أهالي الاطفال الضحايا يطالبون بالافراج عن المدرس
واعادة فتح الحضانة لان الضرب هو الذي يعلم اولادهم
والمظاهرات والاعتصامات تعم هذه القرية
شاهدوا الفيديو
عالم ما تتعلم الا لما تعلم العصايا على جسمهم
http://www.youtube.com/watch?v=rysgdHUpkG8&feature=player_embedded

http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politi...leave.aspx
=))

(05-26-2011, 10:34 AM)الحكيم الرائى كتب:  لا اريد تكرار قصة أمام المسجد الجنوب افريقى الزنجى دمث الأخلاق عالم الأجتماع المناضل فى قضايا الأتجار بالبشر العنصرية مكافحة الفقر ياليتنى أتذكر اسمه,الرجل كان يتعامل مع النصوص بشكل مختلف جوهريا.
الرجل لم يحاول تبرير النص وخلوده الرجل قال ببساطة :نعم هذا ماكانوا يظنونه قديما ولكن الأن لدينا وسائط افضل للتربية والعلاقات الأنسانية.
أنت هنا أمام نموذج عقلى وانسانى مختلف يصيغ فكرا مختلف ونظرة مختلفة للأمور,كحال الدكتور أمنة عبد الودود مثلا الأستاذة الجامعية الافرو - أمريكن التى تؤم صلاة جمعة مختلطة رجالا ونساء!
سواء كان الضرب مبرحا او غير مبرح فهو ضرب ,والضرب أهانة وليس وسيلة للتأديب,أهانة للطفل وأهانة للمرأة,وبنفس الوقت لانجد المفهوم السائد يشرح لنا ماذا يفعل طفلا يسئ ابويه معامتله ولا ماذا تفعل أمراة يسئ اليها زوجها؟هل من حقها رد الكف كفين له؟مثلا يعنى واى علاقات أنسانية هذه القائمة على المهانة والتحقير ,أى علاقات اجتماعية تنشأ فى الاسرة التى هى اصغر خلايا المجتمع,وتخرج منه لتصيغ المجتمع بصبغتها؟
لا يمكننا حل هذه القضايا بالحديث عن كون محمد نبى الرحمة فهذا ليس المطروح الأن ولا الهرب بذكر قصة قس يدعو للضرب كوسيلة تأديب!
الكاثوليك بعد الفاتيكان الثان احرزوا تقدم فعلى فى فهمهم للحياة والدين وللاسف تعرضوا لانتكاسة مع صعود نجم الباباوات المحافظين,والمسلمين كالكاثوليك الأرثوذكس بحاجة لأعادة النظر فى نظرتهم لكثير من القضايا العالقة بخصوص المرأة الطفل المساواة العلاقة مع الأديان الأخرى ,فاللاهوت والفقه الذى نشأ فى قرون الصراع الطائفى واللامساواة غير قادر على تلبية الحاجات الروحية والأنسانية لبشر القرن الواحد والعشرين.

(05-27-2011, 10:45 AM)fares كتب:  

(05-26-2011, 10:34 AM)الحكيم الرائى كتب:  لا اريد تكرار قصة أمام المسجد الجنوب افريقى الزنجى دمث الأخلاق عالم الأجتماع المناضل فى قضايا الأتجار بالبشر العنصرية مكافحة الفقر ياليتنى أتذكر اسمه,الرجل كان يتعامل مع النصوص بشكل مختلف جوهريا.
الرجل لم يحاول تبرير النص وخلوده الرجل قال ببساطة :نعم هذا ماكانوا يظنونه قديما ولكن الأن لدينا وسائط افضل للتربية والعلاقات الأنسانية.
أنت هنا أمام نموذج عقلى وانسانى مختلف يصيغ فكرا مختلف ونظرة مختلفة للأمور,كحال الدكتور أمنة عبد الودود مثلا الأستاذة الجامعية الافرو - أمريكن التى تؤم صلاة جمعة مختلطة رجالا ونساء!
سواء كان الضرب مبرحا او غير مبرح فهو ضرب ,والضرب أهانة وليس وسيلة للتأديب,أهانة للطفل وأهانة للمرأة,وبنفس الوقت لانجد المفهوم السائد يشرح لنا ماذا يفعل طفلا يسئ ابويه معامتله ولا ماذا تفعل أمراة يسئ اليها زوجها؟هل من حقها رد الكف كفين له؟مثلا يعنى واى علاقات أنسانية هذه القائمة على المهانة والتحقير ,أى علاقات اجتماعية تنشأ فى الاسرة التى هى اصغر خلايا المجتمع,وتخرج منه لتصيغ المجتمع بصبغتها؟
لا يمكننا حل هذه القضايا بالحديث عن كون محمد نبى الرحمة فهذا ليس المطروح الأن ولا الهرب بذكر قصة قس يدعو للضرب كوسيلة تأديب!
الكاثوليك بعد الفاتيكان الثان احرزوا تقدم فعلى فى فهمهم للحياة والدين وللاسف تعرضوا لانتكاسة مع صعود نجم الباباوات المحافظين,والمسلمين كالكاثوليك الأرثوذكس بحاجة لأعادة النظر فى نظرتهم لكثير من القضايا العالقة بخصوص المرأة الطفل المساواة العلاقة مع الأديان الأخرى ,فاللاهوت والفقه الذى نشأ فى قرون الصراع الطائفى واللامساواة غير قادر على تلبية الحاجات الروحية والأنسانية لبشر القرن الواحد والعشرين.

جد حكيم إنت كده

من فقه مذهب اهل البيت عليهم السلام :
السؤال:
متى تجب دية ضرب الطفل .. هل هو بمجرد حدوث الضرب ( وتلون الجلد ) ، أم بعلم الحاكم الشرعي بذلك ؟
الفتوى:
الخوئي: لا يعتبر في ذلك علم الحاكم الشرعي.

41 السؤال:
إن نعومة جلد الطفل قابلة للاحمرار لاقل ضربة .. فما هو مصداق الاحمرار ( والتلوين ) الموجب للدية ؟
الفتوى:
الخوئي: ذلك لا يوجب سقوط الدية.
التبريزي: في الموارد التي يضرب فيها الطفل للتأديب يكتفى في ضربه بأقل ما يحتمل ترتب الادب عليه ، ومع ذلك فيه الدية على المشهور ، وكذا من كان مأذونا من طرف الاب في تأديبه ، وأما إذا تعدى ، فتثبت الدية بلا تأمل ، والله العالم.

السؤال:
وهل هناك كفارة لمن ضرب طفله مسبقا ، جاهلا بالحكم ؟
الفتوى:
الخوئي: لا فرق بين الجاهل والعالم في لزوم الدية.


السؤال:
إذا اعتدى الطفل على شخص ، أو على ابنه .. هل يجوز ضربه ، وكذا المجنون ؟
الفتوى:
الخوئي: يجوز منعه عن ذلك ، وأما ضربه فلا ، والله العالم.

السؤال:
هل يكلف الاب ( الذي ضرب ولده للتأديب فحصل موجب للدية ) بالدية ؟.. ولمن يدفعها مادام الولد حيا ؟
الفتوى:
الخوئي: يدفعها للولد نفسه ، والله العالم.

التبريزي: إذا كان التأديب منحصرا بالضرب ، واكتفى بالاقل ، ففي ثبوت الدية اشكال ، فإن ثبوتها بعنوان الجناية ، ولا جناية في الفرض.

http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/?7zfEtXTu9i1074534879&31&60&2

---

http://www.alh3di.com/vb/showthread.php?t=57891

موش فاهم قصدك ياعلى
تقصد ان ممنوع ضرب النساء والأطفال فى المذهب الأثنى العشرى أم أن الضرب مباح فقط دون ترك أثر؟

---

موش فاهم قصدك ياعلى
تقصد ان ممنوع ضرب النساء والأطفال فى المذهب الأثنى العشرى أم أن الضرب مباح فقط دون ترك أثر؟

الحكيم الرائى

اولا : الضرب لا يجوز كقاعدة اساسية و عامة , يعنى الاساس عدم الجواز .
ثانيا: يجوز بغرض التاديب فقط , لا لاسباب اخرى كالانزعاج و ضيق الصدر و فرض السيطرة و بشرط انعدام كل الوسائل الممكنة الاخرى.
ثالثا: بالاضافة ان الضرب يجب ان يكون تعبيريا و ليس حقيقيا , لانه لا يجب ان يكون ضربا يترك اخف الاثار الممكنة كالاحمرار .
رابعا: البالغ , يعنى المراهق مثلا لا يجوز ضربه بتاتا حتى لو كان ضربا تعبيريا و بدون اثر خفيف .

المراة ايضا لا يجوز ضربها الا فى حالة واحدة و هى تحطيم الاسرة و الضرب يكون تعبيريا و الثابت انه اخف من ضرب الاطفال

شكرا على التوضيح ياعلى
الضرب كان تعبيريا ام تمثيليا هو أهانة وأذلالا وليس تأديبا ,ويترك ندوبا نفسية لاتشفى عند البعض ابدا..كما يقول علماء النفس.

هذا رايك الخاص زميلى الحكيم
انت قلت علماء النفس
هذا كلام غير صحيح
علماء النفس مختلفون فى القضية و ليس لهم راى موحد
فى اليابان الضرب مسموح به فى المدارس
كما ان اى عقاب تعاقبه لاى شخص هو اهانة له
فمثلا
العقاب المتبع فى بعض الدول الاوروبية هو اخراج الطالب و وضعه فى الزاوية و وجهه للحائط دون اى ضرب
هذا ايضا اهانة
اى عقاب للانسان يا حكيم هو اهانة له
فان كنت ترفض الضرب دون ترك ادنى اثر لانه اهانة فعليك ان ترفض العقاب بشكل عام
و هذا طبعا محال

يعنى عاوز تقارن طفل بيقف فى الكورنر زى واحد بيضرب ؟ بالطبع لا,فى علم النفس يبحثون اولا عن اسباب السلوك الغير منضبط ,ثم يبحثون عن وسائط لتقويمه,ففلسفة العقاب قائمة على أعادة الشخص الى السلوك المتزن وليس تدميره وجعله غير صالح لشئ,من هنا حتى المشرع الغربى يتحرى فى القوانين العقابية اعادة الشخص الى السلوك الجماعى السوى وليس تدميره واذلاله,العنف البدنى مأساة ينبغى أن تنتهى ان اردنا تقليل حجم العنف العام ,لأن كل شئ يبتدأ من أول مرة بتاخد فيها الكف المحترم.