Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
لا يا فضل، انا عشت في لبنان بعز الحرب الأهلية، وفقدنا أعزاء على يد الميليشيات او اسرائيل، ولطف الله بآخرين كادوا ان يقتلوا عند الكتائب أو أمل، وبعزف شلون الموضوع هناك، وزيادة موضوع دور الدين في لبنان تناولته في محاضرات تفصيلية في السويد السنة الماضية، من زاوية اجتماعية وليس ايديولوجية.
الطائفة في لبنان هي القبيلة في العصر الجاهلي بكل مصايبها ودون حسناتها، الا ما ندر ومن ندر
الويل لأمة كثرت طوائفها وقل فيها الدين
بس انا عم حاول يا فضل من كل زاوية ممكنة
منحبكجي سابق اصعب على المنحبكجية من مية معارض مندس اصلي
كلام جميل جدا ولا اجد فيه - وانا اللاديني - اي غضاضة , الرجل قال من يقف مع الثورة ان انتصرت فهو منتصر
ومن يعتزل الثورة فهو امن ومن ينتهك الحرمات ويقتل الناس فسوف نطعم لحمه للكلاب سواء كان هذا علوي او غير علوي
بصراحة اجد كلام الرجل عادي واقل من عادي يعني معلمك يقول
بان المتظاهرين حشرات و بعض صبيانه يصفوننا بابشع الالفاظ ويدعون لابادتنا فماذا تتوقع منا ؟
يعني القناص اللذي اردى عشرات الشباب او العقيد اللذي قتل الكثيرين ونهب البيوت هل تريد من الثوار
ان يبوسوهم من عيونهم ؟ اطعام لحمهم للكلاب امر رحيم لكن الكلاب بالنهاية حيوانات بريئة واخشى
عليهم من التسمم الغذائي ولذلك نريد من الشيخ الجليل حكم عادل لايضر بالبئية ..
في الحقيقة لما ارى جوقه البهائم مثل بسام ابو عبدالله والمخبر طالب ابراهيم وشريف شحاطة اتفائل
يعني هل هذا افضل ماعندكم ؟ هل هؤلاء مثقفو النظام و نخبته ؟ بالفعل شيء طيب ويعزز من
ثقة الثوار بانفسهم واصرارهم على متابعه الثورة ..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-11-2011, 01:10 AM بواسطة the special one.)
وانا لم اجد شيئا غريبا فى كلام العرورى وتقسيمه لمواقف المجتمع من الحراك السياسى القائم فى سوريا هو وضع تقسيمات اعتمدت على مواقف سياسية وليست طائفية وقام بتهديد القتلة
اقتباس:ما الذى يفسر الكلام الذى يكتبه ابو خليل ورحمى العاملى هو منبتهم الطائفى فى مجتمع لا يسمح لك الا ان تكون كذلك ...
هل لاسباب طائفية أيضا وقف الشيعة الى جانب عبد الناصر و ضد شاه ايران؟
هل لاسباب طائفية تعلق صور تشافيز و كاسترو في الضاحية الجنوبية؟
هل لاسباب طائفية جرت معارك طاحنة بين حزب الله و الجيش السوري في لبنان في مرحلة معينة؟
هل لاسباب طائفية يقف الدروز و قسم كبير من الموارنة مثلا موقف الحياد مما يجري؟
لا أنكر ان مستوى التوتر الطائفي (خصوصا بين السنة و الشيعة) قد ارتفع الى حدود غير مسبوقة , لكن ذلك يعود الى ما بعد اغتيال الحريري حصرا, و يتحمل الوزر الاكبر في ذلك الخطاب التحريضي الهستيري لزعماء تيار المستقبل و خطباء المساجد...
لكن اختزالك للدوافع بالعامل الطائفي وحده ينم عن قصر نظر تماما كما الحال عندما اعتبر دوافع تأييدك لاسقاط النظام طائفية بحتة....
عموما سبق و أن قلت ذلك مرارا منذ سنوات, ان سقط النظام في ايران و حل محله نظام آخر شبيه بالشاه فسأعارضه حتما, و ان قام في مصر نظام جديد شبيه بنظام عبد الناصر فسأؤيده حتما, بغض النظر عن طائفة هذا و مذهب ذاك...
RE: الرد على: الملك السعودي و خطة العدوان على سورية
(08-11-2011, 12:33 AM)خالد كتب: عزيزي أبو خليل
ما مر معي من مصادركم أن الحسنين خرجا في أي جيش بعد صلح الحسن حتى موكب كربلاء.
بعدين يا عمري أنا أصولي مغايرة لأصول الجعفرية كمذهب، لكن موضوع الإئتمام بالصلاة عند الجعفرية شهير، ففيم يحرصون على التحري عن الإمام في الصلاة ولا يحرصون على التحري على الإمام في القتال؟
سؤال فقهي ثاني،
ما هي فتاوى الخميني والمراجع في وقتها في حزب البعث العراقي وصدام حسين؟ وفيم انطبقت هذه الفتاوى على الفردة اليمين وما انطبقت على الفردة اليسار؟
عزيزي أبو خليل
جعل الله القتال في سبيل المستضعفين صنو القتال في سبيله، وأهل سوريا مستضعفين، وجعل الله عليه الوعد بالمن على الذين استضعفوا، وأنه سيجعلهم الأئمة والوارثين ويمكن لهم في الأرض، وجعل قمة الجهاد وخير شهادة هي الشهادة حين رفض ظلم سلطان جائر.
عزيزي أبو خليل، بين يديك خير شهداء في هذا العصر، مستضعفون مأمور أن تنصرهم، موعودون بالتمكين رغم الفراعنة والهامانات وجنودهما، فاختر موضعك بحذر.
أما إن ضرب حلف الناتو فذلك عزيزي لهمالتنا وقلة نصرنا لهم، فأرسل الله المجرمين الظالمين على المجرمين الظالمين وجعلهم ببأسهم مشغولين، حين يصير هذا ننظر فيه، وإن كان الأولى أن ننظر فيم نصرنا إخواننا وجيراننا وأهلنا بدل أن نعيرهم بأمر ليسوا فيه.
عزيزي أبو خليل، أمر والله قد كاد قومك أن يكونوا فيه رؤوسا وشاء الله أن لا يكونوا فيه إلا أذنابا بعدل منه وبما كسبته أيديهم وجلبه عليهم لسانهم؛ أو يحتار امرؤ في نصرة مظلوم؟ أو ظن قومك أن الله يغفل عن دعاء مظلوم مكلوم مفجوع بالأحبة ويأتي بعضهم يطلبون منه أن يرقص في عرس(ص) انتصار الظالم على أشلاء أهليه؟ هذا والله قسمة جائرة.
عزيزي خالد, أتفهم وجهة نظرك تماما, و أنا ممن يدينون الظلم الحاصل في سوريا من الطرفين و أنا مع محاسبة المجرمين الذين قتلوا بدم بارد أيا كانوا (من بشار و نزولا ان تبين انه امر بذلك) و أدين كذلك بعض القابعين في مكاتبهم المكيفة الذين يعتاشون على تزايد أعداد الضحايا لكي تكتسب التحركات زخما أكبر...
لا أتحدث هنا من منطلق فقهي ديني, فذلك آخر اهتماماتي... من واقع خبرتي مع (ثورة الأرز) و تكتيكاتها و تتبعاتها انظر أبعد قليلا من لوحات عدادات تيار المستقبل التي كانت منصوبة على الطرقات.
سوريا: جاهزون لكل الاحتمالات
احمد زين الدين /الثبات /11 آب 2011
تتميز المؤامرة التي تتعرض لها سورية، بتصاعد الضجيج الإعلامي والسياسي الغربي والأميركي والعربي، بهدف خلق انطباع بأن المعارضات السورية في الداخل والخارج في حالة تصاعدية، خصوصاً بعد أن يضطر الجيش العربي السوري للتدخل في المناطق التي تقوم فيها عصابات الإرهاب والتخريب والتمرد بأعمال إجرامية يندى لها الجبين. على أن ما حرك في الأسبوع الأخير من الأزمة الحلف الأطلسي وامتداداته العربية والخليجية والتركية، كان الحسم السريع الذي نفذه الجيش العربي السوري في حماه، من خلال عملية نوعية سريعة، أصابت كل هذه القوى بالخيبة، ما جعلها تعيش في هستيريا، فبدأ حلف حرب تموز ضد المقاومة وكل قوى الممانعة حملة واسعة من التهديد والتهويل.
الحملة الجديدة تميزت بالتنسيق الذي بدأ من واشنطن وامتد إلى القارة العجوز، وإلى دول الخليج العربي، وفي مقدمتها السعودية، فإلى تركيا وجماعة السفارة الأميركية في بيروت مما يسمى قوى 14 آذار، وهي كانت موجودة دائماً، فهي انطلقت بعد أحداث درعا، وبعد تلكلخ وبعد جسر الشغور، لكنها هذه المرة تميزت بالهستيريا التي انطلقت من الحلف الجهنمي، لأن وعوداً قد أعطيت للمعارضات السورية بأنه ليس مسموحاً للجيش العربي السوري بالدخول إلى حماه ودير الزور، لكن هذا الجيش حسمها بسرعة في الساعات الأولى، وتكشفت خلال هذه العملية الفظائع التي ارتكبتها المجموعات التخريبية المسلحة، ثم اتجه لحسمها في دير الزور، مما أربك حسابات هذا الحلف، الذي وصفه زوار العاصمة السورية كما نقلوا عن مسؤولين سوريين، بأن سورية تتعرض الآن لحرب تموز جديدة، تتميز بشراستها واتساعها، وتُستعمل فيها وسائل حربية مختلفة ومتعددة، تبدأ بعصابات التخريب والإجرام الداخلية، وتمتد إلى المجموعة الخليجية وأوروبا وتركيا والولايات المتحدة، وطبعاً فإن إسرائيل هي الموجودة دائماً في كل هذه الحركة، لكن كما خرجت المقاومة في حرب تموز 2006 منتصرة، ستخرج سورية بالتأكيد أكثر قدرة وقوة..
في أي حال، فالمعطيات الجيو - سياسية، كما أكدت التجارب دائماً، أن سورية على مر تاريخها تتحصن في عز الأزمات والضغط الدولي، والتجارب أكدت أنه لا يمكن أن تؤخذ سورية من الداخل، ومن هنا قد نفهم سر الحشد الدولي لتخريب سورية، من أجل إعادة رسم خريطة المنطقة، كما أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري في إفطار رمضاني، بأن "المنطقة تتشكل من جديد ولبنان عنها ليس ببعيد"، وبالتالي فإن المهمة التي تتصدى لها سورية الآن ليست دفاعاً عن سورية وحسب، بل عن مجمل الأمة العربية، حيث تتكشف كل يوم تفاصيل جديدة عن هذا المشروع الخطير، والدخول المباشر للدول الكبرى الاستعمارية والصغرى التابعة والعملية.
وهنا تكشف مصادر معلوماتية موثوقة أنه قبل أسابيع التقطت الأجهزة الأمنية السورية تسجيلات من البحر موجهة إلى العصابات التخريبية في حماه ودير الزور، تبين أن مصدرها إحدى السفن الألمانية الحربية التي تعمل في رصد الحدود البحرية اللبنانية في إطار قوات اليونيفيل بناء للقرار 1701، وكما علم فإن التوجيهات التي كانت تصدر من هذه السفينة، كانت باللغة العربية، وتحديداً باللهجة السورية، وهي كانت تعطي تعليمات وأوامر عسكرية ومعلومات للتخريب.
وكما أفادت المعلومات فإن الروس تدخلوا وأقاموا في وجه هذه السفينة موانع إلكترونية، وتشويش، مما أفقدها دورها وفاعليتها ونشاطها.
حجم التدخل الغربي أيضاً يتضح في ما كشفه دبلوماسي فرنسي يعمل في السفارة الفرنسية في بيروت، أمام صحافي لبناني في لقاء جمعهما بالصدفة، بأن بلاده تعلم أن سورية تتعرض لعمليات تخريب، وتعلم أيضاً أن سورية أجهضت الكثير من حلقات ما تتعرض له، لكن القرار هو "تأديب" دمشق.. وربما أكثر من ذلك.
وأمام قرار القيادة السورية الواضح بأن معركة الإصلاح لن تتراجع، لكن طالما أن المعركة المتعددة الأوجه والرؤوس والأشكال فرضت على دمشق، فإنها قررت خوضها حتى النهاية، وقد أبلغت دمشق وزير الخارجية التركية أحمد داود أوغلو، الذي لم يحمل رسالة تركية وحسب، بل رسالة أميركية من نظيرته كلينتون، بأنكم "إذا أتيتم للمساومة فهي مرفوضة، وإذا أردتم الحرب فنحن لها، وستكون حرباً إقليمية".
ليست المرة الأولى التي تواجه فيها سورية مثل هذه المؤامرات، ففي العام 1966 خاضت شركات النفط معركة ضد سورية، وانتصرت فيها، وكان هذا الانتصار، واكتشاف العميل حاطوم وانتحاره، واكتشاف الجاسوس إيليا كوهين وإعدامه أحد أسباب حرب العام 1967 ضد سورية ومصر.
وسورية التي استمرت في المواجهة بمفردها بعد حرب 1973، إثر انسحاب السادات من الحرب بالاتفاق مع الأميركي وإجرائه محادثات ألكيلو 101، ووصوله في العام 1977 لزيارة القدس المحتلة وتوقيعه اتفاقية الكامب عام 1979 مع السفاح مناحيم بيغن لم تهز حافظ الأسد، الذي واجه منذ ذلك العام حتى العام 1985 نفس العصابات الإجرامية، وانتصر عليها، علماً أنه في تلك المرحلة، كان الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، وكان وصول أمين الجميل إلى السلطة، وكان اتفاق 17 أيار وكان دخول الحلف الأطلسي إلى لبنان من خلال القوة المتعددة الجنسيات (أميركية، فرنسية، بريطانية)، فكان أن طرد الحلف الأطلسي بالقوة، وأسقط اتفاق 17 أيار، وكانت المقاومة اللبنانية التي ظلت تلاحق العدو حتى هزيمته في عام 2000 و2006.
المؤامرة هي نفسها، مع فارق الزمن، تتعرض لها سورية، في ظل تسخير تطور وتقدم الوسائل الإعلامية والتكنولوجية والفضائية، ودخول عربي وخليجي وتركي مباشر على خط الأزمة، بعد أن كان في السابق يتم سراً.
إذاً، الحسم في حماه ودير الزور أصاب واشنطن والدول الأوروبية وتركيا والدول الخليجية، بالهستيريا، بسبب إغداقهم الوعود بأن الجيش السوري لن يتدخل، لا بل ذهبت بهم الأمور إلى حد التأكيد للمعارضات والمجموعات التخريبية أن تهديداً دولياً وُجّه إلى سورية لعدم الدخول إلى حماه، وهم كانوا قد انتشوا من تصريحات الرئيس الروسي ميدفيدف بشأن الأوضاع السورية، فاعتقدوا أن الفرصة حانت للانقضاض على النظام، ولكل منهم حساباته، فتركيا التي حاول أردوغان طوال الفترة الماضية تصوير نفسه وكأنه عبد الناصر الأمة الإسلامية، يخيل إليه أنه السلطان العثماني الجديد الذي يقوم على أنقاض الأمة العربية، عبر نموذجه حزب العدالة والتنمية، بدعم من واشنطن، فيخلف بالتالي توازناً مع إيران، التي يتم تطويقها بعد إخضاع سورية، وطهران كانت واضحة تماماً بإعلانها أن سورية خط أحمر بالنسبة إلى إيران، ومخطئ من يظن أن بإمكانه أن يشه حرباً عليها..
أما الخليج العربي ومجلس التعاون الذي يجمع المشيخات المتصالحة، كما كانت تسمى أيام احتلالها من الإنكليز، فصارت بقدرة قادر مبشرة بالديمقراطية وداعية للإصلاح، بحيث أن التغيير والتناوب السلطة قدمه شيخ قطر على الانقلاب على أبيه ونفيه إلى الخارج، ثم ماذا تشكو التجربة الديمقراطية السعودية، وقد شكل ملكها مجلس البيعة، وانتصر القرار "التقدمي" الكبير بتكريس منع المرأة من القيادة، فكان البيان الملكي الذي بدا أنه أقرب إلى رسالة تهديد أميركية، فتجاهل هذا العاقل البراهين التي قدمتها سورية على أنها تتعرض لمؤامرة.. وبيان الملك بأي حال، لم يتطرق إلى المجموعات الإرهابية وأعمالها والجهات التي تمولها، علماً أن بعض رموز الفتنة يتلقى تعليمات من شيوخ فتنة تحتضنهم المملكة، ثم إن هم الملك يبقى بانخراطه في المؤامرة ضد سورية، لعل رجل البيت الأبيض في واشنطن يغض الطرف عن أن السعودية تحتاج إلى إصلاحات جذرية في اقتصادها وبنيتها السياسية والاجتماعية، ثم لا تنسوا البحرين وملك الـ600 كيلو متر مربع، فهو لا يرث على شعبه سوى رصاص الديمقراطية، وقذائف التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وفوق هذا كله، ماذا يشكو سعد الحريري، الذي بدأ يوجه من منفاه الاختياري حبه لشعب سورية وعشقه للتناوب على السلطة، فهو صاحب التجربة الرائدة في الممارسة الديمقراطية في تيار "المستقبل".
بأي حال، الجيش السوري يحسم الأوضاع بسرعة قياسية وبعمليات موضعية مؤثرة، وهو أظهر من الوحدة والقدرة ما أسقط الرهانات الغربية السخيفة، وأحلام المعارضة بانقسامه، فالجيش السوري الذي يشهد الأميركيون بخبرائهم وسياسييهم ومعهم الأتراك، بأن تماسكه يثير الذهول.. وحتى الإعجاب، يقوم بمهامه تلبية للمطالبة الشعبية في مناخ احتضان جماهيري كبير، وهو بالنسبة إلى الرأي العام السوري بأغلبيته الساحقة ضلع رئيسي في تماسك السوريين بالدولة الوطنية المركزية، وبقيادة الرئيس الأسد ومشروعه الإصلاحي.
من هنا، فالحملة الغربية لن تتوقف عن استهداف الجيش العربي السوري، وعليه كان طلب ناظرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون: "ركزوا على الجيش"، الذي أفشل كل الرهانات والحسابات، فأكد أنه درع الوطن السوري الحقيقي.
باختصار، الحرب العالمية على سورية لم تتوقف، وقد لا تتوقف في المدى المنظور، لكن بالحسابات العملية والنتائج المباشرة لعمليات التخريب للعصابات المسلحة، لن تصل إلى نتيجة، فسورية ثابتة في مواقفها الوطنية والقومية، ولديها ولدى حلفائها الكثير من مواقع القوة المؤثرة والفاعلة، كما لديهم الكثير من الأوراق التي قد نرى بعضها في الأيام القريبة، والتي قد تكون مقدمة لإعادة رسم خريطة المنطقة وفق مشيئة قوى المقاومة والممانعة، في ظل العصف المأكول الذي يصيب اقتصاديات وماليات الولايات المتحدة وأنظمة القارة العجوز التي تتجه لتدفيع أنظمة الخليج العربي بعض خسائرها الخيالية.
ملاحظة
كاتب المقال درزي مو شيعي
اخ خالد
سامع بقصة معاوية وخصيتي الجمل في الشام
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-11-2011, 10:45 AM بواسطة رحمة العاملي.)
(08-11-2011, 10:36 AM)رحمة العاملي كتب: سوريا: جاهزون لكل الاحتمالات
احمد زين الدين /الثبات /11 آب 2011
باختصار، الحرب العالمية على سورية لم تتوقف، وقد لا تتوقف في المدى المنظور، لكن بالحسابات العملية والنتائج المباشرة لعمليات التخريب للعصابات المسلحة، لن تصل إلى نتيجة، فسورية ثابتة في مواقفها الوطنية والقومية، ولديها ولدى حلفائها الكثير من مواقع القوة المؤثرة والفاعلة، كما لديهم الكثير من الأوراق التي قد نرى بعضها في الأيام القريبة، والتي قد تكون مقدمة لإعادة رسم خريطة المنطقة وفق مشيئة قوى المقاومة والممانعة، في ظل العصف المأكول الذي يصيب اقتصاديات وماليات الولايات المتحدة وأنظمة القارة العجوز التي تتجه لتدفيع أنظمة الخليج العربي بعض خسائرها الخيالية.