني .. انا لا اعرف عنه الا كل خير ..

توجد بعض التيارات التى تحاول صياغة اسلام جديد..
خوفك من البعد عن سيدك محمد أنه سيفقدك حسك الانسانى غريب,هل هذا الرجل الذى قتل وذبح ونهب وسرق,ودخل بصفية ليلة ذبح أهلها كلهم ,هو الذى يحافظ على حسك الأنسانى؟! أى حس انسانى الذى ولده فيكى قصة قتل محمد لعائلة صفية والدخول بها؟ او قصة المرأة التى ربطها بنخلة وجروها بحصان لتنشق نصفين لانها قالت شعر هجته فيه؟!لا اريد ان أزعجك من كثرة ماقرأت تفاصيل حياة هذا الرجل اصبحت لاأطيق حتى سماع اسمه.

انا مستحيل ان اصدق انه سيدنا محمد امر انه امراة تنشق نصفين .. استحالة ..

انا سمعت الخرفانة وفاء سلطان تقول هذا الكلام .. ولا ادري من اين اتت به .. لا بد انها احاديث ضعيفة او قصص ملفقة ..

سيدنا محمد امر حتى بالرحمة عند ذبح النعجة ..تخيل لحد وين .. وبيتجي تقولي شق امرأة نصفين ! شو هالحكي

(04-13-2011, 05:05 PM)دومينو كتب:  انا مستحيل ان اصدق انه سيدنا محمد امر انه امراة تنشق نصفين .. استحالة ..

انا سمعت الخرفانة وفاء سلطان تقول هذا الكلام .. ولا ادري من اين اتت به .. لا بد انها احاديث ضعيفة او قصص ملفقة ..

سيدنا محمد امر حتى بالرحمة عند ذبح النعجة ..تخيل لحد وين .. وبيتجي تقولي شق امرأة نصفين ! شو هالحكي

نعم فعلها
أقرأى هذه القصص فربما تزيد حسك الأنسانى رهافة

القصة الأولى:- - أبى عفك اليهودي
قصة أبي عفك اليهودي ، ذكرها أهل المغازي والسير قال الواقدي حدثنا سعيد بن محمد عن عمارة بن غزية ، وحدثناه أبو مصعب إسماعيل بن مصعب بن إسماعيل بن زيد بن ثابت عن أشياخه ، قالا : إن شيخاً من بني عمرو بن عوف يقال له أبو عفك ـ وكان شيخاً كبيراً قد بلغ عشرين ومائة سنة حين قدم النبي ، كان يحرض على عداوة النبي ، ولم يدخل في الإسلام ، فلما خرج رسول الله إلى بدر ظفره الله بما ظفره ، فحسده وبغى ، فقال ، وذكر قصيدة تتضمن هجو النبي وذم من اتبعه ، قال سالم بن عمير : علي نذر أن أقتل أبا عفك أو أموت دونه ، فأمهل ، فطلب له غرة حتى كانت ليلة صائفة ، فنام أبو عفك بالفناء في الصيف في بني عمرو بن عوف ، فأقبل سالم بن عمير ، فوضع السيف على كبده حتى خش في الفراش. الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه ص
القصة الثانية:- - العصماء بنت مروان
قصة العصماء بنت مروان ، ما روى عن ابن عباس قال : هجت امرأة من خطمة النبي ، فقال من لي بها ؟ فقال رجل من قومها : أنا يا رسول الله ، فنهض فقتلها ، فأخبر النبي فقال لا ينتطح فيها عنزان . وقد ذكر بعض أصحاب المغازي وغيرهم قصتها مبسوطة.
قال الواقدى : حدثنى عبد الله بن الحارث بن الفضيل عن أبيه أن عصماء بنت مروان من نبى أمية بن زيد كانت تحت يزيد بن زيد بن حصن الخطمى، وكانت تؤذى النبى ، وتعيب الإسلام ، وتحرض على النبى…. قال عمير بن عدى الخطمى حين بلغه قولها وتحريضها : اللهم إن لك على نذرا لئن رددت رسول الله إلى المدينة لأقتلنها، ورسول الله ببدر، فلما رجع رسول الله من بدر جاء عمير بن عدى في جوف الليل حتى دخل عليها فى بيتها وحولها نفر من ولدها نيام منهم من ترضعه فى صدرها، فحسها بيده ، فوجد الصبي ترضعه ، فنحاه عنها، ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها ، ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي ، فلما انصرف النبي نظر إلى عمير فقال: أقتلت بنت مروان ؟ قال: نعم ، بأبى أنت يا رسول الله ، وخشى عمير أن يكون افتات على رسول الله بقتلها ، فقال : هل على فى ذلك شئ يارسول الله؟ قال: لاينتطح فيها عنزان ؛ فإن أول ما سمعت هذه الكلمة من رسول الله ، قال عمير: فالتفت النبي إلى من حوله فقال: ((إذا أحببتم أن تنظروا إلى رجل نصر الله ورسوله بالغيب فانظروا إلى عمير بن عدى))، فقال عمر بن الخطاب : انظروا إلى هذا الأعمى الذي تسرى فى طاعة الله ، فقال: لاتقل الأعمى ، ولكنه البصير. ( راجع الصارم المسلول فى شاتم الرسول لشيخ الإسلام إبن تيمية ص 95 – 96 . )

عن النبى أنه أهدر عام الفتح دماء نسوة ؛ لأجل أنهن كن يؤذينه بألسنتهن ، منهن القنيتان لابن خطل اللتان كانتا تغنيان مهجاته ، ومولاة لبنى عبد المطلب كانت تؤذيه ، وبينا بيانا واضحا أنهن لمن يقتلن لأجل حراب ولاقتال، وإنما قتلن لمجرد السب. راجع الصارم المسلول فى شاتم الرسول لشيخ الإسلام إبن تيمية ص 404
وروى أن رجلا كان يسب النبى فقال: (( من يكفينى عدوى ؟ )) فقال خالد: أنا ، فبعثه النبى إليه، فقتله. راجع الصارم المسلول فى شاتم الرسول لشيخ الإسلام إبن تيمية ص 148 )
القصة الثالثة: - الأعمى الذي قتل اليهودية
روى الشعبي عن علي أن اليهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه ، فخنقها رجل حتى ماتت ، فأظل رسول الله دمها . هكذا رواه أبو داود في سننه وابن بطة في سننه . وهو من جملة ما استدل به الإمام أحمد في رواية ابنه عبد الله ، وقال : ثنا جرير عن مغيرة عن الشعبي قال : [ كان رجل من المسلمين ـ أعني أعمى ـ يأوي إلى امرأة يهودية ، فكانت تطعمه وتحسن إليه ، فكانت لا تزال تشتم النبي وتؤذيه ، فلما كان ليلة من الليالي خنقها فماتت ، فلما أصبح ذكر ذلك للنبي ، فنشد الناس في أمرها، فقام الأعمى فذكر أمرها للنبي فأطل . الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه ص61 .
عن الشعبي قال : كان رجل أعمى من المسلمين يأوي إلى امرأة يهودية ،فكانت تطعمه وتحسن اليه ، فكانت لا تزال تشتم النبي وتؤذيه ، فلما كان ليلية من البالي خنقها فماتت ، فلما اصبح ذكر ذلك للنبي ، فنشد الناس في أمرها ، فقام الأعمى فذكر أمرها ، فأطل البني دمها . (أطل دمها : أهدره. راجع : والصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه.ص 66.
وفي رواية أخرى : عن ابن عباس، أن أعمى كانت له أم ولد، تشتم النبي ، وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي، ويزجرها فال تنزجر، قال:فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي وتشتمه، فأخذ المغول فوضعه في بطنها واتكأ عليها فقتلها، فوقع بين رجليها طفل، فلطخت ما هناك بالدم، فلما أصبح ذُكر ذلك لرسول الله ، فجمع الناس فقال:"أنشد الله رجلاً فعل ما فعل، لي عليه حق، إلا قام" فقام الأعمى يتخطى الناس، وهو يتزلزل حتى قعد بين يدي النبي فقال: يا رسول الله أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهاها فلا تنتهي، وأزجرها فلا تنزجر، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين وكانت بي رفيقة، فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك، فأخذت المغول فوضعته في بطنها واتكأت عليها حتى قتلتها، فقال النبي " ألا اشهدوا أن دمها هدر". أخرجه النسائي وأبو داود 3665.
قال ابن تيمية في الصارم، ص62: وهذا الحديث نص في جواز قتلها لأجل شتم النبي ، ودليل على قتل الرجل الذمي، وقتل المسلم والمسلمة إذا سبا بطريق الأولى
وعن أبي بكر الصديق أنه كتب إلى المهاجر بن أبي ربيعة في المرأة التي غنت بهجاء النبي :" لولا ما سبقتني فيها لأمرتك بقتلها، لأن حد الأنبياء ليس يشبه الحدود، فمن تعاطى ذلك من مسلم فهو مرتد أو معاهد فهو محارب غادر". اصارم المسلول في شتم الرسول 418.
وعن مجاهد: أُتي عمر برجل سبَّ النبي، فقتله. ثم قال عمر:" من سب الله أو سب أحداً من الأنبياء فاقتلوه".
القصة الرابعة : أراد قتلة دون سبب
عن انس بن مالك قال: كان في عهد رسول الله رجل يعجبنا تعبده وقد ذكرنا ذلك لرسول الله فلم يعرفه فبينما نحن نذكره إذ طلع الرجل قلنا هو هذا يا رسول الله . قال: أنكم لتخبروني عن رجل ان في وجهه لسفعة من شيطان فاقبل الرجل ووقف عليهم ولم يسلم فقال له رسول الله أنشدك الله هل قلت حين وثقت على المجلس ما في القوم أحد افضل مني او خيراً مني؟ قال: نعم. ثم دخل - الى الجامع - يصلي فقال رسول الله من يقتل الرجل؟ فقال ابو بكر انا ، فدخل عليه فوجده يصلي فقال: سبحان الله أأقتل رجلاً يصلي؟ . إلى أخر الحديث. راجع حيلة الأولياء 2/317 الإصابة 1/484 تاريخ ابن كثير 7/

اقتباس:حتى هذه اللحظة يقبل بعض من الناس على أعتناق ايدلوجيات فاشية مثل النازية ,بماذا نفسر هذا ؟ نفسر هذا أن الطب لم يتقدم بما فيه الكفايه لشفاء الناس من الحاجة للكراهية والحاجة الى عدو!بعض من الناس لايتخيلون الحياة دون أعداء ودون أحساس كاذب بالتفوق عرقى كان ام دينى,قصص تحول كاسح للاسلام فى العالم قصص كاذبة,الأسلام بسبب ممارسته المشبوهة ومواقفه العدائية من البشر هو الدين المكروه رقم واحد بالعالم,هذه هى الحقيقة التى ينبغى على المسلمين مواجهتها,وليس القصص الكوميديا عن رواد الفضاء الذين سمعوا الاذان فوق سطح القمر والدكتور شيحة الذى اسلم بعدما أكتشف أن القرأن تنبا بنوعية العجل ببطن أمه؟
نعم هناك حالة من الردة الصامتة عن الاسلام ,ستتحول يوما ما الى ردة علنية ,مايحول دون تحولها لردة علنية,جحيم الخوف والرعب الذى تربى فيه المسلمين,المؤسسات القمعية المرعبة التى اسستها دولة الأسلام,المخابرات أجهزة الأمن القتل حدا,يوما ما سيكسر الناس خوفهم,بالأضافة للدور الذى يمارسه الغرب فى حماية الاسلام نعم أنتى تقرأى جيدا الغرب يحمى الاسلام ليستخدمه فى خضم التغيرات الساسية والأجتماعية,والغرب يخاف بعد سقوط الأنظمة أن يسقط الاسلام بعد هذا,هل للغرب من صديق افضل من الاسلام يؤمن بالقضاء والقدر ويروج للفتن الدينية والحروب الطائفية التى تضمن لهم السيطرة على منابع النفط ,وشغل الناس فى حروب تافهة دامية عن بناء الاضرحة واسلام كاميليا وطلاق نفيسة ,حرق الكنائس وخطف البنات..بالطبع لا

نعم وضعت إصبعك على أصل الداء فيما لون بالأحمر وأما ما قبله فهو رأي شخصي ليس إلا
مسألة تسييس الدين والتركيز على منابع الشدة فيه وشغل الدهماء من الناس واستفزاز مشاعرهم الدينية هو ما حول الإسلام في نظر غير المسلمين إلى ما تراه أنت عليه ..
وماذكرت من أمثلة على غباء التدليل على عظمة الإسلام والاستماتة في الدفاع عنه هو السبب الثاني لتشويه صورته وتعاليمه
أنا أتفق معك على غباء تلك الاستشهادات والأدلة وأشعر بالضيق من أؤلئك الشيوخ المبالغين في التدين إلى حد التناقض والبعد عن لوازم الفطرة
ولكني لا أتفق معك في مسألة الردة الصامتة التي ذكرتها وأكدت على تحولها إلى علنية من دون دليل بين علماً بأن المعوقات المانعة من إعلانها
والتي ذكرتها بحماس زائد هي أمور بشرية منظماتية حكومية تطبقها حتى الدول التي لا تدين بالإسلام كدين رئيسي ومنها مسألة المخابرات والقتل شنقاً أو حرقاً
وحتى مسألة الطائفية هي الأخرى هي بشرية في حد ذاتها وأصلها فالإسلام واحد والقرآن واحد ونبيه واحد ولا يمجد فيه أحد إلا الله حتى نبيه محمد لم يميز بالعبادة أو التمجيد
وأتذكر مقولة أبو بكر بعد وفاة النبي محمد حين قال : من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت
فهل تعتبر السكينة والقناعة الدينية والثبات على مبدأ واضح من الدين رغم كل التغيرات في ظاهره وعدم المجاهرة بالفوضى الدينية ردة صامتة ؟!

(04-13-2011, 05:05 PM)دومينو كتب:  انا مستحيل ان اصدق انه سيدنا محمد امر انه امراة تنشق نصفين .. استحالة ..

انا سمعت الخرفانة وفاء سلطان تقول هذا الكلام .. ولا ادري من اين اتت به .. لا بد انها احاديث ضعيفة او قصص ملفقة ..

سيدنا محمد امر حتى بالرحمة عند ذبح النعجة ..تخيل لحد وين .. وبيتجي تقولي شق امرأة نصفين ! شو هالحكي

عن اي رحمة تتكلم
هل تقصد رحمة قتل ستمئة إنسان يهودي في ليلة واحدة ، أم رحمة امسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت ، أم رحمة فاقطعو الأرجل من خلاف ، أم رحمة قطع الآيادي أم رحمة الجزية وضرب أعناق من لا يدفعها ، أم رحمة اخرجوا اليهزد والنصارى من جزيرة العرب
لا أرى رحمة في هدا أبدا
أم أنك ترى رحمة في الخلود في النار أبدا لمجرد عدم إيمان ؟؟؟؟
تحياتي لك

وردة
بالطبع لديك حق فى ان الناس بحاجة لتواصل مع انفسهم ومع الكون الذى يتم ترجمته احيانا بدين,الردة الصامتة هى أن الغالبية من المسلمين لارغبة لديهم فى تتبع خطوات محمد فى القتل والذبح والخطف ,وأقامة حد الردة ليس لمن يرتد عن الأسلام بل لمن يترك الصلاة جحودا ؟ هذه تعاليم محمد والمسلمين فى غالبهم يبتعدون عنها فى صمت,يصلون عليه وفى سرهم يلعنوا اليوم الأسود الذى أبتلوا به,يصلون لربهم ويتحيننون الفرص لسبه ولعنه تحت حجة الغضب؟لماذا يصبون جام غضبهم على محمد وربه اذا غضبوا؟على كل حال ثمة اناس مثلك يحاولون صياغة اسلام خال من الدهون فى المقام الأول لصحتهم الشخصية؟ويقولون مثلك ان محمد مجرد انسان وبذات الوقت لاتصح لهم صلاة الا بذكره مع ربه والثناء على عائلته والتماس شفاعته يوم الحساب,بالتأكيد اذا كنتى تستطيعى أن تجدى سلام مع نفسك وسط كل هذه المتناقضات المرعبة فلما لا؟ صحتين على قلبك! على الأقل ضميرك الأنسانى لايقبل ان القتل والذبح والهلوسة والكراهية وهذا شئ جميل على عكس اخرون لديهم دائما الشجاعة للدفاع عن كل جرائم التاريخ الاسلامى منذ نزول الوحى سرا على محمد فى ليلة غبراء اسود من قرن الخروب الى ساعتنا تلك.