(10-24-2011, 03:15 PM)observer كتب:  

(10-24-2011, 02:10 PM)على نور الله كتب:  ابانوب
انا لا اشكك بالميلاد العذراوى , و لكنى اؤمن بالقصة القرانية و لا اؤمن بالقصة الغبية التى فى دينك و التى تعلم النصب و الاحتيال و الدجل .
القران يقول ان كل الناس شاهدت العذراء تحمل طفلا رضيعا فغضبوا و اتهموها , و هذا هو المنطق , يعنى حضرتك لما تشوف واحدة ولدت طفلا رضيعا تحمله حتقول عنها ايه ؟؟؟
و لكن الله اثبت براءتها و اثبت ان المسيح تمت ولادته بمعجزة بان قدم للناس معجزة راوها جميعا , و لم يستطيعوا اتهام العذراء بكلمة واحدة بل تحولت مرة اخرى فى نظرهم الى قديسة لا يتطرق اليها الشك , اذ تكلم الطفل الرضيع فى المهد و اخبرهم انه رسول الله و انه معجزة من معجزات الله و كلمة منه .
اما دينك فيقول انه عاش ثلاثين سنة , و الناس كلهم يعرفون انه ابن يوسف , و بعد هذه المدة اخبرهم انه ابن الرب و ليس ابن يوسف , ما هذه المهزلة و المسخرة , ان لم يكن هذا نصب و دجل فماذا يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ان يعرف يوسف براءة زوجه بالاحلام , فدينكم يزدريكم , و يعلمكم الخولنة .
الرواية الاسلامية هى الصحيحة , و اثبات معجزة الولادة مستحيل الا بمعجزة اعظم منها و هى كلام طفل فى المهد فيثبت للجميع و للقديس يوسف يوسف ايضا انها بريئة و ان الطفل رسول الله .

اما ان يخلق الله ملاكا من الماء الذى يتطهر به المتمتع فلا غرابة و لا استغراب , لان العلاقة الزوجية عندنا طهارة و شرف بينما هى عندكم نجاسة و قرف يجب الاقلال منها
لذلك نساؤكم تبحث عن غيركم و تهرب من القساوسة الى المسلمين الفحول .

اما ان تاكل لحم ربك و تشرب دمه
فلا اقول الا , ربنا يقرفكم

نعم، العلاقة الزوجية هي علاقة طاهرة و شريفة، و لكن ما نراه في هذا الشريط ليس زواج، بل هو زنى مقنع، و هو بعيد كل البعد عن العفة و الطهارة. فهو بالضبط كما تسمونه انتم متعة، متعة مع اي امرأة كانت و لزمن محدود يمكن ان يصل حتى لدقائق معدودات مقابل أجر. و حتى الاطفال لم تسلم من شبقكم و شبق ائمتكم الجنسي، فأجازوا لكم التمتع بالاطفال ومفاخذة الرضع، فعن اي شرف و عن اي طهارة تتحدثون؟؟!!! وكل هذا يهون مع ما تنسبونه للذات الالهية من اهانة، عندما تدعون ان هذا ما جائت به السماء، و ان المتعة سنة من رب العالمين!!! لا ادري ان كنت تدري، انكم بهذا، تشتركون مع عبدة الشيطان في احدى طقوسهم، و هي العبادة من خلال ممارسة الجنس؟! انتم نفوسٌ هالكة لا محالة، ان لم تتوبوا وتصنعوا سُبلِ الربِ مستقيمة.

أنا أجد أن "المتعة" من أجمل التشريعات الإسلامية على الإطلاق. وهي ضابط رائع للعلاقات الجنسية في المجتمع بحيث أن وجودها قد يخفف وجود الدعارة كثيراً ولربما قضى عليها أو كاد. فالمجتمع، أي مجتمع، بحاجة لهذه القنوات "غير الكلاسيكية" للعلاقات الجسدية، والدليل على هذه "الحاجة" هو أن "الدعارة" حتى اليوم هي - كما تلقب - "أقدم مهنة في التاريخ".

أنا لا أفهم حتى اليوم لماذا يتم "تعيير" الشيعة "بزواج المتعة" وكأنه "نقيصة" مع أنه من أفضل "التشريعات الموجودة"، طبعاً ما زال هذا بعيداُ عن "الأطفال" لأسباب إنسانية وأخلاقية لا أستطيع التنازل عنها. أما بالنسبة للبالغين من الرجال والنساء فالتشريع "الشيعي" (الذي يقابله عند السنة "زواج المسيار") هو تشريع "مريح جداً" و"اجتماعي جداً"، فماذا يؤخذ عليه حقاً؟ ولماذا توصف العلاقة "الجسدية" بين رجل وامرأة بانها "طاهرة وشريفة" إن كانت من خلال "قناة الزواج العادية" بينما هي "مخجلة أو آثمة" من خلال قناة "زواج المتعة"؟ فهل "مدة الزواج" هي ما يحدد "طهارته وشرفه"؟ ولكن ما علاقة "الطهارة والشرف" "بالمدة الزمنية"؟
لا أعتقد بأن هناك علاقة، فلو تزوجت امرأة من رجل، ثم توفي هذا في صبيحة اليوم التالي، فهل تصبح علاقتهما "آثمة" أو "مخجلة" أو غير "شريفة"؟ بالطبع لا، إذا فلا علاقة للمدة في "الطهر والشرف"، فما المشكلة إذاً في "زواج المتعة" الذي وجد "كواق اجتماعي" و"كمنظم للنزوات" خارج بيت الزوجية؟

بجد لا أعرف ... فمعظم الناس على الانترنت، كما أرى، ينكر على الشيعة هذا التشريع وأنا كنت أتمنى أن يكون موجوداً في الأديان الأخرى، فهو خطوة "تقدمية" جداً بالنسبة إلى "تحجر الأديان وتكلسها" أمام القضايا الجنسية.

واسلم لي
العلماني

الزميل العلمانى
انت تنظر للموضوع من ناحية حيادية و لذلك خرجت بهذه النتيجة
بينما هم ينظرون من ناحية كيدية و من خبرتى هم يحسدون الشيعة على ذلك , و صدقنى اننى اعرف على الاقل ثلاثة اشخاص من متعصبى السنة يمارسون المتعة و لكن يتخفون عن اخوانهم , و لو تم طرح الموضوع امام السنة فهم يتهجمون بكل ضراوة على المتعة .
انا شخصيا احترم خصوصيات كل مجتمع و احترم خصوصيات كل دين , و ما صدر هنا ليس معيارا , فابانوب جعلنى اخرج عن طورى و الا فاننى احترم المسيحية بالرغم من اننى لا اؤمن بعقيدتها طبعا .
الزنا هو العلاقة التى حرمتها شريعة صاحب العلاقة , يعنى انا لا استطيع اعتبار المسيحى زانيا اذا تزوج بناء على شريعته الدينية , فكون المسيحى زانى ام لا تحدده شريعته و ليس الاسلام شريعتى .
و كذلك ليس شريعة المسيحى من تحدد ان كان المسلم زانى ام لا بل الشريعة الاسلامية
و لكن ماذا اقول بعقول بعض الزملاء التى عششت فيها الطائفية حتى صارت ترىد فرض تشريعاتها على الاخرين .
و اخيرا اتفق معك فى نظرتك بالنسبة لزواج المتعة , و اتعجب من هذه النظرة لفعل الجنس و كانه جريمة او قذارة حتى لو كان مع زوجة شرعية .
الجنس علاقة رومانسية و تعاطف و تلاقى بين الجنسين , فان لم يكن فيه ضرر للاخرين فما المانع ؟؟؟
كما ان الحياة اثبتت ان العلاقة زوجية لا يمكن ان تلتزم دائما بالزواج الدائم , بل هناك ظروف تفرض عدم وجود فرصة للزواج الدائم فلا ارى مانعا من علاقة مؤقتة تلتزم بشروط اخلاقية كعدم التمتع مع متزوجة و التزام العدة بعد الفراق كى لا تختلط الانساب .

(10-25-2011, 01:16 AM)العلماني كتب:  

(10-24-2011, 03:15 PM)observer كتب:  

(10-24-2011, 02:10 PM)على نور الله كتب:  ابانوب
انا لا اشكك بالميلاد العذراوى , و لكنى اؤمن بالقصة القرانية و لا اؤمن بالقصة الغبية التى فى دينك و التى تعلم النصب و الاحتيال و الدجل .
القران يقول ان كل الناس شاهدت العذراء تحمل طفلا رضيعا فغضبوا و اتهموها , و هذا هو المنطق , يعنى حضرتك لما تشوف واحدة ولدت طفلا رضيعا تحمله حتقول عنها ايه ؟؟؟
و لكن الله اثبت براءتها و اثبت ان المسيح تمت ولادته بمعجزة بان قدم للناس معجزة راوها جميعا , و لم يستطيعوا اتهام العذراء بكلمة واحدة بل تحولت مرة اخرى فى نظرهم الى قديسة لا يتطرق اليها الشك , اذ تكلم الطفل الرضيع فى المهد و اخبرهم انه رسول الله و انه معجزة من معجزات الله و كلمة منه .
اما دينك فيقول انه عاش ثلاثين سنة , و الناس كلهم يعرفون انه ابن يوسف , و بعد هذه المدة اخبرهم انه ابن الرب و ليس ابن يوسف , ما هذه المهزلة و المسخرة , ان لم يكن هذا نصب و دجل فماذا يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ان يعرف يوسف براءة زوجه بالاحلام , فدينكم يزدريكم , و يعلمكم الخولنة .
الرواية الاسلامية هى الصحيحة , و اثبات معجزة الولادة مستحيل الا بمعجزة اعظم منها و هى كلام طفل فى المهد فيثبت للجميع و للقديس يوسف يوسف ايضا انها بريئة و ان الطفل رسول الله .

اما ان يخلق الله ملاكا من الماء الذى يتطهر به المتمتع فلا غرابة و لا استغراب , لان العلاقة الزوجية عندنا طهارة و شرف بينما هى عندكم نجاسة و قرف يجب الاقلال منها
لذلك نساؤكم تبحث عن غيركم و تهرب من القساوسة الى المسلمين الفحول .

اما ان تاكل لحم ربك و تشرب دمه
فلا اقول الا , ربنا يقرفكم

نعم، العلاقة الزوجية هي علاقة طاهرة و شريفة، و لكن ما نراه في هذا الشريط ليس زواج، بل هو زنى مقنع، و هو بعيد كل البعد عن العفة و الطهارة. فهو بالضبط كما تسمونه انتم متعة، متعة مع اي امرأة كانت و لزمن محدود يمكن ان يصل حتى لدقائق معدودات مقابل أجر. و حتى الاطفال لم تسلم من شبقكم و شبق ائمتكم الجنسي، فأجازوا لكم التمتع بالاطفال ومفاخذة الرضع، فعن اي شرف و عن اي طهارة تتحدثون؟؟!!! وكل هذا يهون مع ما تنسبونه للذات الالهية من اهانة، عندما تدعون ان هذا ما جائت به السماء، و ان المتعة سنة من رب العالمين!!! لا ادري ان كنت تدري، انكم بهذا، تشتركون مع عبدة الشيطان في احدى طقوسهم، و هي العبادة من خلال ممارسة الجنس؟! انتم نفوسٌ هالكة لا محالة، ان لم تتوبوا وتصنعوا سُبلِ الربِ مستقيمة.

أنا أجد أن "المتعة" من أجمل التشريعات الإسلامية على الإطلاق. وهي ضابط رائع للعلاقات الجنسية في المجتمع بحيث أن وجودها قد يخفف وجود الدعارة كثيراً ولربما قضى عليها أو كاد. فالمجتمع، أي مجتمع، بحاجة لهذه القنوات "غير الكلاسيكية" للعلاقات الجسدية، والدليل على هذه "الحاجة" هو أن "الدعارة" حتى اليوم هي - كما تلقب - "أقدم مهنة في التاريخ".

أنا لا أفهم حتى اليوم لماذا يتم "تعيير" الشيعة "بزواج المتعة" وكأنه "نقيصة" مع أنه من أفضل "التشريعات الموجودة"، طبعاً ما زال هذا بعيداُ عن "الأطفال" لأسباب إنسانية وأخلاقية لا أستطيع التنازل عنها. أما بالنسبة للبالغين من الرجال والنساء فالتشريع "الشيعي" (الذي يقابله عند السنة "زواج المسيار") هو تشريع "مريح جداً" و"اجتماعي جداً"، فماذا يؤخذ عليه حقاً؟ ولماذا توصف العلاقة "الجسدية" بين رجل وامرأة بانها "طاهرة وشريفة" إن كانت من خلال "قناة الزواج العادية" بينما هي "مخجلة أو آثمة" من خلال قناة "زواج المتعة"؟ فهل "مدة الزواج" هي ما يحدد "طهارته وشرفه"؟ ولكن ما علاقة "الطهارة والشرف" "بالمدة الزمنية"؟
لا أعتقد بأن هناك علاقة، فلو تزوجت امرأة من رجل، ثم توفي هذا في صبيحة اليوم التالي، فهل تصبح علاقتهما "آثمة" أو "مخجلة" أو غير "شريفة"؟ بالطبع لا، إذا فلا علاقة للمدة في "الطهر والشرف"، فما المشكلة إذاً في "زواج المتعة" الذي وجد "كواق اجتماعي" و"كمنظم للنزوات" خارج بيت الزوجية؟

بجد لا أعرف ... فمعظم الناس على الانترنت، كما أرى، ينكر على الشيعة هذا التشريع وأنا كنت أتمنى أن يكون موجوداً في الأديان الأخرى، فهو خطوة "تقدمية" جداً بالنسبة إلى "تحجر الأديان وتكلسها" أمام القضايا الجنسية.

واسلم لي
العلماني

ولو أني ملتزم جدا بواحدة
زميل علي هل يمكن أن تشرح زواج المتعة بالتفصيل أو إذا كان لديك رابط

الزميل رفيق كامل
تفضل:




http://www.aqaed.com/faq/0189/

http://www.rafed.net/books/aqaed/motaa/

(10-24-2011, 02:10 PM)على نور الله كتب:  ابانوب
انا لا اشكك بالميلاد العذراوى , و لكنى اؤمن بالقصة القرانية و لا اؤمن بالقصة الغبية التى فى دينك و التى تعلم النصب و الاحتيال و الدجل .
القران يقول ان كل الناس شاهدت العذراء تحمل طفلا رضيعا فغضبوا و اتهموها , و هذا هو المنطق , يعنى حضرتك لما تشوف واحدة ولدت طفلا رضيعا تحمله حتقول عنها ايه ؟؟؟
و لكن الله اثبت براءتها و اثبت ان المسيح تمت ولادته بمعجزة بان قدم للناس معجزة راوها جميعا , و لم يستطيعوا اتهام العذراء بكلمة واحدة بل تحولت مرة اخرى فى نظرهم الى قديسة لا يتطرق اليها الشك , اذ تكلم الطفل الرضيع فى المهد و اخبرهم انه رسول الله و انه معجزة من معجزات الله و كلمة منه .
اما دينك فيقول انه عاش ثلاثين سنة , و الناس كلهم يعرفون انه ابن يوسف , و بعد هذه المدة اخبرهم انه ابن الرب و ليس ابن يوسف , ما هذه المهزلة و المسخرة , ان لم يكن هذا نصب و دجل فماذا يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ان يعرف يوسف براءة زوجه بالاحلام , فدينكم يزدريكم , و يعلمكم الخولنة .
الرواية الاسلامية هى الصحيحة , و اثبات معجزة الولادة مستحيل الا بمعجزة اعظم منها و هى كلام طفل فى المهد فيثبت للجميع و للقديس يوسف يوسف ايضا انها بريئة و ان الطفل رسول الله .

اما ان يخلق الله ملاكا من الماء الذى يتطهر به المتمتع فلا غرابة و لا استغراب , لان العلاقة الزوجية عندنا طهارة و شرف بينما هى عندكم نجاسة و قرف يجب الاقلال منها
لذلك نساؤكم تبحث عن غيركم و تهرب من القساوسة الى المسلمين الفحول .

اما ان تاكل لحم ربك و تشرب دمه
فلا اقول الا , ربنا يقرفكم

قصص الأديان توارثها الأبناء عن الآباء فاكتسبت تلك القدسية ولا تهمني إن كانت لا تؤذي..خليها تسرح وتمرح

والتهديد الديني الإسلاموي ضد الأقليات في الشرق الأوسط هو تهديد للبشرية وقيمها وحضاراتها, كما أنه أيضا تهديد للإسلام المعتدل

(10-25-2011, 01:16 AM)العلماني كتب:  

(10-24-2011, 03:15 PM)observer كتب:  

(10-24-2011, 02:10 PM)على نور الله كتب:  ابانوب
انا لا اشكك بالميلاد العذراوى , و لكنى اؤمن بالقصة القرانية و لا اؤمن بالقصة الغبية التى فى دينك و التى تعلم النصب و الاحتيال و الدجل .
القران يقول ان كل الناس شاهدت العذراء تحمل طفلا رضيعا فغضبوا و اتهموها , و هذا هو المنطق , يعنى حضرتك لما تشوف واحدة ولدت طفلا رضيعا تحمله حتقول عنها ايه ؟؟؟
و لكن الله اثبت براءتها و اثبت ان المسيح تمت ولادته بمعجزة بان قدم للناس معجزة راوها جميعا , و لم يستطيعوا اتهام العذراء بكلمة واحدة بل تحولت مرة اخرى فى نظرهم الى قديسة لا يتطرق اليها الشك , اذ تكلم الطفل الرضيع فى المهد و اخبرهم انه رسول الله و انه معجزة من معجزات الله و كلمة منه .
اما دينك فيقول انه عاش ثلاثين سنة , و الناس كلهم يعرفون انه ابن يوسف , و بعد هذه المدة اخبرهم انه ابن الرب و ليس ابن يوسف , ما هذه المهزلة و المسخرة , ان لم يكن هذا نصب و دجل فماذا يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما ان يعرف يوسف براءة زوجه بالاحلام , فدينكم يزدريكم , و يعلمكم الخولنة .
الرواية الاسلامية هى الصحيحة , و اثبات معجزة الولادة مستحيل الا بمعجزة اعظم منها و هى كلام طفل فى المهد فيثبت للجميع و للقديس يوسف يوسف ايضا انها بريئة و ان الطفل رسول الله .

اما ان يخلق الله ملاكا من الماء الذى يتطهر به المتمتع فلا غرابة و لا استغراب , لان العلاقة الزوجية عندنا طهارة و شرف بينما هى عندكم نجاسة و قرف يجب الاقلال منها
لذلك نساؤكم تبحث عن غيركم و تهرب من القساوسة الى المسلمين الفحول .

اما ان تاكل لحم ربك و تشرب دمه
فلا اقول الا , ربنا يقرفكم

نعم، العلاقة الزوجية هي علاقة طاهرة و شريفة، و لكن ما نراه في هذا الشريط ليس زواج، بل هو زنى مقنع، و هو بعيد كل البعد عن العفة و الطهارة. فهو بالضبط كما تسمونه انتم متعة، متعة مع اي امرأة كانت و لزمن محدود يمكن ان يصل حتى لدقائق معدودات مقابل أجر. و حتى الاطفال لم تسلم من شبقكم و شبق ائمتكم الجنسي، فأجازوا لكم التمتع بالاطفال ومفاخذة الرضع، فعن اي شرف و عن اي طهارة تتحدثون؟؟!!! وكل هذا يهون مع ما تنسبونه للذات الالهية من اهانة، عندما تدعون ان هذا ما جائت به السماء، و ان المتعة سنة من رب العالمين!!! لا ادري ان كنت تدري، انكم بهذا، تشتركون مع عبدة الشيطان في احدى طقوسهم، و هي العبادة من خلال ممارسة الجنس؟! انتم نفوسٌ هالكة لا محالة، ان لم تتوبوا وتصنعوا سُبلِ الربِ مستقيمة.

أنا أجد أن "المتعة" من أجمل التشريعات الإسلامية على الإطلاق. وهي ضابط رائع للعلاقات الجنسية في المجتمع بحيث أن وجودها قد يخفف وجود الدعارة كثيراً ولربما قضى عليها أو كاد. فالمجتمع، أي مجتمع، بحاجة لهذه القنوات "غير الكلاسيكية" للعلاقات الجسدية، والدليل على هذه "الحاجة" هو أن "الدعارة" حتى اليوم هي - كما تلقب - "أقدم مهنة في التاريخ".

أنا لا أفهم حتى اليوم لماذا يتم "تعيير" الشيعة "بزواج المتعة" وكأنه "نقيصة" مع أنه من أفضل "التشريعات الموجودة"، طبعاً ما زال هذا بعيداُ عن "الأطفال" لأسباب إنسانية وأخلاقية لا أستطيع التنازل عنها. أما بالنسبة للبالغين من الرجال والنساء فالتشريع "الشيعي" (الذي يقابله عند السنة "زواج المسيار") هو تشريع "مريح جداً" و"اجتماعي جداً"، فماذا يؤخذ عليه حقاً؟ ولماذا توصف العلاقة "الجسدية" بين رجل وامرأة بانها "طاهرة وشريفة" إن كانت من خلال "قناة الزواج العادية" بينما هي "مخجلة أو آثمة" من خلال قناة "زواج المتعة"؟ فهل "مدة الزواج" هي ما يحدد "طهارته وشرفه"؟ ولكن ما علاقة "الطهارة والشرف" "بالمدة الزمنية"؟
لا أعتقد بأن هناك علاقة، فلو تزوجت امرأة من رجل، ثم توفي هذا في صبيحة اليوم التالي، فهل تصبح علاقتهما "آثمة" أو "مخجلة" أو غير "شريفة"؟ بالطبع لا، إذا فلا علاقة للمدة في "الطهر والشرف"، فما المشكلة إذاً في "زواج المتعة" الذي وجد "كواق اجتماعي" و"كمنظم للنزوات" خارج بيت الزوجية؟

بجد لا أعرف ... فمعظم الناس على الانترنت، كما أرى، ينكر على الشيعة هذا التشريع وأنا كنت أتمنى أن يكون موجوداً في الأديان الأخرى، فهو خطوة "تقدمية" جداً بالنسبة إلى "تحجر الأديان وتكلسها" أمام القضايا الجنسية.

واسلم لي
العلماني

عزيزي العلماني،
لو ان هذا التشريع (زواج المتعة) طرح للتصويت في برلمان دولة تتجاوز نسبة الملحدين فيها ال ٦٠ بالمائة كالسويد مثلا، وكان الغرض منه ضبط الدعارة و تقنينها، لتم رفضه على الفور! وذلك لمنطلقات و دواعي انسانية ليس لهاعلاقة بإله! من ابسطها، الترفع عن وضع قانون يجعل الحب سلعة، قد يعطيه معوز او تعطيه معوزة بمقابل المال. و من هنا جاء قانون منع الدعارة في الغرب (الجنس مقابل المال)، في حين ترك للفرد الحرية الشخصية للتصرف بجسده كما يشاء، ولكن في غير مقابل المال، يعني شيء يشبه جواز التبرع بالاعضاء و عدم جواز بيعها.و كل ذلك دون ان نناقش حقوق زوج صاحب العلاقة ''الآثمة'' بعد. هذا اذا ما اردنا ان نناقش الموضوع بطريقة انسانية بحتة و بعيدا عن كل الهٍ و دين.
و بما ان الاخوة الشيعة جماعة تؤمن بالله و تؤمن بقدسيته، فان هذه الافعال تلحق اكبر الضرر و الاهانة في ذات الله و قدسيته و صفاته. فلا يمكن لاله من صفاته العدل و الرحمة و القداسة و الطهارة، ان يدعو لاتباعه و يحثهم على الانحطاط لدرجة ان يدعوهم لشراء الجنس مقابل المال، و يبيح لهم هتك اعراض الاطفال، الا اذا كانوا يعبدون الها، تكون صفاته اقرب الى صفات ''الشيطان'' منها الى صفات اله.

لا يخفى على أحد أن زواج المتعة هو دعارة مقنعة .. يعنى دعارة شرعية .. والدين الذى يشرع وينظم الدعارة هو دين شيطانى يريد هلاك الناس بخداعهم أن الدعارة والزنا عمل شرعى ويتم اعطائهم مكافأة عليه .. وهذا منتهى الخداع للبشرية التى خدعها الشيطان قديماً وقال لها لن تموتا إن أكلتا من الشجرة المحرمة بل ستكونان مثل الله .. وأيضاً الشيطان فى كل زمان وفى كل مكان يزين الخطية ويحليها لكى يقع الإنسان فيها ليرث هلاكاً أبدياً مثله .

ولو وضعنا زواج المتعة فى ميزان القانون الذهبى للمعاملات الذى يقول إفعلوا بالناس ما تحبوا أن يفعلوه أيضاً بكم .. نجد أن الرجل الشيعى المتمتع لا يرضى على أمه أو أخته أن يتمتع بها أحد .. وإن رضى فإنه قد فقد كل مقومات الرجولة .

فزواج المتعة ساقط فى نظر ممارسيه وهم يعلمون أنه دعارة مقنعة ويمارسونه لأنه شريعة دينية .

ابزرفر :
................
و من هنا جاء قانون منع الدعارة في الغرب (الجنس مقابل المال)
................
الجواب:
لا يا عزيزى , الغرب لا يمنع الدعارة , و لا يمنع الجنس مقابل المال , و لكنه يمنع اى عمل تجارى من غير دفع ضرائب , و لذلك يمنع الدعارة من غير ترخيص لتحصل الدولة على ضريبة من العاهرة فتشاركها فى البزنس .
اما بالنسبة للمتعة فهى علاقة زواج اى ارتباط بين رجل و امراة , من شروطها منح المراة مهرا , و كما ان الاسلام يشرع دفع مهر للمراة فكذلك اليهودية تشرع ذلك و لكن المسيحية فعلت ذلك لفترة من الزمن ثم توقفت عن ذلك , بالرغم من ان المسيح اعلن انه لم يات لنقض شريعة اليهود , و لو ان مريم تزوجت من يوسف فلابد انه دفع لها مهرا , ام ما رايك يا ابزرفر ؟؟؟؟؟؟
اذا , ان اثبتنا ان المهر هو تعبير رمزى عن هدية للمراة و نوع من تحبب الرجل الى المراة و التقرب اليها , فهمنا الفرق بين شراء جسد المراة العاهرة التى لا تتقيد باى شروط و تنتقل من رجل الى اخر دون اى فارق زمنى و لا يهمها الا المال و لا تنتقى الرجل المناسب فكل ما يهم العاهرة هو المال و بعد ذلك هى مباحة لاى قادر على دفع ثمنها .
بينما زواج المتعة هو اتفاق و اختيار بين الرجل و المراة على تاسيس علاقة زوجية مؤقتة , تتقيد هذه العلاقة بشروط منها ان تكون المراة غير متزوجة , و ان لا تكون فى مرحلة العدة .
ابزرفر :
فى دينك من يتحمل مصاريف الحياة عادة و ينفق على الاخر , الزوج ام الزوجة ؟؟؟؟؟؟
هل بمعيارك الذى وضعته للدعارة نعتبر ان المراة التى يصرف عليها زوجها و يتحمل نفقاتها عاهرة و علاقتهما دعارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالتكاليف المادية التى تحصل عليها الزوجة من هكذا انفاق تفوق ما تحصل عليه اى عاهرة ,
هل مجرد دفع الرجل المال لزوجه او خطيبته او حبيبته و قبولها منه ذلك يجعل علاقتهما دعارة ؟؟؟؟
اذا مقياسك خاطئ
اما التعدد فهذا موضوع اخر يتعلق بالمجتمع و الشريعة , و لا يمكننا الحكم على علاقة بين رجل و امراة الا من منظور الشريعة فى دينهما و ليس من منظور شريعتنا نحن بمعزل عن دينهما .
مثلا
زواج المسيحيين فى ايران لا يتم وفق الشريعة الاسلامية , و لا يقدم الزوج لزوجته مهرا , و حسب الشريعة الاسلامية الزواج من غير مهر باطل و ليس زواجا
فهل ستعتبر الجمهورية الاسلامية زواج المسيحى باطل و زنا و دعارة لانه لا يتضمن المهر ؟؟؟؟؟
بالطبع لا , بل هو زواج صحيح لانه تم طبقا لشريعة المسيحيين و تعاليمهم الدينية , اذا فهو زواج و ليس زنا , و من يحدد ان المسيحى زانى ام لا هم رجال الدين المسيحيين الا اذا دخل فى العلاقة طرف مسلم .
من هنا فاننى ادعوك للتعقل و التوقف عن الخيالات و الاوهام
فطريق الشيطان هو ما خالف شريعة المسيح التى نقضتموها بينما اعلن هو انه لم يات لينقض الشريعة .

(10-24-2011, 02:10 PM)على نور الله كتب:  اما ان يعرف يوسف براءة زوجه بالاحلام , فدينكم يزدريكم , و يعلمكم الخولنة .

روق يا علوش الرؤيا الصادقة من أركان النبوة
وبعدين تعالى هنا
هو أنت كنت موجود يعنى بغراء حراء لما تنزل الوحى على محمدا؟
أنت تكبر دماغك شوية وهم يكبروا دماغهم شوية والدنيا تمشى

انا مروق يا حكيم و عاوزهم هم يروقوا
انا مداخلاتى كلها تدعوهم لاحترام ايمانيات كل طرف للاخر , لان المسائل الايمانية مختصة بكل جماعة لوحدها و لا يمكن اثباتها لجماعة اخرى , و الاستخفاف بايمانيات جماعة سيؤدى الى استخفافهم ايضا بايمانياتهم , فعلى الجميع احترام الجميع
بس ابانوب قلنا له وحد الله و صلى على النبى
و هو مش ناوى يوحد و لا يصلى على النبى
اعمل ايه انا بقى