{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: الرد على: الشارع الإيراني مع الثورة السورية ضد النظام ورفسنجاني يمتدحها
(06-20-2011, 10:18 PM)SH4EVER كتب: تعرفت أيام دراستي على صاحب مطعم إيراني الأصل و يعيش في بريطانيا حاملا جنسيتها ... الرجل شيعي من جماعتنا و إن كان غير ملتزم .... الشخص هذا كان من المشاركين في الثورة ضد الشاة و هرب من إيران بعد انتصار الثورة ..... سألته مرة عن رأية في النظام الأسلامي الحالي ... و كان على أيام الحكومة الإصلاحية لخاتمي .... قال لي They are assholes أتفهم وجهة نظره بأن الأسلاميين خطفوا الثورة من الناس و إن كانوا هم من قادوها . و لكن ما أثار استغرابي عندما سألته هل يتبع مجاهدي خلق أو الداعين لعودة الشاهنشاهية .... فقال لي .. Those are worse assholes than Islamic . و هذا ما يصدق ما يقوله الأخ علي .....
الإسلاميون بالفعل خطفوا الثورة، وجعلوا منها اصولية وقوقعوا الثورة واغلقوها على نفسها.
ليس الإسلاميون من قاد الثورة، فأنت تخلط ما بين الشعب الإيراني الذي بطابعه كان متديناً —وبالتالي اضفى نوعاً من الصبغة الإسلامية على التحركات—...
لكن ماذا عن الأن؟ فليقوموا بإستطلاعات ليعلموا كم عدد من يمارس الشعائر، كصلاة وصوم، الخ...
الأرقام ستقضّ مضاجعهم...
----
لا تنخدعوا بالمليونير المعمم الطامح لولاية زيوس الفقهية —هاشمي رفسنجاني من نفس طينتهم...
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-21-2011, 01:52 AM بواسطة Kairos.)
|
|
06-21-2011, 01:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: الشارع الإيراني مع الثورة السورية ضد النظام ورفسنجاني يمتدحها
(06-21-2011, 02:08 AM)Dr.xXxXx كتب: اقتباس:الإسلاميون بالفعل خطفوا الثورة، وجعلوا منها اصولية وقوقعوا الثورة واغلقوها على نفسها.
ليس الإسلاميون من قاد الثورة، فأنت تخلط ما بين الشعب الإيراني الذي بطابعه كان متديناً —وبالتالي اضفى نوعاً من الصبغة الإسلامية على التحركات
تتكلم وكأن الاسلام حزب سياسي وأن له ممثلين محصورين في شخصيات معينة..
الشعب الايراني مسلم، والقيادات مسلمة، فكيف يكون خاطف الثورة هو شخص غير الشعب؟؟؟ على الرغم من انهم يملكون نفس الفكر الشعبي؟
هل يمكنك ان توضح المقصود بهذا الجزء قليلاً...
لا ليس هكذا تقاس الأمور، بهذا المنطق كل الثورات في البلدان ذات الغالبية المسلمة تكون ثورات مسلمة، وكل الثورات في البلدان ذات الغالبية المسيحية تكون مسيحية!
الثورة الإيرانية بنيت على المد اليساري العلماني، كما قلت الشعب الإيراني متدين بطبيعته، لذلك حتى الملحدين من الثوريين الإيرانيين كانوا يقارنوا معركتهم مع الديكتاتورية الشاهية —العوبة الأمريكان وحليفة الأعراب— بمعركة الحسين بن علي مع يزيد بن معاوية!
وانا اقصد هنا احد اهم شهداء الثورة الإيرانية، الشاعر والكاتب الماركسي: خسرو گلسرخي، الذي شهد الشعب الإيراني اعدامه عبر الشاشات سنة 1974 بتهمة محاولة قتل ابن الشاه.
وسأزيدك، علي شريعتي، عالم السوسيولوجيا الدينية، علماني الهوى، ومفكر الثورة وملهمها بإمتياز، كان يلقي محاضرته في حسينية الإرشاد في طهران، ثم اغتاله سافاك الشاه في 1977 في لندن بعد نفيه.
ما اريد قوله هو ان الشعب الإيراني روحاني جداً حتى في علمنته ولاتدينه!
استغل الخميني هذه الروح لدى عودته من المنفى وهو القائل: "رجال الدين لا يجب ان يحكموا اوطاناً"، ليأتي بعدها ويستلم الحكم، فعين وقتها مهدی بازرگان رئيساً لأول حكومة بعد الثورة —وبالمناسبة بازرگان كان متديناً جداً ومعروف بورعه، هو مهندس فذ ودارويني تطوري، وهو صاحب نظرية التطورية الإجتماعية وربط بين نظرية اصل الفصائل لداروين وقوانين الديناميكيا الحرارية... ما اريد قوله ان الأمر بالنسبة للإيرانيين متشعب —
وستجد هذا التشعب بين النقائض والشك في الله ثم الإيمان المطلق بشكل واضح عند عمر الخيام في رباعياته.
في المحصلة ما جرى ان بدأ الشقاق عندما اسس الخميني مجلس الخبراء للدستور وتسمية "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" عوضاً عن التسمية التي كانت معروضة "الجمهورية الإسلامية الديمقراطية الإيرانية"، ثم بعدها بداية حكم ولاية الفقيه ونصب نفسه حاكماً مطلقاً على الجمهورية، بعد ان كان ترحيب الملايين من الإيرانيين له هو ترحيباً لمرشد روحي، وليس حاكماً مطلقاً.
في المحصلة استقالت حكومة بازرگان بعد هذه الأمور، ثم بدأت الثورة الثقافية، وحل الأحزاب وفي طليعتهم الجبهة الوطنية الديمقراطية، ورفض الخميني كلمة "ديمقراطية" قائلاً بأنها مفردة غربية، معتمداً على الحس الوطني الإيراني المعادي للغرب عموماً بكافة اطيافه.
ويجدر الإشارة هنا الى طرد 20000 استاذ ودكتور جامعي بعدما اغلقت الجامعات في اواخر 1980 بتهمة "غربيون جداً" —أي انهم علمانيون...
لهذا ولأكثر من هذا اقول سُرِقَت الثورة.
|
|
06-21-2011, 05:43 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
|
RE: الشارع الإيراني مع الثورة السورية ضد النظام ورفسنجاني يمتدحها
كايروس
الثورة الاسلامية فى ايران كانت اسلامية , و محرك الشعب هو الاسلام , و اوامر الامام الخمينى هى التى كانت تكسر حظر التجول و ليس العلمانيين الايرانيين و لا اليسار الايرانى
اوامر الخمينى هى التى اوقفت تصدير النفط بسبب اضراب العاملين الايرانيين فى حقل النفط و ليس اوامر العلمان و لا اليسار , اوامر الخمينى هى التى منعت من اطلاق النار او التهجم على الجيش بل تقديم الورد له حتى لو اطلق النار على الناس , بينما اليسار و العلمان كانت خطتهم مهاجمة ثكنات الجيش و قتل الشرطة مما شكل خطرا حقيقيا على نجاح الثورة , ... الخ
لا انكر مشاركة تيارات اخرى و لكنها كانت ضعيفة و فاشلة و لا تاثير حقيقى لها عند الشعب الايرانى المسلم , بل حاولت هذه التيارات اليسارية و العلمانية سرقت الثورة من الاسلاميين بالتحالف مع امريكا تارة , و بالانقلاب الارهابى تارة اخرى .
تسمية الجمهورية و نظامها و دستورها , كل ذلك تم باستفتاء شعبى و اصر الامام الخمينى على الاستفتاء الشعبى .
و حاول الامام اشراك شخصيات علمانية متدينة و لكنها حاولت التامر على الثورة و سرقتها و تم افشال هذه المحاولات , هذه الشخصيات العلمانية كانت تحصل على تاييدها الشعبى بفضل تزكية الامام الخمينى لهم , و الا ما كان الشعب الايرانى سيعرف عنهم شيئا .
ارجع الى هتافات الثورة و فعالياتها ستجدها كلها اسلامية و كلها تعاهد الامام الخمينى قبل انتصار الثورة
فكيف تقول بعد ذلك :الاسلاميون سرقوا الثورة ؟؟؟؟؟؟
تحياتى
|
|
06-21-2011, 10:58 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}