ءااااااااااااااااااااااااااااامين (هادي أختها ل عااااااااااااااااااااااااااااااالماني ) جمعاً يا ربي

على كل حال خلاخيلو رفاعي نزالي مو مشكلة أنا بس كنت مراقة طريق و شفتك هون فاتزكرت إنه صرلي زمان ما اتحركشت فيك

(10-08-2011, 09:55 AM)vodka كتب:  وهل هذا سيغير من كونه زاني رفض ان يضم ابنه له

وبالتالي اصبح ابنه ابن زنا

(اتكلم حسب الشرع الاسلامي)

أم ستيف جوبز البيولوجية لم تخبر جندلي عن الحمل، وقامت بمنحه لعائلة تتبناه فورا بعد الولادة. أخت ستيف جوبز البيولوجية وجدته في نهاية الثمانينات. ثم دعك من "الكبرياء السوري الشرقي" ستيف جوبز لم يرغب بالتعرف على والده البيولوجي، وقد بعث والده بملفه الطبي حين سمع عن مرضه (وهي بادرة كان يمكن لجوبز أن يلتقيه ولو مرة بعدها) لكن جوبز فضل عن الاتصال به....

(10-07-2011, 07:14 PM)خالد كتب:  ستيف جوبس يرجع نسبه إلى أبيه عبدالفتاح الجندلي، ونسب آل الجندلي في حمص كالتالي

آل الجندلي، ويقال لهم آل الجندلي الرفاعي، وبنو جندل، ويرتفع نسبهم إلى الشريف عبدالرحيم بن جندل بن علي الجندلي بن جندل نزيل حمص ابن عبدالرحيم بن علي بن عبدالله بن محمد بن القطب محيي الدين إسماعيل المعروف بجندل دفين قرية منين بدمشق عام 675 من الهجرة ابن أحمد بن شمس الدين محمد سبط الحضرة الرفاعية ابن ممهد الدولة بن عبدالرحيم بن سيف الدين عثمان بن حسن بن محمد عسلة بن أبي الفوارس حازم بن أحمد المرتضى ابن أبي الفضائل علي بن الحسن الأصغر رفاعة الهاشمي المكي نزيل بادية إشبيلية بالمغرب ابن محمد المهدي أبي رفاعة بن محمد المكي ابن الحسن القاسم بن الحسين عبدالرحمن الرضي بن أحمد الصالح الأكبر بن موسى الثاني أبو سبحة بن الأمير محمد إبراهيم المرتضى بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين السجاد بن الحسين الشهيد السبط بن فاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب

تولى منهم نقابة الأشراف في حمص في القرنين الثالث والرابع عشر: السيد عبدالمجيد أفندي بن السيد عبدالرحيم الجندلي الرفاعي المتوفى عام 1213هـ، والسيد محمود أفندي الجندلي الرفاعي، والسيد مصطفى أفندي الجندلي الرفاعي، والسيد حوري بن حسن حجو الجندلي الرفاعي، والسيد محمد حسن الرفاعي، والسيد عبدالله جندل، والسيد إحسان حجو الجندلي الرفاعي الذي كان آخر نقيب للأشراف في حمص.

وتولى منهم القضاء الشرعي السيد العلامة إسماعيل أفندي بن عبدالمجيد بن عبدالرحيم الجندلي الرفاعي قاضي حمص الشرعي، والسيد العالم محمود عصمت بن عبدالمجيد الجندلي الرفاعي الحمصي قاضي صنعاء اليمن في العهد العثماني، وقد تزوج الأخير شقيقة العلامة محمد خالد الأتاسي مفتي حمص واسمها السيدة ليلى خانم بنت المفتي محمد الأتاسي، والسيد القاضي نوري بن محمود عصمت عبدالمجيد الجندلي، والسيد القاضي محمد كمال الجندلي عضو محكمة البداية بحمص ورئيس الكتاب (باش كاتب).

ومنهم السيد الدكتور فرحان بن سعدالدين الجندلي الرفاعي (1910-1972)، سياسي ونائب ووزير. ولد في حمص ودرس فيها، ثم رحل إلى ألمانيا فتخرج طبيبا من جامعة برلين وعاد إلى حمص فاشتغل بالطب ودخل معترك السياسة فانتخب نائبا عن حمص مرات عديدة في الأعوام: 1947، 1949، 1954، 1961. كما أنه تقلد وزارتي المعارف والصحة عام 1950. ومنهم السيد مكرم بن شريف الجندلي الرفاعي ولد 1926 في حمص ودرس فيها، وحصل على شهادة الحقوق من دمشق، شارك في النضال الوطني منذ الصغر، توظف في مديرية الداخلية ثم انتخب نائبا عن حمص في البرلمان عام 1953، ومنهم السيد الدكتور بهجت بن ممدوح الجندلي رئيس بلدية حمص.

(منقول بتصرف من موقع الأشراف)

عزيزي خالد

أهل حمص (إيميسا) المدينة وعائلاتها التقليدية عموما كانت عائلات مسيحية ثم أسلم معظمها بعد دخول الجيوش الإسلامية ومن ثم دخل اليها الأكراد والتركمان والبدو
يتميز أهل حمص التقليديون في المدينة والريف بشكل عام بالحسن وبياض البشرة وهناك كثير من الشقر مما يدل على العلاقات التاريخية بين سوريا وأوروبا
أما عن الأنساب فهاذ ما ليس لدي قدرة على دحضه أو تأكيده ولايهم
المرحوم عبد اللطيف ماكان ليكون إلا بعد أن عاد لموطنه الأصلي وإسمه الأصلي (ستيف) ليخلق من جديد

:-)

لو كان ستيف جوبز بقي جندلياً في حمص، لكان الآن تحت قصف الجيش السوري، ولم ينجز أكثر من شهادته الجامعية....

يشتمونه.. بآيفونه!
كتب كويتي :

هي لا ضرة ولا سلفة.. هي حكاية مختلفة، رحل ستيف جوبز مؤسس «أبل» فجر أمس، فانشغل العالم كله بهذا الاسم، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس بعطر تفاحته المقضومة خلال السنوات الأخيرة، كما لم يفعل أحد من قبله بكل هذه الحيوية والسرعة والذكاء.
أما أمة العرب المختطفة، فانشغلت أيضا بالاسم به، ولكن من بابها المفضل كعادتها، وعبر السؤال المتكرر في كل مناسبة يموت فيها رجل غير مسلم خدم البشرية خدمة عظيمة، هل يجوز الترحم على ستيف جوبز؟
ولأن السؤال مكرر، فالإجابات أيضا مكررة، ولا داعي للخوض فيها الآن، لكيلا نجد من يكفرنا حتى من دون أن نبدي رأينا في الموضوع أصلا. فالتهم من هذا النوع جاهزة لدى هؤلاء القوم. لكن ما لفت نظري وأنا أتابع الانشغال العربي بخبر رحيل عرّاب شركة أبل، ومخترع الماكنتوش والآيفون والآيباد والآيبود، وغيرها من الابتكارات التي غيرت وجه عالم الاتصالات الحديثة، ان الذين كانوا يشتمون الرجل، ويمنعون عنه رحمة الله ومغفرته، ويمنعون الآخرين من الترحم عليه، يستخدمون أدواته التي اخترعها لهم، والذي كان من الممكن أن يكون واحدا منهم بالفعل، لولا ان والده قرر الهجرة ذات يوم من وطنه الأصلي إلى أرض الأحلام.. أميركا.
ستيف جوبز الذي أصبح العالم أفضل بوجوده، كما قال بيان شركة أبل الذي أعلن وفاته، يعود في جذوره الجينية الى أصول سورية، فوالده هو العروبي القديم عبدالفتاح جندلي الذي غادر مسقط رأسه حمص في خمسينات القرن الماضي، لأسباب سياسية تتعلق بالاضطرابات التي سادت لبنان في تلك الفترة، وحتمت على ذلك الفتى ان يترك دراسته في احدى الجامعات اللبنانية، ليتممها في الولايات المتحدة. وهناك بدأت فصول القصة التقليدية عندما ارتبط بفتاة أميركية، وأنجب منها طفلا خارج مؤسسة الزواج، في فبراير عام 1956، قبل أن يعود ويتزوجها لاحقا، لينجب منها طفلة أخرى. أما الطفل الأول فكان ستيف جوبز الذي تخلى عنه أبواه لعائلة أميركية من أصل أرمني، تبنته قبل أن يتأكدا من قدرتهما على الزواج لاحقا.
وهكذا نشأ الطفل الصغير في كنف عائلة أميركية، وفرت له سبل التعلم ومتابعة شغفه المبكر في عالم التكنولوجيا، مما أهله لأن ينطلق سريعا على هذا الصعيد، ليصبح خلال سنوات قليلة أحد أهم الأسماء للاشخاص الذين مروا في الطريق التكنولوجي العالمي، وتركوا بصمة لا تنسى.
لقد رحل أحد مؤسسي شركة أبل، وصاحب ثالث أهم ثلاث تفاحات غيرت وجه التاريخ، بعد تفاحة سيدنا آدم، وتفاحة نيوتن، بعد ان خدم البشرية تلك الخدمة العظيمة، وساعد كثيرين على التواصل ولمّ الشمل من دون ان يتمكن من لمّ شمله بأبيه الذي مازال حيا، ويعيش معه في المدينة نفسها، ومن دون ان يرى ما يجري في حمص، حيث أهله وجذوره العائلية، كما كان يحلم.. لكن الأجمل أنه رحل من دون ان يتعرف الى هؤلاء الذين.. يشتمونه بآيفونه! والناس اثنان إما موتى في بيوتهم.. و إما ببطن الأرض أحياء.