(08-04-2011, 11:37 PM)مسلم كتب:  حلو كتير بس لازم المعارضة كمان تتنازللها شوي
صحيح انو سوريا مو دولة عائلة الاسد ولكنها بنفس الوقت مو دولة عائلة المعارضة .
الحل هو باجتماع المعارضة والنظام والاتفاق على حلول وسطية تضمن لكل طرف مكاسبه , من دون التنازلات لن تتحسن الاوضاع في بلدنا.
صراع الثيران دائما نتيجته الدم.

يعني متل الحوار اللي صار هون؟

مين بيتحاور مع حيوانات الشبيحة من أهل الكرافات ؟!

---

أرى في معظم الأجوبة محاولة لوصف الشارع على أنه معارضة..

هناك نظام مجرم وشارع ثائر يقدم الدم و الشهداء ..

المعارضة غير موجودة في سوريا لأن المعارضة توجد في بلدان ديمقراطية

حالة الجماهيرية الأسدية معروفة في أي خانة تقع

(08-05-2011, 10:46 PM)مسلم كتب:  سؤال دائما ما كان يخطر على بالي
بالنسبة للعلاقات الامريكية الاسرائيلية فما هي رؤية المعارضة حول هذا الموضوع؟
هذا السؤال خطر على بالي بعد أن سمعت آلاف التهم الموجهة للنظام بأنه يعمل لصالح الولايات المتحدة ويؤمن الحدود الاسرائيلية ؟
إذا ماذا بعد أن تستلم السلطة المعارضة ألن يكون هناك تطبيع مع الولايات المتحدة ومع اسرائيل ايضا ؟

يا ريت اجوبة صريحة , ولن اجيب مقدما لكي لا اتهم بالتجني.

دائماً هذه الأسئلة تحمل تشكيكاً مبطناً لا بالمعارضة بل بالشعب السوري نفسه .. و كأننا شعب قوادين و عرصات و آل الأسد (بائع الجولان) "الأشراف" وحدهم في هذا الوطن مع متلمقيهم الأذلاء .

نقول لهم و لغيرهم لن تحكم المعارضة حارة قبل استفتاء الشعب عليها .

ينسى أصحاب هذه الأسئلة أن النظام السوري هو من قاتل تحت أمر الأمريكي في حرب الخليج .. و ينسى انه دخل لبنان بقرار أمريكي و خرج منه بقرار أمريكي أيضاً. كل ما لا ينساه صاحب السؤال هو الجعجعة الفارغة حول ممانعة أمريكا و إسرائيل .!

نحن المعارضة السورية الحقيقية.. نحن الشعب الحر الثائر ..

و على طاري الحوار يحضرني ماتفوه به صاحب المربعات و الدوائر السيد النبيح خالد العبود:

خالد العبود مستعد أن يتحاور و نظامه مع الشارع الثائر بشرط واحد

أن لايطالبوا بالكراسي ؟!

يعني هو و معلمينه مستعد لتشكيل جبهة وطنية تقدمية جديدة "التجربة الخالدة للفاطس البائد الشبيح الأب " ..

حوار؟!



من الممكن أن تحاور جحشاً
أو تروض دباً
أو تصفع اسداً بالصرامي العتيقة

و أما أن تحاور هذا النظام ؟!

مافي اتهام ولا شي
ممكن تجاوب على قد السؤال فأنت حر مالك مستعد فلا تعطينا دروس بالشرف وبالاخلاقيات.
بعد سقوط النظام شو هو مستقبل العلاقات الامريكية الاسرائيلية , السؤال مالو صعب .

(08-06-2011, 04:22 PM)مسلم كتب:  مافي اتهام ولا شي
ممكن تجاوب على قد السؤال فأنت حر مالك مستعد فلا تعطينا دروس بالشرف وبالاخلاقيات.
بعد سقوط النظام شو هو مستقبل العلاقات الامريكية الاسرائيلية , السؤال مالو صعب .

أنا بجاوبك:
إنت مو مستوعب إنو الناس بدها تخلص من القرارات الفردية، وحكم الواحد، وما يتبعه من تطبيل وتزمير.
إن كانت المفاوضات ترجع الأرض المحتلة فأهلاً وسهلاً. ولا داعي للمزاودة وأنت تدعم سلطة فاوضت وجلست مع الإسرائيلي، ولم تفكر في يوم من الأيام بالتحرير الفعلي.
ومع ذلك فأي قرار مهم يجب أن يعرض على استفتاء شعبي والناس هي من يقرر قبوله أو رفضه.

بالنسبة للارض المحتلة فأنا بتوقعي أنو ما رح يرجع شي بالاصل ممكن على الاكثر اتفاق سلام وتقاسم للاراضي
اما العلاقات الامريكية فشو مشانها ؟؟؟؟

أنا لهلأ ماعم زاود على حدا , بس بدي اعرف تفكير الفئة المستقبلية يلي بدها تحكم سوريا بما أنكن بتمثلوا نموذج من نماذج المعارضة , فحابب اعرف رؤيتكن عن هل الموضوع مشان اعرف شو هو مستقبل البلد , لا أقل ولا أكثر , والشغلة مو مزايدة .

شو يلي حابب تعرفه عن العلاقات السورية الأمريكية، على علمي إنه ما في بيناتهم مشاكل، وفي سفارات وسفراء، وعلاقات طبيعية، وسوريا ما بتعتبر أمريكا عدو، ولا قاطعة العلاقات الدبلوماسية، وين المشكلة يعني؟

(08-06-2011, 07:29 PM)((الراعي)) كتب:  شو يلي حابب تعرفه عن العلاقات السورية الأمريكية، على علمي إنه ما في بيناتهم مشاكل، وفي سفارات وسفراء، وعلاقات طبيعية، وسوريا ما بتعتبر أمريكا عدو، ولا قاطعة العلاقات الدبلوماسية، وين المشكلة يعني؟

يعني بدو يطالعنا عملاء لأمريكا مو عرفان كيف ..

انا حابب اعرف شغلة وحدة:
في اتهامات للنظام بأنه عميل لامريكا واسرائيل من قبل المعارضة؟
طيب بعد بعد ما تستلم المعارضة السلطة فأكيد رح تكون العلاقات بينها وبين امريكا علاقات طبيعية واكيد رح يصير اتفاق سلام بينها وبين اسرائيل .
طيب إذا كان الطرفين هدفهن واحد أو أنو النتيجة الحتمية وحدة بمراجعة موازين القوى فليش عم تتهموا النظام بشي بدو يصير مستقبلا .
يعني الشغلة بس اتهامات وبس , بس تسجيل غوال يعني ؟

بدكن تقولوا انو رح تقاطعوا امريكا ورح تحاربوا اسرائيل فأنا رح الكن كذب في كذب , فليس عم تستشرفوا على الطرف التاني ما عم اعرف.

شوف يا سيدي: كل كلامك إفتراضات بافتراضات، وكلها لا قيمة لها.
اتهامات النظام بأنه عميل لأمريكا وإسرائيل ناتج عن جعجعة النظام المستمرة حول الممانعة، بينما هم فعلياً يحرسون حدود إسرائيل، ويتمنون العلاقات الأفضل مع أمريكا.
أما تأكيداتك لبعد الثورة فهذا خيالك الذي يريد أن يصبغ الثورة والثوار بكل نقيصة واتهام، حتى ولو بشكل مسبق
ما حدا قال بده يقاطع أمريكا وبده يحارب إسرائيل،
أنت طبعاً تضع الإفتراض وتجاوب عليه، وتصل إلى النتيجة التي تريد
إن كان دخول حماه، وهي مدينة غير مسلحة، وليس فيها قوات، ولا مقاومة تطلب كل هذا الدبابات، فهل تظن أن هذا جيش قادر على الحرب مع إسرائيل أو غيرها؟ هذا جيش كان يتم إعداد قسم منه لحماية البقرة المقدسة، وقسم آخر مرتع لسرقة كبار الضباط. هذا جيش بحاجة لسنوات طويلة ليتم إعادة بنائه على أساس وطني وعسكري حديث.
فكف عن الأسئلة الإفتراضية، والأجوبة المتطرفة، ثم عن إدانة الناس على أساسها.