باسم مؤيديك أولاً، ولأجلهم ولأجل مستقبلهم : أرجوك أن ترحل
من أجل أبنائي، لكي لا يرضعوا منذ الحضانة والروضة اسم مروعهم، وقاتل أهاليهم: أرجوك أن ترحل.
لكي لا تحدث حرب أهلية في بلد أحبه وتحبه، ونحب تنوعه الطائفي والثقافي: أرجوك أن ترحل.
لأننا من بلد يصدر الثقافة للآخرين، ويصدر الـ"فلسفة" وحتى التفلسف للآخرين: أرجوك أن ترحل.
لأننا لا نعيش ونتعايش مع تكسير الراس، والشبيحة، ولأننا شعب أعند من ابن خالك: أرجوك أن ترحل.
لأنك لست حافظ الأسد، ولست بقوة أبيك ولا بذكاء أبيك، ولا بشرعية أبيك: أرجوك أن ترحل.

أرجوك احقن دماء بني جلدتك، كن وطنياً وارحل.
كن محباً لبلدك وارحل
كن محباً ورفيقاً بشعبك وارحل
لا تأخذك العزة بالإثم: وارحل
كن أفضل من سابقيك من زعماء ورؤساء: وارحل
فأنت لست أفضل منهم، ولا شرعية لك مثلهم بل أقل. فلماذا تبقى ولا ترحل؟!
أنت لست سياسياً، أنت لست نبياً ولست إلهاً. وليس لديك أي صفات لحكم سوي.
فأقبل الأرض تحت قدميك ولكن ارحل، أرجوك ارحل، لا تدع الدماء، دماء أولادي وأولادك تسيل .. وصدقني حين ترحل سنحترمك أكثر ..
لا تجعل رحيلك تشفٍ منك، ولا من كارهي أبيك (وما أكثرهم)
ارحل بكرامتك، لأن رحيلك لم يعد يشك به أحد .. إلا مشاهدي محطاتك التي كتبت باسمك والهلافيت الذين يهتفون كل مساء (أبو حافظ).
عزيزي الديكتاتور بشار (المرفه/البرجوازي):
قم بدورك كأب(يا أبا حافظ)، در بالك على ابنك وربه جيداً، واترك الحكم لأصحابه. فأنت لم تُخلق لهذا. لا تستمع لحاشيتك من المرتعدين، فلن يهاجم أحد الطائفة العلوية .. هذه بلاهة أنت تعرفها وهم يعرفونها.
فإن لم تستطع أنت وأبيك من بناء دولة، فاترك الأمر للآخرين، فبسوريا طاقات تستطيع هذا البناء. إن كنتم لا تستطيعون بناء مجتمع مواطنة خلال أربعين سنة، فنحن نستطيع. اترك لسوريا المجال لتعبر ولتبني. فأنتم عاجزون. وأنتم فاشلون.
ونحن القادرون .. لأننا سوريا، ولأننا نعيشها ونعيش مع جميع أبنائها .. بينما أنتم تعيشون الفساد، وتنعمون في الفساد، وستودون البلد إلى التهلكة.
اترك البلد أرجوك .. وارحل
فالبلد بحاجة لقارب إنقاذ.
وأنت لن تنقذه.
أنت إن رحلت سينتعش.
فارحل، ثم ارحل، ثم ارحل .. ثم سيعود البلد للحياة بعد أن عطلته أنت وأبيك عقوداً طويلة.

وإن فشلت بالرحيل .. فسترحل بطرق أخرى .. لم يعد أحد يطيقك بكل صراحة. وسننبذك ونقصيك .. مع أننا رغبنا ألا نقصيك.

وتقبل سيادة الرئيس: فائق تحياتي

UP UP

مسيرة حاشدة في سلحب.. أكثر من 100 ألف مواطن قالوا : نعم للقائد والوطن



شؤون محلية
الخميس: 30-6-2011
لوطن عظيم يعيش فينا كالعطر في الورد لتراب مزروع بطهارة الشهداء للسنابل المكتنزة بقمح الكبرياء.

لياسمين دمشق ولعلم سورية نقول : نعم ونعم هي جزء صغير يقدمه العطر للورد وجزء صغير يقدمه الورد للربيع وجزء صغير يقدمه الربيع للخلود وجزء صغير يقدمه الخلود لقائد الوطن الدكتور بشار الأسد ونحن الآن وبهذه المسيرة التأييدية للإصلاح خرجت جماهير سلحب لتعبر عن حبها لقائد الوطن لترفع علم الوطن الذي يبلغ طوله 700 م ـ وكانت الحشود الجماهيرية من سلحب وقراها تتجاوز 100,000 شخص وكان لنا هذه اللقاءات مع الشبان والشابات والمواطنين :‏

الأستاذ نديم مريم عضو مجلس الشعب :‏

إن هذه المسيرة تأتي تأييداً لمسيرة الإصلاح والتطوير التي يقودها القائد بشار الأسد واستنكاراً لما يتعرض له وطننا الحبيب من مؤامرة تستهدف أمنه واستقراره ووحدته الوطنية وأنا أرفض أدوات المشروع الأمريكي الصهيوني المتآمر مع أنظمة عربية وبعض القوى المتآمرة في الداخل معتمدين على فضائيات التضليل والتزوير والتشويه الإعلامي التي تبث الفتنة ولكنهم خسئوا لأن سورية ستبقى شامخة بشعبها وجيشها ووحدتها الوطنية وستبقى شامخة بقيادة قائد الوطن الدكتور بشار الأسد .‏

شعيب حيدر رئيس مركز مياه سلحب :‏

هذا أقل شيء نعبّر عنه لقائد مسيرة الإصلاح والبناء الدكتور بشار الأسد وباسم عمال مركز المياه وباسم أهالي سلحب أقول:‏

أدام الله الدكتور بشار الأسد ذخراً لهذه الأمة ولهذا الوطن ! ولا للمتآمرين والخونة!‏

رئيس بلدة سلحب فراز فاضل قال :‏

بعد أن قمنا بتنظيم المسيرة مع اللجنة المشكلة في بلدة سلحب التي تضم الشبان والشابات تم العمل على رفع العلم بدءاً من ثانوية محسن حيدر غرباً إلى المدينة الترفيهية بطول 700 م وكنت متوقعاً أن تكون هذه المسيرة لاتتجاوز العشرة آلاف وإنما فوجئت بأعداد هائلة وأعتقد كان العدد أكثر من مئة ألف وكنت فخوراً بالمشاركين الذين عبروا عن حبهم للوطن وقائد الوطن وتم رفع صورة كبيرة للسيد الرئيس في شارع الحرية بطول 11م وعرض 6 أمتار .‏

محمد رجوح ـ محمد معروف ـ حارس الأحمد وعمار حسن وسهيل عباس قالوا:‏

بالروح بالدم نفديك يا بشار ونعاهدك على المضي وراء قيادتك الحكيمة ـ ونقول للمتآمرين والخونة والمندسين نحن مع الجيش العربي السوري الصامد ومع أمن الوطن والمواطن , ونقول : أدام الله القائد العظيم بشار الأسد ! .‏

فداء محمد موظفة قالت:‏

زمر الدم المعروفة في العالم هي آ ب O‏

أما زمرة دم الشعب العربي السوري فهي بشار الأسد .‏

تغريد عبد الله قالت :‏

كما قال السيد الرئيس بشار الأسد ـ الحمد لله سورية بخير ـ وما هذه المسيرة إلا تعبير عن حبنا وولائنا لسيد الوطن الدكتور بشار الأسد .‏

حنين كمالي ومجيدة محمود وغيداء اسماعيل ونسرين أبو ناقور:‏

نشعر بالفخر الكبير والعظيم بهذا الشعب الأبي والوطني والمحب للقائد بشار الأسد ونحن واثقات كل الثقة بأن الشعب الذي يقوده بشار الأسد سيكون منتصراً حتماً وتحية لقائد الوطن وللجيش العربي السوري ! ولعن الله القنوات المغرضة ومن أشعل الفتنة !‏

حسن يوسف - علي الجوباني ـ عيسى عبد الرحيم صالح ـ علي أحمد موسى:‏

كلنا فداء الوطن وقائد الوطن وما مسيرة سلحب إلا تعبير عن ضمير الشعب والحب للقائد العظيم بشار الأسد , ولا للطائفية ولا للمتآمرين !! لا لأمريكا واسرائيل ! لا للقنوات المغرضة!‏

نعم لبشار الأسد ! وتحية للجيش العربي السوري الصامد‏

الفنان ظافر جنيد ـ والفنان ردين حمود:‏

نحن كفنانين نقول باسم جميع الفنانين في منطقة الغاب:‏

نعم لمسيرة التأييد والإصلاح.. نعم لمن قاد سورية إلى بر الأمان , نعم للصمود والتصدي , لا للمتخاذلين والمتآمرين ! لا للفضائيات المغرضة ! لا لشيوخ الفتنة ! الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها !‏

نعم للأمن والأمان وكما قال سيد الوطن : سورية بخير .‏

لينا دنيا :‏

هاهي سورية الحق وهاهو شعب سلحب يقول لقائد المسيرة الدكتور بشار الأسد بالدم بالروح نفديك يابشار‏

الله ـ سورية بشار وبس‏

وفاء العلي :‏

لن نسمح للقنوات المغرضة ومن وراءها أن يجدوا مكاناً لبذرتهم الخبيثة في أرضنا المنيعة فأرضنا خصبة لأبنائها وما دماء الشهداء الطاهرة إلا نور وخير لهذا الوطن . ولن نسمح للذئاب القابعين وراء أذيالهم الموجودة في الداخل أن تعبث ببلد تحميه الأسود فأينما كانت الأسود لا مكان للذئاب ولا الكلاب ودامت سورية وقائدها المفدى بشار الأسد ! .‏

لقاءات علي الزينة‏

---

أدب الشباب
الخميس: 30-6-2011
إليك تتوق النفوس دائماً ... تستلهم من نهجك شعاع نور تلقيه على دياجير الظلام .

فتصبح الطريق واضحة إلى حيث الملتقى الذي نصبو إليه دائماً بشغف طفلٍ إلى صدر حنون يغذيه لينمو ويصبح زنداً قوياً ...‏

يسيج الوطن .‏

إليك نتوجه دائماً ... نستلهم العبر من مدرسة فكرك التي تربينا على علومها ... فكان الوطن أخصب وأكرم أيها القائد العظيم ... ! ياحامي البلاد !‏

يا قلعة المجد التي تكبر في وجه الغد .. ! ياصبح البعث الناهض للشمس ...! أكتب باسمك ... الورد الطالع في الأجيال شهادة حبٍ ووفاء .‏

ولتسقط أوهام المتآمرين والمتخاذلين على هذا الوطن والقائد , ولتعلُ راية الوطن على نهجك أيها البشار !‏

أحب تلك المقالات التي تحتوي أسماء

(07-01-2011, 01:00 AM)ابن سوريا كتب:  

باسم مؤيديك أولاً، ولأجلهم ولأجل مستقبلهم : أرجوك أن ترحل
من أجل أبنائي، لكي لا يرضعوا منذ الحضانة والروضة اسم مروعهم، وقاتل أهاليهم: أرجوك أن ترحل.
لكي لا تحدث حرب أهلية في بلد أحبه وتحبه، ونحب تنوعه الطائفي والثقافي: أرجوك أن ترحل.
لأننا من بلد يصدر الثقافة للآخرين، ويصدر الـ"فلسفة" وحتى التفلسف للآخرين: أرجوك أن ترحل.
لأننا لا نعيش ونتعايش مع تكسير الراس، والشبيحة، ولأننا شعب أعند من ابن خالك: أرجوك أن ترحل.
لأنك لست حافظ الأسد، ولست بقوة أبيك ولا بذكاء أبيك، ولا بشرعية أبيك: أرجوك أن ترحل.

أرجوك احقن دماء بني جلدتك، كن وطنياً وارحل.
كن محباً لبلدك وارحل
كن محباً ورفيقاً بشعبك وارحل
لا تأخذك العزة بالإثم: وارحل
كن أفضل من سابقيك من زعماء ورؤساء: وارحل
فأنت لست أفضل منهم، ولا شرعية لك مثلهم بل أقل. فلماذا تبقى ولا ترحل؟!
أنت لست سياسياً، أنت لست نبياً ولست إلهاً. وليس لديك أي صفات لحكم سوي.
فأقبل الأرض تحت قدميك ولكن ارحل، أرجوك ارحل، لا تدع الدماء، دماء أولادي وأولادك تسيل .. وصدقني حين ترحل سنحترمك أكثر ..
لا تجعل رحيلك تشفٍ منك، ولا من كارهي أبيك (وما أكثرهم)
ارحل بكرامتك، لأن رحيلك لم يعد يشك به أحد .. إلا مشاهدي محطاتك التي كتبت باسمك والهلافيت الذين يهتفون كل مساء (أبو حافظ).
عزيزي الديكتاتور بشار (المرفه/البرجوازي):
قم بدورك كأب(يا أبا حافظ)، در بالك على ابنك وربه جيداً، واترك الحكم لأصحابه. فأنت لم تُخلق لهذا. لا تستمع لحاشيتك من المرتعدين، فلن يهاجم أحد الطائفة العلوية .. هذه بلاهة أنت تعرفها وهم يعرفونها.
فإن لم تستطع أنت وأبيك من بناء دولة، فاترك الأمر للآخرين، فبسوريا طاقات تستطيع هذا البناء. إن كنتم لا تستطيعون بناء مجتمع مواطنة خلال أربعين سنة، فنحن نستطيع. اترك لسوريا المجال لتعبر ولتبني. فأنتم عاجزون. وأنتم فاشلون.
ونحن القادرون .. لأننا سوريا، ولأننا نعيشها ونعيش مع جميع أبنائها .. بينما أنتم تعيشون الفساد، وتنعمون في الفساد، وستودون البلد إلى التهلكة.
اترك البلد أرجوك .. وارحل
فالبلد بحاجة لقارب إنقاذ.
وأنت لن تنقذه.
أنت إن رحلت سينتعش.
فارحل، ثم ارحل، ثم ارحل .. ثم سيعود البلد للحياة بعد أن عطلته أنت وأبيك عقوداً طويلة.

وإن فشلت بالرحيل .. فسترحل بطرق أخرى .. لم يعد أحد يطيقك بكل صراحة. وسننبذك ونقصيك .. مع أننا رغبنا ألا نقصيك.

وتقبل سيادة الرئيس: فائق تحياتي

كيف اخلعن ثوبا سربلنه الله على

هؤلاء لا يفكروا مثلنا هم يشعروا ان الوطن والشعب ليسوا كذلك بل هى جزءا من ممتلكاتهم وارثهم الخاص

دائما افكر كم هم اخلاقيين المسؤولين فى الدول الديمقراطية عندما يستقيلوا مع اول فضيحة شخصية او اشياء تافهة جدا احيانا قد لا تمس جدارته بالحكم

---