(09-11-2011, 02:46 PM)ahmed ibrahim كتب: (09-11-2011, 01:23 AM)صلاح علي كتب: حساباتك على ان الجن ثلاثي الابعاد ولكن للاسف يا ابو احميد الجن رباعي الابعاد
ههههههههههههههههههههههههههههه
loooooooooooooool
(09-11-2011, 01:33 AM)سامي بحبك كتب: أما دليلي على عدم تحريف القرآن ....أستطيع أن أناقشك فيه بماتعتقده أنت ....لأنك بكل بساطة لا تؤمن بتاتا بمسلماتي ... وبالتالي يصبح الحوار عقيما ...أعطني مسلمات نتفق عليها جميعا ثم أناقشك في عدم تحريف القرآن ؟؟
أنا لا أعطى مسلمات
انا أعطى دلائل من كتبكم عن ما اتحدث عنه
أما مسلماتك هذه فمكانها تحت حذائى
(09-11-2011, 01:33 AM)سامي بحبك كتب: أما عن قولك هناك أدلة عن الصحابة فأتحداك أن تأتي بحديث من صحيح البخاري أو مسلم يثبت ذلك
لأن ماورد عن الصحابة إما آيات نسخت بآيات جديدة وهذا أخبر به ربنا في القرآن الكريم
حيث يقول ( ماننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها )
ههههههههههههههههههههههههههههه
تتحدانى !!!
ومن البخارى ومسلم !!!
ما هذه الثقة ؟؟؟ أعجب لها حقا !!!
فلنستعرض من البخارى ومسلم فقط هذه المرة :-
============================
حدثني سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن داود عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبيه قال بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة فدخل عليه ثلاث مائة رجل قد قرءوا القرآن
فقال أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها غير أني قد حفظت منها
(لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )
وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها غير أني حفظت منها
( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة )
( صحيح مسلم الجزء 2 الصفحة 726 حديث رقم 1740)
أخرج البخاري ومسلم باسنادهما عن ابن عباس ، قال :
خطب عمر بن الخطاب خطبته بعد مرجعه من آخر حجة حجها ،
قال فيها : ان الله بعث محمداً (ص) بالحق وانزل عليه الكتاب فكان مما انزل عليه الله آية الرجم .
فقرأناها وعقلناها ووعيناها فلذا رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده .
فأخشى إن طال بالناس الزمان ان يقول قائل : والله مانجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة انزلها الله.
( البخاري ج8 ص208 باب رجم الحبلى حديث رقم 6328 )
(مسلم ج4ص167 وج5ص116)
ذكر ابن حجر العسقلاني انه روى مسلم عن عائشة انها أملت في مصحفها
( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى- وصلاة العصر- )
قالت : سمعتها من رسول الله (ص) ).
( فتح الباري في شرح البخاري ج 8 ص 158 )
يكفى هذا إلى ان نرى تعليقك
(09-11-2011, 07:41 AM)Kairos كتب: اتاني كلام الجاهل إبن كيغلغٍ،،،،،،يجوب حزوناً بيننا وسهولا
ههههههههههههههههههههههه
أزيدك يا كايروس
أعرض عن الجاهل السفيـه .... فكل مـا قـال فهـو فيـه
ما ضر بـحر الفرات يومـاً .... إن خاض بعض الكلاب فيه
حينما ينكر زيد النسخ فهذا شأنه ولا يهمني لأن الآية للمسلم واضحة وعربية (( ما ننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شئ قدير )) ويقول تعالى ((وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ )) ومعنى التبديل النسخ أي يبدل آية بآية
فالأحاديث التي أتيت بها أحاديث تخبرنا عن الآيات المنسوخة في القرآن وبالنسبة لي يهمني رأي القارئ أولا اذكر هذه المعلومات المهمة ....
النسخ عندنا ينقسم الى
1- نسخ الحكم مع بقاء التلاوة:
وذلك بأن ينسخ الحكم الشرعي المتضمن في الآية الكريمة، مع بقاء نص الآية يتلى ويكتب في المصحف.ومثاله للمسلمين فقط ولا عبرة بالملحدين قوله تعالى ((واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا))
نسخ بقوله تعالى: {الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة}. [النور/ 2]. كما ثبت ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما(8).
2-نسخ التلاوة مع بقاء الحكم:
وهو قليل الوجود في النصوص المنقولة إلينا، وثبوت حكمه مع نسخ تلاوته إنما عرف من طريق النقل الثابت(9)
واختلف علماء الاسلام في الأحاديث الواردة فيه ما بين مضعف ومؤؤل لها والسبب هو بقاء الحكم ملاحظة((الخلاف يخص المسلمين ولا عبرة بغير المسلمين فليذهبوا الى كتبهم ))
ومثاله: ما روي عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: "لقد كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كان لابن آدم واديان من ذهب وفضة؛ لابتغى إليهما آخر، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب"(10).
نسخ التلاوة والحكم:
وهو نوعان:
الأول: ما بلغنا لفظه أو موضوعه؛ كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: "كان فيما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرّمن، ثم نُسخت بخمسٍ معلومات"(11).
الثاني: ما بلغنا مجرد الخبر عنه ورُفع منه كل شيء، كما في حديث زر بن حُبيش رضي الله عنه قال: "قال لي أبي بن كعب: كأيّن تُقرأ سورة الأحزاب؟، أو: كأين تعدُّها؟. قال: قلت له: ثلاثا وسبعين آية، فقال: قط؟، لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة"(12).
ومن هنا حينما يقرأ المسلمين قوله تعالى (( ماننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شئ قدير )) يعلم ما يأتي به هؤلاء الأغبياء هو الآيات المنسوخة فقد أبدلها الله لنا بآيات عظيمة وهو القرآن الكريم اليوم
أخيرا أقول لهذا المدعو أحمد ابراهيم اذا كانت مسلماتي تحت حذائك فلا فائدة من النقاش معك لأنه بكل ببساطة النقاش معك عن القرآن النقاش مع الحمير والضرب في الحمير لا ينفع ...فالقرآن الكريم بلغت شهرته الآفاق وعرفه العالم كله ...فكل المسلمون على وجه الأرض يقرأون قرآنا واحدا ...وأنت نكرة ...لا يتجاوز كلامك منتدى نادي الفكر ...فلا خشية من النكرة المجهولة المحصورة في منتدى في النت على كتاب الله العظيم الذي بلغت شهرته الآفاق ....
أخيرا تقول لا تأتي بمسلمات وانما تأتي بدلائل موجودة عندنا في كتبنا هههههههههههههههههههههههههههههههههه هل ذكر القرآن سرعة الضوء وقال سرعة الشهاب كذا والجن كذا هههههههههههههههههههههههههههههههههههه لا تعليق ....وأين هي موجودة في كتبنا ......ومن هنا يعرف القارئ الكريم أن الفيديو الذي وضعه المدعو احمد ابراهيم ...غير صحيح لأنه يقول الذي فيه غير مسلمات وانما دلائل موجودة عندنا هههههههههههههههه