كتب محمود رمزى ١١/ ٥/ ٢٠١١

كشف عدد من قيادات التيارات الإسلامية عن أن التحالف بينهم فى الفترة الأخيرة، رغم اختلاف مرجعياتهم الفكرية، هدفه إقامة الدولة الإسلامية وتطبيق الحدود، وقالوا فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: إنهم يسعون للتنسيق فيما بينهم فى الدورة البرلمانية المقبلة للتصدى للقوى السياسية التى تستهدف المشروع الإسلامى وتريد إقصاءه.

قال صبحى صالح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، إن التقارب بين التيارات الإسلامية الذى تم مؤخراً يستهدف التصدى لحملات بعض القوى السياسية التى تريد إقصاء المشروع الإسلامى، وعدم تطبيق الفرائض والحدود التى نص عليها صحيح الدين، واعتبر الهجوم على التيارات الإسلامية هجوماً على الإسلام، ورفض تطبيق أوامره ونواهيه، الأمر الذى يحزن رموز هذه التيارات ويجعل التقارب فيما بينها مبرراً من أجل تطبيق شرع الله.

وقال عبدالمنعم الشحات، المتحدث الرسمى باسم الدعوة السلفية: «إن التحالف الظاهر الآن بين التيارات الإسلامية المختلفة، يستهدف الدخول إلى الحياة السياسية بقوة لضمان الحفاظ على الهوية الإسلامية فى الفترة الحالية بعد ظهور دعوات تطالب بطمسها».

وأضاف: «التيارات الإسلامية ستخوض انتخابات مجلسى الشعب والشورى المقبلة وسيساند بعضها البعض وستتبنى بعض المستقلين حال عدم وجود مرشح إسلامى». وقال أسامة حافظ، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية، إن التحالف والتقارب بين التيارات الإسلامية يجدد الأمل فى أن يكون الدين هو الحاكم فى مصر ونشر الإسلام فى قلوب المواطنين، وإقامة الحدود التى أمرنا الله بها لأنها جزء من الدين ولا يستطيع أحد إنكارها، مشدداً على أن التعاون سيظل متواصلاً حتى يحكم الدين ويتمكن من قلوب الناس.

وأكد منتصر الزيات، محامى الجماعات الإسلامية، أن التحالف والتقارب بين التيارات الإسلامية، رغم اختلاف مرجعياتها الفكرية، يرجع إلى الشعور المشترك لأعضائها بأن الإسلام فى خطر، وكذلك الخروج بمكاسب سياسية فى هذه الفترة الانتقالية ومواجهة من يريدون طمس الهوية الإسلامية للدولة من المطالبين بإلغاء المادة الثانية من الدستور.

وفسر الدكتور عمرو الشوبكى، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، التحالف بين التيارات الدينية بأنه محاولة لاستعراض القوة فى الحياة السياسية.

وأضاف أن هذا التحالف يعكس الخلل فى الميزان السياسى الحالى الذى يميل لصالح التيارات الإسلامية.

http://www.almasry-alyoum.com/article2.a...eID=296463

المسألة مسألة وقت فقط حتى يبدأون فى تبديع وتفسيق وتكفير وإستحلال دم ومال وعرض بعضهم البعض لخلاف حول حكم جماع الحمارة المشركة من دبرها ثم تبدأ العمليات الجهادية النوعية كما عودونا دائما.

عاوز أقولكم على حاجة بس متضحكوش على
لما بتيجى صور للمجلس العسكرى بقعد ابص عليه واقول فين عبدالناصر اللى مستخبى وسطهم
ففى مصادفات تاريخية غريبة
اول رئيس لمصر محمد نجيب اللى تقدر تساويه بطنطاوى(المشير وليس زميلنا طنطاوى بتاع قال وفى ناس كانت عاوزة تلغى امن الدولة) دلوقتى برضه نوبى زى طنطاوى.واعلى رتبة فى العسكريين الذين اسقطوا النظام السابق وبرضه طيب ومتدين خفيف خفيف وعاوز يلم الدور ويخش التاريخ شخصية تاريخية محترمة..
طنطاوى على علاقة طبيعية بالتيار الاسلامى زى ماكان نجيب على علاقة طبيعية بالاخوان فى وقته ,المهم الظروف اللى بتمر بيها البلد والعلاقة الطيبة او الطبيعية بين السلطة العسكرية والاسلام السياسى متشابهة بين 25 يناير و23 يوليو,فهل فى عبد الناصر مستخبى فى المجلس العسكرى يظهر فى وقت ما لما الاسلام السياسى بسبب غبائه المتوارث ابا عن جد,يبدا يقلب على الدولة ويعملوا الحركات النص الكم الاعتيادية بتاعة كل مرة سيرا على نظرية ديل الكلب عمره مابيتعدل,فيظهر ناصر اللى احنا لحد دلوقتى احنا موش عارفين هو مين,لكن المرة دى هتبقى ابادة بجد ونهائية ولو سقط فيها مئات الالاف قتلى,لأن حسبما هو متدوال فأن الاسلام السياسى مرعوب من وجود ناصر ما مستخبى وسط الجنرالات دول,وعشان كدة لما المجلس العسكرى كشر وبين العين الحمرا ,الخولات كلهم لمو الدور وبداوا يعزفوا نشيد احنا والنصارى أخوات وأهل الذمة فى رقبتا,والعوا طلع يقول عبير شرموطة موش أختنا وناجح ابراهيم فضحها على الهواء مباشرة وقال دى كانت حامل وسقطت والعرص حجازى قال مالناش دعوة بيها..
بالنسبة لى اقسم بالله العظيم ولاحول ولاقوة الا بالله أن :
التيار السياسى الاسلامى كله مرعوب من ناصر فى مجلس الجنرالات غير معروف حتى اللحظة ,ولكنه سيظهر فى لحظة ما لعلها لن تكون بعيدة لان ديل الكلب-التيار السياسى الاسلامى-لاينعدل ابدا,ولأن المجتمعات بغريزة حب البقاء مستعدة أن تفرز الف جنرال قادر على الضرب بلارحمة على الالتراس الاسلامنجى.

(05-13-2011, 12:17 AM)الحكيم الرائى كتب:  عاوز أقولكم على حاجة بس متضحكوش على
لما بتيجى صور للمجلس العسكرى بقعد ابص عليه واقول فين عبدالناصر اللى مستخبى وسطهم
ففى مصادفات تاريخية غريبة
اول رئيس لمصر محمد نجيب اللى تقدر تساويه بطنطاوى(المشير وليس زميلنا طنطاوى بتاع قال وفى ناس كانت عاوزة تلغى امن الدولة) دلوقتى برضه نوبى زى طنطاوى.واعلى رتبة فى العسكريين الذين اسقطوا النظام السابق وبرضه طيب ومتدين خفيف خفيف وعاوز يلم الدور ويخش التاريخ شخصية تاريخية محترمة..
طنطاوى على علاقة طبيعية بالتيار الاسلامى زى ماكان نجيب على علاقة طبيعية بالاخوان فى وقته ,المهم الظروف اللى بتمر بيها البلد والعلاقة الطيبة او الطبيعية بين السلطة العسكرية والاسلام السياسى متشابهة بين 25 يناير و23 يوليو,فهل فى عبد الناصر مستخبى فى المجلس العسكرى يظهر فى وقت ما لما الاسلام السياسى بسبب غبائه المتوارث ابا عن جد,يبدا يقلب على الدولة ويعملوا الحركات النص الكم الاعتيادية بتاعة كل مرة سيرا على نظرية ديل الكلب عمره مابيتعدل,فيظهر ناصر اللى احنا لحد دلوقتى احنا موش عارفين هو مين,لكن المرة دى هتبقى ابادة بجد ونهائية ولو سقط فيها مئات الالاف قتلى,لأن حسبما هو متدوال فأن الاسلام السياسى مرعوب من وجود ناصر ما مستخبى وسط الجنرالات دول,وعشان كدة لما المجلس العسكرى كشر وبين العين الحمرا ,الخولات كلهم لمو الدور وبداوا يعزفوا نشيد احنا والنصارى أخوات وأهل الذمة فى رقبتا,والعوا طلع يقول عبير شرموطة موش أختنا وناجح ابراهيم فضحها على الهواء مباشرة وقال دى كانت حامل وسقطت والعرص حجازى قال مالناش دعوة بيها..
بالنسبة لى اقسم بالله العظيم ولاحول ولاقوة الا بالله أن :
التيار السياسى الاسلامى كله مرعوب من ناصر فى مجلس الجنرالات غير معروف حتى اللحظة ,ولكنه سيظهر فى لحظة ما لعلها لن تكون بعيدة لان ديل الكلب-التيار السياسى الاسلامى-لاينعدل ابدا,ولأن المجتمعات بغريزة حب البقاء مستعدة أن تفرز الف جنرال قادر على الضرب بلارحمة على الالتراس الاسلامنجى.

بصراحة مفارقة قوية ..... و أتوقع عبدالناصر بتاع هذه المرحلة .... هو عنان .... عبدالناصر كان مسنودا من القوى الكبرى السوفييتية .... و عنان مسنود من ماما أمريكا .

(05-13-2011, 12:17 AM)الحكيم الرائى كتب:  بالنسبة لى اقسم بالله العظيم ولاحول ولاقوة الا بالله أن :

صادق يا ابني من غير "أيمان" .

(05-13-2011, 12:17 AM)الحكيم الرائى كتب:  بالنسبة لى اقسم بالله العظيم ولاحول ولاقوة الا بالله أن :
التيار السياسى الاسلامى كله مرعوب من ناصر فى مجلس الجنرالات غير معروف حتى اللحظة ,ولكنه سيظهر فى لحظة ما لعلها لن تكون بعيدة لان ديل الكلب-التيار السياسى الاسلامى-لاينعدل ابدا,ولأن المجتمعات بغريزة حب البقاء مستعدة أن تفرز الف جنرال قادر على الضرب بلارحمة على الالتراس الاسلامنجى.

ونعود مره أخرى الى المربع صفر وبهذا تكون قد نجحت الثوره !

(05-13-2011, 03:06 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(05-13-2011, 12:17 AM)الحكيم الرائى كتب:  بالنسبة لى اقسم بالله العظيم ولاحول ولاقوة الا بالله أن :
التيار السياسى الاسلامى كله مرعوب من ناصر فى مجلس الجنرالات غير معروف حتى اللحظة ,ولكنه سيظهر فى لحظة ما لعلها لن تكون بعيدة لان ديل الكلب-التيار السياسى الاسلامى-لاينعدل ابدا,ولأن المجتمعات بغريزة حب البقاء مستعدة أن تفرز الف جنرال قادر على الضرب بلارحمة على الالتراس الاسلامنجى.

ونعود مره أخرى الى المربع صفر وبهذا تكون قد نجحت الثوره !

ليس بالضرورة العودة للمربع صفر لكن علي الاقل اتباع النموذج التركي
ولا يوجد مانع من وصول تيار اسلامي معتدل مثل حزب الوسط مثلا
لكن من يريد ان يكون جزء من العملية السياسية علية ان يحترم الدولة المدنية (بلاش نقول العلمانية علشان الي عندهم حساسية ) و اهم قوامها المواطنة وحقوق الانسان و احترام الاقليات و حرية الاعتقاد الخ..

اقتباس:عاوز أقولكم على حاجة بس متضحكوش على
لما بتيجى صور للمجلس العسكرى بقعد ابص عليه واقول فين عبدالناصر اللى مستخبى وسطهم

نفس السؤال ورد على ذهنى ورغم عدم معرفتى بمعظم أعضاءه ولا شخصياتهم إلا أنى أستبعدت هذا الإحتمال لعدة أسباب:

1- كل أعضاء المجلس العسكرى تم إختيارهم بواسطة مبارك وأجهزته الأمنية وهذا يعنى ضمنيا أن ولا واحد فيهم بداخله ذرة تمرد وأشبه بمجموعة موظفين ليس لديهم طموحات كبرى.
2- أصغر واحد فى المجلس العسكرى لواء أركان حرب أى فى خريف العمر والإنسان فى هذه السن لايميل للمغامرة وبيحسب لخطوته ألف حساب وحجم مابداخله من مخاوف بيفوق بكثير مالديه من طموحات.

3- ليس مبارك وحده الذى أدرك ما الذى يستطيع الشعب فعله ولكن أى سلطة قادمة ستتذكر دائما يوم 25 يناير وتضعه فى حساباتها وبالتأكيد منظر الملايين فى ميدان التحرير وكل محافظات مصر محفور بداخل كل رأس يعلوها الشيب من أعضاء المجلس العسكرى.

لو هناك مغامر فهو ليس بين أعضاء المجلس العسكرى ولكنه قابع الأن فى أحد ألوية المدرعات بيدورها فى دماغه ويستحسن لو كان سامعنى يصرف نظر عن المسألة كلها لأن مصر 2011 غير مصر52.

ممكن سامي عنان
الجيش حيكون لة دور في توجية دفة الامور في البلد حتي بعد الانتخابات
ومتنسوش ان كتيير من ظباط الجيش اتدرب في امريكا و ان الممول الرئيسي للجيش هوة امريكا برضة و ان جنرالات الجيش مش حيكون من مصلحتهم اي مغامرات اسلامية خارجية او داخلية تقطع المليار دولار بتاعت كل سنة و التدريبات المشتركة و غيرها .

(05-13-2011, 04:27 AM)neutral كتب:  

اقتباس:عاوز أقولكم على حاجة بس متضحكوش على
لما بتيجى صور للمجلس العسكرى بقعد ابص عليه واقول فين عبدالناصر اللى مستخبى وسطهم

3- ليس مبارك وحده الذى أدرك ما الذى يستطيع الشعب فعله ولكن أى سلطة قادمة ستتذكر دائما يوم 25 يناير وتضعه فى حساباتها وبالتأكيد منظر الملايين فى ميدان التحرير وكل محافظات مصر محفور بداخل كل رأس يعلوها الشيب من أعضاء المجلس العسكرى.

لو هناك مغامر فهو ليس بين أعضاء المجلس العسكرى ولكنه قابع الأن فى أحد ألوية المدرعات بيدورها فى دماغه ويستحسن لو كان سامعنى يصرف نظر عن المسألة كلها لأن مصر 2011 غير مصر52.

صحيح لكن دية كانت لحظة حرجة تاريخية صعب تتكرر تاني علي الاقل في الخمسين سنة المقبلة جمعت الناس كلها علي كراهية مبارك المسلم و المسيحي و العلماني و السلفي
و الدليل علي انها صعب انها تتكرر
انة بمجرد سقوط النظام اصبحت الحركات كلها فئوية
سلفيين عايزيين كاميليا و عبير و مسيحيين في ماسبيرو
عمال و اطباء نازلين اضراب
الي كان بيجمع كل دول في ميدان التحرير هوة مبارك

و مش حيتجمعوا تاني في اي ميدان