قامت امرأة بنغالية في قرية "ميرزابور" على بعد 200 كم جنوبي العاصمة داكار في بنغلادش بقطع عضو رجل تقول إنه حاول الاعتداء عليها، وأخذته معها إلى مركز للشرطة كدليل إدانة.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) عن المرأة مونجو بيغوم، وهي متزوجة في الأربعين من عمرها، إن "جارها، مزمل حق مازي، اقتحم كوخها وحاول الاعتداء عليها".



وقال المتحدث باسم الشرطة أبو الخير إن "مازي الذي ينفي التهمة نقل إلى أحد المستشفيات" مضيفاً أننا "سوف نعتقله فور تحسن حالته الصحية".



وأضاف أبو الخير إن "المرأة تقول إنه حاول اغتصابها، وأحضرت عضوه إلى مركز الشرطة لإثبات ادعائها، وقدمت شكوى ضده".



وتابع أبو الخير "هذه حادثة غير مألوفة، وهي المرة الأولى التي نتعامل فيها مع حالة كهذه".



ومن جهته, قال المتهم مازي إنه "كان على علاقة بالمرأة، وإنها طلبت منه مؤخرا الانتقال إلى العاصمة داكار والاستقرار هناك.



وأضاف مازي أنه "رفض وقال لها أنه لا يستطيع أن ينفصل عن زوجته وأطفاله، وإن المرأة لجأت إلى قطع عضوه انتقاما منه".



وأشار بروفيسور شرف الزمان وهو جراح في أحد المستشفيات في بلدة "باريزال" إنه "لم تكن هناك إمكانية لإعادة العضو إلى مكانه، لافتاً إلى أن "الشرطة أحضرت العضو بعد ساعات من قطعه، ونحن الآن نعالجه حتى يتمكن من التبول دون الحاجة إلى عضوه".

قامت امرأة بنغالية في قرية "ميرزابور" على بعد 200 كم جنوبي العاصمة داكار في بنغلادش بقطع عضو رجل تقول إنه حاول الاعتداء عليها، وأخذته معها إلى مركز للشرطة كدليل إدانة.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) عن المرأة مونجو بيغوم، وهي متزوجة في الأربعين من عمرها، إن "جارها، مزمل حق مازي، اقتحم كوخها وحاول الاعتداء عليها".



وقال المتحدث باسم الشرطة أبو الخير إن "مازي الذي ينفي التهمة نقل إلى أحد المستشفيات" مضيفاً أننا "سوف نعتقله فور تحسن حالته الصحية".



وأضاف أبو الخير إن "المرأة تقول إنه حاول اغتصابها، وأحضرت عضوه إلى مركز الشرطة لإثبات ادعائها، وقدمت شكوى ضده".



وتابع أبو الخير "هذه حادثة غير مألوفة، وهي المرة الأولى التي نتعامل فيها مع حالة كهذه".



ومن جهته, قال المتهم مازي إنه "كان على علاقة بالمرأة، وإنها طلبت منه مؤخرا الانتقال إلى العاصمة داكار والاستقرار هناك.



وأضاف مازي أنه "رفض وقال لها أنه لا يستطيع أن ينفصل عن زوجته وأطفاله، وإن المرأة لجأت إلى قطع عضوه انتقاما منه".



وأشار بروفيسور شرف الزمان وهو جراح في أحد المستشفيات في بلدة "باريزال" إنه "لم تكن هناك إمكانية لإعادة العضو إلى مكانه، لافتاً إلى أن "الشرطة أحضرت العضو بعد ساعات من قطعه، ونحن الآن نعالجه حتى يتمكن من التبول دون الحاجة إلى عضوه"


محير كل ما في هذه القصه؟؟

ولو وددت التدقيق لخرجنا لالغاز كثيره ؟

ومونجو ومزمل شرف الزمان !!


هذا والله المستعان

بيتهيألى كانت قتلته أحسن

وبعدين الصحفى اللى صاغ الخبر لا يعلم أن "داكار" هى عاصمه السنغال وأن عاصمه بنجلاديش هى " دكا " ؟

صحفيين أخر زمن .

المهم الفكرة يا زملاء و هي أن كل رجل يقترب من شرفنا الشرقي المتمثل بنسائنا الماجدات فعليه أن يدفع البتاع ثمناً

وهل تقارن هذه الشيتا بنسائنا الشرقيات ؟ ثــكلتك اليسا ونجوى كرم ومياده الحناوي

وعليك لعنة امينه رزق وفاتن حكامه , ولعنة فوزيه دريع

هذا والله المستعان

(06-01-2011, 04:37 AM)الجوكر كتب:  وهل تقارن هذه الشيتا بنسائنا الشرقيات ؟ ثــكلتك اليسا ونجوى كرم ومياده الحناوي

وعليك لعنة امينه رزق وفاتن حكامه , ولعنة فوزيه دريع

هذا والله المستعان

لا يهم لو كانت تشبه الشيتا أو هيفا وهبي المهم أنها أمرأة لها حقوق و شرف و أناس يهتمون لها ولا يجوز أن نتهاون أو نتعاطف مع الرجل لأنه خسر " البتاع " كان عليه أن يبقه داخل بنطاله قبل أن يعتدي على حرمة جاره

أظن أن المسيح قد قال ما معناه : من نظر لزوجة جاره بشهوة فقد زنا و هنالك حديث نبوي يشبه نفس المعنى

النقطة هي ان الأخلاق أسمى شئ بحياة الأنسان و لو كان ملحد او مسيحي أو مسلم أو حتى وثني

على فكرة أنا أقدر عمل فوزية دريع و أحترمه جدا

انت ياعزيزي لم تفهم معنى كلامي

اولاً..انا اقصد من نسائنا انهن لا يجرأن على هذا الفعل لاسباب كثيره جداً مع العلم توجد نسبه 1/1000 منهن يقتلن لاتفه الاسباب وليس قطع عضو ذكري

ثانيا ..الصوره التي فوق تحكم , فهي تعتبر رجلاً بالنسبه لنا وشارون ستون بالنسبه لهم !! فهي لو كانت في دوله مثل سوريا او لبنان او الاردن تاخذ بالصرمايه , لو هي بس نظرتلك لان طبيعة الزمكان عندنا ومعاملاتنا وحتى جمالنا غير عنهم ولو هي بالخليخ ممكن تكون خادمه لا اكثر

ثالثاً.. القصه غريبه جداً ولم اصدقها !! لضعف الروايه جداً !! وإن كانت صحيحه ليس هكذا تأخذ حقها منه يوجد قانون أم أننا في العصر الهكسوسي؟


هذا وليكن الرب في عون العضو المفقود

لا لا أنا لا أفكر بهذه الطريقة البربرعربية .... و الخبر و أن لم يكن صادقاً فأنا مع الفكرة أن لا نتهاون امام المغتصبين و المعتدين تحت أي ظرف .... هنالك أشخاص يقولون عن مغتصبات أنهن يستحقن ما جرى لهن لأن ملابسهن كانت فاضحة أو ماشابه .... أنا لا ألتمس أي عذر لرجل ينتهك حرمة أمرأة مهما كان شكلها أو لونها و أفكر أنها لو كانت أختي أو أمي لأصبت بالجنون