(06-09-2011, 04:09 AM)يوسف فخر الدين كتب: سمط قاعد يتبع معنا اسلوب التقيه والكذب !
منتدياتهم الاسلامية تعج باتهام السنة بتحريف القران والسنه تعج مواقعهم بالادله على تحريف الشيعه للقران عدا عن المنتديات الحوارية التي يتبادلون فيها تهم تحريف القران ويقولك القران غير محرف وروايات اصح الكتب عندهم باعتراف علمائهم ضعيفه واجماع علماء الشيعه بعدم تحريف القران هههه !
انها عقيدة التقية والكذب والكتمان عند الشيعة :
نقرأ من الكافي اوثق كتبهم عن عقيدة التقية والنفاق :
قال أبو عبد الله: " يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله "
( الكافي 2/176 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ).
- عن أبي جعفر قال: دخلنا عليه جماعة، فقلنا يا ابن رسول الله إنا نريد العراق فأوصنا، فقال أبو جعفر عليه السلام: لا تبثوا سرنا ولا تذيعوا أمرنا"
( الكافي 2/176 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان).
- يقول أبي جعفر: " أحب أصحابي إلي أكتمهم لحديثنا "
(الكافي 2/177 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان).
- قال أبو عبد الله "من أذاع علينا حديثنا سلبه الله الإيمان"
( الكافي 2/275 كتاب الإيمان والكفر باب الإذاعة).
- عن أبي عبدالله "ما قتلنا من أذاع حديثنا قتل خطأ ولكن قتلنا قتل عمد "
(الكافي 2/275 كتاب الإيمان والكفر باب الإذاعة).
- قال أبو عبدالله: " يا معلى اكتم أمرنا ولا تذعه، فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه أعزه الله، من أذاع أمرنا ولم يكتمه أذله الله "
( الكافي 2/177 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ).
اقتباس:هل وجدت شيعيا يقرأ من مصحف غير الذى طبع فى السعودية؟
لا افحتمني بجد هههه
طبعا تقرأؤن ذات القران المحرف مؤقتا لحين ظهور المهدي ومعه القران الحقيقي بحسب زعمكم !
يا سمط قوة أي سلسلة حديدية في العالم .. تساوي قوة أضعف حلقة فيها !
هل استوعبت ما أقول ..؟
يعني لو كان القرآن واحداً كما هو في كل الازمان ..
ولكنه قد تم تحريفه في العصر الأول لظهوره ..
فهذا لا يغطي ابداً حقيقة انه محرف ..
حتى لو بقي على حالته تلك بعد التحريف عصوراً وازمان !
فلو اصدر أحد زعماء الأحزاب كتاباً في السياسة يحكي اسراراً واحداثاً ..
وبعد طبعه اكتشف اتباعه وجود ثغرات عديدة في الكتاب ..
فقاموا بسحب الكتاب فوراً وتجميع ما أمكنهم .. ثم اصدار نسخة جديدة منقحة ومحرفة لتلك الثغرات ..
ثم القيام بطبعها ثانية وتوزيعها على اوسع نطاق في كل ارجاء البلدان ..
فحتى لو كانت كل نسخ ذلك الكتاب واحدة ومتطابقة في كل بلد وكل زمن ..
فأن هذا لا يلغي كون الكتاب قد تم تحريفه بداية !
فالقرآن قد تم تحريفه وتزويره وكله بالادلة والبراهين ..
ثم تم نشر وتوزيع هذا المحرف في كل مكان ..!
قولك بان الشيعه يقرأؤن ذات القران عند السنه هو مجرد " قشاية " تتعلق بها هرباً من مواجهة شبه اجماع بين كلا الطريفين ( السني والشيعي ) بان القرآن محرف ..!
وهذا مواقع تفضح الرافضة بتحريفهم للقران :
http://dhr12.com/?a=116&w=75
http://www.alserdaab.org/articles.aspx?article_no=776
المصادر الشيعية و (الزيادة) و (النقصان) في القرآن
http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPapers...180996.htm
أهلا وسهلا بك /
يوسف فخر الدين مجددا
بداية انا زميلة ولست زميل
ما علينا
بالنسبة لإتهامك لى المتكرر باننى أتقى وأكذب فلا أعرف ما الرابط بين التقية والكذب...
التقية اسلوب فقهى فى القراّن معناه اتخاذ وقاية من الشر وفعله الأنبياء وفعله نبينا محمد (ص) هذا اولا ثانيا التقية لها كيفيات وظروف ولا تستخدم فى اى وقت ومنها المحرم يعنى من التقية ما يعد نفاقا ومنها ما يعد حراما وانا لا اتقى معك لاننى لا اخشى على نفسى ولا مالى ولا دينى منك فلماذا اتقيك؟
ثم ان التقية لها أدلة من الكتاب والسنة انظر مثلا
(( وقال رجل مؤمن من آل فرعون
يكتم ايمانه… )) (غافر: 28). فنجد مؤمن آل فرعون يكتم ايمانه خوفاً من الضرر.
وقال تعالى : ((من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره
وقلبه مطمئنٌ بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب الله ولهم عذاب عظيم )) (النحل:106). فنجد الصحابي الجليل عمّار بن ياسر يعمل بالتقية والنبي (صلى الله عليه وآله) يمضي عمله ويجوّز له العمل بها.
سئل الامام الصادق (عليه السلام) عن التقية فقال: (التقية من دين الله، قلت: من دين الله؟ قال: أي وا… من دين الله، ولقد قال يوسف: ((
ايتها العير انكم لسارقون )) والله ما كانوا قد سرقوا شيئاً، ولقد قال ابراهيم: (
(إني سقيم)) والله ما كان سقيماً). (الكافي 2: 172/3، المحاسن 258،303).
هذا فى تقية غير المسلمين اتقاء شرهم وهناك تقية مع المسلمين انظر مثلا لحديث النبى محمد (ص)
اخرج البخاري من طريق قتيبة بن سعيد، عن عروة بن الزبير: أن عائشة أخبرته أنّه استأذن على النبي (صلى الله عليه وآله) رجل ، قال (صلى الله عليه وآله): (ائذنوا له
فبئس ابن العشيرة، أو بئس أخو العشيرة)، فلما دخل
ألان له الكلام. فقلت له: يا رسول الله قلت ما قلت ثم
ألنت له في القول؟ فقال: (أي عائشة،
إنّ شر الناس منزلة عند الله من تركه أو ودعه الناس اتقاء فحشه). (صحيح البخاري ح 5780 وقريب منه 5685و5707، سنن أبي داود 4: 251،4791).
اتقى رسول الله فحش هذا الرجل المسلم...
ولما كان أهل البيت عليهم السلام من القدم محاصرين اقتصاديا وسياسيا وعسكريا ومعرضين لاشد انواع القمع الفكرى والارهاب لانهم بكل بساطة يحاربون الحكام والسلاطين ولا يؤمنون بطاعة ولى الامر المطلقة كان استخدام التقية متفق مع الحكمة...
نعود لكلامك انا الان لماذا اتقيك هل هناك شر يمكنك ان تحدثه بى؟ اقسم بالله لو كان القران محرف طبقا لعقيدتى لقلتها لك فهل اخشاك ولا اخشى ربى ؟
عزيزى الكل الان يتحدث كيفما شاء والجميع الان يفصح عن معتقده فى هذه الايام...
بالنسبة لتحريف القران اقول لك انه لا توجد حتى رواية واحدة معتبرة سنداً لها دلالة واضحة على التحريف. نعم، هناك ما يوهم هذا الأمر، ولكن مع الإمعان في معناه ومقابلته مع باقي روايات المقام يعطينا الاطمئنان واليقين بعدم حدوث التحريف . ولقد وضعت لك كتابا تأصيليا ولكنك لا تريد ان تقرأ
الشئ الاهم
إنّ آراء أمثال السيد نعمة الله الجزائري والسيّد هاشم البحراني والمحدّث النوري التى تستدل انت بها لا تعتبر حاكية عن وجهة نظر الشيعة، بل كان رأيهم الخاص في المسألة خصوصاً أنّهم جميعاً من
الإخباريين لا الأصوليين. فلا يؤخذ برأيهم في المقام إذ كانوا يرون كافة الأحاديث الواردة صحيحة السند فلا يعتنون بموضوع اعتبارها .
ثم إن علماء الشيعة يكفرون من قال بتحريف القراّن عن عمد
وأخيرا اقول لك حتى تطمئن
ان القرآن والسنّة الصحيحة عند الفريقين والعقل وإجماع الامّة والطائفة كلّها تدلّ على عدم التحريف ، وهذا الموضوع ممّا يثيره اعداء الدين بلسان بعض المتلبّسين بالإسلام لكسر شوكة العقيدة بإثارة الشبهات حول كتابنا المعصوم وما ورد في هذا المجال من أقوال و روايات تخالف هذا المبنى فامّا مطروحة سنداً أو مؤوّلة مدلولاً بما لايخالفه .
وحتى أفصل لك الأمر بشكل دقيق على عجالة اقول
ن للتحريف معنيين :
1-
تحريف بالزيادة، ولا أحد يقول به، وإن وردت بعض الروايات في مصادر أهل السنة تنسب القول بالتحريف بالزيادة إلى بعض الصحابة.
2-
التحريف بالنقصان، وهذا القسم هو محلّ البحث، فالروايات الواردة في معنى التحريف بالنقصان رويت في صحاح ومسانيد أهل السنة أضعاف مضاعفة مما هي في كتب حديث الشيعة، وهذه الروايات أكثرها قابل للحمل على التأويل، وبعضها ضعيفة السند، والقليل من الروايات الصحيح الصريح في التحريف لا يعمل به، وذلك بناءً على مبنى الشيعة في عرض الأخبار على القرآن فما وافقه فيأخذون به وما خالفه فيضربون به عرض الجدار، ومسألة العرض على الكتاب من مختصات الشيعة.
فإن قلت
: في مصادر الشيعة روايات في التحريف .
قلنا : أكثر ما يدل على التحريف في مصادرنا فهو قابل للحمل على التأويل, والذي غير قابل للحمل على التأويل فاكثره ضعيف سنداً, والصحيح السند منه ساقط بقاعدة العرض على الكتاب حيث يخالف صريح قوله تعالى: (( وانا له لحافظون )).
إن قلت:
بعض علماء الشيعة ألّف في التحريف.
قلنا : بعض علماء السنة ألف في التحريف، كابن أبي داود السجستاني في كتابه "المصاحف" المطبوع في بيروت، وابن الخطيب في كتاب "الفرقان" المطبوع في القاهرة وهذا خلاف الجمهور ولا يستدل به امام الاجماع فكفاكم اثارة للشبهات بين الشيعة والسنة
ومن هذا المنطلق وتقديساً للقرآن الكريم ألّف علماء الشيعة
عشرات الكتب لردّ القول بالتحريف عند الشيعة والسنة، حفاظاً على القرآن الكريم، ولم يردّ علماء الشيعة بالمثل على ما ألّفه علماء السنة ضد الشيعة في مسألة التحريف، ولو أرادوا ذلك لكتبوا عشرات الكتب في إثبات التحريف عند أهل السنة، ولكن تقديس القرآن يمنعهم للخوض في أمثال هذه الأبحاث .
وانت حر فى النهاية
ولكن لى سؤال خارج عن الموضوع هل انت مسيحى؟ اتمنى منك الاجابة
مودتى