(10-27-2011, 02:41 AM)handy كتب:  عندما يكتب السيد محمد على الدندراوى مثل هذا الكلام أقول له :
كلام جميل وكلام معقول ما أقدرش أقول حاجة عنه
لماذا ؟ لأنه يتسق مع موقفه الفكرى السلفى المتعصب
ومع ذلك أحترمه لأنه لاينافق
أما السيد كمال نصف ريال فيستحق الصفع بالنعال لأنه ينافق المجلس العسكرى على أشلاء أخوته ( سابقا ) من
الأقباط .
ياله من موقف مخز .

ايه اللي انت مهببه دا يا هاندي ؟
انت عبيط يا بني !!.
و بعدين ..
انت ليه مش قد كلمتك .. مش قلت إنك لن تشارك في هذا الشريط ولا أي شريط لبهجت و ماشاء الله من ساعتها قاعد ساكن معانا في الشريط حتى باين مبتروحش بيتكم !.
يا هاندي مش سهل تغلط معايا و تمشي على كيفك ، أنا بس بختار الوقت و هتعرف كده كويس .
بص يا هاندي سواء كنت راجل ولا مرة .. عندي تسعيرة لما حد يغلط زيك و يطول لسانه و هتدفعها كده ولا كده . يا بني عايز تتكلم عن جاسوس اسرائيلي تبقى تناقش الموضوعات دي مع أبوك ولا أمك و لا مع خالك بتاع اللوبي الإسرائيلي .. يعني مينفعش تيجي تقول الكلام دا في شريط بهجت . احترمتك وراعيت سنك الصغير و قلة خبرتك و حتى الضحايا بتاعتكم ( و لكنكم لم تراعوا ضحايا المسلمين ولا الجيش ) و لكني خسرتك لما احترمتك فعلآ ،و إذا كان اكسبك بتطويل اللسان ولا ... يبقى سهلة قوي و ما جتش في جمل .
شوف إنت زودتها جدا و معرفش بيتهيأ لك ايه .. أنا مسالم جدآ و لكن لم يسبق ان فلت حد بوقاحته معايا .
إنت مغفل فعلآ لو اعتقدت أن الأستاذ كمال غبريال مؤيد للمجلس العسكري ، أنت هجاص لا تقرأ شيئا ولا تعرف أي شيئ عن الكتابة ولا الكتاب و لا القضية ، كمال غبريال ليس قبطيا أصوليا متعصبا زيك يمشي بالريموت كونترول ، و لكنه مسيحي علماني ليبرالي راقي الفكر . هو يا متعصب يا أعمى القلب و البصيرة غاضب بشدة من المجلس العسكري و يطالب بتحقيق دولي . إنت فاكر لأني و ضعت مداخلاته هنا إنه متطابق معي 100% ،و لكن العكس تماما في موضوع ماسبيرو ، رغم اتفاقنا في كل شيء آخر . هنا أريد أفكارآ قوية تتواجه و تستحق جهدي مش الهشك بشك بتاعك انت و أبانوب ولا اسمه ايه . رغم معرفتي ماحدث بشكل تفصيلي من مصدر ثقة و شاهد عيان لم أحكم بمعرفتي ولا بمصدر من جهة واحدة بل كنت كالقاضي أحكم بالأدلة و انتظر نتائج التحقيق . اقرأ المقال السابق بتاع الوفد لتعرف كيف بدأ ينظر المسلمون إلى شباب ماسبيرو و أخشى إلى كل المسيحيين في مصر بعد هذا الحادث .
بصراحة لا أعتقد أنه ينفع أن نتحاور بعد كده ..ومع السلامة .

اقتباس:اقرأ المقال السابق بتاع الوفد لتعرف كيف بدأ ينظر المسلمون إلى شباب ماسبيرو و أخشى إلى كل المسيحيين في مصر بعد هذا الحادث .

لا كل المسيحيين كأقباط ماسبيرو ولا كل المسلمين يرفضون الأقباط ......

يا أخى انا مش فاهم !!! أنا أتعامل يوميا مع العديد من الأصدقاء المسيحيين بكل ود ومحبة وهزار وتهريج ولا يوجد ما يعكر صفو علاقتنا ,, وفى عز تلك الأزمات نتحاور بشأنها بكل هدوء وتعقل واتزان وأحيانا تهريج وضحك, ولا أرى هذا التعصب والاحتقان سوى هنا فى المنتديات وعلى الانترنت بسبب أمثال هاندى وشركاه , فما معنى ذلك ؟

(10-27-2011, 03:35 AM)عاشق الكلمه كتب:  ....

يا أخى انا مش فاهم !!! أنا أتعامل يوميا مع العديد من الأصدقاء المسيحيين بكل ود ومحبة وهزار وتهريج ولا يوجد ما يعكر صفو علاقتنا ,, وفى عز تلك الأزمات نتحاور بشأنها بكل هدوء وتعقل واتزان وأحيانا تهريج وضحك, ولا أرى هذا التعصب والاحتقان سوى هنا فى المنتديات وعلى الانترنت بسبب أمثال هاندى وشركاه , فما معنى ذلك ؟

اعتقد أن الكبار مختلفون من الجانبين ، بعد حادث ماسبيرو مباشرة كنت في شبرا في زيارة لأصدقاء قدامى من زمن حزب المستقبل و لجان الوحدة الوطنية و انتخابات فرج في شبرا ، و تذكرنا أيام فرج و تذكرت وقتها أني كنت مقيم عند صديق مسيحي في وسط عائلته ( امه و اخبه ) أثناء الإنتخابات ، و تحضرني واقعة يمكن لن يصدقها أحد ، لأني عندما كنت في بيت صديقي المسيحي ( بالمناسبة خرج معاش و كيل وزارة ) وفي الصباح سمعت القرآن في الإذاعة ، فاعتقدت انهم يفعلون ذلك مجاملة لي ، فقلت لصديقي رفعا للحرج أنني غير معتاد أساسا على سماع القرآن سوى في المآتم !.فأخبرني أن والدته تصر على سماع القرآن كل صباح لأنها تتبارك به ،و أنها لا تغير مؤشر الراديو لو كان فيه قرآن ولو بالصدفة ،و هكذا كنت أستيقظ يويما على صوت القرآن ،وهذا شيء لم أفعله منذ حياتي مع والدتي في البلد .
في يوم الخميس الماضي اصطحبت أسرتي في زيارة لأسرة صديق مسيحي في شارع مصر و السودان ،و هو يعمل طبيبا و أيضا مبشرا له برنامج تلفزيوني ، يعني لن نتغير . و لكني أخشى أن " يعملوها الصغار و يقع فيها الكبار " ، بالقطع لن نتغير الآن و لكن علينا دور ان نحذر و بشدة ممن يعبث بالمصريين ،و ان ننتقد الأوضاع الدينية في مصر ، فالمصريون فقدوا الصفة المدنية او كادوا و يغلب عليهم التصنيف الديني و هذا يزعجني جدآ . لقد عشت كل حياتي مع مسيحيين و لكني لم أرهم كذلك فكلنا مصريون و أصدقاء . ربما أخبرتك سابقا بأني خدمت بالقرب من فؤاد عزيز غالي أثناء حرب 1973 ،و رغم انه كان شرسا جدا و الجميع يخشون الخدمة معه ،ورغم رتبتي الصغيرة وقتها ،و لكن سرعان ما أصبحت موضع ثقته ، حتى أنه طلب مني أن أخبره عن رأيي في شخص تقدم للزواج من ابنته على أساس انه من جيلي و انه يثق في حكمي كرجل دايس الدنيا و عارفها ! ، لو فتحنا السيرة مش هنخلص . لهذا مش هاين عليا إن كل اللي بنيناه يضيع و هي أشياء جميلة ورائعة ، يمارسها جيلي بلا تكلف .

(10-27-2011, 04:11 AM)بهجت كتب:  

(10-27-2011, 03:35 AM)عاشق الكلمه كتب:  ....

يا أخى انا مش فاهم !!! أنا أتعامل يوميا مع العديد من الأصدقاء المسيحيين بكل ود ومحبة وهزار وتهريج ولا يوجد ما يعكر صفو علاقتنا ,, وفى عز تلك الأزمات نتحاور بشأنها بكل هدوء وتعقل واتزان وأحيانا تهريج وضحك, ولا أرى هذا التعصب والاحتقان سوى هنا فى المنتديات وعلى الانترنت بسبب أمثال هاندى وشركاه , فما معنى ذلك ؟

اعتقد أن الكبار مختلفون من الجانبين ، بعد حادث ماسبيرو مباشرة كنت في شبرا في زيارة لأصدقاء قدامى من زمن حزب المستقبل و لجان الوحدة الوطنية و انتخابات فرج في شبرا ، و تذكرنا أيام فرج و تذكرت وقتها أني كنت مقيم عند صديق مسيحي في وسط عائلته ( امه و اخبه ) أثناء الإنتخابات ، و تحضرني واقعة يمكن لن يصدقها أحد ، لأني عندما كنت في بيت صديقي المسيحي ( بالمناسبة خرج معاش و كيل وزارة ) وفي الصباح سمعت القرآن في الإذاعة ، فاعتقدت انهم يفعلون ذلك مجاملة لي ، فقلت لصديقي رفعا للحرج أنني غير معتاد أساسا على سماع القرآن سوى في المآتم !.فأخبرني أن والدته تصر على سماع القرآن كل صباح لأنها تتبارك به ،و أنها لا تغير مؤشر الراديو لو كان فيه قرآن ولو بالصدفة ،و هكذا كنت أستيقظ يويما على صوت القرآن ،وهذا شيء لم أفعله منذ حياتي مع والدتي في البلد .
في يوم الخميس الماضي اصطحبت أسرتي في زيارة لأسرة صديق مسيحي في شارع مصر و السودان ،و هو يعمل طبيبا و أيضا مبشرا له برنامج تلفزيوني ، يعني لن نتغير . و لكني أخشى أن " يعملوها الصغار و يقع فيها الكبار " ، بالقطع لن نتغير الآن و لكن علينا دور ان نحذر و بشدة ممن يعبث بالمصريين ،و ان ننتقد الأوضاع الدينية في مصر ، فالمصريون فقدوا الصفة المدنية او كادوا و يغلب عليهم التصنيف الديني و هذا يزعجني جدآ . لقد عشت كل حياتي مع مسيحيين و لكني لم أرهم كذلك فكلنا مصريون و أصدقاء . ربما أخبرتك سابقا بأني خدمت بالقرب من فؤاد عزيز غالي أثناء حرب 1973 ،و رغم انه كان شرسا جدا و الجميع يخشون الخدمة معه ،ورغم رتبتي الصغيرة وقتها ،و لكن سرعان ما أصبحت موضع ثقته ، حتى أنه طلب مني أن أخبره عن رأيي في شخص تقدم للزواج من ابنته على أساس انه من جيلي و انه يثق في حكمي كرجل دايس الدنيا و عارفها ! ، لو فتحنا السيرة مش هنخلص . لهذا مش هاين عليا إن كل اللي بنيناه يضيع و هي أشياء جميلة ورائعة ، يمارسها جيلي بلا تكلف .

رأييى أنه كلما كان التدين ظاهرى وعن جهل بمقاصد الدين كلما أشتد الغلو والتطرف , وكلما كان التدين حقيقى وعن معرفة حقيقيه بمقاصد الدين وأهدافه او لم يكن هناك تدين أصلا كلما خفت حدة التوتر وأنتفت أسباب الفتنه والاحتقان , لسه من يومين كنت بهزر مع صديق مسيحى غير متدين وبقوله : أنت ياض يا ابن الصرمة حد فينا بيضهدك ؟ أنت ياله مش واكلين مع بعض عيش وملح وقايمين نايمين قاعدين شاربين مع بعض ؟ قالى بالحرف سيبك منهم دى عالم ولاد كلب وسخة , وتطرقنا الى أن مطالب الأقباط وأيه مطالب فئوية أخرى ليس وقتها الأن وأنه يجب أن نعمل جميعا وأن نساعد القوات المسلحة على استقرار الأوضاع حتى تتم الانتخابات فى جو يسوده الهدوء وبعدها نتحدث فى حوار مجتمعى عن أليه وضع الدستور الجديد وعن المواد التى تكفل حقوق المواطنين دون تمييز .

بعدها أجلس على الانترنت لأصطدم بهاندى وأبانوب وأبو اسحق وأبو أسماء وأبوألاء وأبو البراء ,,, وكلهم ولاد الجزمه أبهات مفيش أمهات أبدا لأشعر وكأن مصر أصبحت على شفا حفرة من الحرب الأهلية , ومبقتش عارف الحقيقه فين , الحقيقه فى واقعى الضيق المعاش ولا الحقيقة على الانترنت وفضاؤه الواسع !

صدقنى تقييمى للحالة القبطيه ليس من واقع أنى أسير المسجد أو الخطاب الدينى السائد , ولعلمك أنا قليل الصلاة فى المسجد ولا أدخله الا فى المناسبات كصلاة الجمعه والعيدين ورمضان , ومعظم صلواتى فى منزلى مع زوجتى وأبنائى وبعمل عليهم امام جامع هذا لأن المسجد يجمعنى بأناس لا أريد النظر الى وجوهم , فأبغض خلق الله الى قلبى هم السلفيين , ومافى مره حاولت أن أدخل فى حوار مع أحدهم الى ووجدته منغلق الفكر ودماغه مصدره وينهى الحوار قبل أن يبدأ بقوله " أتق الله يا أخى ,, أتق الله " ولا يتبقى الا أن يكفرنى انما تقييمى للحالة القبطيه هو من خلال واقعى الضيق المعاش ومن خلال نظرتى أنا للمسيحى وتعاملى معه , فلا أرى فى نظرتى له وما أكنه له من ود ومحبة وتقدير ما يستدعى قيام حرب أهليه طائفيه بيننا , لذلك أنا محتار وبسأل نفسى : هى الحالة ايه ؟

(10-26-2011, 09:35 PM)Rfik_kamel كتب:  كل تفصيلة تستحق الإهتمام زميل وما هو تحدي كبير الآن إلا بسبب هذه التفصيلة أو تلك سواء كانت مكتوبة أو لا.

نخب القوى المصرية داخلية أو خارجية لم تتعلم الدرس في أن تكون واعية بدل أن تكون شعبوية
ولأضيف إلى معلوماتك أن الإخوان ليس هم فقط المسؤولون فقد ذكر لي بعض الذين خدموا في الجيش السوري أيام الوحدة أنه كان هناك تعصبا واضحا لدى كثير من عناصر الجيش المصري تجاه جنود سوريين ولم يكن بعضهم يتردد في سؤال من يظن أنه مسيحي فيسأله بشكل فج "إنت قبطي?"

الواقع العملي المملوس يدل هلى أن التمييز السياسي جاري على قدم وساق منذ سنين وتكلل أخيرا بمجازرة من قبل الجيش وقوى التعصب الديني الإسلامي هذا لا ينفي التعصب القبطي الذي لا يساوى القوة المضادة له في الثقل

إذن يجب أن لا يكون هناك جدال أبدا أن الكرة في الملعب الآخر وكل ما عدا ذلك هو ثانوي ويمكن التعامل معه لا حقا

عزيزى Rfik_kamel

بالنسبة لكلامك عن سؤال جندى مصرى لجندى سورى "أنت قبطى"؟

أنت تتحدث عن السؤال ولكنك لم تعرف الباعث للسؤال ، معظم الجنود المصريين فى تلك الفترة كانوا بسطاء جدا والى حد كبير يشبهوا (احمد زكى فى فيلم البرئ) ، والسؤال ليس من اجل التفرقة بين الدين ولكنه نوع من حب الاستطلاع المشوب بالتطفل البرئ لقضاء الوقت ليس أكثر ، فلو دخلت الجيش المصرى لوجدت أول سؤال يسأله لك زميلك البسيط هو "أنت بلد إيه"؟ ويشيع بينهم لفظ "بيلد" بمعنى بلدياتى أى من البلدة التى أنتمى لها، فهو يقسم البشر إلى نوعين (فلاح وصعيدى) ويتندر الفلاح على الصعيدى والصعيدى على الفلاح ، رغم أنهم فى الملمات يكونون كالبنيان المرصوص لا فرق بينهم.

أما لو كان معرفة ديانة الطرف الآخر يترتب عليها معاملة مختلفة بين الحسن والقبح ، فهذه تكون مشكلة دولة تفتقد للعدالة وهذا فعلا قد نجده فى أماكن كثيرة ولا يشترط أن يرتبط بالديانة فقط ولكنها سمة سائدة فى المجتمع المصرى الذى رغم طيبته فإنه يفتقد إلى روح العدالة والنظام فى كل شئ حتى فى طوابير الخبز والمجمعات الاستهلاكية، فمن كان له معرفة بأحد داخل المكان يلقى معاملة مختلفة.

وترى هذه الصورة بوضوح فى الأماكن التى يتوارثها الأبناء أو ذوى النفوذ ، فعشرات من الطلبة على سبيل المثال فى كلية الطب يفقدون فرصة التعيين كمعيدين فى الكلية أو رئاسة بعض الأقسام بسبب أبناء الأساتذة ، وعادة تجد رد الفعل مختلف ، فالمسلم يقول أنها بلد فاسدة اما القبطى فيقول انه يعانى من الاضطهاد ويذهب يشكو للكنيسة التى تشجعه على الهجرة ليجد فرصته فى أمريكا أو كندا أو استراليا او نيوزيلاندا.

فعلا هناك أمور ترسخ الطائفية فى المجتمع من أهمها عدم وجود شفافية وعدالة فى الدولة. ولو رجعت لمداخلاتى السابقة لوجدتنى أقول أن أسباب الطائفية فى مصر ( مسيحيين – مسلمين – دولة).

وتقبل تحياتى

(10-27-2011, 02:50 AM)نظام الملك كتب:  

(10-26-2011, 11:42 PM)handy كتب:  كل مانراه هو شكل معين تقابله صورته فى المرآة .

عزيزى handy

أتمنى أن أكون قد فهمت جملتك السابقة كما تريد انت قولها وليس كما اريد انا فهمها.

لو كنت تقصد أننى صورة فى مرآة للسيد بهجت ، فهذا يجعلنى أغفر لك كل خطأ فى حقى فى مداخلاتك السابقة بل وأشكرك كثيرا أن قلدتنى هذا الشرف العظيم ، أن يكون مبتدئ فى مستوى ثقافتى المحدودة صورة لأكبر مثقف فى المنتدى، وأن يكون إسلامى مثل حالى الذى وصفه الدكتور فضل بأنه لا يفهم هو صورة لأكبر علمانى بالمنتدى.

ماذا تقول يا رجل يا طيب ؟

هل وقعت تحت تأثير نظرية المؤامرة ؟

فرأيت الشرق والغرب يتحدان ضدك.

أم أننى فهمت غلط ؟

أم أنه يمكن ان يجتمع الاسلامى والعلمانى على منهج واحد من وجهة نظرهم ، ألا وهو حب الوطن كما يرونه ،

هذه نقطة نظام نجب ان نقف عندها ونفكر فى نمط تفكيرنا.

هل يمكن ان يكون الانتماء الدينى ضد مصلحة الوطن.

طبعا كلامى لك انت وحدك لأنك مؤمن

وليس للزميل الآخر الذى يمثل الفكر الفوضوى وهذا قد أخاطبه فى المداخلة القادمة.

أو أفضل ان أوجه كلاما عاما ولا احدد صاحبه ، فهذا أليق به.

وتصبح على خير يا handy

الزميل العزيز
أولا أشكرك على أدبك وحسن أختيار كلماتك فى الرد مما يليق بشخص مؤمن يعرف جوهر دينه
ثانيا أود أن أذكر لك المثل الشائع وهو أن أختلافنا فى الرأى لا يفسد للود قضية
ثالثا أنت حقا شخصية مستقلة فقد وصلنى ردا من السيد بهجت ملئ بعبارات السباب لن أعلق عليها هنا .

---

(10-27-2011, 03:16 AM)بهجت كتب:  

(10-27-2011, 02:41 AM)handy كتب:  عندما يكتب السيد محمد على الدندراوى مثل هذا الكلام أقول له :
كلام جميل وكلام معقول ما أقدرش أقول حاجة عنه
لماذا ؟ لأنه يتسق مع موقفه الفكرى السلفى المتعصب
ومع ذلك أحترمه لأنه لاينافق
أما السيد كمال نصف ريال فيستحق الصفع بالنعال لأنه ينافق المجلس العسكرى على أشلاء أخوته ( سابقا ) من
الأقباط .
ياله من موقف مخز .

ايه اللي انت مهببه دا يا هاندي ؟
انت عبيط يا بني !!.
و بعدين ..
انت ليه مش قد كلمتك .. مش قلت إنك لن تشارك في هذا الشريط ولا أي شريط لبهجت و ماشاء الله من ساعتها قاعد ساكن معانا في الشريط حتى باين مبتروحش بيتكم !.
يا هاندي مش سهل تغلط معايا و تمشي على كيفك ، أنا بس بختار الوقت و هتعرف كده كويس .
بص يا هاندي سواء كنت راجل ولا مرة .. عندي تسعيرة لما حد يغلط زيك و يطول لسانه و هتدفعها كده ولا كده . يا بني عايز تتكلم عن جاسوس اسرائيلي تبقى تناقش الموضوعات دي مع أبوك ولا أمك و لا مع خالك بتاع اللوبي الإسرائيلي .. يعني مينفعش تيجي تقول الكلام دا في شريط بهجت . احترمتك وراعيت سنك الصغير و قلة خبرتك و حتى الضحايا بتاعتكم ( و لكنكم لم تراعوا ضحايا المسلمين ولا الجيش ) و لكني خسرتك لما احترمتك فعلآ ،و إذا كان اكسبك بتطويل اللسان ولا ... يبقى سهلة قوي و ما جتش في جمل .
شوف إنت زودتها جدا و معرفش بيتهيأ لك ايه .. أنا مسالم جدآ و لكن لم يسبق ان فلت حد بوقاحته معايا .
إنت مغفل فعلآ لو اعتقدت أن الأستاذ كمال غبريال مؤيد للمجلس العسكري ، أنت هجاص لا تقرأ شيئا ولا تعرف أي شيئ عن الكتابة ولا الكتاب و لا القضية ، كمال غبريال ليس قبطيا أصوليا متعصبا زيك يمشي بالريموت كونترول ، و لكنه مسيحي علماني ليبرالي راقي الفكر . هو يا متعصب يا أعمى القلب و البصيرة غاضب بشدة من المجلس العسكري و يطالب بتحقيق دولي . إنت فاكر لأني و ضعت مداخلاته هنا إنه متطابق معي 100% ،و لكن العكس تماما في موضوع ماسبيرو ، رغم اتفاقنا في كل شيء آخر . هنا أريد أفكارآ قوية تتواجه و تستحق جهدي مش الهشك بشك بتاعك انت و أبانوب ولا اسمه ايه . رغم معرفتي ماحدث بشكل تفصيلي من مصدر ثقة و شاهد عيان لم أحكم بمعرفتي ولا بمصدر من جهة واحدة بل كنت كالقاضي أحكم بالأدلة و انتظر نتائج التحقيق . اقرأ المقال السابق بتاع الوفد لتعرف كيف بدأ ينظر المسلمون إلى شباب ماسبيرو و أخشى إلى كل المسيحيين في مصر بعد هذا الحادث .
بصراحة لا أعتقد أنه ينفع أن نتحاور بعد كده ..ومع السلامة .

من الأول أدركت أنك شخص ذو أصل واطى
وهاهى كلمات الردح التى تخرج منك تؤكد أنك سليل حوش بردق
أنظروا الى المفردات اللغوية لرجل على مشارف السبعين :
عبيط - مرة - أبوك وأمك - مغفل - هجاص - أعمى القلب والبصيرة - هشك بشك ( يعرفها من أمه ) -
أنا متأكد أنه مدسوس علينا من جهة ما لغرض مشبوه
ولكنه فقد أعصابه فبدء فى حيلة العاجز وهى السباب
راجل شايب وعايب صحيح !!!!!

دكتور جايكل ومستر هايد يتبادلان المديح على طريقة شعراء الملوك! ...


مبروك لـ "أكبر مثقف" و"أكبر علماني" ... لا ينقصها سوى أكبر منافق!.. (ولله في خلقه شجون !..)

من الأول أدركت أنك شخص ذو أصل واطى
وهاهى كلمات الردح التى تخرج منك تؤكد أنك سليل حوش بردق
أنظروا الى المفردات اللغوية لرجل على مشارف السبعين :
عبيط - مرة - أبوك وأمك - مغفل - هجاص - أعمى القلب والبصيرة - هشك بشك ( يعرفها من أمه ) -
أنا متأكد أنه مدسوس علينا من جهة ما لغرض مشبوه
ولكنه فقد أعصابه فبدء فى حيلة العاجز وهى السباب
راجل شايب وعايب صحيح !!!!!
..................
عيب يا بني و غور في ستين داهية

---

(10-27-2011, 04:57 PM)أبو نواس كتب:  دكتور جايكل ومستر هايد يتبادلان المديح على طريقة شعراء الملوك! ...


مبروك لـ "أكبر مثقف" و"أكبر علماني" ... لا ينقصها سوى أكبر منافق!.. (ولله في خلقه شجون !..)

أبو نواس
من الواضح اني أضعك في قائمة التجاهل حيث تنتمي
أرجوا ان تفعل مع الشيء معي .

(10-27-2011, 08:10 PM)بهجت كتب:  أبو نواس
من الواضح اني أضعك في قائمة التجاهل حيث تنتمي
أرجوا ان تفعل مع الشيء معي .

1 - من حقك أن تضعني في القائمة التي تشاء.

2 - يؤسفني ألا ألبي "رجاءك" لسببين:
الأول هو أن ما تكتبه هنا لم يعد ملكا لك، فلا يحق لك مطالبة أحد بعدم قراءته.
الثاني هو أنه ليس رجاء لغرض نبيل. بل "أمر" بأن لا أقرأ ما تكتبه لأنك تخشى الكشف عن غثاثته.

(10-27-2011, 02:58 AM)fancyhoney كتب:  .........................
................ , لكننا ادرى بكمال غبريال
اننا نعامل متطرفي العلمانية مثلما نعامل متطرفي الاسلام ( و ربما اقل قليلا من متطرفي المسيحية )
اليك بعض اقوال غبريال - و اكتفيت بما يخص ( الجيش \ ماسبيرو \ الاسلاميين ) و اعطنى رايك
................
قرأت في صفحة 14 من هذا الشريط سبب اتيانك بمقال غبريال
انت ترفض ما فيه ماعدا عداءه لـ((ـشنودة )) في صورة حمل ( العلمانية ) و ((كفاية الكنائس )) في مصر
هل هناك سبب اخر لحضور السيد غبريال بيننا ؟

Fancyhoney
يا زميلي .. اعتدت تحية من أخاطبه .. فمرحبا .
صدقني لم أفهم من أنتم الذين تعاملون متطرفي العلمانية و ..... ؟!.. هذا يبدوا لي شيئا غريبآ فالعادة جرت أن نعبر عن أنفسنا و ليس عن جماعة ما . لست أدري ماذا تعرف لا نعرفه عن كمال غبريال ، كمال غبريال مفكر مصري علماني شجاع ، هو فرج فوده و سيد القمني و سعيد العشماوي و ميلاد حنا و سلامه موسى و ... كل رجل شريف يعبر عن رأيه بحرية متحملآ الخطوب و المخاطر لا يحده سوى ضميره الوطني و الإنساني .
وضعت في شريطي هذا مداخلتين لكمال غبريال و حتى صورته ، الأولى مداخلة 107 و الثانية مداخلة رقم 131 . و في المداخلتين كل أو معظم ما تفضلت بنقله عنه في مقتبساتك ، فما الجديد إذآ ؟. لقد وضعت مداخلات كمال غبريال و أنا أعلم مضمونيهما بكل دقة لأنه يكمل وجهة النظر الأخرى بشكل عقلاني قوي وليس لأنه يتفق معي 100% ، فأنا قادر على عرض وجهة نظري و لكن وجهة النظر الأخرى ابتليت بعارضيها . نحن العلمانيون نختلف في كل شيء و لكننا نتفق في أهم الأشياء و هي فصل الدين عن السياسة ،و هذه ليست المرة الأولى التي أضع فيها مقالات لكمال غبريال رغم ان وضع مواد لآخرين شيء نادر لدي . إني أحترم وجهة نظر كمال غبريال سواء ما اتفقت معه فيه او اختلفت ،و لكنه في كل حالة رجل يستحق أن أستمع إليه و أنصت بتركيز .
لست ادري ماذا تقصد بصفحة 14 ، هل تفضلت برقم المداخلة فرقم الصفحة يتوقف على عدد المداخلات في الصفحة الواحدة و هذا شيء اختياري . لقد أفضت كثيرا في سبب اختياري لمداخلات كمال غبريال خصيصا ، أما لو كنت أبحث عن نقد للبابا شنودة فلدى السلفيين ذخيرة كبيرة جدا ، و ما احتجت إلى الذهاب لكاتب مسيحي . إني اتفق مع كمال في الكثير أيضا .
أوجه الإتفاق .
1- إدانة السلفيين كسبب رئيس و مباشر لكل حوادث الفتنة الطائفية .
2- النظر إلى المسيحيين كضحايا لرجال الكتيسة و انهم من يدفعهم إلى مهاجمة الجيش ثم يتاجرون بهم .
3- رفض استمرار مسلسل الفتن الطائفية و الإهمال في تتبع حوادث إهدار دم المسيحيين برعونة شديدة .
4- رفض الدور السياسي لرجال الكنيسة بما في ذلك البابا .
5- رفض تقسيم مصر بين مسلمين يتبعون الدولة و أقباط يتبعون الكنيسة القبطية بقيادة البابا .
6- ضرورة تحرير المسيحيين من رقة الكنيسة .
7- أهمية العلمانية كحل وحيد للأزمة الطائفية في مصر .
8- الإصرار على معرفة الحقيقة الكاملة و معاقبة المذنب في حوادث ماسبيرو .
أوجه الإختلاف .
1- أهم نقطة هي أن كمال غبريال يرى حادث ماسبيرو كحلقة في مسلسل الفتنة الطائفية في مصر و يستهدف المسيحيين كغيره من الحوادث ،و لكنني أراه كحلقة من مسلسل استهداف القوات المسلحة ،و ان الفتنة الطائفية كانت مجرد خلفية للحداث و ان الأقباط المتظاهرين جرى استغلالهم من قوى خارج الكنيسة و داخلها لتحقيق مكاسب خاصة ،ولا استبعد تغلغل المخابرات الإسرائيلية خلال بعض أقباط المهجر الذين وقعوا في براثنهم في مقابل تسهيل استيعابهم في المجتمع الأمريكي.
2- كمال غبريال يدين القوات المسلحة و لكني لا أدين أحدآ بذاته ،و أرى ضرورة استجلاء الحقيقة خلال تحقيق مهني عادل و ناجز . و قلت في المداخلة الأولى :" لدينا روايتان أساسيتان ( في الواقع أنصاف رواية ) إحداهما رواية القوات المسلحة أو بعبارة أدق المجلس الأعلى للقوات المسلحة ،و الرواية الثانية هي رواية البابا شنوده الثالث ، و لكن الروايتين لا تقنعان أحدآ فرواية المجلس الأعلى هي الأقرب للسياق التاريخي للأحداث كلها ، و لكنها لا تشرح لماذا هذه الخسائر العالية في صفوف المتظاهرين المسيحيين ، أما رواية البابا حول سلمية المتظاهرين فتنفيها الحقائق و الصور لعشرات المتظاهرين يحملون السيوف و الأسلحة البيضاء و أنابيب البوتاجاز ،و الحجم الهائل من الحرائق و الخسائر العالية في صفوف القوات المسلحة بما في ذلك ناقلة عسكرية تفحم داخلها كل الجنود ، في مشهد يعيد إلى الأذهان الحرب المدبرة ضد قوات الأمن في شهر يناير الماضي . لم يحفل أحد بالبحث الجدي عن الحقيقة فكل يسعى للبحث عن أنصاف أو أرباع أو أعشار الحقيقة التي تلائم تحيزاته و أحيانا تفاهاته و مشاجراته و " معيلته ".
3- كمال غبريال يرى ضرورة التحقيق الدولي ،و كان هذا رأيي في حوادث سابقة كالكشح ، و لكني صرت أعارض التدخل الدولي منذ غزو العراق .