(08-05-2011, 04:18 PM)السلام الروحي كتب:  

(08-04-2011, 11:37 PM)مسلم كتب:  حلو كتير بس لازم المعارضة كمان تتنازللها شوي
صحيح انو سوريا مو دولة عائلة الاسد ولكنها بنفس الوقت مو دولة عائلة المعارضة .
الحل هو باجتماع المعارضة والنظام والاتفاق على حلول وسطية تضمن لكل طرف مكاسبه , من دون التنازلات لن تتحسن الاوضاع في بلدنا.
صراع الثيران دائما نتيجته الدم.

المعارضة المتعدد والمتشظية يا عزيزي ليست مستعجلة تستطيع الانتظار شهورا "جمع قلة" وأشهرا "جمع كثرة"
أهم شيء لدى المعارضة أن يستمر رؤية الأمور تنزف دما فهذا يكفي للاطمئنان أن الثورة بالطريق الصحيح!

بدلاً من الحديث عن رؤية الدماء، لم لا تتكلم عمن يسفك هذه الدماء، لم لا تتكلم عمن يقتل ويقصف شعبه، حوالي 2500 شهيد من خيرة شباب سوريا قضوا لأنهم يطلبون الحرية والكرامة.
الدماء لا تسيل إلا عند دخول الجيش والأمن إلى مدينة، حماة بقيت شهر وهي تتظاهر بمئات الألوف، ولم تسل فيها الدماء إلا عندما دخلتها كلاب النظام.
الثورة في الطريق الصحيح لأنها ثورة حق، ولا يزال أهلها متمسكين بسلميتها مع أنه من حقهم الدفاع عن أنفسهم، فالسلطة في النهاية هي سلطة الشعب، وهذا نظام غير شرعي فلهم الحق في مقاومته بكل السبل، وما التزامهم بالسلمية إلا حقناً لدماء السوريين، وليس كما تحاول أن تصور.

(08-04-2011, 11:50 PM)((الراعي)) كتب:  

(08-04-2011, 11:37 PM)مسلم كتب:  حلو كتير بس لازم المعارضة كمان تتنازللها شوي
صحيح انو سوريا مو دولة عائلة الاسد ولكنها بنفس الوقت مو دولة عائلة المعارضة .
الحل هو باجتماع المعارضة والنظام والاتفاق على حلول وسطية تضمن لكل طرف مكاسبه , من دون التنازلات لن تتحسن الاوضاع في بلدنا.
صراع الثيران دائما نتيجته الدم.

إنت من كل عقلك كاتب هالمشاركة؟
شو يعني "عائلة المعارضة"؟
وشو هي مكاسب عائلة الأسد يلي لازم تضمنها من دون تنازلات؟

المعارضة تطالب بالحرية، وإنتخابات ديمقراطية، وتداول سلطة، وحرية إعلام، وتشكيل أحزاب.
ما هو برأيك الأمر الذي يجب أن تتنازل عنه المعارضة حتى لا تخسر عائلة الأسد مكاسبها؟

"المعارضة تطالب بالحرية، وإنتخابات ديمقراطية، وتداول سلطة، وحرية إعلام، وتشكيل أحزاب. "

اذن انت لا تكلم عن "المعارضة" وحدها

أظن الغالبية المطلقة من الشعب تريد ذلك
لكن هذه المطالب الجيدة لن تؤمن اساسا حقيقيا للنظام الديموقراطي والذي ليس هو صندوق الإقتراع وحرية الصحافة وحسب, لكن هذه المقدمات يمكن أن أن تطوع لصالح هيمنة الغالبية وهجومها على الحريات العامة والفردية.

برأيي أن النظام الديموقراطي يختلف من حيث الشكل بحسب خصوصية البلاد ولكنه في المضمون يضع خطوطا حمر للغالبية حيث لا يمكن تجاوزها .

لتأكيد وجهة نظري فالشارع الثائر ومعظم المعارضين يطالبون بإسقاط النظام وبعضهم ير إسقاط النظام مخرجا لتجنب مستحقات بناء الديموقراطية أو تقديم وعود كاذبة للجماهير فالهدم أسهل من البناء.


اذا كان الهدف فعلا هو الوصول ل"نظام ديموقراطي" فأنا أولكم

بعد الادانة الدولية : مصادر روسية :الناتو يحضر لعملية عسكرية ضد سوريا
تاريخ النشر: الجمعة 5/8/2011م الساعة 14:00م



أمد/ نقلت صحيفة 'ازفيستيا' الروسية عن ممثل روسيا الاتحادية في حلف شمال الاطلسي 'الناتو' دميتري روغوزين قوله بان الحلف بدأ في التخطيط لعملية عسكرية ضد سوريا التي تشهد مظاهرات جماهيرية تطالب برحيل نظام الاسد.

واضاف روغوزين بان روسيا سوف تقف ضد استخدام القوة ضد سوريا كما عارضت استخدامها في ليبيا دون ان يفصل طريقة او اسلوب المعارضة الروسية وهل ستأخذ نفس المنحى الذي اتخذته فيما يتعلق بليبيا ما سمح للغرب بشن عملياته العسكرية الحالية.

وقال روغوزين في معرض رده على سؤال حول تصريحات الامين العام لحلف الاطلسي راسموسين الذي قال بان الظروف لم تنشأ بعد في سوريا ليبدأ الاطلسي عملية عسكرية بان هذا التصريح يعني انه يجري التخطيط للعملية التي من شأنها ان تكون نهاية منطقية للعمليات العسكرية والاعلامية التي قامت وتقوم بها بعض الدول الغربية في شمال افريقيا.

وفي محاولة من الصحيفة للاجابة على السؤال الكبير المتعلق بامكانية اقتراب مواقف موسكو اتجاه سوريا من المواقف الغربية، استعرضت 'ازفيستيا' اراء بعض الخبراء الروس الذين رأوا أن الموقف الروسي الذي كان يبدو داعما لدمشق خصوصا من خلال الرفض الحازم لصدور أي قرار يدين السلطات السورية في مجلس الأمن الدولي بدأ يتحول بسبب استمرار تدهور الوضع وتزايد العنف وسقوط مزيد من القتلى في صفوف المدنيين، الأمر الي اثار قلق موسكو الشديد كما جاء على لسان رئيسها مدفيديف شخصيا.

يا رفيق أنت تضحك على نفسك، وتظن نفسك ذكياً بما تكتبه.
ترى المعارضة تطالب باسقاط النظام هروباً من استحقاق الديمقراطية، لا أعرف كيف يمكن الرد على هذا الذكاء.
سقوط النظام أول خطوة ببناء الديمقراطية لأنه هو الحاجز الأكبر أمام الديمقراطية، والكل يعلم أن هذه السلطة لن تتوجه نحو الحرية والديمقراطية ولن تسمح بهما فيجب أن تزول.
أما تبريراتك لرفض التغيير فهي كالعادة، مخاوف في مخيلتك، ووضع لأسوأ الاحتمالات.
ترفض الإصلاح بحجج أننا لن نبلغ الحالة المثالية وأن الديمقراطية وحرية الصحافة والإعلام وغيرها من الحريات قد تستخدم بشكل سيء.
أي منطق أعوج هذا؟
على الأقليات ما نطالب به يضمن آليات إصلاح وتغيير للفساد ولسوء الإستخدام. قلنا من قبل: أنه لا يوجد حل سحري، ولكن يجب أن نتحرك وأن نحاول التغيير للأفضل، والحرية والديمقراطية هي وسائل تساهم في ذلك، ففي النهاية المهم هو الإنسان وحياته وكرامته وحريته، وكل ذلك مفقود في دول البعث الأسدية.

---

أنظر يا رفيق:
بعد حوالي خمسة أشهر وحوالي 2500 شهيد
النظام لم يحقق أي شيء من مطالب الناس

قانون انتخابات قديم بثوب جديد
– 2011/08/04نشر فى: مقالات وتحليلات
المحامي ميشال شماس : كلنا شركاء صدر يوم أمس الخميس 4/8/2011 المرسوم التشريعي رقم 101...

صدر يوم أمس الخميس 4/8/2011 المرسوم التشريعي رقم 101 المتضمن قانون الانتخابات الجديد الذي احتوى على أحدى وسبعين مادة، إلا أنه لم يأت بجديد من حيث المبدأ، بل كرس ما كان موجوداً في قانون الانتخابات القديم وسار على نهجه، وباستثناء بعض الرتوش والتعديلات الجديدة التي لم تغير في جوهر القانون القديم شيئاً. لقلنا أنه نسخة مكررة عن قانون الانتخابات القديم.
ومن استعراض مواد القانون الجديد يتضح أن المستفيد الوحيد من هذا القانون الجديد – القديم هم ممثلي أجهزة الدولة وأصحاب النفوذ من الملاكين والتجار وأصحاب رؤوس الأموال، أما الخاسر الأكبر من هذا القانون هم الفقراء وذوي الدخل المحدود والأقليات اللذين يمثلون الشريحة الكبرى من الشعب السوري. فعلى سبيل المثال في مدية دمشق هل سيتطبع مرشح من ذوي الدخل المحدود تغطية كامل أحياء دمشق بالدعاية؟ أو هل يستطيع الناخب في حي الميدان معرفة مرشح من حي القابون أو القصاع ؟ وكيف سيستطيع المرشح في ريف دمشق من تغطية كامل مناطق ريف دمشق أن لم يكن يملك المال؟ وما هو الرابط بين الناخب في بلدة قارة التي تقع على حدود مدينة حمص وبين مرشح مدينة قطنا التي تبعد عن قارة أكثر من مائة وثلاثين كيلو متراً جنوباً باتجاه مدينة القنيطرة..؟
فرغم الملاحظات الجدّية التي أُبديت على مشروع القانون قبل أن يصبح قانوناً ساري المفعول، إلا أن التصديق النهائي على مشروع القانون لم يعكس ولو بنسبة قليلة جزءاً من تلك الملاحظات التي طرحتها شخصيات وقوى سياسية. فالقانون بصيغته النهائية كما أقر واعتمد من قبل رئاسة الجمهورية كرس من جديد جوهر القانون القديم ولاسيما لجهة اعتماد المحافظة دائرة انتخابية واحدة، والأخذ بمبدأ النجاح على أساس الأكثرية، وأما الجديد في القانون هو تحديده المدة التي يجب أن تستغرقها عملية الانتخاب بيومين، بينما كان القانون القديم يسمح بتمديد فترة الانتخاب إذا لم تتجاوز نسبة المقترعين 50% من عدد الناخبين في اليوم الأول، وعملياً كان يتم تمديد فترة الانتخابات ليوم ثانِ. والجديد أيضاً هو تشكيل لجنة قضائية صرفة بالأشراف على عملية الانتخابات وهو أمر مهم لو كانت السلطة القضائية مستقلة فعلاً، فغالبية القضاة مازالوا ينتمون إلى حزب البعث العربي الاشتراكي ويخضعون للسلطة التنفيذية ممثلة بوزير العدل الذي يرأس مجلس القضاء الأعلى نيابة عن رئيس الجمهورية..!
ومما يؤخذ أيضاً على قانون الانتخاب اقتصاره فقط على تنظيم عملية الانتخابات لمجلس الشعب والمجالس المحلية دون الانتخابات الرئاسية ( يهدف هذا القانون إلى أ- تنظيم انتخاب أعضاء مجلس الشعب وأعضاء المجالس المحلية) المادة 2. كما خلا القانون من أية إشارة إلى ضرورة إجراء الانتخابات في يوم عطلة، وجاءت المادة 49 منه متوافقة مع صلاحيات المحكمة الدستورية العليا ( تحقق المحكمة الدستورية العليا في الطعون الخاصة بصحة انتخاب أعضاء مجلس الشعب وتحيل إليه تقريرا بنتيجة تحقيقها) أي أنها لا تملك البت بصحة الانتخابات من عدمها) ورأيها غير ملزم لأعضاء مجلس الشعب.. وهذا مؤشر على أن التعديلات المرتقبة على الدستور السوري لن تشمل اختصاصات المحكمة الدستورية العليا.
باختصار يمكن القول: إن قانون الانتخابات الجديد جاء مخيباً لآمال السوريات والسوريين الطامحين نحو التغيير والإصلاح، ويرى كثير من السوريات والسوريين أن هذا القانون سوف يجهض الجهود الخيرة والساعية نحو تحقيق إصلاح وتغيير جذري وشامل يساهم في إخراج البلاد من أزمتها الراهنة بأقل الخسائر.
وإن هذا القانون بصيغته الحالية سيمنع كما منع القانون القديم من وصول ممثلي المجتمع السوري الحقيقيين إلى مجلس الشعب، وسيجهض قيام حياة سياسية، وسيفرغ قانون الأحزاب السياسية من معناه.. بسبب اعتماده على المحافظة كدائرة انتخابية واحدة وعدم أخذه بالنسبية، وهو نفس النهج الذي سارت عليه البلاد منذ خمسين عاماً وثبت فشله..
ونخشى أن تستمر في ظل القانون الجديد حالة الاغتراب والطلاق بين الناخب ومملثه التي نشأت مع القانون القديم الذي كان ينتج في كل عملية انتخابية هيئة تشريعية لا حول لها ولا قوة تخضع لوصاية السلطة التنفيذية مما أفقدها دورها الرقابي والتمثيل الشعبي المنشود..
إن السوريات والسوريين يطمحون إلى قانون انتخاب يضمن وصول جميع ممثلي الشعب السوري الحقيقيين إلى مجلس الشعب، يطمحون إلى قانون ينشط الحياة السياسية والحزبية ويعطى لقانون الأحزاب السياسية معنى رغم ملاحظاتنا عليه.. ويساعد على خروج البلاد من هذه المحنة بأقل الخسائر ويحصن موقفها في مواجهة التهديدات الخارجية

(08-05-2011, 04:18 PM)السلام الروحي كتب:  أهم شيء لدى المعارضة أن يستمر رؤية الأمور تنزف دما فهذا يكفي للاطمئنان أن الثورة بالطريق الصحيح!

يلومون المعارضة و لا يلومون النظام المجرم سافك الدم .

حالة عجيبة .!

---

(08-05-2011, 06:02 PM)((الراعي)) كتب:  الثورة في الطريق الصحيح لأنها ثورة حق، ولا يزال أهلها متمسكين بسلميتها مع أنه من حقهم الدفاع عن أنفسهم، فالسلطة في النهاية هي سلطة الشعب، وهذا نظام غير شرعي فلهم الحق في مقاومته بكل السبل، وما التزامهم بالسلمية إلا حقناً لدماء السوريين، وليس كما تحاول أن تصور.

نجحت الثورة في استقطاب شرائح و قطاعات من الشعب السوري لم نكن نحلم يوماً أن تكون بين صفوفنا .. انتفضت محافظات بكاملها و سقطت جعجعات الممانعة و الصمود تحت أقدام المتظاهرين .

من كان يتبجح للصحافة الأمريكية بنظامه المحصن من كل ربيع .. مفاخراً بأن هذه الثورات لن تطاله لأنه "يفهم تطلعات الجماهير" (بالجعجعة طبعاً) وجد نفسه بقلب موجة تسونامي عاتية تجتاح مدنه و محافظاته و لسخرية القدر بدأت ممن كانوا "محسوبين" عليه .

---

(08-05-2011, 06:08 PM)Rfik_kamel كتب:  اذا كان الهدف فعلا هو الوصول ل"نظام ديموقراطي" فأنا أولكم

أهلاً و سهلا ..

(08-05-2011, 06:20 PM)((الراعي)) كتب:  يا رفيق أنت تضحك على نفسك، وتظن نفسك ذكياً بما تكتبه.
ترى المعارضة تطالب باسقاط النظام هروباً من استحقاق الديمقراطية، لا أعرف كيف يمكن الرد على هذا الذكاء.
سقوط النظام أول خطوة ببناء الديمقراطية لأنه هو الحاجز الأكبر أمام الديمقراطية، والكل يعلم أن هذه السلطة لن تتوجه نحو الحرية والديمقراطية ولن تسمح بهما فيجب أن تزول.
أما تبريراتك لرفض التغيير فهي كالعادة، مخاوف في مخيلتك، ووضع لأسوأ الاحتمالات.
ترفض الإصلاح بحجج أننا لن نبلغ الحالة المثالية وأن الديمقراطية وحرية الصحافة والإعلام وغيرها من الحريات قد تستخدم بشكل سيء.
أي منطق أعوج هذا؟
على الأقليات ما نطالب به يضمن آليات إصلاح وتغيير للفساد ولسوء الإستخدام. قلنا من قبل: أنه لا يوجد حل سحري، ولكن يجب أن نتحرك وأن نحاول التغيير للأفضل، والحرية والديمقراطية هي وسائل تساهم في ذلك، ففي النهاية المهم هو الإنسان وحياته وكرامته وحريته، وكل ذلك مفقود في دول البعث الأسدية.

---

"ترى المعارضة تطالب باسقاط النظام هروباً من استحقاق الديمقراطية، "
قلت "بعض"
اقرأ جيدا ياصاحبي فليس الجميع ملائكة كحضرتك ، أنت لا تريد انتقاد أي عيوب لمعارضتك ولا للمسلحين أو الظلاميين.

"لا أعرف كيف يمكن الرد على هذا الذكاء."
لاشئ شخصي وركز على الموضوع

"سقوط النظام أول خطوة ببناء الديمقراطية لأنه هو الحاجز الأكبر أمام الديمقراطية، والكل يعلم أن هذه السلطة لن تتوجه نحو الحرية والديمقراطية ولن تسمح بهما فيجب أن تزول."

اتفهم هذا لكن المطالب السياسة هي كالتجارة تخضع لموازين الربح والخسارة ، اذا كانت الخسارة كبيرة وفادحة وهذا ما هو متوقع فلن يخرج أحد منتصر وهذه تسمى مغامرة، هزة بدن قوية من روسيا وستجده مرغما أكثر على تحقيق إصلاحات لكنكم يا عزيزي تريدون اسقاط نظام تحوي معارضته أحقر وأسوأ منه بمرات
أين هي الحرية والديموقراطية في الصومال ومصر وتونس وووو
هل لا تستطيع التمييز فعلا ، النظام القطري أقوى بكثير من السوري في الحقيقة !


"أما تبريراتك لرفض التغيير فهي كالعادة، مخاوف في مخيلتك، ووضع لأسوأ الاحتمالات"
لا التغير التدريجي هو ما نطالب به وهو أفضل مردودا من الهرج والمرج
عزيزي لو كان هناك من يقود الشارع بفكر نير كحضرتك فليس لدي أي خوف على هذا البلد ، أنظر حولك جيدا
"ترفض الإصلاح بحجج أننا لن نبلغ الحالة المثالية وأن الديمقراطية وحرية الصحافة والإعلام وغيرها من الحريات قد تستخدم بشكل سيء

لم تقرأ جيدا ما كتبت ، وهذه مشكلتك: قلت هذا لا يكفي كمقدمات يجب على من يعتبر نفسه بديلا أن يرفع صوته عاليا بما يريده :
هل هي دولة إسلامية مثلا أم" نظام ديموقراطي" لا اعرف من هو المنافق والخائف فعلا!
" نحاول التغيير للأفضل، والحرية والديمقراطية هي وسائل تساهم في ذلك، ففي النهاية المهم هو الإنسان وحياته وكرامته "
هذه بديهة يحاولها الناس يوميا ,كيفية التعامل مع الواقع على ضوءها يختلف من كائن فردي أو سياسي لآخر.
اعطني تصوراتك في ضوء المعطيات الحالية عن طبيعة النظام البديل وبكل صدق واحساس بالمسؤولية

التغيير يعنى تغير النظام وليس بعض الاشياء فى النظام

ان كان هناك امكانية للحوار والتوافق فهى ستدور اساسا على اعطاء المجتمع القدرة على تغيير النظام بطريقة ديمقراطية وبعد فترة قصيرة متفق عليها وخلال هذه الفترة الانتقالية يتم اعادة الجيش لثكناته او على حدود الجولان و وضع الاجهزة الامنية تحت سيطرة مدنية وقانونية تجعلها عاجزة عن ان تكون مؤسسات قمع وبطش

وهذا لن يقبله النظام هو يريد حوارا حول اجندة اخرى تضمن استمراره مع بعض التغيرات

لذا سينتهى مصير النظام بطريقة ماساوية بعد ان يكون قد تسبب بكم مخيف من الماسى فى سوريا

"التغيير يعنى تغير النظام وليس بعض الاشياء فى النظام"


عزيزي فضل:

"هل تقصد تغيير آليات الحكم"
"فهى ستدور اساسا على اعطاء المجتمع القدرة على تغيير النظام بطريقة ديمقراطية "
اعتقد أن النظام مجبر على تقديم تنازلات

ما هي البدائل "السوية" بإعتبارك طبيب نفسي?
هل توجد?
ماذا يمكن أن تطلق معنويا على الوضع المأزوم للسلطة والمعارضة والشارع المعارض الحموي بتعابير علم النفس على اعتبارهم كائنات معنوية

(08-05-2011, 07:01 PM)Rfik_kamel كتب:  لكنكم يا عزيزي تريدون اسقاط نظام تحوي معارضته أحقر وأسوأ منه بمرات

أحقر بمفهوم مين .؟ بفمهوم النظام طبعاً و أتباعه .

بفهمومي للمعارضة مثلاً ,قد أجد المعارضة السورية أشرف من ربك بمليون مرة .

لكني لن ألزم أحد بهذا المفهوم , و بالتالي فمفهوم للمعارضة السورية بالنسبة لك لن يلزم الآخرين .

فدعك من مقاييس الشرف و الحقارة و قدم أدلة و براهين و وقائع منطقية تجعل قيمة لكلامك حتى نناقشك بها, فأنت في نقاش موضوعي و لست بقعدة صفا مع كاس عرق على مصطبة الضيعة.. تصنف الناس بمقاييسك هذا شريف و هذا حقير .!

معارضتك الخارجية وحراميتهم مثال
التكفيريين مثال
المفهوم هو مفهوم الأخلاق العامة يمكنك ان تتصور محتال ديني يتحالف مع من جعل تدمر حاوية نفايات نووية.
من يدعو لإحتلال خارجي
انت لا تريد النظر في المرآة وهذا شئ لا يبعث على الطمأنينة

لا أظنك تمت لموضوعية بصلة ويغلب على حوارك التجييش والهجومية

الافضل أن أبقى مع فضل وليس لي رغبة بالحوار معك