اقتباس:Rfik_kamel
اما الدعم الأمريكي المادي لمعارضة الخا رجية فلا يمكن لأحد تكذيبه

كيف لا يمكن تكذيبه ... لا يوجد اى دعم اميركى مادى للمعارضة السورية بتاتا لحد هذه اللحظة .. فى اميركا لا اسرار فى هذا الموضوع هذه اموال دولة ويجب ان تقر وتعلن من الكونغرس

المعارضة والثورة السورية هى اقل من تلقى دعم على الاطلاق من بين كل الثورات العربية .. والا لما طالت الامور لهذه الدرجة ... الناس يخرجوا بصدورهم العارية للدفاع عن حلمهم بالحرية وبدعم خارجى شبه معدوم .. لكن هذا لن يطول

الكشف عن دعم أمريكي للمعارضة السورية آخر تحديث:الثلاثاء ,19/04/2011


واشنطن - حنان البدري:

قالت مصادر في واشنطن ل “الخليج” إن السوريين كانوا على علم كامل بتقاضي أشخاص من المعارضة السورية وغيرهم أموالاً من الولايات المتحدة بهدف تغيير نظام الحكم، وذلك خلال عهد الرئيس السابق جورج بوش، وقال المصدر إن فريد الغادري وغيره من المعارضة كانوا التقوا بأشخاص من إدارة بوش ومنهم ديك تشيني وستيف هادلي مرات عدة، وربما مع بوش نفسه، إلا أن إدارة بوش خلال نهاية عهدها تلقت تقارير تؤكد عدم وجود شعبية لفريد الغادري وآخرين داخل سوريا، وبدأوا ساعتها محاولات التركيز على “إخوان” سوريا بالخارج لا سيما بعد قيام الغادري بإلقاء كلمة في “الكنيست” الصهيوني، وأن إدارة بوش عام 2006 لم تجد أحداً داخل سوريا لتمنحه خمسة ملايين دولار .



وأكدت مصادر أخرى أمريكية ل “الخليج” أن إدارة أوباما قللت من هذه العمليات بشكل واضح، وأن السوريين شعروا بهذا جيداً .



جاء هذا بعد أن تم، أمس، تسريب برقيات جديدة في موقع “ويكيليكس” أكدت قيام الخارجية الأمريكية سراً بتمويل جماعات المعارضة السياسية السورية، بما في ذلك محطة “بردى” (على اسم النهر السوري الشهير) التي تبث من لندن، والتي أنكرت أمس ما جاء في هذه البرقيات من تقاضيها أموالاً أمريكية في إطار برنامج لزعزعة نظام الحكم في سوريا، وهي المحطة التي بدأت بثها في إبريل/ نيسان 2009 .



وكانت البرقيات أظهرت أن الخارجية الأمريكية أرسلت أموالاً تصل إلى 6 ملايين دولار إلى مجموعة تدعى “حركة العدالة والتنمية” منذ عام 2006 وحتى الآن، أي منذ عهد بوش وذلك لتشغيل محطة التلفزة والقيام بأنشطة أخرى داخل سوريا، وأن التمويل الأمريكي لجماعات المعارضة السورية بدأ منذ تجميد واشنطن لعلاقتها مع سوريا عام ،2005 وأن هذا التمويل استمر خلال حكم الرئيس باراك أوباما حتى مع قيام إدارة الأخير بمحاولات مصالحة وتطبيع للعلاقات مع دمشق .



http://www.alkhaleej.ae/portal/d09697f2-...0b044.aspx

ستجد عشرات الروابط

(08-08-2011, 12:29 AM)Rfik_kamel كتب:  الكشف عن دعم أمريكي للمعارضة السورية آخر تحديث:الثلاثاء ,19/04/2011


واشنطن - حنان البدري:

قالت مصادر في واشنطن ل “الخليج” إن السوريين كانوا على علم كامل بتقاضي أشخاص من المعارضة السورية وغيرهم أموالاً من الولايات المتحدة بهدف تغيير نظام الحكم، وذلك خلال عهد الرئيس السابق جورج بوش، وقال المصدر إن فريد الغادري وغيره من المعارضة كانوا التقوا بأشخاص من إدارة بوش ومنهم ديك تشيني وستيف هادلي مرات عدة، وربما مع بوش نفسه، إلا أن إدارة بوش خلال نهاية عهدها تلقت تقارير تؤكد عدم وجود شعبية لفريد الغادري وآخرين داخل سوريا، وبدأوا ساعتها محاولات التركيز على “إخوان” سوريا بالخارج لا سيما بعد قيام الغادري بإلقاء كلمة في “الكنيست” الصهيوني، وأن إدارة بوش عام 2006 لم تجد أحداً داخل سوريا لتمنحه خمسة ملايين دولار .



وأكدت مصادر أخرى أمريكية ل “الخليج” أن إدارة أوباما قللت من هذه العمليات بشكل واضح، وأن السوريين شعروا بهذا جيداً .



جاء هذا بعد أن تم، أمس، تسريب برقيات جديدة في موقع “ويكيليكس” أكدت قيام الخارجية الأمريكية سراً بتمويل جماعات المعارضة السياسية السورية، بما في ذلك محطة “بردى” (على اسم النهر السوري الشهير) التي تبث من لندن، والتي أنكرت أمس ما جاء في هذه البرقيات من تقاضيها أموالاً أمريكية في إطار برنامج لزعزعة نظام الحكم في سوريا، وهي المحطة التي بدأت بثها في إبريل/ نيسان 2009 .



وكانت البرقيات أظهرت أن الخارجية الأمريكية أرسلت أموالاً تصل إلى 6 ملايين دولار إلى مجموعة تدعى “حركة العدالة والتنمية” منذ عام 2006 وحتى الآن، أي منذ عهد بوش وذلك لتشغيل محطة التلفزة والقيام بأنشطة أخرى داخل سوريا، وأن التمويل الأمريكي لجماعات المعارضة السورية بدأ منذ تجميد واشنطن لعلاقتها مع سوريا عام ،2005 وأن هذا التمويل استمر خلال حكم الرئيس باراك أوباما حتى مع قيام إدارة الأخير بمحاولات مصالحة وتطبيع للعلاقات مع دمشق .



http://www.alkhaleej.ae/portal/d09697f2-...0b044.aspx

ستجد عشرات الروابط

كلام غير صحيح اطلاقا
اخبرتك ان هذه الاشياء يمنع ان تبقى فى الخفاء فى اميركا

اما فيما يتعلف بقناة بردى فكان جزءا من مموليها ( وليس كلهم) مؤسسة غير حكومية اميركية

د. فضل

هذا "الداي فور سيريا" رفيق في حزب البعث العربي الاشتراكي، وهو "فاضي أشغال" يمكنه أن يغرقك بمنقولاته وكليشاته وتعقيباته "الملتوية" إلى ما شاء الله.

من "مآثره" أنه ظل عدة سنوات ينكر أن من يحكم باسم حزبه تنازل عن لواء اسكندرون، ويدعم نكرانه بالمقالات "الخشبية" والخرائط المزورة.

سيبك منه.

(08-08-2011, 01:23 AM)أبو نواس كتب:  د. فضل

هذا "الداي فور سيريا" رفيق في حزب البعث العربي الاشتراكي، وهو "فاضي أشغال" يمكنه أن يغرقك بمنقولاته وكليشاته وتعقيباته "الملتوية" إلى ما شاء الله.

من "مآثره" أنه ظل عدة سنوات ينكر أن من يحكم باسم حزبه تنازل عن لواء اسكندرون، ويدعم نكرانه بالمقالات "الخشبية" والخرائط المزورة.

سيبك منه.

ليس لدى اى مانع بتاتا ان تقوم اميركا وغير اميركا خصوصا الدول العربية بدعم ثورة الشعب السورى ... اشعر بالغيظ ان الشعب السورى تم تركه يموت تحت جنازير الدبابات بدون دعم عدة اشهر

(08-08-2011, 01:23 AM)أبو نواس كتب:  د. فضل

هذا "الداي فور سيريا" رفيق في حزب البعث العربي الاشتراكي، وهو "فاضي أشغال" يمكنه أن يغرقك بمنقولاته وكليشاته وتعقيباته "الملتوية" إلى ما شاء الله.

من "مآثره" أنه ظل عدة سنوات ينكر أن من يحكم باسم حزبه تنازل عن لواء اسكندرون، ويدعم نكرانه بالمقالات "الخشبية" والخرائط المزورة.

سيبك منه.

هذا هو مستواك
أبو نواسة كثير عليك

(08-08-2011, 01:28 AM)فضل كتب:  ليس لدى اى مانع بتاتا ان تقوم اميركا وغير اميركا خصوصا الدول العربية بدعم ثورة الشعب السورى ... اشعر بالغيظ ان الشعب السورى تم تركه يموت تحت جنازير الدبابات بدون دعم عدة اشهر

مصالح أميركا، وغيرها من الدول في العالم، تمر دوما مع أنظمة الاستبداد بأسرع وأسهل من مرورها مع الأنظمة التي ترعى مصالح شعبها.

ولا يخفى عليك أن إرضاء حكومة مافيات أسهل من إرضاء حكومة منبثقة عن الشعب.

تلك هي مأساة الشعوب العربية ، وتزداد مع الشعب السوري لأن المصالح سياسية معقدة وغير مباشرة، أكثر منها اقتصادية ومالية مباشرة.
---------------

إلى الأهبل Rfik_kamel

الاختباء خلف الأصبع من الصفات المعهودة للرفاق الأغبياء.

(08-08-2011, 01:54 AM)أبو نواس كتب:  

(08-08-2011, 01:28 AM)فضل كتب:  ليس لدى اى مانع بتاتا ان تقوم اميركا وغير اميركا خصوصا الدول العربية بدعم ثورة الشعب السورى ... اشعر بالغيظ ان الشعب السورى تم تركه يموت تحت جنازير الدبابات بدون دعم عدة اشهر

مصالح أميركا، وغيرها من الدول في العالم، تمر دوما مع أنظمة الاستبداد بأسرع وأسهل من مرورها مع الأنظمة التي ترعى مصالح شعبها.

ولا يخفى عليك أن إرضاء حكومة مافيات أسهل من إرضاء حكومة منبثقة عن الشعب.

تلك هي مأساة الشعوب العربية ، وتزداد مع الشعب السوري لأن المصالح سياسية معقدة وغير مباشرة، أكثر منها اقتصادية ومالية مباشرة.

نعم نعم صحيح 100%
احد الاخوة السوريين كا ن يدردش معى محبطا من هذا الموضوع

اميركيا لن تغير موقفها طالما انها لم تشعر ان النظام صار ورقة ميته وعديمة القيمة وهذا كان يعتمد على الاستمرارية الزمنية للثورة

وهذا بدا يتحقق بسبب الاستمرارية وغباء النظام فى عدم طرح اى حلول سلمية واصلاحية الاستمرارية اشعرت الجميع بالملل من النظام وما زاد الطين بله هو انه بدا يرتكب جرائم ضد الانسانية وفقا لتقرير رسمى صادر عن احد منظمات الامم المتحدة

النظام صار عبئا و ورقة ميته .. لن يراهن عليه احدا وسيبداوا الان بتغير مقاربتهم كليا تجاه التعامل مع الاطراف السورية.... قد يفاجئك حتى حزب اللات قريبا بتغير موقفه .. لا احد يظل فى القرب الغارق

ستكون هناك تحولات خارجية قوية جدا قريبا وعلى الارجح سيكون عنفا غير مسبوقا من النظام

مصادر: موسكو ستطلب من نظام الأسد إيقافاً فورياً للعنف بسوريا
تاريخ النشر: الاحد 28/8/2011م الساعة 07:17ص



أمد/ موسكو: أفادت مصادر دبلوماسية روسية لـموقع 'العربية.نت' بأن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بجدانوف سيصل دمشق يوم الاثنين المقبل لقعد مباحثات مع الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم.

وأوضحت المصادر أن بجدانوف يحمل موقفاً حازماً يطالب القيادة السورية بسحب قوات الأمن والجيش من المدن السورية وإيقاف العنف الفوري، مع التحذير من أن تقاعس دمشق في تنفيذ هذه المطالب سيجبر موسكو على مساندة قرار يناقشه مجلس الأمن بفرض عقوبات على سوريا.

وكشفت مصادر مقرّبة من الكرملين أن المبعوث الرئيس الروسي لشؤون إفريقيا رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس الاتحاد الروسي ميخائيل مارجيلوف، الذي استضاف وفداً من المعارضة السورية منذ أسابيع في موسكو سيصدر بياناً منتصف الأسبوع القادم عقب عودة نائب وزير الخارجية الروسي يطالب فيه باتخاذ إجراءات دولية لإيقاف العنف في سوريا وحماية المواطنين العزل وفرض عقوبات على النظام السوري.

وتجدر الإشارة إلى أن مارجيلوف كان قد أصدر بياناً في أوائل الشهر الجاري تضمن انتقادات حادة وشديدة اللهجة لنظام بشار الأسد، معتبراً لجوء الأسد لأفعال التنكيل الدموي أدى لصعوبة كبيرة في اتخاذ خطوات نحو إجراء تسوية سياسية في سوريا. وأن سياسات الحكم في سوريا هي السبب في إثارة مواجهات متشددة ومبررة ضد حكومة دمشق وبشار الأسد شخصياً، باعتبار أنه في الوقت الذي تقدم فيه بوعود لإجراء إصلاحات مازال يستمر في سفك الدماء.

وأعرب مارجيلوف عن قناعته بأن القيادة السورية فضلت شن حرب ضد السكان المدنيين بدلاً من إجراء الإصلاحات التي نضجت الحاجة لها. ما عدّه كشفاً عن ضعف النظام وخوفه من التغيير وإجراء حوار صريح مع المعارضة، ولم يستبعد صدور إدانة شديدة وفرض عقوبات ضد نظام الأسد خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن الذي بدأت المشاورات لعقده.

واللافت أن سياسات موسكو إزاء تطورات الأحداث في سوريا تعاني ايضاً من تباين في مواقف مراكز صناعة القرار في روسيا، ورغم تقارب مواقف بوتين ومدفيدف في تقييم الوضع في سوريا، ودعوات كل من رئيس الحكومة وسيد الكرملين إلى ضرورة إيقاف العنف في سوريا، إلا أن وزارة الخارجية الروسية اتخذت موقفاً متشدداً في البداية من انتفاضة الشعب السوري، وحملت مسؤولية التطورات الدامية التي راح ضحيتها مئات المتظاهرين العزل لكل من الحكومة والمعارضة، وأكدت على لسان وزيرها سيرجي لافروف رفضها لاتخاذ مجلس الأمن الدولي قراراً يدين نظام الأسد، واعتبرت أنه لا يحق للمعارضة رفض اقتراحات النظام والحوار معه، طالما أنها تدعو لإصلاح المجتمع السوري.

وتعرضت الدبلوماسية الروسية لانتقادات حادة في موسكو نتيجة تخبّط مواقفها تجاه الأحداث في ليبيا وسوريا الليبية، واستبعد فلاديمير آساييف الباحث في معهد الاستشراق أن تحرص القيادة الليبية الجديدة على مواصلة علاقات التعاون مع موسكو، بسبب مواقف روسيا وامتناعها عن مساندة المعارضة.

واعتبر العديد من السياسيين أن عدم دعوة موسكو إلى لقاء الدوحة عقب سيطرة المعارضة الليبية على العاصمة طرابلس رغم مساعيها للقيام بدور الوسيط كان نتيجة للسياسة التي اتبعتها الخارجية الروسية في التعامل مع الأزمة الليبية.

ورصد فريق من المراقبين ارتباكاً في الموقف الروسي إزاء الملف السوري، ناجماً عن عدم القدرة على تحديد دور الأطراف الخارجية في الصدام بين المعارضة والسلطة في سوريا، ويرى هذا الفريق أن إصرار موسكو على تحديد مواقفها من تطورات الوضع السوري اعتماداً على مساحة النفوذ الغربي في مسار الأحداث، وتجاهل الحراك الشعبي وحقوق الإنسان في سوريا، هو السبب في ارتباك سياسات روسيا.