(07-22-2011, 09:00 AM)up2u كتب:  افضَل تدمير سوريا بالكامل

أنا مع هذا الرأي

جربوا أولاً كل أشكال الحراك السلمي :

ناشطون سوريون يعممون عبر «فيس بوك» أكثر من 60 وسيلة لـ تطوير الثورة

بولا أسطيح – الشرق الأوسط



تنقل صفحة «الثورة السورية ضد بشار الأسد 2011» عبر «فيس بوك» عن الموقع الإلكتروني «أكاديمية التغيير»، أكثر من 60 وسيلة، حسبما تقول، للمشاركة في تطوير الثورة.
ويعتبر القيمون على الصفحة أن «من مزايا حرب اللاعنف ضد الديكتاتوريات أن جميع فئات الشعب بمختلف ثقافاته وأعماره بإمكانها أن تشارك، ليس بالضرورة عبر التظاهر، وإنما عبر أشكال متنوعة».
ويقسم هؤلاء الوسائل ما بين فردية، ووسائل تقوم بها مجموعة
(من 3 إلى 5)، ووسائل تتطلب الآلاف، وأخرى الملايين.
وفي الخانة الأولى أي في الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الفرد الواحد، يعدد الناشطون عبر الإنترنت: توفير الأطعمة والأدوية ووسائل الدعم للمرابطين في الميادين والساحات، المشاركة في البرامج التلفزيونية المشهورة جماهيريا، التفاعل عبر الإنترنت وإقناع الناس بالمشاركة، الاتصال الهاتفي بـ5 أشخاص يوميا وإقناعهم بالمشاركة، إلقاء الكلمات والأغاني للتوعية ورفع المعنويات، نقل الأخبار والمعلومات إلى المشاركين ميدانيا، إرسال رسائل بالمحمول للتوعية ورفع المعنويات، لصق «بوسترات» تدعو لدعم الثورة في محل السكن، إقناع الجيران بأهمية دعم الثورة، الرسوم والأعمال الفنية، ارتداء ملابس عليها شعار الثورة، رفع الأعلام، رفع الصور، مصادقة الجيش والشرطة والتحاور مع الجنود والضباط، توفير الدعم المالي لبعض الأنشطة أو لدعم الفقراء والمتضررين، المقاطعة الاجتماعية للمناهضين للثورة من الأصدقاء بدون حدة، فالمطلوب تحريك ضمائرهم.
أما في خانة الأعمال التي يمكن أن تقوم بها المجموعة لدعم الثورة، فيدعو الناشطون لطلاء جدران بعض الأماكن المهمة بشكل احتجاجي، تغيير أسماء الشوارع بأسماء شهداء وروح الثورة، القيام بحملات لمخاطبة سكان الحي وتوعيتهم، تعليق لافتات الثورة في الميادين الكبرى، إطلاق المناطيد الهوائية خاصة فوق الأماكن المحظور الاقتراب منها، إغلاق بعض الشوارع بالسيارات، تأليف حكومة ظل، إعلان دستور جديد، السعي لمنع المسؤولين من الذهاب إلى أعمالهم.
أما الأعمال المخصصة للمجموعات الكبرى (الآلاف) فيختصرها الناشطون بالآتي: الاعتصام حول المباني التي تحمل دلالة مهمة، الاعتصام المتحرك أي دخول المبنى والتجول فيه ثم الخروج والدخول، مسيرات في الشوارع، الإضراب عن العمل في الشركات، التباطؤ في العمل في الدوائر الحكومية، الإرهاق الإداري للخدمات: تجمع أعداد كبيرة لطلب خدمة محددة، سحب الودائع المصرفية، الامتناع عن شراء السلع من رجال الأعمال الموالين للنظام، عدم البيع والتأجير للعقارات للموالين للنظام.
ويدعو الناشطون «الملايين» للامتناع عن دفع فواتير الكهرباء والماء، الامتناع عن تسديد الأقساط أو دفع الضرائب، الاحتفال بأعياد جديدة من روح الثورة (عيد الشهيد – عيد الثورة –….)، مقاطعة المناسبات الاجتماعية الرسمية، العصيان المدني الواسع في جميع المجالات، والتحرك نحو أماكن مهمة ذات رمزية.
وتلاقي هذه الدعوات اهتمام عدد كبير من الناشطين السوريين الذين شاركوا بدورهم في تعداد وسائل أخرى لـ«تطوير الثورة». فدعا أحد المواطنين السوريين الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ«تنسيق قائمة فيها كل المنتجات التي يجب مقاطعتها ثم طباعتها على عدة نسخ ولصقها على الجدران ومحاولة إلصاقها ليلا كي لا يراك أحد.. ويفضل اختيار الأسواق المزدحمة كسوق الصالحية وشارع الحمراء وباب توما.. وحتى ولو لم يتسن لك لصقها يمكنك رميها في أي مكان في الميكرو مثلا قبل أن تخرج أو في الباصات».

http://all4syria.info/web/archives/19306

وكأنه بدأت عملية عسكرة الثورة السورية
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=135295

بعد ما بلشت العسكرة يا مسلم

هاد فلم أنا شايفه قبل، ولونه على لون النظام السوري..

النظام السوري يسعى جاهدا لشيطنة أعداؤه، حتى يجد مبررا لضربه بيد من حديد ونار.

شوف خالد
بجوز هي تمثيلية من النظام , بس كمان ما بدنا نحول المعارضة لملاك , أو أنهن ما ممكن يقوموا بأعمال تخريب .
على سبيل المثال , عم يقولوا أن الجنود السوريين عم يقتلهن الجيش بذاتو , وهاد الشي لهلأ لم يتم اثباتو , ومرة أجى صديق لألي وكان جندي في جسر الشغور وهو سائق سيارة اسعاف عسكرية وكان عم يقوم بعملية نقل لجنود مصابين, تعرض لإطلاق النار من أناس مجهولين وأصيب هو أيضا , يعني أنو مافي مسلحين أو مافي مخربين بالمرة فهاد الشي ما بقولوا شخص شايف الوضع .
متل ما في أناس سيئين بالجيش في كمان أناس سيئين بالمعارضة , والإنسان عليه أن يتبرأ من أعمال التخريب من كل طرف وألا يجمل صورة أي طرف بألقاء التهم دائما على الطرف التاني .
هل الشغلة تبع القطار بجوز أنو تكون من عمل النظام لشيطنة المعارضة كما قلت
وبجوز من عمل مخربين وهدفهن هو ارعاب الناس مشان ما يسافروا وتصير ازمة اقتصادية ويقوم الشعب بسببها .

دائما لازم نحط احتمالين.

الأخبار الأولية تشير إلى انحراف القطار عن السكة بسبب إهمال الصيانة

يعني برضك النظام المهمل

بجوز بس متل ما قلتلك , السيئين موجودين في كل مكان ومع كل طرف.

يبدو أن استمرار النظام بالتصدي "العسكري" للتظاهرات، سيؤدي لا إلى "عسكرة الثورة" من قبل الشعب السوري، بل إلى "عسكرة" تدخل حلف الناتو عن طريق الجيش التركي !

قدمت منسقيات الثورة السورية الرواية الآتية لموضوع انحراف القطار عن سكته:
"حوالي الساعة الثالثة فجرا حصل حادث انحراف لقطار قادم من طريق حلب بأتجاه دمشق و عند موقع السودة على طريق مصياف، وعند الجسر تماما انحرف القطار من على السكة المخصصة له مما ادى الى خروج الرأس عن مساره و انقلابه دون خروج القطار المتكون من 11 فركونة.
والسبب ،بحسب الخبراء ،هو نتيجة قلة الصيانة و الإهمال, الذي أدى الى كسر في السكة الواصلة بين شمالي الجسر و جنوبي الجسر ونتيجة انقلاب الرأس و المحرك في حالة دوران اشتعل الالرأس و حرق السائق و كسرت قدم المعاون دون وجود لاطلاق نار على القطار و الدليل عدم تصوير الجثة و عدم تصوير القطار من مكان اطلاق النار و لا وجود لعمل ارهابي او تخريبي و الحكومة تتحمل كامل المسؤولية و بمكان الانحراف تقوم المؤسسة بشكل دوري بصيانة الجسر للخطورة و لم يصب اي راكب بأي اذى بعون الله و هذا كل ما حصل .
= = = =
الثوار متعددي المواهب , من أين أتوا بالخبراء !!

.

---

(07-23-2011, 07:27 PM)أبو نواس كتب:  يبدو أن استمرار النظام بالتصدي "العسكري" للتظاهرات، سيؤدي لا إلى "عسكرة الثورة" من قبل الشعب السوري، بل إلى "عسكرة" تدخل حلف الناتو عن طريق الجيش التركي !

لو كان الأمر بيدهم لتدخل الناتو من أول اسبوع من الاحتجاجات ,. فليطمئن قلبك

http://www.facebook.com/photo.php?fbid=1...8271383577&set=a.136584463576.103773.558523576&type=1&theater


صفحات المعارضة تتهم النظام بالقيام بهذه الجريمة لتبرير عملية عسكرية قادمة وأنا لا أوافق المعارضة على هذا التحليل ...أختلف باتهام النظام بكل ما يحدث ....ليس كل المتظاهرين ملائكة متسامحين ...فلو فقط 10% من أخوة القتلى أو من الجرحى أو المعتقلين أو المهانين أو من فتشت بيوتهم بشكل وحشي وبربري أرادوا الانتقام فسنشاهد مقاومة غير سلمية ومبررة برأي ....عملية القطار سهلة تقنيا ولا اعتقد بأن النظام يكذب في هذه الحالة ...