قاعدة عند المافيا السياسية الأمريكية : جوع كلبك يتبعك

أخي مؤمن أنا اترفع عن النزول إلى مستوى جدالك.
اثمن فيك فقط قول الصدق من حيث لا تدري.
فعندما تقول إن الخونة لم يعد لهم خبزة في سوريا أقول لك صدقت لأن الخبزة التي دفعتها أنامل حافظ الأسد المرتعشة خلف حلقوم بشار انتهت وعليه أن يفهم ذلك ولا يتعلق بقشة أشباه الإعلاميين والكتاب.
دمت كما أنت وشكرا

لا تكذب عني فأنا كتبت

(الخونة منطقيا لا يجب أن يكون لهم خبزة في سوريا ) ولم أكتب لم يعد

- الحياة واقعيا يحدث فيها أمور مكروهة مثل نوري المالكي عند المفاضلة بينه وبين غيره وقد ربما إحتمال أمثالك من أعداء الشعب السوري كنتيجة قد يهللوا مستقبلا لشخص مثل نوري المالكي في سوريا

لذلك فقط أتراجع في عبارتي السابقة عن كلمة منطقيا لأن الشر غالب على الخير حاليا في هذا العالم ومنطقيا عند المفاضلة في هذه الحالة الأكثر يحدث مثل نوري المالكي

أخي مؤمن،
عقدتك من نوري المالكي ابحث لها عن غيري تتحدث له عنها أنا لست مهتما بمثل هذه العقد و حتى إن كتن المالكي هو الشيطان على وجه الأرض فهذت لا يبرر لبشار قتل السوريين وليس تفويضا لك أنت بأن تكون محاميا عنه.

كذاب أنت وبدون خجل

المتهم بريء حتى تثبت إدانته

وأنت تكتب بثقة وبحقيقة مطلقة أنه يقتل شعبه وليس عندك أدلة مجرد فبركات ومبالغات وأكاذيب وتحويرات ، أيها المنافق مع نفسك أولا ، ثم مع غيرك تزعم أنك تريد ديمضراطية وخريية وتحكم على شخص بدون أدلة ثبوتية ، ولو حكموا على أمثالك مثل ذلك تزعل
-----------------------------------------
كنتيجة أنت عدو الشعب السوري

ترويح عن النفس ولا علاقة له بالمداخلة
------------------------------------------
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار
وكأن هذا العالم مجنون
الحكم متحيزويريد مصاصة
-----------------------------------------

أخي مؤمن،
لفائدة من فائدته سر رغبتي في التواجد على هذا المنتدى واستماتتي في جدالك من يترفع الجميع على محاورته لعيوب فيه والكل يعلمها أود فقط الإشارة للتعاريف التي أحسبها أكثر دلالة لما تشير إليه بنوع من قلة الحياء وبذاءة اللسان دائما:
فالديمقراطية اصطلاحا هي سيادة القانون وتعاليه على الجميع ومضمونا نظام حكم يحترم كل أفراده معناه الاصطلاحي ويحسمون فيه قبولهم النهائي بتفويض أمرهم لمن تعطيه صناديق الإقتراع الحق في ذلك ولو خالفوه في الرأي والفكر.
والحرية قيمة إنسانية تثمنها الممارسة ويحط من شأنها أن تكون مجرد عنوان لمطلبية مزايدة، إذ باقتصارها على أن تكون مطلبا احتجاجيا تكون دلالتها أقرب للإقرار بالإستعباد وهذا المضمون الأخير مع الأسف الشديد هو معنى الحرية في مجتمعاتنا العربية والإسلامية سواء منها تلك التي نجحت فيها "الثورات" أو تلك التي مايزال حكامها بتعطشهم للدماء يقفون حجر عثرة أمام ذلك النجاح الحتمي في نظري.
أما ما تستحق سماعه بمفردك دون غيرك من كتاب المنتدى وقرائه فيصلك في بريدك الخاص للحفاظ على طابع اختصاصك به

زيني عبّاس
حسب الرسالة التي أنت أرسلتها لي على الخاص وتسب وتشخصن هي رسالة قمعية للفكر وقمعية للحرية ، فأنت إصمت ولا تتكلم عن حرية أو ديمقراطية أنت بعيد عنها جدا
ثم تكتب أمام العامة أخي مؤمن و بكل نفاق
لماذا أيها المخطا البادي المعتدي الظالم المريض النفسي المهلوس المجرم الشرير تحرض على القتل والدمار وتخفي وجهك الحقيقي فتكتب أمام القراء أخي مؤمن
لا أقبل بأن يدعي أمثالك الأخوة والذي أمرك وسرق من عقلك أحقر كائن في الكون وأغبى كائن في الكون غباء أخلاقي مقرف

كيف بعد هذا تريدني أن أصدق أمثالك ؟؟؟؟؟؟؟

اخ عباس انت تنفخ بقربة مبخوش ابو اللي خلفها , بس اخطف رجلك على مدونة الزميل ابو سطيف
باختصار الرجال خالص كازو , بس بصراحة هو مكسب للمؤيدين وبتمنى ما يغير رأيو بالثورة

وجه الدكتور برهان غليون رسالة الى قادة الثوار والمعارضة اعتبر فيها "أنه دون العمل على تعيين ناطقين مسؤولين أمام الرأي العام عن أقوالهم، يمثلون بالفعل قوى المعارضة المنظمة، الاحتجاجية والحزبية، ويعبرون عن أهداف الشعب ومصالحه ]لا عن مصالح وعداوات خاصة او أجنبية، ستجد الثورة نفسها في حالة من الفوضى الفكرية والسياسية، لا يعرف أحد ماهي قواها الحقيقية وما هي غاياتها ولا إلى ماذا ستؤول إليه بعد سقوط النظام". وأضاف "لا يمكن لهذا أن يطمئن أحد أو أن يكسب من لا يزال مترددا من الجمهور السوري. وإذا ستمر من دون معالجة سنجد أنفسنا أمام وضعية اهتراء لا تغيير، تتلخص في أن النظام يتهالك ويفقد رصيده ويضعف لكن مع غياب أي قوة أخرى تستثمر هذا الضعف وتجيره لصالح بناء سوريا الجديدة".


------------------------------------------------------------------------

تعليق:

من الواضح جدا أن البديل الديمقراطي غير متبلور وما يريده الإخوان واللصوص مدعومين من البترودولار والرجعية العربية (الثورة المضادة ) هو من سيستلم زمام المبادرة

اذا أنا مع ايقاف العنف والانتقال التدريجي لعملية الديمقراطية

--------------
وكأنه إله الشبيحة الحالي الحقيقي الحالي

يوجد أساليب متعددة عند المافيا السياسية العالمية الطاغية المستبدة الرأسمالية الإمبريالية الأمريكية وحلفاؤها من أجل تحقيق بعض مصالحها

- إسلوب جوع كلبك يتبعك وهذا الإسلوب مثلا يقوم على حصار بعض الشعوب وتجويعها ثم بعض ضعاف النفوس القلة من تلك الشعوب وهم ليسوا كثيرين وظاهر الأمر أنهم كثيرين ولكنهم أقلية هم الذين يتبعوا الذين جوعهم

- وإسلوب
مقولة تُحكى عن الرأسماليين الغربيين: دائماً تستطيع استئجار نصف الفقراء لكي يقاتلوا النصف الآخر منهم!
لكن هل سيأتي يومٌ يفقهون به ؟!

- وإسلوب إستئجار عملاء مسلحين منهم قناصة ، ورمي التهمة على الحكومة الضحية مع عمل فيديوهات فبركات

- وإسلوب البروباجاندا الإعلامية

- وإسلوب تطميع البعض بالديمضراطية والخريية علما أن الهند تصنف دولة ديمقراطية عفوا ديمضراطية
حسب موسوعة الويكيبيديا مذكورا بها بمعنى أنه تم إتخاذ المنهج الديمقراطي في الهند منذ عام 1950ومنذ عام 1991 انتقلت البلد إلى نظام قائم على السوق ومذكورا أنه ، في عام 2005 أصبح 42 ٪ من الشعب الهندي تحت خط الفقروهذا يعتبر تحسن نسبيا لأن العدد كان كثر من ذلك ، ولكن ليس كما يظن البعض أنه سيقبر الفقر وأذكر مرة أخرى : أنه تم إتخاذ المنهج الديمقراطي في الهند منذ عام 1950

وضع الصين الإقتصادي الحالي وهي ليست دولة ديمقراطية متقدم إقتصاديا على وضع الهند الإقتصادي

وعن طريق الديمضراطية وصل اليساريون مؤخرا للحكم في عدد من دول أمريكا اللاتينية
والحاكم اليساري بشكل عام في النتيجة لا يترك الحكم بسهولة يعني قد يتحايل كي يبقى في الحكم مثلا يضع وريث له من حزبه في الحكم مكانه وهكذا

وفي العراق التي يزعم البعض أن بها ديمقراطية فعلى حسب كلام واحد من المتظاهرين العراقيين مؤخرا يوجد قمع للحرية وإعتقال ولم يسمعوا معظم الناس الذين يتابعون ربما يوميا لم يسمعوا عن المظاهرات في العراق بينما سمعوا عن المظاهرات في اليمن لأن المصلحة تقتضي ذلك

قرأت أن باراك أوباما في حملته الإنتخابية الأولى أعطى وعود إنسحاب من العراق ولم يفي بوعوده حتى الأن بل زيادة في ذلك يريد إحتلال ليبيا

وكأنه إله الشبيحة الحالي الحقيقي الحالي ، وجنون العظمة لاحظ جنون العظمة ، وكأنه إله في الفيديو وتطميع بعض الناس بالنقود ، وهي أيضا فلوس لشراء ضعاف النفوس فلوس لشراء ضعاف النفوس فلوس لشراء ضعاف النفوس وسمك قرش (قصة إبن لادن ) ولكمة لأبو ذقن
الفيديو ليس جديد ومنشور في عام 2009
http://www.youtube.com/watch?v=kVFdAJRVm...r_embedded

----------------------------------------
ترويح عن النفس ولا علاقة له بالموضوع
-----------------------------------------
الخطأ لا يعرف كبيرأو صغير
الحكم متحيز ويريد مصاصة
لا يوجد أحقر من الجاحد المسعور عضاض اليد
اليوم البعض مجبرين وربما غدا مخيرين
الشر غالب على الخير في هذا العالم
وكأن هذا العالم مجنون
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار
-----------------------------------------