(10-16-2011, 05:43 PM)رضا البطاوى كتب:  

شعار الاسلام هو الحل واجب على كل القوى
القوى الليبرالية واليسارية وكل من يدخل تحت كلمة العلمانية يرون فى شعار الاسلام هو الحل فى الانتخابات المصرية شعارا دينيا يحرمه القانون الانتخابى وقد غاب عن عن هذه القوى الحزبية شىء مهم يلغى القانون وهو مواد الدستور والإعلان الدستورى التى تقول فى إحدى المواد الأولى :
الإسلام دين الدولة
وهى مادة تعنى بالنسبة لشعب الدولة شعار الإسلام هو الحل
ومن ثم فإن تلك القوى تفقد شرعيتها الوجودية فى الدولة المصرية فى حالة عدم اعترافها بالشعار الموجود فى مادة الإسلام دين الدولة .
ومن هنا على تلك القوى ألا تتكلم عن الشعار لأنه ملزم لكل القوى فى الاعلان الدستورى وزمن لم يعترف به فهو لا يعترف بشرعية الدولة نفسها وعليها بدلا من أن تقول :
أن الجماعة الفلانية أو الحزب الفلانى تستخدم شعارا دينيا فى صالحها أن تستخدم هى نفسها الشعار لأنه سيخرج من بين الشعب من يرفع دعوى ببطلان تلك الأحزاب لعدم اعترافها بإحدى مواد الإعلان الدستورى .
إن الشعار ملزم للكل وينبغى حسم المسألة دستوريا فهذه القوى تستخدم نفس اسلوب النظام القديم عندما كان يحرم الشعار مع أنه كان ملزم به هو الأخر دستوريا ولكنه كان يحارب الجماعات التى ترفع الشعار تخويفا للناس من الإسلام ومن الجماعات كى ينصرفوا عنها.
إن القوى التى تتصور أن الناس ينتخبون جماعات لمجرد رفع الشعار أو لوجود كلمة اسلامية واهمة فالانتخابات فى مصر كما فى غيرها انتخب من ينفعك ماليا أو يكون قريبا لك وأما الانتخاب الفكرى فهو شىء قليل جدا فلا أحد سوى قلة من الناس تنتخب حسب برنامج فكرى معين .

LOL

لا تشد على حالك هالقد يا رضا يا بطاوي لتروح تساوي إشي أو تنفتق هلأ
لا تخاف و اطمن و حط حوافرك بمية بااااااااااااااردة لأنه الغالبية متخلفين و مآمنين إنه "الإسلام هو الحل" مو عندكم بمصر بس بكل مكان بالشرق الأوسخ
أما بالنسبة لليبراليين فقسم كبير منهم مقضينها صرمحة و الداهية لما يقولولك علمانيين يا سلام سلم و قتيها اعرف إنه الطاسة ضايعة

(10-16-2011, 05:43 PM)رضا البطاوى كتب:  

شعار الاسلام هو الحل واجب على كل القوى
القوى الليبرالية واليسارية وكل من يدخل تحت كلمة العلمانية يرون فى شعار الاسلام هو الحل فى الانتخابات المصرية شعارا دينيا يحرمه القانون الانتخابى وقد غاب عن عن هذه القوى الحزبية شىء مهم يلغى القانون وهو مواد الدستور والإعلان الدستورى التى تقول فى إحدى المواد الأولى :
الإسلام دين الدولة
وهى مادة تعنى بالنسبة لشعب الدولة شعار الإسلام هو الحل
ومن ثم فإن تلك القوى تفقد شرعيتها الوجودية فى الدولة المصرية فى حالة عدم اعترافها بالشعار الموجود فى مادة الإسلام دين الدولة .
ومن هنا على تلك القوى ألا تتكلم عن الشعار لأنه ملزم لكل القوى فى الاعلان الدستورى وزمن لم يعترف به فهو لا يعترف بشرعية الدولة نفسها وعليها بدلا من أن تقول :
أن الجماعة الفلانية أو الحزب الفلانى تستخدم شعارا دينيا فى صالحها أن تستخدم هى نفسها الشعار لأنه سيخرج من بين الشعب من يرفع دعوى ببطلان تلك الأحزاب لعدم اعترافها بإحدى مواد الإعلان الدستورى .
إن الشعار ملزم للكل وينبغى حسم المسألة دستوريا فهذه القوى تستخدم نفس اسلوب النظام القديم عندما كان يحرم الشعار مع أنه كان ملزم به هو الأخر دستوريا ولكنه كان يحارب الجماعات التى ترفع الشعار تخويفا للناس من الإسلام ومن الجماعات كى ينصرفوا عنها.
إن القوى التى تتصور أن الناس ينتخبون جماعات لمجرد رفع الشعار أو لوجود كلمة اسلامية واهمة فالانتخابات فى مصر كما فى غيرها انتخب من ينفعك ماليا أو يكون قريبا لك وأما الانتخاب الفكرى فهو شىء قليل جدا فلا أحد سوى قلة من الناس تنتخب حسب برنامج فكرى معين .

بالضبط، و لهذا السبب بالذات على كل تلك القوى العمل و الاصرار على الغاء هذه المادة من الدستور و العمل ايضا على قطع دابر الاسلام و كل ما يمت اليه بصلة من تشريعات و غيرها، من اي مواد في اي دستور مدني، يراد منه حكم دولة حضارية!!!

لو احنا دوله محترمه بجد مفروض يتحاكم كل من يرفض العلمانيه ويتعدي علي القيم الليبراليه وحقوق الانسان بشعارات او تصريحات
لكن عمالين تبرطعوا وتبجحوا بكل صلف عشان معتمدين علي جهل طابور طويل من المصريين وعلي فساد العسكر الي متفرقش معاهم
دوله علمانيه من اسلاميه , هقول ايه بس حتي الثوره مش نافعه مع البلد دي , طول ما انتم فيها عمرها ما هتعمر ..

(...) لو تمكن الشيطان من إدارة العالم وتمكن من الإله وأصبح الشيطان هو السميع العليم وهو القادر علي كل شئ وهو المرعوب والمخوف وهو الذي يحاسب ويعاقب علي من يفعل الحسنات ويعذب من يقوم بالسيئات وبمعني آخر لو ينعكس الوضع ويقوم الشيطان الرجيم بمهام الإله المنهزم هو وقواته أمام القوات الشيطانية ؟هل ينتهي الخير من علي وجه الأرض؟وأي خير هو الذي سيقضي عليه الشيطان الرجيم ؟أليس الإله وزبانيته في حروب مستمرةلهزيمة الشطان الرجيم؟ولنأخذ مثال الصومال الواقعة تحت سيطرة جماعات الإله الرحيم وهل سيتمكن الشيطان وزبانيته من تعذيبهم وتجويعهم وترويعهم أكثر من جماعات الإله الرحيم إله الإسلام ورسوله؟وهل لو تمكن الشيطان الرجيم وجماعته من كتابة دستور مصر و تمكن من القضاء علي نفوذ الجماعات الإسلامية من أخوان وسلفية وقام الشيطان الرجيم بمعونة المثقفين والليبراليين من كتابة دستور دولة مصر هل سيكون حال مصر وشعبها أسوأ من حال مصر في هذة الأيام تحت ضغوط جماعات البلطجة بإسم الإله علي مختلف ألوانهم وأطيافهم؟وما هو الذي ينتظر شعب مصر لو تمكن الشيطان الرجيم بمساعدة جماعات التنوير المصرية التخلص من هيمنة إله الإسلام وجماعاته علي مقدرات مصر المحروسة؟هل يتغير حال مصر وشعبها إلي الأسوأ؟ أتمني أن يتمكن الشيطان الرجيم من مقدرات شعب مصر لنري نتائج التجربة وعلي الأقل يمكننا المقارنة الحقيقية ما بين قدرة إله الإسلام المتكبر المتعالي القويم الجبار القادر علي كل شئ نتمكن من المقارنة بصدق وواقعية ما بين حال بلد واحد كمصر في قبضة الشيطان بعدما أزهق تحضرها سبحانه الإله الواحد الأحد هو وجماعاته والمؤمنيين بقدرته وعلي كل مؤمن بقدرة إله الإسلام وغير أن يتقبل هذة التجربة بروح متسامحة ويعطي الفرصة للشيطان الرجيم إما أن يصلح أحوال بلادنا أو العكس وليس هنالك أسوا من حال مصر اليوم وعندئذ نؤمن جميعنا ملحدين وغير بأن الإله البدوي هو الحل ولا بديل عن تخلفه وعنصريته وجلافته ؟مجرد حرية رأي وعدالة في إتاحة الفرصة لكل من يطالب بالمشاركة في حلول مشاكل العصر عامة ومشكلة دولة مصر خاصة


علي جندي

انا مش فاهم يعنى

فعلا ياسر معاه حق

ما الذى يمكن فعله اكبر من الثورة لنضج تلك العقول

يعنى كل من حولكم يتحدث وانتم ترفضون الإنصات

1- الصومال

2- افغانستان

3- غزة

4- السعودية

5- إيران

هل ترغب أن ترى مصر مثل إحديهما ؟؟؟

ام ان الشيوخ المصريين سيجلبون الذئب من ذيله ؟؟؟

حقة أنا لا أفهم ما هو سر تلك العقول الصماء !!!