(10-10-2011, 06:12 PM)خالد كتب:  ولم لا يقوم المصريون العاقلون بحماية الأقباط كمصريين يستحقون الحماية وليس كأقلية عنصرية مسيحية يحميها الداخل مرة والخارج مرارا؟

أليس الذي أخرج الناس مرة ليسقطي الطاغية بقادر على اخراجهم مرارا لحماية بعضهم وضعيفهم؟

ثم من منكم نسي دور وزارة الداخلية البائدة وأمن الدولة الغابر في قضية تفجير كنيسة القديسين؟

كإنه المطلوب جنازة نشبع فيها لطم؟ المطلوب هو حركة الشارع للاعتصام مع من اعتصم في الماسبيرو، وعدم تركهم يستفرد بهم كأقلية عنصرية سهل تصفيتها ثم استغلال التصفية للبكاء عليهم والقضاء على خصوم لا علاقة لهم كما قال الأول
لا ألفينك بعد الموت تندبني ـ وفي حياتي ما زودتني زادا

مصر دولة طائفية حتى النخاع يا خالد ,عفن الطائفية ضرب فى كل شئ فيها من بائع اللب فى قطار الصعيد الى جنرالات مجلس الندامة العسكرى مرورا بكل قطاعات الدولة كبيرها قبل صغيرها.

(10-10-2011, 06:19 PM)الحكيم الرائى كتب:  مصر دولة طائفية حتى النخاع يا خالد ,عفن الطائفية ضرب فى كل شئ فيها من بائع اللب فى قطار الصعيد الى جنرالات مجلس الندامة العسكرى مرورا بكل قطاعات الدولة كبيرها قبل صغيرها.

إن صح هذا القول لا يبقى للمسيحيين المصريين ، لضمان سلامتهم ، سوى الاستقلال عن مصر "الطائفية حتى النخاع"

(10-10-2011, 06:27 PM)أبو نواس كتب:  إن صح هذا القول لا يبقى للمسيحيين المصريين ، لضمان سلامتهم ، سوى الاستقلال عن مصر "الطائفية حتى النخاع"

أنت متهيأ لك المسيحين جنس تانى يعنى ,هم جزء من ذات النسيج المعفن,كهنة الكنيسة الارثوذكسية مثلا كانوا يعملون مع أمن الدولة لتحجيم أنتشار البروتستانتينية ,وقدموا شكاوى تؤدى للمشانق بحق طوائف صغير قليلة الحيلة,يعنى ما ازفت من زفتى الا ميت غمر.

في 15 مليون عايزين حمايه في البلد الوسخه دي "المسيحيين والبهائيين والعلمانيين اللادينيين"
وكمان مفيش حد هيقدر يعطي لجوء لكل هذا العدد لو فكروا في طلب اللجوء لاوروبا او امريكا او كندا او استراليا
البلد كحل وسط عشان مندخلش في حرب اهليه زي لبنان ولن يذهب ضحيه لها سوي المسيحيين والبهائيين واللادينيين
هو تقسيمها زي السودان لدولتين دوله شمال اسلاميه ودوله جنوب علمانيه تحوي المسيحيين والبهائيين والعلمانيين اللادينيين
لو حد عنده اقتراح تاني يتفضل يسمعنا صوته ...

(10-10-2011, 06:32 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(10-10-2011, 06:27 PM)أبو نواس كتب:  إن صح هذا القول لا يبقى للمسيحيين المصريين ، لضمان سلامتهم ، سوى الاستقلال عن مصر "الطائفية حتى النخاع"

أنت متهيأ لك المسيحين جنس تانى يعنى ,هم جزء من ذات النسيج المعفن,كهنة الكنيسة الارثوذكسية مثلا كانوا يعملون مع أمن الدولة لتحجيم أنتشار البروتستانتينية ,وقدموا شكاوى تؤدى للمشانق بحق طوائف صغير قليلة الحيلة,يعنى ما ازفت من زفتى الا ميت غمر.

لا .. لا يتهيأ لي أن المسيحيين المصريين جنس تاني ولا يحزنون ... من يتهيأ لهم ذلك هم القائمون على دولة تعامل قوانينها ودستورها المسيحيين كـ"جنس تاني".

هناك مطالب محقة للأقباط تجاهلتها الدولة والحكومات المصرية باستمرار، ويعترض عليها المتخلفون من المسلمين الذين يعتقدون أن بناء كنيسة سيمنعهم من الوصول إلى الجنة أو سيكون على حساب المساحة المخصصة لهم هناك.

مسؤولية الغالبية، في أي مجتمع، أكبر بكثير من مسؤولية الأقليات التي تكون أفعالها، في الغالب، ردود فعل لمواقف الغالبية منها.

لا أتوقع أن تنطفئ نار الطائفية في البلاد العربية دون دساتير تضمن حقوق الأقليات.

(10-10-2011, 07:08 PM)yasser_x كتب:  في 15 مليون عايزين حمايه في البلد الوسخه دي "المسيحيين والبهائيين والعلمانيين اللادينيين"
وكمان مفيش حد هيقدر يعطي لجوء لكل هذا العدد لو فكروا في طلب اللجوء لاوروبا او امريكا او كندا او استراليا
البلد كحل وسط عشان مندخلش في حرب اهليه زي لبنان ولن يذهب ضحيه لها سوي المسيحيين والبهائيين واللادينيين
هو تقسيمها زي السودان لدولتين دوله شمال اسلاميه ودوله جنوب علمانيه تحوي المسيحيين والبهائيين والعلمانيين اللادينيين
لو حد عنده اقتراح تاني يتفضل يسمعنا صوته ...

على فكرة الاسلاميين لامانع لديهم فى تقسيم اى دولة مادام هيطلعوا لنفسهم بحتة كعكة كمثال غزة السودان باكستان الخ ,ربما التقسيم حل معقول واهون الشرور ,دولة ديمقراطيةعلمانية تضم كل من يرغب فى العيش فى ظل نظام ديمقراطى علمانى اى كانت ملته ودولة للاسلاميين ينيكوا بعض فيها يقطعوا رجلين بعض يبعبصوا بعض يغزوا بعض يأخذوا نساء بعض سبايا يبيعوانسوان فى السوق هم أحرار.

لو أن الأزهر منفصل إدارة وسلطة ومالية عن الدولة، وهومجرد جهاز من أجهزتها، لطلبت منه أن يدعوا فرقا شتى من المجتمع المسيحي في مصر، من كل فئة جماعة، ويدعون لإقامة صلاة في ساحات الأزهر أسوة بالحبيب الذي سمح لنصارى نجران أن يقيموا شعائرهم في مسجده وهو ينظر.

بس كونه ما موجود، وكون الناس في مصر ينبغي أن تأخذ المبادرة، فكم أتمنى أن يندفع الشباب الواعي للماسبيرو معتصمون مع من يعتصم هناك، لئلا يكون الاعتصام ذو طابع فئوي، وحتى تصير القضية قضية مصريين وقع عليهم ظلم ينبغي رفعه، وليست قضية أقلية تحتاج حماية.


بعدين، هب أننا سلمنا أن الأقباط الأرثوذكس أقلية ينبغي حمايتها، فمن يحمي الأقليات المسيحية من الأكثرية الأرثوذكسية؟ هل سيكون الأقباط الأرثوذكس سمن وعسل مع شهود يهوه والمورمون والادفنتست والكنائس البروتستنتية والكنيسة الأرثوذكسية الجديدة ومع من يطالبوت بتشريع الطلاق؟

الذي حدث أنه قد تصادف كون الأقباط الأرثوذكس أقل عددا بشكل واضح من المسلمين، ولو كانوا أكثرية لانقلبت الآية، لأن المرض قد ضرب الجميع، ومظلوم اليوم لا مانع لديه أن يصير ظالم الغد، وسبب انتفاضته ليس كونه مظلوما بل كونه رافض للآخر بنفس القدر الذي يرفضه فيه الآخر.

من يريد أن يسحب البساط من تحت أقدام طائفيي الفئتين عليه أن يستخدم لغتيهما لخطاب جمهوريهما، فلن يستمع أحد إلى فولتير في خضمّ ما يحدث، مليح أصلا في ظل هذه الغرائز المشحونة والقرابين مسفوكة الدماء لو قبلوا يسمعوا لمحمد والمسيح. 

(10-10-2011, 08:34 PM)خالد كتب:  لو أن الأزهر منفصل إدارة وسلطة ومالية عن الدولة، وهومجرد جهاز من أجهزتها، لطلبت منه أن يدعوا فرقا شتى من المجتمع المسيحي في مصر، من كل فئة جماعة، ويدعون لإقامة صلاة في ساحات الأزهر أسوة بالحبيب الذي سمح لنصارى نجران أن يقيموا شعائرهم في مسجده وهو ينظر.

بقولك ايه ياشيخ خالد ماتسيبك من فلم نصارى نجران لأن نهايته كانت بمجزرة يهود خيبر الجماعية التى لم يستثنى فيها نبى الرحمة صلوات ربى وسلامه عليهأحدا من حد السيف الا النسوان كالعادة

(10-10-2011, 08:34 PM)خالد كتب:  ....
1 - بعدين ، هب أننا سلمنا أن الأقباط الأرثوذكس أقلية ينبغي حمايتها، فمن يحمي الأقليات المسيحية من الأكثرية الأرثوذكسية؟ هل سيكون الأقباط الأرثوذكس سمن وعسل مع شهود يهوه والمورمون والادفنتست والكنائس البروتستنتية والكنيسة الأرثوذكسية الجديدة ومع من يطالبوت بتشريع الطلاق؟

2 - الذي حدث أنه قد تصادف كون الأقباط الأرثوذكس أقل عددا بشكل واضح من المسلمين، ولو كانوا أكثرية لانقلبت الآية، لأن المرض قد ضرب الجميع، ومظلوم اليوم لا مانع لديه أن يصير ظالم الغد، وسبب انتفاضته ليس كونه مظلوما بل كونه رافض للآخر بنفس القدر الذي يرفضه فيه الآخر.
....

1 - أحلى "بعدين" .... من الواضح أنها مسبوقة بـ"قبلين" تشرشر طائفية .... للأسف.
ليس المطلوب من الدولة حماية أقلية أو أكثرية. المطلوب من الدولة حماية "مواطنيها" .. وبس.

2 - " ولو " هذه ترددت آلاف المرات لتبرير العنصرية والطائفية.
وها هي تبرز مخالبها "المخملية" من جديد.

الدولة التي تساوي بين مواطنيها لا تحتاج إلى "بعدين" أو "ولو" ...

(10-10-2011, 08:34 PM)خالد كتب:  الذي حدث أنه قد تصادف كون الأقباط الأرثوذكس أقل عددا بشكل واضح من المسلمين، ولو كانوا أكثرية لانقلبت الآية، لأن المرض قد ضرب الجميع، ومظلوم اليوم لا مانع لديه أن يصير ظالم الغد، وسبب انتفاضته ليس كونه مظلوما بل كونه رافض للآخر بنفس القدر الذي يرفضه فيه الآخر.

عن مصر أم عن سوريا تتكلم ؟