{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الطرطوسي
عضو متقدم
المشاركات: 340
الانضمام: Mar 2011
|
RE: موقع الكتروني سوري يدعو لتسوية حيّ الرمل الجنوبي( مخيم فلسطيني ) بالأرض…!
مع تعاطفي مع جميع ساكني السكن العشوائي لا أفرق في ذلك بين حارة و أخرى
و رفضي لفكرة حل مشكلة السكن العشوائي بدون تأمين بديل حقيقي ملائم يضمن عدم التشريد
و لكن تم نقل المقالة مجتزأة بهدف الإساءة لكاتبته و ها هو النص الكامل
اقتباس:يقال أن حي الرمل الجنوبي في اللاذقية يعد من أفضل وأجمل المواقع إطلالة في المدينة السورية على ساحل المتوسط, إلا أنه على أرض الواقع الحالي يعد الحي الأسوأ كبناء وتنظيم و زاده وجود المسلحين فيه بشاعة.
فالحي عبارة عن سكن عشوائي متراكم فوق بعضه البعض بطريقة بشعة غير منظمة تفصلهُ الزواريب والممرات الضيقة, تفوح منه رائحة الفقر والبطالة ومعها تبدو رائحة " التحشيش" منتشرة بطريقة لافتة..الأمر الذي لا يخفَ على أحد وظهر علناً في وسائل الإعلام بالصوت والصورة .
في هذه المواصفات المغرية لإنبات العصيان والتمرد...بدا واضحاً أن العسكري والمسلح في الثورة السورية مدعية السلمية..وجد في الحي المكان الأنسب ليظهر فيهِ..وهو ما اعتمدهُ مخططو الثورة السورية في انتشارهم المسلح , ما يؤكد أن الأمور كانت تحضر منذ وقت طويل جداً وهناك آلية متكاملة كانت تعمل عبر جمع معلومات دقيقة عن كل مدينة وأحيائها ودراسة معمقة لسكانها تماماً, كما أن السلاح كان يهرب ويخزن على مدى سنوات طويلة وتماماً كما كان ينسج الفساد في البلاد بعناية فائقة جداً عبر الإكثار من القرارات التي تبعد المواطن عن دولته وتفك الرباط بينهما و, ويشكل كل شيء صعب المنال ما أسقط اقتصاد السوق الاجتماعي وجعلهُ مهزلة لم يتحقق منها شيء
في موضوع السكن وتحديداً بالشق المتعلق بالسكن العشوائي ظل الأمر ممتداً لأكثر من 15 سنة, جاء مستثمرون ورحلوا تباعاً قدموا الحلول الكاملة والمتكاملة إلا أن آلة الفساد والمصالح عطلت كل الحلول وما زالت حتى تثبت الحكومة الحالية العكس..
صار الناس سجناء الأمل , أمل أن يأتي ذلك المطور العقاري الذي يستبدل ذلك المنزل العفن بشقة في بناية فخمة تطل على حدائق ومدارس وشوارع عريضة ومولات...
فوجهوا مدخراتهم البسيطة إلى تلك البيوت على أمل الاستبدال في يوم ما إلا أن أحداً لم يطرق الباب إلا للهم من طرقت سيريتل أو MTN لاستئجار سطحه في فرصة قد لا تتكرر وتشبه اليانصيب.
ظل السكن العشوائي سيد موقف في حياة الملايين من السوريين الذين لم يجدوا السقف الذي يحميهم إلا فيه وكأن مافيات حكمتهُ طوال تلك السنوات ومنعت أي محاولة لتنظيمهِ...بل ظل مجالاً قابلاً للازدياد والنمو , وجاءت الأحداث الأخيرة لتفاقمه بشكل غير مسبوق.
بدأنا الحديث بالرمل الجنوبي والذي اختارهُ ثوار سورية ليكون منطلقاً للعمل المسلح ضد الدولة , وهو ما كان نفس الخيار في كافة المدن التي شهدت أعمال مسلحة أو توجد فيها ظروف مشابهة من التراخي.
الآن...وما هو المانع وطالما أن الحكومة الحالية قالت أنها جادة في تنظيم السكن العشوائي ومن القيام بتسوية الأحياء العشوائية التي ظهر فيها مسلحين كالرمل الجنوبي على سبيل المثال بالأرض والبدء بإعادة إعمارها وتنظيمها...
بحيث يتم توزيع شقق على سكان الحي كبديل عن منازلهم وفق جدول زمني تضعهُ الحكومة ونعتقد أن إنجاز هكذا أمر إذا ما توفرت الجدية يمكن إنجازه خلال ستة أشهر على الأقل في بناء المنازل البسيطة.
على سبيل المثال...يمكن تحويل منطقة الرمل بالكامل إلى منطقة استثمار عقاري يتم فيها بناء مجموعة من الأبراج حسب ما تتسع , بحيث يذهب جزء من الأبراج والأبنية مطابقة حسب ما يسمح به نظام البناء إلى سكان المنطقة , وجزء آخر يذهب إلى الدولة تقوم ببيعهِ ...وفي كل الأحوال المشروع سيكون رابحاً لكافة الأطراف ..
هذا مع الأخذ بعين الاعتبار أن بالإمكان تحويل سكان الرمل جميعاً إلى رابحين حقيقيين بحصولهم على سقف وأن بالاعتماد على إمكانياتهم في إنجاز المشروع عبر تشغيل العاطلين عن العمل فيهِ وإعطاء أولوية للورش الموجودة من نجارة وحدادة وألمنيوم وماشابه....[i][u][b]وهكذا...تكرير السيناريو في معظم مناطق السكن العشوائي الموجودة في القطر..[/b][/i][/u]
مع التأكيد هنا أن الأمر يحتاج إلى إرادة صادقة من المسؤولين في الحكومة وإعطاء أوامر صارمة بالتنفيذ وعدم ترك الأمور أسيرة الروتين والفساد والتلاعب ..فلا يحتاج الأمر إلا إلى قوانين واضحة وإعطاء أوامر صارمة بالتنفيذ .
هل تعتقدون أننا نتحدث عن " مدينة فاضلة" بكل تأكيد بل نحن نتحدث عن سورية حديثة تأخرت بإنجاز أمور جوهرية فيها فدفعنا الثمن جميعاً عندما سمحنا للغريب بأن يستغل نقاط ضعفنا التي عززناها بدلاً من أن نعالجها ..وضاعت سنوات ثمينة..كم ندفع ثمنها غالياً الآن.
السكن العشوائي نافذة ومدخل أساسي لتنفيذ الإصلاح الذي يتوق إليه الشعب ...الشعب الذي لا يهمه ما يقوله المعارضون المأجورون في الخارج ولا ما يحرض عليه شيوخ من ولا الثوار المجهولون الذين يحاولون احتلال عقول البعض بالعبارات الثورية الخادعة.
لتذهب حكومة سفر إلى اللاذقية لتعسكر فيها لأيام ولتتخذ قرار بعدم العودة إلا بعد إطلاق ورشة عمل دقيقة لتنظيم مدينة تستحق أن تكون الأجمل والأحلى ..
هذا هو النص الكامل و قد أبرزت بعض النقاط فيه التي توضح أن الكاتبة ليست ضبعا شرسا يريد أن يقذف بأهالي الرمل إلى البحر بل هي فكرت بطريقة يحصل فيها أهالي الرمل على بيوت صحية حقيقية نظامية و في نفس المنطقة و تحصل الدولة على ربح يغطي تكاليف المشروع و تربح اللاذقية حيا راقيا من الأبراج بدلا من الواقع الحالي.
و هي أي الكاتبة طالبت بتعميم ذلك على كل مناطق السكن العشوائي في سوريا و لم تميز الرمل عن الدعتور أو عن المزة 86 كما أوحى بذلك الزميل حمزة الصمادي.
بالنسبة لموقفي أنا مع هدم السكن العشوائي و تحويله إل أحياء منظمة بالشروط التالية و حصرا و فقط بالشروط التالية:
1- أن لا يتم العبث بمأوى القاطنين فالساكن في منطقة السكن العشوائي لم يفعل ذلك حبا في السكن في هذه الأحياء البعيدة عن كل شروط السكن الصحي.
2- أن لا يتم تكليف القاطنين أي أعباء مالية
3- في المرحلة النهائية للمشروع يجب أن يحصل القاطن على سكن في نفس الحي بعد تنظيمه. يمكن كمرحلة مؤقتة قصيرة المدة نقلهم إلى مساكن بعيدة و لكن في النهاية يجب أن يعودو إلى منطقتهم.
و أرى أن الكاتبة قدمت تصورا ما لحل المشكلة و تحقيق الشروط الثلاثة المذكورة و بدون تكليف الدولة و خزينتها أي أعباء.
|
|
08-25-2011, 05:22 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مصطفى علي الخوري
سوري للصميم
المشاركات: 520
الانضمام: Mar 2011
|
RE: موقع الكتروني سوري يدعو لتسوية حيّ الرمل الجنوبي( مخيم فلسطيني ) بالأرض…!
كنت قد سبقت ابن العم لنقل هذا الخبر
http://nadyelfikr.com/showthread.php?tid=44711
من تل الزعتر إلى رمل الفلسطينية، المأساة تتكرر و المجرم واحد
بالفعل، قد تبدوا للوهلة الأولى فكرة جيدة
و هذه الفكرة أو المشروع يقوم على هدم البيدون فيل و إجراء عمارات سكنية لإسكان أهل الحي.
من الناحية النظرية، يبدو هذا الحل خدمة كبيرة تقدمها الدولة لأهل الحي.
و لكن النظري شي و العملي شيء
لا تنسوا أن اغلب سكان الحي هم من الفقراء الذين يعيشوا على ما يجنوه يوميا، و على صدقاء الكرماء و اغلبهم يسكن الحي بشكل غير مصرح عنه، كمستأجرين و وضيوف و متطفلين.
عندما يقترح المشروع إسكان أهل الحي، سيخص هذا من يتملك عقار، وهكذا، و بحجة مشروع أعماري، يمكّن للدولة إجبار كل متطفلي الحي على النزوح، إلى اين؟ لا احد يدري.
الحي عمره أكثر من أربعين عام، و اليوم تتفتق القريحة بالمشاريع الاعمارية، ألا يدفع هذا للشك بنوايا خفية تقصد قبل كل شيء إلى القضاء على " الجرذان و الجراثيم" التي تعكر صفو حياة النظام
|
|
08-25-2011, 08:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
فضل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
|
RE: موقع الكتروني سوري يدعو لتسوية حيّ الرمل الجنوبي( مخيم فلسطيني ) بالأرض…!
(08-25-2011, 05:22 PM)الطرطوسي كتب: مع تعاطفي مع جميع ساكني السكن العشوائي لا أفرق في ذلك بين حارة و أخرى
و رفضي لفكرة حل مشكلة السكن العشوائي بدون تأمين بديل حقيقي ملائم يضمن عدم التشريد
و لكن تم نقل المقالة مجتزأة بهدف الإساءة لكاتبته و ها هو النص الكامل
اقتباس:يقال أن حي الرمل الجنوبي في اللاذقية يعد من أفضل وأجمل المواقع إطلالة في المدينة السورية على ساحل المتوسط, إلا أنه على أرض الواقع الحالي يعد الحي الأسوأ كبناء وتنظيم و زاده وجود المسلحين فيه بشاعة.
فالحي عبارة عن سكن عشوائي متراكم فوق بعضه البعض بطريقة بشعة غير منظمة تفصلهُ الزواريب والممرات الضيقة, تفوح منه رائحة الفقر والبطالة ومعها تبدو رائحة " التحشيش" منتشرة بطريقة لافتة..الأمر الذي لا يخفَ على أحد وظهر علناً في وسائل الإعلام بالصوت والصورة .
في هذه المواصفات المغرية لإنبات العصيان والتمرد...بدا واضحاً أن العسكري والمسلح في الثورة السورية مدعية السلمية..وجد في الحي المكان الأنسب ليظهر فيهِ..وهو ما اعتمدهُ مخططو الثورة السورية في انتشارهم المسلح , ما يؤكد أن الأمور كانت تحضر منذ وقت طويل جداً وهناك آلية متكاملة كانت تعمل عبر جمع معلومات دقيقة عن كل مدينة وأحيائها ودراسة معمقة لسكانها تماماً, كما أن السلاح كان يهرب ويخزن على مدى سنوات طويلة وتماماً كما كان ينسج الفساد في البلاد بعناية فائقة جداً عبر الإكثار من القرارات التي تبعد المواطن عن دولته وتفك الرباط بينهما و, ويشكل كل شيء صعب المنال ما أسقط اقتصاد السوق الاجتماعي وجعلهُ مهزلة لم يتحقق منها شيء
في موضوع السكن وتحديداً بالشق المتعلق بالسكن العشوائي ظل الأمر ممتداً لأكثر من 15 سنة, جاء مستثمرون ورحلوا تباعاً قدموا الحلول الكاملة والمتكاملة إلا أن آلة الفساد والمصالح عطلت كل الحلول وما زالت حتى تثبت الحكومة الحالية العكس..
صار الناس سجناء الأمل , أمل أن يأتي ذلك المطور العقاري الذي يستبدل ذلك المنزل العفن بشقة في بناية فخمة تطل على حدائق ومدارس وشوارع عريضة ومولات...
فوجهوا مدخراتهم البسيطة إلى تلك البيوت على أمل الاستبدال في يوم ما إلا أن أحداً لم يطرق الباب إلا للهم من طرقت سيريتل أو MTN لاستئجار سطحه في فرصة قد لا تتكرر وتشبه اليانصيب.
ظل السكن العشوائي سيد موقف في حياة الملايين من السوريين الذين لم يجدوا السقف الذي يحميهم إلا فيه وكأن مافيات حكمتهُ طوال تلك السنوات ومنعت أي محاولة لتنظيمهِ...بل ظل مجالاً قابلاً للازدياد والنمو , وجاءت الأحداث الأخيرة لتفاقمه بشكل غير مسبوق.
بدأنا الحديث بالرمل الجنوبي والذي اختارهُ ثوار سورية ليكون منطلقاً للعمل المسلح ضد الدولة , وهو ما كان نفس الخيار في كافة المدن التي شهدت أعمال مسلحة أو توجد فيها ظروف مشابهة من التراخي.
الآن...وما هو المانع وطالما أن الحكومة الحالية قالت أنها جادة في تنظيم السكن العشوائي ومن القيام بتسوية الأحياء العشوائية التي ظهر فيها مسلحين كالرمل الجنوبي على سبيل المثال بالأرض والبدء بإعادة إعمارها وتنظيمها...
بحيث يتم توزيع شقق على سكان الحي كبديل عن منازلهم وفق جدول زمني تضعهُ الحكومة ونعتقد أن إنجاز هكذا أمر إذا ما توفرت الجدية يمكن إنجازه خلال ستة أشهر على الأقل في بناء المنازل البسيطة.
على سبيل المثال...يمكن تحويل منطقة الرمل بالكامل إلى منطقة استثمار عقاري يتم فيها بناء مجموعة من الأبراج حسب ما تتسع , بحيث يذهب جزء من الأبراج والأبنية مطابقة حسب ما يسمح به نظام البناء إلى سكان المنطقة , وجزء آخر يذهب إلى الدولة تقوم ببيعهِ ...وفي كل الأحوال المشروع سيكون رابحاً لكافة الأطراف ..
هذا مع الأخذ بعين الاعتبار أن بالإمكان تحويل سكان الرمل جميعاً إلى رابحين حقيقيين بحصولهم على سقف وأن بالاعتماد على إمكانياتهم في إنجاز المشروع عبر تشغيل العاطلين عن العمل فيهِ وإعطاء أولوية للورش الموجودة من نجارة وحدادة وألمنيوم وماشابه....[i][u][b]وهكذا...تكرير السيناريو في معظم مناطق السكن العشوائي الموجودة في القطر..[/b][/i][/u]
مع التأكيد هنا أن الأمر يحتاج إلى إرادة صادقة من المسؤولين في الحكومة وإعطاء أوامر صارمة بالتنفيذ وعدم ترك الأمور أسيرة الروتين والفساد والتلاعب ..فلا يحتاج الأمر إلا إلى قوانين واضحة وإعطاء أوامر صارمة بالتنفيذ .
هل تعتقدون أننا نتحدث عن " مدينة فاضلة" بكل تأكيد بل نحن نتحدث عن سورية حديثة تأخرت بإنجاز أمور جوهرية فيها فدفعنا الثمن جميعاً عندما سمحنا للغريب بأن يستغل نقاط ضعفنا التي عززناها بدلاً من أن نعالجها ..وضاعت سنوات ثمينة..كم ندفع ثمنها غالياً الآن.
السكن العشوائي نافذة ومدخل أساسي لتنفيذ الإصلاح الذي يتوق إليه الشعب ...الشعب الذي لا يهمه ما يقوله المعارضون المأجورون في الخارج ولا ما يحرض عليه شيوخ من ولا الثوار المجهولون الذين يحاولون احتلال عقول البعض بالعبارات الثورية الخادعة.
لتذهب حكومة سفر إلى اللاذقية لتعسكر فيها لأيام ولتتخذ قرار بعدم العودة إلا بعد إطلاق ورشة عمل دقيقة لتنظيم مدينة تستحق أن تكون الأجمل والأحلى ..
هذا هو النص الكامل و قد أبرزت بعض النقاط فيه التي توضح أن الكاتبة ليست ضبعا شرسا يريد أن يقذف بأهالي الرمل إلى البحر بل هي فكرت بطريقة يحصل فيها أهالي الرمل على بيوت صحية حقيقية نظامية و في نفس المنطقة و تحصل الدولة على ربح يغطي تكاليف المشروع و تربح اللاذقية حيا راقيا من الأبراج بدلا من الواقع الحالي.
و هي أي الكاتبة طالبت بتعميم ذلك على كل مناطق السكن العشوائي في سوريا و لم تميز الرمل عن الدعتور أو عن المزة 86 كما أوحى بذلك الزميل حمزة الصمادي.
بالنسبة لموقفي أنا مع هدم السكن العشوائي و تحويله إل أحياء منظمة بالشروط التالية و حصرا و فقط بالشروط التالية:
1- أن لا يتم العبث بمأوى القاطنين فالساكن في منطقة السكن العشوائي لم يفعل ذلك حبا في السكن في هذه الأحياء البعيدة عن كل شروط السكن الصحي.
2- أن لا يتم تكليف القاطنين أي أعباء مالية
3- في المرحلة النهائية للمشروع يجب أن يحصل القاطن على سكن في نفس الحي بعد تنظيمه. يمكن كمرحلة مؤقتة قصيرة المدة نقلهم إلى مساكن بعيدة و لكن في النهاية يجب أن يعودو إلى منطقتهم.
و أرى أن الكاتبة قدمت تصورا ما لحل المشكلة و تحقيق الشروط الثلاثة المذكورة و بدون تكليف الدولة و خزينتها أي أعباء.
لكن هكذا مشاريع تحتاج لزمن اخر ونظام اخر بتفويض وشرعية اخرى باجندة اخرى
لا اعرف لماذا يذكرنى ما كتبته يا طرطوسى بعنوان رواية لجابريل غارسيا ماركيز .. الحب فى زمن الكوليرا
|
|
08-25-2011, 10:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}