طنطاوي

مداخلتك ليس لها علاقة بمداخلتي، ربما هي الرغبة باستعمال مصطلحات التذاكي والاستهبال بدل استعراض الأفكار المطروحة.

عامة، أنا لا أطرح رأيي هنا لأناقشك فيه أو أناقش غيرك، إذ كان كافيا وجودي هنا سبع سنوات كي أعرف من عنده اطلاع على الموضوع المطروح، ومن يطرح رأيه لمجرد الخصومة الأيديولوجية. أطرح رأيي كي يسمع، فمن أعجبه فنعما ذلك ومن لا فلم نكن عليه وكلاء.

هل ترى الفصاحة عيبا يا طنطاوي؟

هل فيه حدا مهتم يسمع رأيي

تفضلي دومينو، المايكرفون معك…

(05-31-2011, 11:02 AM)خالد كتب:  تفضلي دومينو، المايكرفون معك…

يسلمو

هاقرا الموضوع واشوف شو القصة ولي عودة

(05-31-2011, 11:05 AM)دومينو كتب:  

(05-31-2011, 11:02 AM)خالد كتب:  تفضلي دومينو، المايكرفون معك…

يسلمو

هاقرا الموضوع واشوف شو القصة ولي عودة

دى لو كانت بتقرأ الألباذة كان زمنها خلصت حاجة غلب

---

(05-31-2011, 10:10 PM)Narina كتب:  

صحيح

أفضل ما يمكن عمله الآن هو أن تنشر جريده واسعة الأنتشار .. المصري اليوم مثلا
كتاب الحقيقه الغائبه .. للراجل العظيم فرج فوده على حلقات
سيكون هذا بمثابة ضربه قاضيه لبروبجندا الكذب التى يقوم بها الاسلاميون الآن

أنا واثق أنا كتاب مثل هذا لو نشر على صفحات جريده يوميه سوف يقلب الطاوله على الاسلاميين و مشروعهم

الناس ذاتها لازم يكون عندها استعداد للتغيير

كلنا لم نتغير لمجرد عرض الحقائق علينا بل لأنه - بالإضافه طبعا للحقائق - كنا على استعداد للتقبل والتغير

المصريين النهاردة لو كلمت واحد يقولك : هو فيه ايه كل حاجة الناس عماله تطعن فيها ليه ؟
يعنى مش بيسأل عن منطق أو عقل او حقيقة .. هو يبحث عن الإسترخاااااااااااااااء فقط الإسترخاء الفكرى

الشعب المصرى فيه أكثر من 35% لا يجيدون القراءة ولا الكتابه وفيه حوالى 50% لا يريدون القراءة ولا الكتابة ولا إضافة معلومة واحدة لرصيدهم الثقافى الذى استقوه من الشارع والتليفزيون وجرنال الأهرام وساعة لقلبك

كل الحراك الذى تراه اليوم هو يمكن لل 15% المتبقون وهذه النسبة تشمل الإسلامويين فيمن تشمل وليس جميعهم طبعا لأن معظم الإسلامويين مقادين وليسوا مطلعين ولا قارئين

المهم النسبة التى تسعى للمعرفة ويمكنها تقبل المعرفة نسبة بسيطة للأسف والجميع يحاول وهناك نتيجة ولكنها نتيجة بطيئة وليست بالصورة التى تتخيلها يا فارس

والله يا اخواننا أنا اللى أعرفه ومؤمن به تماما أن الله يقيم دوله العدل ولو كانت كافره ويسقط دوله الظلم ولو كانت مؤمنه , ومن هنا أنا لا يعنينى التاريخ الاسلامى وكيف كان , مايعنينى هو أن نقيم دوله العدل ولو كان حاكمها ملحد , أى تيار سياسى مصرى يسعى الى الحكم وسيعمل على تحقيق عداله اجتماعيه بين المواطنين دون تمييز لأى سبب فأنا معه قلبا وقالبا حتى لو كان الاخوان المسلمين , لكن مشكلتى الأن مع الاخوان أنهم انقلبوا على كل تصريحاتهم السابقه وبدأت التصريحات تبدو فى اتجاه الدوله الدينيه وأنا ضد الدوله الدينيه الأن , ليس لأن الدين ضد العدل ولكن لأننا لم نتفق على نسخه واحده من الدين لنرى ان كانت تصلح للحكم من خلالها أم لا , لذلك فأنا كمسلم مع الدوله المدنيه وسأنتخب الحزب أو التيار السياسى الذى يدعو لها .