كوريا دوله شيوعيه !

وكداروينيه سياسيه وعسكريه نجحت في لك والى الان ناجحه رغماً عن انف امريكا ودون مساعدات من احد استطاعة فعلها !!

والمجاعه التي المت بها ثمن ما قامت به فهو طبيعي جداً

داروينيه عكسيه , شي مقابل آخر

لا كداروينية سياسية السلاح هو لخدمة رفاهية الشعب واستمراره وليس انقراضه جوعا ... يبدو انك لا تدرك بعمق الداروينية

وكيف أصنع السلاح ؟؟

(06-06-2011, 05:41 PM)الطرطوسي كتب:  

(06-06-2011, 02:42 PM)على نور الله كتب:  فى رايى لا يوجد اى فائدة من القنبلة النووية الا همها

الدولة التي تمتلك القدرة النووية و الصواريخ العابرة للقارات تستطيع ردع أي دولة في العالم عن مواجهتها.
إيران هي إحدى ثمانية دول في العالم (بالإضافة إلى أمريكا و روسيا و فرنسا و الصين و الهند و اليابان و إسرائيل) تمكنت من وضع قمر صناعي في المدار.
و معلوم ان الدولة التي تستطيع وضع قمر صناعي في الفضاء تستطيع إصابة أي نقطة على سطح الأرض.
الآن إذا أضيف لهذه القدرة القدرة النووية.
كانت الضمانة لإيران ضمن المدى المنظور للتكنولوجيا البشرية أنها لن يعتدى عليها من أي دولة لا جويا و لا بريا.
بصراحة إن كان قادة إيران لا يفكرون في القنبلة النووية فهم حمقى.

الكلمة الوحيدة الصحيحة في هذه الجملة هم حمقى!!! فملالي ايران حمقى بالفعل، و هذه الصفة تلازم دائما الديكتاتوريات الشمولية، سواء منها القومية او الاشتراكية او الثيوقراطية. فمن مميزات الحكم الديكتاتوري الشمولي، هو سعيه المحموم لامتلاك اسلحة دمار شامل، معتقدا بأن القوة تكمن في امتلاكك السلاح، و لانه لا يرى ابعد من ارنبة انفه يصدق نفسه بأنه صاحب مشروع نهضوي، و هو مستهدف من جهة ما، سواء كانت ''امبريالية'' اذا كان اشتراكيا او شيطانية كافرة اذا كان ثيوقراطيا او من كيان سياسي ما اذا كان قوميا. و في الحقيقة ان نهاية طريقه هذه لا تؤدي، الا انهاك بلده و شعبه اقتصاديا، و في كثير من الاحيان دمار شامل لبلده كما حصل بالعراق و مرشح ان يحصل في ايران!!!

لا أتفق معك ... أن أمتلاك إيران لسلاح نووي أو تهديدها بإمتلاكه يخلق نوع من التوازن بالمنطقة وخاصة أن إسرائيل تمتلك قوة نووية و على عينك يا تاجر .... وجود إيران رغم أني من أشد المعارضين لسياستها ضروري بالمنطقة

الزميل فضل كان مصيبا فى معظم ما تفضل به
ليس لدى ايران اى نية لانتاج القنبلة النووية , و هذا الامر تعلمه امريكا و الاتحاد الاوروبى و دولة الصهاينة .
الاسلحة النووية محرمة فى المذهب الشيعى الاثنى عشرى
افتى بالتحريم الامام الخمينى و افتى بالتحريم الامام الخامنئى الولى الفقيه حاليا .
الاسلحة النووية اهدار للاقتصاد كما تفضل الزميل فضل , و قد اثبتت انها غير فعالة فى عالمنا الحالى و لا يمكن استعمالها عمليا .
باكستان التى امتلكت السلاح النووى لم تستطع المحافظة على استقلالها و امريكا بطائراتها تسرح و تمرح فى اجوائها و تقصف و تغتال كما تشاء , و لم يجعلها النووى دولة مستقلة فعلا .
الكيان الصهيونى بالرغم من امتلاكه للسلاح الا انه لحقت به هزائم فى لبنان و تم قصف مستوطناته بالصواريخ و تم تنفيذ عمليات استشهادية زعزعت امنه و استقراره و اجبرته الجلوس على طاولة المفاوضات و التنازل عما لم يتنازل عنه سابقا .
الاتحاد السوفييتى الذى امتلك اضخم مخزون من الاسلحة النووية انهار بالكامل و انتهى كدولة و كنظام و كيان سياسى , و تم اختراقه و وريثته روسيا تدافع الان عن نفسها من تقسيم و اقتطاع اجزاء منها من جهة القوقاز و من جهة اليابان و غيرها , و هى الان تفكك بالاتفاق مع الامريكيين الكثير من هذه الاسلحة .
ايران دولة مستقلة بكل معنى الكلمة , و قراراتها تتخذ فى طهران و ليس فى اى دولة اخرى .
و للحفاظ على استقلالها تسعى لتكون قوة اقليمية فى المنطقة و هى قد صنعت سلاحها بحيث انها تنتج سلاحها بنفسها الان و تصدر السلاح لبعض الدول النامية بشكل متواضع حاليا .
ايران تسعى الى ثورة صناعية اقتصادية تمهد و تخطط لها لتكون احدى اقوى الدول الصناعية .
هذه العبارة ربما تضحك البعض من القراء , و لكن هذا الضحك سيزول ان علم ان العمر الفعلى للجمهورية الاسلامية هو 22 سنة , اذ انها تاسست قبل ثلاثين سنة و خاضت حربا مدمرة و شرسة دمرت كل شئ لمدة 8 سنوات , و طبعا بعد انتهاء الحرب هى بحاجة لبضع سنوات لتقف على رجليها يعنى بامكان القارئ الضاحك ان يخصم من 22 سنة 5 سنوات اخرى اعادة ترميم و وقوف على الرجلين بعد الحرب , فالانطلاقة الصناعية و العلمية الايرانية التى نشاهدها عمرها 17 او 15 سنة فقط , و تحقيق هذه الانجازات من الاكتفاء الذاتى و التقدم العلمى فى كل المجالات فى هذه الفترة البسيطة يؤهل هذه الدولة ان تقطع خطوات عملاقة للدخول فى مصاف الدول المصنعة الاولى فى المستقبل الغير بعيد .
فمن يسميهم ابزرفر بالملالى ليسوا حمقى بل هم عنيدون و صلبون فى مطالبتهم بحق الشعب الايرانى .
ايران تفاعلت مع الوكالة الدولية الذرية و فتحت مفاعلاتها للتفتيش و الرقابة و اصدرت الوكالة بان ايران لا تسعى لامتلاك الاسلحة النووية و هذا ما جعل امريكا تسرح البرادعى من الوكالة .
بالنسبة لرفض ايران المقترح الاوروبى و الامريكى و الروسى لتخصيب اليورانيوم فى اوروبا او روسيا فذلك لان ايران تريد ان تبقى مستقلة , و لا ترضى ان يتم السيطرة على المادة الاساس لاقتصادها المستقبلى من قبل الاوروبيين و لسان حالهم يقول :انتم اخطاتم العنوان , هكذا مقترح يقبل به جيراننا على الضفة الاخرى من الخليج .
الطاقة النووية السلمية حق مشروع بكل الاعراف الدولية , و حتى القنبلة النووية حق مشروع لاى دولة عربية لان الكيان الصهيونى امتلك هذا السلاح , و لكن ما يمنع ايران ليس المجتمع الدولى بل الدين الاسلامى و القيم التى قامت عليها الجمهورية الاسلامية .
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=366056&pg=2

(عن عبد الله بن مسعود قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وآله فخرج إلينا مستبشرا يعرف السرور في وجهه ، فما سألناه عن شئ إلا أخبرنا به ، ولا سكتنا إلا ابتدأنا ، حتى مرت فتية من بني هاشم فيهم الحسن والحسين ، فلما رآهم التزمهم وانهملت عينا ! فقلنا يا رسول الله ، ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه ! فقال:
إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا ، وإنه سيلقى أهل بيتي من بعدي تطريداً وتشريداً في البلاد ، حتى ترتفع رايات سود في المشرق فيسألون الحق فلا يعطونه ، ثم يسألونه فلا يعطونه ، فيقاتلون فينصرون ! فمن أدركه منكم ومن أعقابكم فليأت إمام أهل بيتي ولو حبوا على الثلج ، فإنها رايات هدى يدفعونها إلى رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي ، فيملك الأرض ، فيملؤها قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً)

عن الإمام الباقر عليه السلام قال: (كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلايعطونه ، ثم يطلبونه فلايعطونه . فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم . فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا . ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم (أي المهدي عليه السلام )قتلاهم شهداء . أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر)

(06-06-2011, 07:29 PM)على نور الله كتب:  إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا ، وإنه سيلقى أهل بيتي من بعدي تطريداً وتشريداً في البلاد ، حتى ترتفع رايات سود في المشرق فيسألون الحق فلا يعطونه ، ثم يسألونه فلا يعطونه ، فيقاتلون فينصرون ! فمن أدركه منكم ومن أعقابكم فليأت إمام أهل بيتي ولو حبوا على الثلج ، فإنها رايات هدى يدفعونها إلى رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي ، فيملك الأرض ، فيملؤها قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً)

ما يعجبني في الاحاديث الشيعية انها مفصلة تفصيل

يعني الاكمام والخصر كله على الاصول

ولايختلف العلماء على تفسيرها

مش متل الاحاديث السنة التي تأخذ أكثر من تفسير او تأويل

وتحتاج الى جيش من المفسرين

وفي الاخير يقولوا واختلف العلماء

(06-06-2011, 06:51 PM)المـاسونــي كتب:  لا أتفق معك ... أن أمتلاك إيران لسلاح نووي أو تهديدها بإمتلاكه يخلق نوع من التوازن بالمنطقة وخاصة أن إسرائيل تمتلك قوة نووية و على عينك يا تاجر .... وجود إيران رغم أني من أشد المعارضين لسياستها ضروري بالمنطقة

عزيزي الماسوني( لاي محفلٍ تابع انت؟):

كلا!!! بل امتلاك نظام غير ديموقراطي، كنظام ظل الله على الارض في ايران، اسلحة دمار شامل، سيضع المنطقة برمتها على كف عفريت، و لن يخلق بأي حال من الاحوال توازن مع اسرائيل!!! فاسرائيل تمتلك اسلحة نووية منذ اواخر الخمسينيات، اي قبل ان يتخيل الخوميني بأنه في يوم من الايام، سوف يسقط الامبراطورية الشاهنشاهية في ايران، و في الوقت يضا، الذي لم يكن يمتلك فيه العرب او العجم اي نوع من انواع اسلحة الردع الاخرى، كالاسلحة الكيماوية او البيولوجية. و مع ذلك خاضت اسرائيل ثلاث او اربعة حروب بعدها، و في ااحداها كاد ان يقضى عليها، الا ان الخيار االنووي لم يطرح بشكل جدي، بل فقط يطرح عندما يكون هناك تهديد فعلي يهدد وجود الدولة العبرية من خطر ازالتها بالطرق العسكرية التقليدية و الغير تقليدية من قبل االعالم العربي. اي ان السلاح النووي يشكل بالنسبة للها ردعا عسكريا و لن يستخدم طالما حافظت على تفوقها العسكري التقليدي. اما بالنسبة لايران، فانها تحكم من شخص يعتقد انه نائب الله على الارض، و تدار المؤسسة الحكومية هناك، و يتم اتخاذ القرارات المصيرية بها بناء على فتاوى تستند الى احداث حصلت قبل ١٤٠٠ سنة. اي ان الديموقراطية و تعدد الاراء في دراسة و اتخاذ القرارات غائبة. فان اجاز الملا مثلا بفتوى شرعية استخدام االاسلحة النووية فستستخدم، او اسلحة نووية اخرى مقابلة عند العدو لن يردع ايران من استخدام مخزونها النووي تنفيذا لامر الولي الفقيه. واذا ما اضفنا لهذا كله بعض االحكام المجانين كأحمدي نجاد الذي لا يترك مناسبة الا و يذكر بها وجوب ازالة اسرائيل عن الوجود، سوف ندرك حجم الخطر في امتلاك ايران مثل هذه الاسلحة المرعبة، و كل هذا ايضا اذا سلمنا بحسن النوايا الايرانية تجاه العرب، و افترضنا ان تلك الاسلحة تستهدف اسرائيل فقط.