{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الجوكر
يهدد العالم خطران دائمان: النظام والفوضى
المشاركات: 1,873
الانضمام: May 2011
|
الرد على: عبقرية آينشتاين
اتمنى المزيد من هذه الفيديوهات الاستثنائيه المنعشه للعقل
شكرا من القلب
|
|
06-03-2011, 09:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الجوكر
يهدد العالم خطران دائمان: النظام والفوضى
المشاركات: 1,873
الانضمام: May 2011
|
الرد على: عبقرية آينشتاين
صح لسانك زميل
وفلم ذا ون جيت لي تكلم عن ذلك !
نظرية الخيوط او الاوتار superstring theory: هذه النظرية تطرح وجود ست او سبع أبعاد (أو اكثر) يمكن فيها انبثاق مجموعات مختلفة و متنوع للخصائص الكونية، و يكون بعضها مناسبا لتطور الحياة. لتبسيط هذا المفهوم، لنفترض فقط وجود بعدين، "س" و "ص". لو فرضنا ان "س"، تساوي 1، و وضعنا كل الاحتمالات لـ "ص"، نحصل على (1،1)، (2،1)، (3،1)، الخ. و هكذا، كل احتمال لـ "س"، له احتمالات لا نهاية لها في "ص". تصور بدل البعدين، وجود عشرة أبعاد، نختار منها أي مجموعة ابعاد معينة، تكون الاحتمالات كثيرة. نحن نعيش في مجموعة معينة الخصائص فيها تسمح بوجود الحياة.
هللويا
|
|
06-05-2011, 10:38 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Narina
Banned و بشدّة شديدة
المشاركات: 2,182
الانضمام: Jun 2008
|
RE: عبقرية آينشتاين
(06-05-2011, 10:19 PM)كمبيوترجي كتب: روعة ... طالما سحرت بآينشتاين وكل ما يتعلق به ...
هناك وثائقي بعنوان The Elegant Universe يتحدث عن نظرية الأوتار الفائقة، أو ما كان آينشتاين يحاول الوصول إليه خلال آخر 20 سنة من حياته وأسمها "نظرية كل شيء" لكن للأسف وافته المنية قبل الوصول إلى نتيجة ... وقتها تهكّم كل العالم عليه وقالوا أنه فقد عقله، لكن بعدها بعقود خرجت نظرية الأوتار الفائقة إلى العالم لتعيد الفكرة إلى الوجود ... كل شيء في هذا الكون مكون من نفس اللبنة الأساسية، ألا وهي أوتار تتردد بترددات مختلفة لتعطي الخصائص للأشياء والكائنات، لكننا في أبسط مكوناتنا نعود إلى نفس الأصل ...
حتى نظرية الجذب أو The Law of Attraction لها تفسير فيزيائي ينضوي تحت نظرية الأوتار الفائقة!!!
(06-05-2011, 10:38 PM)الجوكر كتب: صح لسانك زميل
وفلم ذا ون جيت لي تكلم عن ذلك !
نظرية الخيوط او الاوتار superstring theory: هذه النظرية تطرح وجود ست او سبع أبعاد (أو اكثر) يمكن فيها انبثاق مجموعات مختلفة و متنوع للخصائص الكونية، و يكون بعضها مناسبا لتطور الحياة. لتبسيط هذا المفهوم، لنفترض فقط وجود بعدين، "س" و "ص". لو فرضنا ان "س"، تساوي 1، و وضعنا كل الاحتمالات لـ "ص"، نحصل على (1،1)، (2،1)، (3،1)، الخ. و هكذا، كل احتمال لـ "س"، له احتمالات لا نهاية لها في "ص". تصور بدل البعدين، وجود عشرة أبعاد، نختار منها أي مجموعة ابعاد معينة، تكون الاحتمالات كثيرة. نحن نعيش في مجموعة معينة الخصائص فيها تسمح بوجود الحياة.
هللويا
ميرسي يا حبوبين
إن شاء اللاو رح أقرأ عن هالموضوع أكتر .. بس أخلص هالكم شغلة اللي ببالي
|
|
06-05-2011, 11:40 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}