ما المشكلة فى ان يبنى الاقباط ما يقرروه و بقدر ما لديهم القدرة على تمويله من بناءه الكنائس ودور العبادة والمؤسسات الخيرية التى تخصهم الخ الى ان يصابوا بالتخمة والملل

---

(10-10-2011, 08:30 PM)العلماني كتب:  

(10-10-2011, 08:09 PM)فضل كتب:  يبدو ان كل شىء فشل

مبارك فشل
والثورة فشلت اكثر
والجيش فشل

وانفجار عالم ثالثى عشوائى ينضج على نار جهنم

الله يستر من القادم ... اصبحت متشائما

هذه ضرائب الثورات في المراحل الأولى يا صاحبي. فالثورة دائماً تأكل أبناءها في البداية، ولكنها تستطيع أن تعوّض عليهم البؤس الذي عاشوه في النهاية. المعضلة الرئيسية أنه ليس من حل ولا من مخرج دون هذه الثورات المباركة (رغم كل شيء).

قلبي مع عائلات الضحايا اليوم بالطبع (أقباطاً كانوا أم جنوداً من جيش مصر)، ومن المهم أن يعود الجيش إلى ثكناته وأن تستأنف مصر مسيرتها الطبيعية نحو "دولة المواطنة والحقوق والعدل والمساواة" التي سوف تأتي بعد مخاض عسير، لعل أحد فواصله في هذه التضحيات الجسيمة التي يبذلها أهلنا في وادي النيل.

المهم اليوم الترحم على الشهداء ودفنهم والعمل على ألا يحدث ما حدث ثانية (عبر محاكمات للجناة)، وتخليص البلد من قبضة العسكر بسرعة، والسير بخطى حثيثة نحو دولة القانون والمؤسسات. ولا حل غير هذا. رفعت الأقلام وجفت الطرس ...

واسلموا لي
العلماني

ما يحدث فى مصر اصابنا بالاحباط و الخوف .. يبدو لى ان لم يحدث تدخل خارجى كثيف كعامل ضابط لطبيعة المسار و الهدف المسموح به ولو تركت عشوائية الاحداث لخيار انتخابى محض لجماهير جاهلة فستختار الاسوا والاحقر ستختار التخلف والاوهام طوعيا

لا أرى انه من الصواب ربط كل مشاكل المصريين الأن بالإسلام...يعني هناك نموذج تركي أبهر العالم وهم مسلمين، ونموذج ماليزي و نماذج اخرى...

المشكلة في المسلمين العربان...يعني هل نصوص الإسلام اسوأ من نصوص اليهودية و المسيحية!!!!!! ولكن النص عموما يتم تأويله بما يتماشى مع اهله.

المشكلة الأن ان الجيش تعلم و عرف أصول اللعبة و ان مفاتيح اللعبة مع الغوغاء من السلفيين والاخوان، و مع الوقت سنجد نفس ما حدث للأقباط يحدث للثوار..لتنتهي الثورة بشكل نهائي و نعود لحكم أسوأ من حكم مبارك مليارات المرات.

المشكلة كذلك ان اغلب المسلمين المصريين بسطاء و أغبياء في نفس الوقت ويصدقون أي شيء على المسيحيين..بدئا من ان حفلات الكريسماس يكون بها حفلات جنسية داخل الكنيسة و مروراً بأن البابا شنودة يكره المسلمين ويحرض على قتلهم...واخيرا!!!!!!!! ان الاقباط العزل من السلاح ال ايه بيقتلوا الجيش!!!

الحل هو في حشد شعبي قوي جداً جدا جدا جدا...هناك فئة لم يستخدمها الليبرالييون والعلمانيون بغبائهم وهم الصوفية، وعلى أقل تقدير عددهم يزيد عن 9 مليون. و كذلك الاقباط..لو تم حشد الاقباط و الصوفية و الليبراليين والعلمانيين واليساريين....سيتم القضاء نهائيا على السلفيين والاخوان.

الحجم الحقيقي للاخوان ستجدونه في انتخابات الجامعات

احمد طارق تجاهل سؤالي...سواء عن عمد ام لا فبالفعل الثوار لم يفعلوا شيء لمصر حتى الأن سوى عزل مبارك الكهل العجوز و تسليم البلاد لسلطة دموية تقتل ابناء مصر وللأسف لابديل عنهم سوى الفوضى المدمرة.

رحماك ياربي بحالنا.....

(10-10-2011, 10:00 PM)ahmed ibrahim كتب:  الإسلام هذا هو سبب النقمة الكبرى فى مصر

بضعة يبنون كنيسة أو يحولون بيت لكنيسة

وانت مال اهلك ؟؟؟

بتهدوا ليه ؟؟؟

كل واحد عامل بطل وفريكيكو

هناك حالات كثيرة طائفية لم تصل للإعلام بعد

أو بمعنى أكثر وضوحا :- (( يمنعون نشرها ))

سؤال للإخوة المصريين التي تمتد ذاكرتهم لما قبل عصر السادات. هل كان وضع الأقباط نفسه دوما؟ يعني في فترة عبد الناصر هل اختلف الوضع أو في فترة الملكية؟

لنركز على بناء/ترميم الكنائس لكن لو تريدون التحدث عن حقوقهم بشكل عام فليكن ذلك.

(10-10-2011, 11:17 PM)الحوت الأبيض كتب:  سؤال للإخوة المصريين التي تمتد ذاكرتهم لما قبل عصر السادات. هل كان وضع الأقباط نفسه دوما؟ يعني في فترة عبد الناصر هل اختلف الوضع أو في فترة الملكية؟

لنركز على بناء/ترميم الكنائس لكن لو تريدون التحدث عن حقوقهم بشكل عام فليكن ذلك.

من أقوال أحدهم على قناة العربية إن الأقباط يطالبون بـ:

1 - إصدار قانون ينص على توحيد الأحكام والاجراءات التي تخص أماكن العبادة لكل المصريين.

2 - أصدار قانون ينص على حرية العبادة وحرية تغيير الدين.

3 - إلغاء كل القوانين والإجراءات التي تميز بين المصريين في الوظائف العامة.

تعازينا للزملاء المصريين خاصة الأقباط منهم.

جريمة بشعة وكأن من قام بها هم جنود وشبيحة ماهر الأسد. هل استقدم المشير شبيحة من عند بشار أم هؤلاء القتلة من شبيحة مصر.

كنت ولازلت أنظر لمصر ونظامها السابق كفردوس مقارنة مع سوريا وأسدها ولكني متفاجئ بأن بناء كنيسة يحتاج الى موافقة......

لم أعد أفهم شيئا..نظام من أفضل نسبيا..أين العلمانيين المصريين ممن شاركوا بالثورة..متى تكون الثورة القادمة؟

يا عزيزى العلمانيون يخافون أن يعرفوا بالعلمانين فى التحرير

أنت لا تعلم كم من جواسيس الجماعات الإجرامية الإسلامية يتواجدون

كل شخص يخاف على حياته

ويخشى التحريض ضده

الجميع ينزل كمصرى سوى السلفيين والإخوان طبعا

بيان من الإخوان المسلمين حول الأحداث الأخيرة

هل ما حدث ليلة أمس عند ماسبيرو شيء معقول؟ وبين أناس كانوا يتعاقبون في الصلاة كل جمعة في ميدان التحرير، وكان المسيحيون يصبون الماء على إخوانهم المسلمين للوضوء، وممن ينتمون إلى دينين يأمران بالمحبة والسلام والبر والقسط؟ وبسبب حادثة صغيرة في أقصى جنوب البلاد، كان حلها أيسر ما يكون إذا لم يمكن حلها وديًّا فقد كان من الممكن أن ينظر القضاء في الوثائق والمستندات، فإن وجد ترخيصًا ببناء كنيسة أمر ببنائها كأحسن ما يكون البناء، وإن لم يجد فعلى الجميع أن يحترم النظام والقضاء؟

إن عدد القتلى والجرحى وحجم التخريب كل ذلك يقطع بأن هذه الأحداث ليست وليدة مشكلة كنيسة أسوان بقدر ما هي رغبة من جهات داخلية وخارجية تبغي إجهاض الثورة وتعويق مسيرتها نحو الحرية والعدل والديمقراطية، ولو أدى الأمر إلى حرب أهلية بين إخوة الوطن والدم والتاريخ، كما صرح البعض بغير مواربة.

إن المطالب المشروعة لها قنواتها ولها طريقتها ولها وقتها الذي يناسبها، والشعب المصري كله له مطالبه المشروعة وليس الإخوة الأقباط فقط، ويقينًا ليس هذا هو الوقت المناسب للمطالبة بها؛ فالحكومة الحالية حكومة مؤقتة والظروف العامة غير طبيعية، وحتى لو صدرت مراسيم بقوانين فسوف يعاد النظر فيها فور تشكيل البرلمان المنتخب، فالحكمة تقتضي الصبر والتأني، وانتظار الحكومة المنتخبة من الشعب، التي تستمد شرعيتها منه وتدين بالولاء له وتلبي مطالبه العادلة والمشروعة، لا سيما ونحن على أعتاب الانتخابات الحرة التي طالما تطلَّعنا إليها، فينبغي التعجيل بإجرائها؛ للوصول بالبلاد إلى حالة الاستقرار والشرعية الشعبية والدستورية وإقامة حياة ديمقراطية سليمة.

إننا نعلم أن هناك احتقانًا لدى إخواننا الأقباط؛ نتيجة ما يدعونه من ظلم وتهميش، وأن هذا الظلم الذي يدعونه قام به نظام فاسد مستبد لم يحترم الدين ولا الأمانة، وطال هذا الظلم المصريين جميعًا، ولا يخفى على أحد أن الإخوان المسلمين تعرضوا لأضعاف أضعاف ما تعرض له الآخرون، ومن ثم لا يجوز أن تكون هذه الفترة الحرجة من تاريخ البلاد ظرفًا لتنفيس الاحتقان أو تصفية الحسابات، ومن نظام حالي مؤقت لم يكن هو السبب فيما جرى في الماضي.

إننا نرفض وندين ما نسب إلى السيدة كلينتون من عرضها المساعدة بقوات أمريكية لحماية الكنائس والمناطق الحيوية في مصر، ونعتبر هذا العرض المشبوه محاولة صريحة لاحتلال مصر احتلالاً مباشرًا، فلا زلنا نذكر أن الاحتلال البريطاني لمصر سنة 1882م تم تحت دعوى حماية الأقليات العرقية على إثر مشاجرة حدثت بين أحد المصريين ومواطن مالطي في الإسكندرية، واستمر هذا الاحتلال أكثر من ثمانين عامًا، ونخشى أن تكون هذه الرغبة العدوانية الأمريكية وراء الأحداث المؤسفة التي وقعت بالأمس، وإذا فكرت أمريكا في تنفيذ ذلك فلتعلم أن الشعب المصري كله سيقاوم هذا العدوان بكل ما أوتي من قوة، وإن كانت تريد مصلحة الإخوة الأقباط فلتعلم أنهم إخواننا وهم أقرب إلينا منهم، ونحن مأمورون بحمايتهم وحماية كنائسهم بنص القرآن الكريم.

إننا نطالب بما يأتي:
- نطالب العقلاء بالتدخل لإطفاء نيران الغضب وإحياء روح الأخوة التي صاحبت ثورة 25 يناير وعودة اللحمة للنسيج الوطني الواحد الذي يبرز عظمة الشعب المصري عبر التاريخ.

- نطالب بسرعة التحقيق فيما جرى وإعلان النتائج بمنتهى الشفافية، وإعلاء سيادة القانون فوق كل الأشخاص وكل الاعتبارات؛ حتى ينال كل مخطئ جزاءه العادل.

- ونطالب الإخوة الأقباط بعدم إعطاء الفرصة لأعداء الوطن في الداخل والخارج لإثارة الفتن والقلاقل.

- نطالب بالذهاب إلى الانتخابات وإجرائها وفق جدول زمني مناسب تتفق عليه القوى الوطنية؛ للتعجيل بنقل السلطة وتحمُّل المسئولية وعودة الاستقرار بإيجابياته العديدة.

- نطالب الإعلام بأن يتقي الله في الشعب والوطن، وأن يتحلَّى بالمصداقية والأمانة والشفافية والدقة.

- نطالب بسرعة إصدار قانون العزل السياسي لكل من أفسد الحياة السياسية؛ حتى نجنِّب البلاد البلطجة والفوضى؛ خصوصًا إبان إجراء الانتخابات.

- نطالب ببذل كل الجهود من القوات المسلحة والأمن لحماية العملية الانتخابية، والإخوان المسلمون على استعداد كامل لتشكيل لجان شعبية أو المشاركة في لجان شعبية للمساعدة في تحقيق هذا الهدف الوطني النبيل.

وأخيرًا نذكِّر الناسين بما قاله الجنرال عاموس يادين، الرئيس السابق للاستخبارات الحربية الصهيونية "أمان" ونشرته الصحف في 2/11/2010م؛ أي قبل قيام الثورة، قال: "مصر هي الملعب الأكبر لنشاطات جهاز المخابرات الحربية الصهيوني، وإن العمل في مصر تطور حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979م، لقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من موقع، ونجحْنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي؛ لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائمًا ومنقسمة إلى أكثر من شطر؛ في سبيل تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية؛ لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر"؛ فهل يفيق العقلاء؟!
حفظ الله مصر ووحَّد كلمتها وهدى شعبها وقادتها لما فيه خير البلاد والعباد

الإخوان المسلمون
القاهرة في: 12 من ذي القعدة 1432هـ= الموافق 10 من أكتوبر 2011م.

http://www.youtube.com/watch?v=IhrAGFTxHTI


فيديو من قناة ألمانية لقطات خطيرة لم يذاع لأحداث ماسبيرو 9 10 2011


التلفزيون الالماني يرمي باللوم على الاقباط في ماسبيرو

لو أن من قتل كان من الاخوان المسلمين هل كانوا ليقولوا نفس الكلام؟ لعنكم الله يا عبيد السلطة ياحيوانات يامن ستدمرون الانتفاضة المصرية و تقتلون ما تبقى منها....

فعلاً كل يوم يتأكد لي أن سبب خراب هذه البلاد هو المعارضة التي كانت موجودة وليست السلطة، السلطة السابقة أرحم مليارات المرات من الإخوان والسلفيين...فليعود مبارك ارحم لو كانت هكذا ستعالج الاوضاع!

اين البرادعي مما حدث؟ واين 6 ابريل؟ واين كل القوى السياسية؟ لماذا لا نندد أبداً بما يحدث للمسيحيين؟ يعني شيء غريب ومخجل ان دائما وأبدا يكون الضحايا مسيحيين...ينعل أبو دي بلد طائفية هتموتنا بالسكتة القلبية

(10-11-2011, 12:58 AM)Guru كتب:  لو أن من قتل كان من الاخوان المسلمين هل كانوا ليقولوا نفس الكلام؟

هذه هى النقطة التى يجب ان نتحدث عنها

ولم اجد وصف أفضل مما وصفتهم به

((( كلاب السلطة )))