ولم تهاجم ديني وانا لم اتحدث عن الدين بل تحدثت عن تجربة تاريخية وحللتها من وجة نظري , لكي تعرف انك ##### وتهاجم الآخرين####################

ليك حبيبي، بما إنك رح تفقع من التعصيب وخوفي على غرفتك ما تترطش، فرح بسطلك الأمور:

1. أنا أهاجم منطق دينك، وليس لك دعوى بماذا أفعل ولا أفعل.
2. ردي كان على ردك التبريري للتخلف والجهل الذي نقبع فيه.
3. أنا أعتبر كل شخص يبرر للإنحطاط مغيّب العقل.
4. أنت ضعيف الشخصية كما هو واضح، وأخذت كلمة مغيّب بأنها طامة كبرى، ورميتني بالتسفيه.
5. كان ردي عليك بالأسباب التي جعلتني معادي للمنطق الذي طرحته بردك الأول.
6. كان ردك على ردي: بالنعوت والشخصنة وكيل الشتائم.
7. فرددت عليك بما أنت فيه: التَبَهيُّم.
8. الأن بدات تلعب لعبة المظلوم والمضطهد والمعتدى عليه.

***

أيّ شخص محايد قادر على إستنباط ما جرى خلال الحوار، فلا تلعب لعبة المظلوم والمضطهد، فهذه لا تنفع معي.

***

عليك بمعالجة أحاسيسك الهشة التي تُجرح بأية كلمة، ليست مشكلتي إن كنت مضعضع الكيان والبنية النفسية.

***

نصيحة مني: روح نام، وإرتاح لأنك كتير تعبان، وتعا بكرا وخود بوسة ع جبينك مني، ماشي؟

شكرا على مشاعرك النبيلة لكن انا لن انفقع من التعصب

1- انت تهاجم منطق ديني , طيب هل هذا الموضوع كان له علاقة بكلامي ؟
2-لم ابرر ولم ادعو للتمسك بالشريعة بل انا لترتاح علماني وليبرالي صرف .
3- انا لم ابرر للانحطاط ولكن بررت ومنطقت لماذا لا يتعلم العرب من دروسهم ودروس غيرهم وهل لانهم اغبياء ام لا .
4- لست ضعيف الشخصية والا كنت صمت على تطوالك , لو تكلمت عن فكرة وسفتها لما تكلمت معك لكن عندما تتناقش مع شخص فيجب ان تلتزم باداب الحديث ان كنت حقا تريد نقاشا مثمرا وانت شخصنت ضدي وجعلتني في كوكبة الارهابيين بدول ادنى دليل بل هي النية المسبقة فقط .
5- كان ردك في موضوع تاني خالص ولم اتكلم فيه بل حضرتك بدأت في تسميع الشريط .
6- كان ردي على ردك لان الحديث بدون آداب لا يكون حديث .
7- ###################################### .
8-لا ابدا لست مظوما ولا مضطهدا لاني لم اسكت .

وعليك انت بمراعاة آداب الحديث ومعرفة خلفية المتكلم من كلامه لا من نية تفترضها فتكلم حتى اراك .

شكرا ع النصيحة والبوسة و انا اتعامل مع المداخلة التي امامي ورددت بمثلها .

(10-26-2011, 08:20 AM)jafar_ali60 كتب:  اما دولة يحكمها حزب ديني ، فهنا ربما يكون رأيك يحمل شيئاً من الواقعية والصواب ، وهذا مرهون بالاحزاب الدينية التي جاءتها فرصة وعلى طبق من ذهب و" هدية ليس ورائها جزية" من شباب حالم

الغنوشي ، وللحق اطلق عدة تطمينات موجهة للخارج وللداخل التونسي وحتى لي ، فهو لن يمنع البكيني ولا الخمور ، هذين الامرين مع انهما ليسا ذات اهمية لذاتهما لكنهما مهمان لمدلولالتهما ، يعني اننا امام دولة مدنية لها قوانين وضعية ، تحتكم الي دستور وانتخابات تصحح مسار الحكم ، وهي ستكون مطابقة للتجربة التركية ، وامثالي سيرفعون لافتات ومتظاهرين مطالبين ب " كوبي &باست" التجربة التونسية

لكن تبقى بالذاكرة ان حزب النهضة هو " الاخوان المسلمون" اتباع سيد قطب ومبادئهم معروفة بداءاً من " الحاكمية لله" وانتهاء ب " الاسلام هو الحل" ، هل انقلب الاخوان على مبادئهم ؟ ان كان كذلك فنكون صدنا عصفورين بحجر واحد ، اسقاط الطغاة ، واسقاط الاسلام السياسي المعروف ، ام انها " تقية" يتمسكنوا حتى يتمكنوا؟

أنا أعتقد ان الشعوب العربية تتعلم من بعضها , فكما فعل التوانسة مع جلادهم التقط المصريون على الفور الإشارة و كرروا التجربة بما لديهم من هامش بسيط من الحرية , و ما إن سقط الفرعون حتى انفجرت سوريا و ليبيا و اليمن و البحرين دفعة واحدة .

لهذا يبقى الأمل أن يكون لدينا حدوث تجربة نهضوية أخرى (الأولى الأردوغانية) بالاسلام السياسي دون المساس بالدولة و أسلمة المجتمع و هذه المرة بنسخة عربةي و بظروف مشابهة .

أعتقد أن الاسلاميين بدأوا باستشعار استحالة تطبيق طموحاتهم السماوية و إعمال نصوصهم المقدسة في المجتمع , دون أن ننسى أيضاً أهمية العامل الخارجي و العامل الاقتصادي الذي لا يحتمل تكاليف و أعباء تجربة دينية و قطيعة مع الغرب ,و لهذا فإن تطمنيات الغنوشي الواقعية و البرغماتية إذا ما صدقت فإننا قد نكون أمام ربيع إسلامي آخر يخرجهم (و مجتمعاتهم) من ظلماتهم .

اقتباس:أعتقد أن الاسلاميين بدأوا باستشعار استحالة تطبيق طموحاتهم السماوية و إعمال نصوصهم المقدسة في المجتمع , دون أن ننسى أيضاً أهمية العامل الخارجي و العامل الاقتصادي الذي لا يحتمل تكاليف و أعباء تجربة دينية و قطيعة مع الغرب ,و لهذا فإن تطمنيات الغنوشي الواقعية و البرغماتية إذا ما صدقت فإننا قد نكون أمام ربيع إسلامي آخر يخرجهم (و مجتمعاتهم) من ظلماتهم .

الغنوشي يسخر من فصل الدين عن السياسة



و في شريط آخر يتكلم عن منع الخمور بالتدريج ابتداء بالتضييق و رفع الضرائب وووو لأنه لا يستطيع منعها مرة وحدة!
ذكرني بكيسنجر وسياسة "الخطوة خطوة".