المجلس العسكرى اعتقل العشرات من المسيحيين وترك السلفيين يطلقون الاعيرة النارية من فوق أسطح المنازل ويحرقون الكنائس ويسرقون وينهبون ممتلكات الأقباط ويغزو الجيش المصرى الشجاع صفوف الاقباط ومنعهم من الهروب بواسطة اربع دبابات ليقتلوا آمنين بحمد اللات >

هذا هو إقرارالمجلس العسكرى السلفى الجهادى الجديد

القضية أمنية بأمتياز , ولا علاقة لها بحكومة الدكتور عصام شرف. المجلس العسكرى يظهر نفس تباطوء مبارك فى التعامل مع أحداث مؤسفة ويعتمد على نفس الأساليب القديمة ولا يتعامل مع المشكلة تعاملاً جذرياً. والعيسوى وزير داخلية لا يملك القوات الكافية ليشن حربه ضد مولعى الفتنة. حتى لو ذهب شرف وجاء غيره , سيبقى الوضع على ما هو عليه :

ما هو مطلوب من وزير الداخلية وبشكل حسمى :

القبض على كل شيخ تكلم فى قضية " وفاء قسطنطين " و " كاميليا شحاته " بما فيهم من قال انها أسلمت على يديه وعاشت عنده وتم خطفها , والقبض على كل بتوع أئتلاف المسلمين الجدد بما انهم من أشعلوا الأحداث المؤسفة امس - للتغطية على فضيحتهم مع كاميليا وان كاميليا مسحت بيهم الأرض وقالت انها مسيحية.


الابقاء على التيارات السلفية تعيث وتلعب بمقدارت الوطن , أمر لا يمكن السكوت عليه.

اقتراح بهاء صحيح بشرط خروج الفتيات المعنيات بالامر امام مصادر حيادية و موثوق منها و على الهواء مباشرة , و من يثبت كذب ادعاءاته يتم القبض عليه مباشرة سواء من الطرف المسلم او المسيحى و ايقاع عقوبة جنائية عليه مع منعه من مخاطبة عامة الناس منعا باتا لانه متهم بالتحريض.

تخيل الجدع بتاع "الأئتلاف المسلمين الجدد " اللى اسمه حسام ابو البخارى , طلع الدكتور أنتى - اللى ليه مناظرات مع زكريا بطرس , وتعاون فى أخراج كتب عن نقد وتجريح للعقيدة المسيحية , وهو نفسه أحد اهم أجنحة الأسلمة ونشر الفتنة من زمان ... من حوالى 2005 ! والشيخ وسام - اللى طول الليل والنهار نازل شتيمة فى العقيدة المسيحية وأستفزاز المسيحين , كان بيعمل مداخلة على قناة الجزيرة , والمعرص اصلا عايش فى الولايات المتحدة ...

(05-08-2011, 11:52 AM)حــورس كتب:  لابد ان نتفق انه لا يمكن التسامح مع اللاتسامح

هناك ما يشبه احتلال سعودى لمصر "بالافكار"

الحل الوحيد الذى اراه هو انقلاب الجيش على معايير الثورة

والمسك بدفة الحكم بتجربة تركيه

والا انقلب الحكم الى حكم الغوغاء اصحاب الخيام واصحاب الصليب

حورس .. أنت الملحد اللي كان في البالتوك ؟

(05-08-2011, 11:52 AM)حــورس كتب:  لابد ان نتفق انه لا يمكن التسامح مع اللاتسامح

هناك ما يشبه احتلال سعودى لمصر "بالافكار"

الحل الوحيد الذى اراه هو انقلاب الجيش على معايير الثورة

والمسك بدفة الحكم بتجربة تركيه

والا انقلب الحكم الى حكم الغوغاء اصحاب الخيام واصحاب الصليب

mafesh 7al tany el balad momken tewala3
3esam el 3eryan fe mo2tamar sa7fy bytkalem 3an mo7arbet a23da2 allah ba3d maktal osama ben laden

law el gesh matedkhalesh
yeb2aa 3aleh el 3awad fe el balad

لو كان "الدين" شأناً خاصاً بين الانسان وضميره، ولو كانت "الحرية الدينية"(حرية اعتناق مذهب من المذاهب وحرية ترك مذهب من المذاهب) موجودة لما رأينا كل هذا. فمصر بحاجة "لعلمانية" تساوي بين المذاهب وتكرس الحرية الدينية كي تستطيع استكمال ثورتها وبناء دولة ديمقراطية حقيقية تقوم على المساواة في المواطنة أمام القانون وفي القانون.

دون "علمنة الدولة المصرية" فإن "الثورة المصرية" سوف تستمر في أكل أبنائها على "نار الطوائف والمذاهب والعقائد" حتى يتعلم المصريون - للأسف - بأن لا يضعوا العربة أمام الحصان. فكما قلنا سابقاً، إن ترحيل "الدكتاتور" هو الخطوة الأولى الضرورية والسهلة الهينة في الثورة المصرية، فالتحدي الحقيقي هو في بناء مجتمع ديمقراطي حقيقي، وهذا لن يكون متاحاً بوجود "المادة الثانية في الدستور" من ناحية، والاحتقان الطائفي القبطي -من الناحية الثانية - الذي تكرس عبر تاريخ طويل من "القمع المذهبي" في "دولة الخلافة المقبورة"، وأربعون سنة من "الثورة المضادة الساداتية المباركية" التي عملت على "أسلمة الدولة" كي تقاوم الإسلامويين.

المطلوب اليوم إذاً هو "علمنة الدولة"، ولكن على العلمانيين في المجتمع المتخلف بممارسة "التقية اللفظية"، فالحديث عن "العلمانية" يصد عنهم الآذان. لذلك فمن المحبذ الحديث عن الديمقراطية والمجتمع المدني ومباديء المساواة والحرية والإخاء وألا يتنازلوا عنها أمام تيارات "قروسطية متخلفة" تنذر مجتمعهم بأسوأ مما كان عليه في عهد مبارك إن تركوا لها العنان ... والله المستعان، فلعله من القدر السيء أن يكون علينا في عالمنا المتخلف المحاربة من أجل قيم سامية توصلت إليها الدول المتحضرة منذ قرن وقرنين. ولكن ماذا نصنع؟ وهل يهرب إنسان من دمه؟ ...

واسلموا لي
العلماني

(05-08-2011, 06:50 PM)العلماني كتب:  لو كان "الدين" شأناً خاصاً بين الانسان وضميره، ولو كانت "الحرية الدينية"(حرية اعتناق مذهب من المذاهب وحرية ترك مذهب من المذاهب) موجودة لما رأينا كل هذا. فمصر بحاجة "لعلمانية" تساوي بين المذاهب وتكرس الحرية الدينية كي تستطيع استكمال ثورتها وبناء دولة ديمقراطية حقيقية تقوم على المساواة في المواطنة أمام القانون وفي القانون.

دون "علمنة الدولة المصرية" فإن "الثورة المصرية" سوف تستمر في أكل أبنائها على "نار الطوائف والمذاهب والعقائد" حتى يتعلم المصريون - للأسف - بأن لا يضعوا العربة أمام الحصان. فكما قلنا سابقاً، إن ترحيل "الدكتاتور" هو الخطوة الأولى الضرورية والسهلة الهينة في الثورة المصرية، فالتحدي الحقيقي هو في بناء مجتمع ديمقراطي حقيقي، وهذا لن يكون متاحاً بوجود "المادة الثانية في الدستور" من ناحية، والاحتقان الطائفي القبطي -من الناحية الثانية - الذي تكرس عبر تاريخ طويل من "القمع المذهبي" في "دولة الخلافة المقبورة"، وأربعون سنة من "الثورة المضادة الساداتية المباركية" التي عملت على "أسلمة الدولة" كي تقاوم الإسلامويين.

المطلوب اليوم إذاً هو "علمنة الدولة"، ولكن على العلمانيين في المجتمع المتخلف بممارسة "التقية اللفظية"، فالحديث عن "العلمانية" يصد عنهم الآذان. لذلك فمن المحبذ الحديث عن الديمقراطية والمجتمع المدني ومباديء المساواة والحرية والإخاء وألا يتنازلوا عنها أمام تيارات "قروسطية متخلفة" تنذر مجتمعهم بأسوأ مما كان عليه في عهد مبارك إن تركوا لها العنان ... والله المستعان، فلعله من القدر السيء أن يكون علينا في عالمنا المتخلف المحاربة من أجل قيم سامية توصلت إليها الدول المتحضرة منذ قرن وقرنين. ولكن ماذا نصنع؟ وهل يهرب إنسان من دمه؟ ...
واسلموا لي
العلماني

أشعر بأن كل كلمة من كلماتك هنا هي لي ...

السلفيين ينفذون مخططا لحرق مصر
هذا أكيد
لكن من وراءهم
مبارك أو أسرائيل أو أمريكا أو أيران
أو المجلس العسكرى فى مصر ؟
مصيبة ليكون الأخير !!!!

لو كانوا اللي قطعوا أذن القبطي بحجة إقامة الحد كانوا اتقدموا لمحاكمه عاجله و خد كل واحد فيهم 10 سنين سجن
و لو كانوا اللي هدموا كنيسة اطفيح تم القبض عليهم و سجنهم 15 سنه
مكنش حد جروء ان يعدي قدام كنيسه أصلا موش يحرقوها

الموضوع و ما فيه ان المجلس العسكري عالم عواجيز من بتوع زمان و معندهمش فكره عن الحرب الدينيه اللي كانت شغاله على البال توك و مواقع الحوار طول الـ 10 سنين اللي فاتت , و مش مقدرين الموقف صح

على كل حال لو قدروا يحتووا الموقف يبقى خير و بركه
مقدروش و البلد خربت و حصلنا الصومال و افغانستان يبقى برضه خير و بركه و ريحنا العالم مننا , جتنا القرف