(08-14-2011, 06:35 AM)نوار الربيع كتب: بالنسبة للشعارات كذب و فيك تحط اصبعك بعينه و تقله يجبلك شعار طائفي واحد بس من اللادئية و مسجل و مافي اكتر من المظاهرات المسجلة باللادئية و الشعار الكذب اللي طلعوه انه المسيحي ع بيروت و العلوي ع التابوت هاد هن طلعوه لأن مالقو شئ بشعارات الثورة الا اذا كانوا شايفين شعار الله اكبر طائفي بما انهم ما بيعرفوا الله و من وين جايب هالكذاب هيك شعار قال يسقط كلب ايران
ماعندنا هيك شئ الشعار اللي كنا نقوله وقتها لا إيران و لا حزب الله بدنا رئيس يخاف الله
بالنسبة للساحل و الواقع تبعه قله لا كتير يسحب يعني ويشد ايده لأن من كل خمس ضيع علوية في اربعة مخدمة احسن تخديم و فيها فيلات اكتر من ديرعطية فحاج يسحب مشان النبي و بالنسبة للمدن قله كمان حاج يكذب الا اذا كان اعمى و ما شايف حي الزراعة باللادئية و المشاريع من ارقى المناطق باللادئية و كلها علوية
و بالنسبة للنقطة الاخيرة اذا كان هيك الوضع بطرطوس مابعرف بس نفس الوضع باللادئية اسئله مين الموظفين بالجمارك و النافذة الواحدة بالمرفأ و مين الكشافين و رؤساء الكشف هادول كلهم ن طائفة واحدة و من كل المرفأ ممكن تشيل اربع لخمس موظفين سنة مع العلم انه الكشاف اقل مرتبة بالمرفأ و لا يقل دخله اليومي عن 10000 ليرة سورية ف قارن و شوف
(08-13-2011, 06:55 AM)الطرطوسي كتب: العلويون لهم تمثيل أكبر من حجمهم في الجيش و الأمن و لكنهم ليسوا أغلبية.
طيب شو التفسير .؟
بس بتمنى تسألي رفيقك مين بدو يسترجي يفوت بين مئات المتظاهرين و يصورن و هنن عما يقولوا شعارات طائفية؟
على كل حتى الشعار اللي اعترف فيه صاحبك يكشف عن خلفية طائفية مقيتة.
من كل أحياء اللادقية العلوية صاحبك ما شاف غير حي الزراعة ما بعرف ليس ما شاف الدعاتير مثلا .طيب و أنا من كل احياء اللاذقية السنية مصر ما شوف إلا الكورنيش الجنوبي.
شعار كلب إيران كان في درعا للأمانة و ليس في اللاذقية و لم أقل أنه في اللاذقية و على كل ليش محموق ما الشعار الذي اعترف فيه " لا إيران و لا حزب الله بدنا رئيس يخاف الله "يؤدي نفس الغرض كل ما في الأمر أنه أرقى لفظا.
بالنسبة للضيع العلوية أتمنى أن يعرف لي ما هو أحسن تخديم؟
الكهرباء و الطرقات موجودة إلى كل قرية نعم و لكن هل هناك في سوريا كلها قرية واحدة في أي ريف ليس فيها طريق و كهرباء.
و لكن هل يجهل صاحبك أو يتجاهل وجود قسم لا بأس به من ريف اللاذقية العلوي (بما فيه ذلك المحيط بالقرداحة) مصنف من القرى العطشى أي التي تشتري المياه من الصهاريج رغم أن المحافظة تقبع على أكبر خزان مائي في سوريا.
هل توجد قرى سنية عطشى في ريف اللاذقية؟
أما الفيلات في بعض القرى فهي قصور للأغنياء الذين ياتون للاصطياف و لا تمت بصلة إلى النسيج الاجتماعي و السياق العام للقرى و مصيبة إذا كان صاحبك لا يعرف ذلك.
أنا لم أتكلم عن مرفأ طرطوس. أنا تكلمت عن قطاع النقل البحري. أي مالكوا البواخر مالكوا شركات تخديم البواخر مالكو مكاتب سمسرتها إلخ و هؤلاء جميعا من السنة هم و جميع العاملين عندهم. و هذا القطاع يمثل أكثر من نصف الناتج المحلي للمحافظة.
بالنسبة لمرفأ اللاذقية ليس عندي إحصائيات ديمغرافية عن موظفيه و لكني مستعد لعمل بحث عن التوزيع الطائفي لموظفيه.
و إذا كان هناك خلل ديمغرافي فأنا أتعهد بأن أدعو لمظاهرة "مع ترخيص" و أن لا أخرج فيها فقط بل أخرج فيها عددا كبيرا من العلويين لمعالجة هذا الخلل.
أما مرفأ طرطوس فليس فيه هذا الخلل و نسبة السنية من موظفيه هي كنسبتهم في المحافظة.
بالنسبة للكشافين فهم موظفون (في الجمارك و ليس المرفأ) و راتبهم الحلال لا يعدو أي راتب حكومي آخر أما إذا كان صاحبك تواقا ليأكل الحرام فهو شأنه. أنا شخصيا رفضت الوظيفة في مديرية الموانئ لأن راتبها الحلال كان يومها 7700 ليرة.
و مع ذلك فالكشافون الجمركيون و غيرها من الوظائف المغرية لمن يريد أن يأكل الحرام ينتمون لجميع الطوائف و بتوازن في مرفأ طرطوس.
و مرة أخرى لا أعرف عن اللاذقية و لكني مستعد للنزول في مظاهرة و بدون ترخيص إذا بدك لطرد جميع الكشافين الجمركيين من العلويين لأنهم ليسوا مكسبا لأي مجتمع بل دود ينخر به.
أما عن ارتفاع نسبة العلويين في الأمن و الجيش.
أنا أعزوها لأسباب تاريخية و اجتماعية و اقتصادية شأنها شأن ارتفاع نسبة السيخ مثلا في الجيش الهندي خاصة و أن هذا الارتفاع ليس جديدا بل يعود إلى خمسينيات القرن الماضي الأمر الذي دعا أديب الشيشكلي إلى إصدار قرار يحدد فيه عدد أبناء الأقليات في الكلية الحربية بخمسة في الدفعة الواحدة.
و أنت ستعزوها إلى تحيز النظام.
لا أريد أن نستمر الجدل في كل ذلك المهم أننا يمكن أن نتفق على إنهاء هذا الواقع.
أولا يجب أن تكون هناك إحصائيات ديمغرافية دقيقة فيجب إجراء إحصاء تذكر فيه الطائفة هذه المرة و لنكف عن إخفاء رؤوسنا في الرمال.
بعد ذلك يمكن دراسة الأماكن في الدولة التي يوجد فيها خلل في التوزيع الطائفي (إن وجد).
الخلل البسيط لا يجب اعتباره مشكلة بمعنى أنه إن كانت نسبة العلويين في سوريا 10% مثلا فلا يمكن اعتبار وجودهم في أي قطاع بنسبة ما بين 5% إلى 20% خللا. حتى لا نقع في النموذج اللبناني
في حال وجود خلل فتوضع خطة وطنية لمواجهته.
كتحديد حصة لكل محافظة في الكلية الحربية.(كما فعلت الهند بتحديد نسبة 5% من طلاب الكلية الحربية لولاية البنجاب).
و لكن هذا يجب أن يترافق أيضا بخطة وطنية لمكافحة التمييز الطائفي في القطاع الخاص.
لأن الواقع الحالي أن معظم الشركات الصناعية و التجارية في سوريا ترفض صراحة توظيف العلويين ( إلا في بعض الوظائف الدنيا بواب فراش إلخ).
و بوضع خطة لتمديد تشجيع النشاط الصناعي و التجاري إلى المنطقة الساحلية بإعفاءات ضريبية و إنشاء مناطق صناعية و غير ذلك