(10-09-2011, 08:03 PM)أبو إبراهيم كتب:  

(10-09-2011, 07:44 PM)Rfik_kamel كتب:  من قتل هذا الإنسان النبيل غير معروف و لحينه لا توجد دلائل
من هو المستفيد ? ليس النظام حتما ،قد تكون تركيا وقد تكون بعض الأطراف في المعارضة والتي لا تريد رجلا قياديا وقويا سياسيا مثله.

نعم النظام طائش وارتكب كثيرا من الأخطاء الميدانية والتي إنقلبت ضده ، لكن هذه المرة الفعلة كبيرة جدا ولا أحد فوق راسه ريشة.

المعارضة لا تملك ما تدافع به عن نفسها...


ومن اغتال الحريري يغتال مشعل وغيره.

"ومن اغتال الحريري يغتال مشعل وغيره. "
لا ليس صحيحا ظروف إغتيال الحريري تختلف فقد كان من مصلحة النظام أن يتخلص من الحريري الذي تحايل لسرقة لأراضي اللبنانيين مع من دعمه في ذلك من مافيا في سوريا. الحريري لايستحق أن تقطر دمعة من أجله.


لن تستطيع إقناع أحد بعبارة عامة مثل: "الجريمة أوضح من الشمس."


كنت مودا ومحبا لهذا المعارض المحترم جدا وهوا كان مقربا جدا من أحد أصدقائي وأنا أخشى على هذا الصديق أيضا. ذلك يجب عليهم أخذ الحيطة والإحتماء بالجمهور وإذا أمكن تأمين أمن شخصي من الناس المستعدة لذلك طوعا

من جهة أخرى النظام يحمي جماعته وليس معنيا بحماية المعارضة وهنا يكمن الخطر على الأفراد في المعارضة .

لكني لا أفكر بالعاطفة ومن خلال قراءة الوضع الداخلي السوري فمن الواضح جدا أن هذه الضربة تستهدف النظام أولا .

من الواضح جدا أن تركيا هي المستفيدة حتى لو فعلها النظام

أأسف جدا على شباب هذا المعارض الفذ والرائع

(10-10-2011, 04:23 AM)Rfik_kamel كتب:  "ومن اغتال الحريري يغتال مشعل وغيره. "
لا ليس صحيحا ظروف إغتيال الحريري تختلف فقد كان من مصلحة النظام أن يتخلص من الحريري الذي تحايل لسرقة لأراضي اللبنانيين مع من دعمه في ذلك من مافيا في سوريا. الحريري لايستحق أن تقطر دمعة من أجله.

و من اغتال الزعيم كمال جنبلاط و الرئيس بشير جميل و ريمون معوض و المفتي حسن خالد و الوزير بيار جميل و الحاوي و الشيخ معشوق الخزنوي .؟!

(لكنه للأسف لم يوفق باغتيال مضر بدران رئيس وزراء الأردن أيضاً؟)

أرباب السوابق يجب أن يتوجه الاتهام إليهم أولاً .

بعدين ياريت تعطونا سوابق عن عمليات اغتيال لمخابرات تركية في سوريا حتى بعز الأزمة أيام ما كان أوجلان عامل سورية مقر قيادة عملياته و كانوا الجماعة عم يهددوا باجتياح سوريا .!

(10-10-2011, 04:23 AM)Rfik_kamel كتب:  كنت مودا ومحبا لهذا المعارض المحترم جدا وهوا كان مقربا جدا من أحد أصدقائي وأنا أخشى على هذا الصديق أيضا. ذلك يجب عليهم أخذ الحيطة والإحتماء بالجمهور وإذا أمكن تأمين أمن شخصي من الناس المستعدة لذلك طوعا

و الله .. !

لك من شهرين كنت عم تسب و تلعن برب المعارضة هلئ صاروا حبابك و صحابك .؟

(10-09-2011, 03:27 PM)الطرطوسي كتب:  أما في باقي المناطق فكانت مجموعات هائجة لا يجمعها رابط منهم السلمي حقا و منهم من لا يحمل سلاحا و لكنه يخرب و منهم من يحمل سلاحا أبيض و منهم من يحمل سلاحا أسود.

واضح , و أكبر دليل على كلامك قتل الناشط المندس غياث مطر تحت التعذيب , الظاهر كان معاه سلاح أسود . !

(10-09-2011, 03:27 PM)الطرطوسي كتب:  بالعودة إلى التمو
لو كان النظام منزعجا منه جدا فكان بإمكانه اعتقاله. و لديه الحجة في ذلك إذا كان الرجل عضوا في مجلس يطالب صراحة بالتدخل الأجنبي و "الحماية الأجنبية"
فقانون العقوبات السوري ينص على أنه "من دس الدسائس لدى دولة أجنبية ليدفعها إلى العدوان على سوريا عوقب بالأشغال الشاقة المؤبدة" (سواء استجابت تلك الدولة أم لم تستجب)
هذا قانون العقوبات السوري المعمول به منذ 1949 و ليس قانون الطوارئ و لا قانون حزب البعث.
أنا لست من النظام و لست حتى موظفا حكوميا حتى أعلم علم اليقين إن كان النظام اغتاله أم لا
و لكني أفكر بمنطقية.

انت تقوم بمغالطة كبيرة بافتراضك لـ "فهم" النظام .. يعني أنت تتحدث كما لو أن النظام السوري نظاماً يتصرف بطريقة عقلانية منطقية صرفة تجعله يقدر مصلحته جيداً و يعرف مين أين يؤكل الفخذ .

و أبسط رد على افتراضك أن الأزمة السورية (أي أزمة) بدأت بحادثة صغيرة جداً في درعا و كان يمكن للنظام أن يحتويها بالتضحية "بعاطف نجيب" ابن خالة بشار و "فيصل كلثوم" أكباش فداء و الزج بهم في السجون و تقديمهم للمحاكمة -ولو شكيلاً- لتمرير فقط هذه المرحلة العويصة التي تعصف بالعالم العربي من أقصاه إلى أقصاه , لكن لا .. النظام لم و لن يتخلى عن إدراته القمعية للبلاد , فمارس كل عنجيته في أسوء توقيت و أسوء مكان ,و بحمقه فقط أشعلها ثورة حقيقية بطول البلاد و عرضها من مستصغر الشرر (أطفال درعا) .

و لمن لا يعرف حوران , فقد كانت هذه المحافظة بمثابة الخزان البشري لحزب البعث , و تقلد الكثير من أبناءها مناصب عليا في الدولة لا يحلم بها أبناء بقية المحافظات (بالنسبة و التناسب) و لهم أيضاً حصة الأسد من كعكعة البعثات الخارجية و التعيينات في السلك الدبلوماسي .

فهل هذا "النظام" فهم مصلحته جيداً عندما لعن أفطاس تلك المحافظة الحليفة لنظامه .؟!

(10-09-2011, 03:27 PM)الطرطوسي كتب:  و أعود و أقول لك.
عندما أذيع نبأ اغتياله فالوجوه التي اسودت من حولي هي وجوه"الشبيحة".
و الوجوه التي ابيضت و تفاءلت هي وجوه "المندسين".
هذا ما رأيته من حولي ببساطة

أنا بفسرلك ياها , هذول "المندسين" اللي قاعد معهم مش عارفين منيح دور "مشعل تمو" التنسيقي مع الحراك الكردي و معارضة الخارج و الذي تبلور في هيكلة المجلس الوطني .(باتحاد كل من "الاخوان" و "إعلان دمشق" و "الحراك الكردي" مع المستقلين في مجلس موحد)

الرفيق الحزبي كامل،

كل مبرراتك لا تفيد، ولا يوجد فيها غير منطق واحد : الدفاع عن الشيطان مهما كلف الأمر.

حتى لو كتبت الجرائد، لا مكان لمنطقك في العالم العربي الجديد.

أنصحك بالانتقال إليه، وإلا فستبقى على الشجر وحيداً.

سيبقى عنفوان الشهيد مزهرا دوما في ربيع سوريا

(10-10-2011, 08:48 AM)نوار الربيع كتب:  

(10-10-2011, 04:23 AM)Rfik_kamel كتب:  "ومن اغتال الحريري يغتال مشعل وغيره. "
لا ليس صحيحا ظروف إغتيال الحريري تختلف فقد كان من مصلحة النظام أن يتخلص من الحريري الذي تحايل لسرقة لأراضي اللبنانيين مع من دعمه في ذلك من مافيا في سوريا. الحريري لايستحق أن تقطر دمعة من أجله.

و من اغتال الزعيم كمال جنبلاط و الرئيس بشير جميل و ريمون معوض و المفتي حسن خالد و الوزير بيار جميل و الحاوي و الشيخ معشوق الخزنوي .؟!

(لكنه للأسف لم يوفق باغتيال مضر بدران رئيس وزراء الأردن أيضاً؟)

أرباب السوابق يجب أن يتوجه الاتهام إليهم أولاً .

بعدين ياريت تعطونا سوابق عن عمليات اغتيال لمخابرات تركية في سوريا حتى بعز الأزمة أيام ما كان أوجلان عامل سورية مقر قيادة عملياته و كانوا الجماعة عم يهددوا باجتياح سوريا .!

(10-10-2011, 04:23 AM)Rfik_kamel كتب:  كنت مودا ومحبا لهذا المعارض المحترم جدا وهوا كان مقربا جدا من أحد أصدقائي وأنا أخشى على هذا الصديق أيضا. ذلك يجب عليهم أخذ الحيطة والإحتماء بالجمهور وإذا أمكن تأمين أمن شخصي من الناس المستعدة لذلك طوعا

و الله .. !

لك من شهرين كنت عم تسب و تلعن برب المعارضة هلئ صاروا حبابك و صحابك .؟

"من اغتال الزعيم كمال جنبلاط و الرئيس بشير جميل و ريمون معوض و المفتي حسن خالد و الوزير بيار جميل و الحاوي و الشيخ معشوق الخزنوي .؟! "

يا نوار يا زميلي الطيب:

أنا أقول أنه ليس من مصلحة النظام إغتيال المناضل مشعل التمو في هذا الوقت, أما عن الأسماء اللبنانية التي ذكرتها حضرتك فقد كان الظرف مختلفا وكان إحتلال لبنان مؤيدا ومسنودا من أمريكا وإسرائيل وروسيا الخ.

"لك من شهرين كنت عم تسب و تلعن برب المعارضة هلئ صاروا حبابك و صحابك .؟"

أنا أذكر دائما أن أصدقائي من المعارضة هم أكثر من اللا معارضة لكني أشجب دائما المعارضة الخارجية العميلة للغرب والمعارضة الإسلاموية والطائفية فقط ولا أضع الجميع في سلة واحدة.

هل وجدتني يوما أعارض التجمع الوطني الديوقراطي أو الحركة الكردية?

---

(10-10-2011, 10:30 AM)أبو إبراهيم كتب:  الرفيق الحزبي كامل،

كل مبرراتك لا تفيد، ولا يوجد فيها غير منطق واحد : الدفاع عن الشيطان مهما كلف الأمر.

حتى لو كتبت الجرائد، لا مكان لمنطقك في العالم العربي الجديد.

أنصحك بالانتقال إليه، وإلا فستبقى على الشجر وحيداً.

حزب إيه اللينت تتكلم عليه هو إنت تعرف معني الحزب إيه!

عزيزي أنا يعني تقريبا عدمي لأسباب حقيقية تتعلق بالفساد المستشري في الدماء
لم أجد إللا القليل ممن تسنح لهم الفرص للدوس على الآخرين في سبيل مصالحهم ولم يفعلوا. هذا كل ما هنالك وبالتالي لا أستطيع بتجربتي التوقيع على صفحة بيضاء.
إذن عن أي شيطان تحدث ? من الأحرى بك أن تحدث عن الشياطين جميعا!

---

عندها يصح الصحيح ونستطيع أن تجد لغة مشتركة

(10-11-2011, 03:12 AM)Rfik_kamel كتب:  ......
عزيزي أنا يعني تقريبا عدمي لأسباب حقيقية تتعلق بالفساد المستشري في الدماء
.....

ما دمت تعترف أن الفساد مستشري في دمائك، فلماذا تريدنا أن نصدق ما تقول !!
عجبي !

مشكلة الزميل رفيق، كالكثيرين الآخرين أنه يعتقد أن النظام السوري متماسك وقوي وفيه طرف قوة واضح المعالم كأيام حافظ الأسد.
بينما الواقع السياسي منذ جريمة قتل الحريري توضح أن النظام السوري أصبح متعدد الأقطاب داخل النظام، فبشار الأسد لا يملك من أمره إلا ما تمليه عليه العصابة وتقنعه وتلعب به العصابة الحاكمة المؤلفة بجلها اليوم من أطفال مدللين لمجرمي النظام السابق.
إننا أمام نظام "سائب" يعتقد البعض أنه ما زال قوياً، وهو فعلياً منهار أخلاقياً وانضباطاً .. حينما يعلم الناس ذلك سيسقط خلال فترة قياسية.
وبكل الأحوال هو ساقط، لأنه الآن يجابه ما ليس باستطاعته مجابهته، فالطفل المدلل لا يعرف غير الحرد والتهديد والتصرفات الحمقاء. فمن يُخرج علينا "حسون" ليهدد الغرب بالاستشهاديين (الذين كان يصفهم منذ هنيهة تاريخية بالانتحاريين ويحذر الغرب من الإرهابيين). ومن يُخرج علينا المعلم ليهدد بعقوبات صارمة، فنكتشف فجأة أن سوريا صارت دولة عظمى تهدد وتزبد وترعد .. ليس غريباً عليه أن يعتقد أنه بمنأى عن أي محاسبة ومساءلة حين يقتل "مشعل تمو". إنه نظام أرعن أهوج متعالٍ يعيش خارج الزمان، أضاف نظام الأبناء هذه الصفات لمثالبه التأسيسية (القمعي الاستبدادي الإجرامي الدموي).
وعليه سيبني سقوطه المدوي.

تحياتي

(10-11-2011, 04:21 PM)أبو نواس كتب:  

(10-11-2011, 03:12 AM)Rfik_kamel كتب:  ......
عزيزي أنا يعني تقريبا عدمي لأسباب حقيقية تتعلق بالفساد المستشري في الدماء
.....

ما دمت تعترف أن الفساد مستشري في دمائك، فلماذا تريدنا أن نصدق ما تقول !!
عجبي !

لك من زمان القمر ما بان
هيك فهمت القصة?،الفساد الأخلاقي هون أن يطبل واحد مثلك بمبادئ مثالية ويطالب باليمقراطية لكنه بوضوح ناصع يحاول لجم الطرف الآخر والتهجم الفظ, علمني هنا كيف علي أن أثق بصحة مسارك وصواب أفكارك ما دام سلوكك ينافي ما تتقول?

---

(10-12-2011, 12:27 AM)ابن سوريا كتب:  مشكلة الزميل رفيق، كالكثيرين الآخرين أنه يعتقد أن النظام السوري متماسك وقوي وفيه طرف قوة واضح المعالم كأيام حافظ الأسد.
بينما الواقع السياسي منذ جريمة قتل الحريري توضح أن النظام السوري أصبح متعدد الأقطاب داخل النظام، فبشار الأسد لا يملك من أمره إلا ما تمليه عليه العصابة وتقنعه وتلعب به العصابة الحاكمة المؤلفة بجلها اليوم من أطفال مدللين لمجرمي النظام السابق.
إننا أمام نظام "سائب" يعتقد البعض أنه ما زال قوياً، وهو فعلياً منهار أخلاقياً وانضباطاً .. حينما يعلم الناس ذلك سيسقط خلال فترة قياسية.
وبكل الأحوال هو ساقط، لأنه الآن يجابه ما ليس باستطاعته مجابهته، فالطفل المدلل لا يعرف غير الحرد والتهديد والتصرفات الحمقاء. فمن يُخرج علينا "حسون" ليهدد الغرب بالاستشهاديين (الذين كان يصفهم منذ هنيهة تاريخية بالانتحاريين ويحذر الغرب من الإرهابيين). ومن يُخرج علينا المعلم ليهدد بعقوبات صارمة، فنكتشف فجأة أن سوريا صارت دولة عظمى تهدد وتزبد وترعد .. ليس غريباً عليه أن يعتقد أنه بمنأى عن أي محاسبة ومساءلة حين يقتل "مشعل تمو". إنه نظام أرعن أهوج متعالٍ يعيش خارج الزمان، أضاف نظام الأبناء هذه الصفات لمثالبه التأسيسية (القمعي الاستبدادي الإجرامي الدموي).
وعليه سيبني سقوطه المدوي.

تحياتي

إبن سوريا
ربما كان ما تذكره كله صحيحا لكن معظم نقاشنا كان حول موضوعين إثنين:

١- ماهية المعارضة و"الثورة" وتعبيرها عن كافة أطياف المجتمع السوري
2 - إقناعها للناس بأنها بديل حقيقي