(10-29-2011, 05:40 PM)أبو نواس كتب:  الجرذان هم الذين يعتقدون أنهم يمتلكون "الحقائق" نقلا عن القذافي وسواه من زعماء المافيات العربية.

هؤلاء "الجرذان" ينظرون إلى الثورات من منطق "جرذاني" وكأنها نزهة تحت ظلال الزيزفون. ولو كانوا يتمتعون ببعض صفات الإنسان، لا صفات الجرذان، لعلموا أن جميع الثورات والحروب في التاريخ شهدت دوما مجموعات من الغوغاء التي تحركها الغرائز والشهوات، والكثير من اللصوص والعابثين الذين يستغلون الفوضى لتحقيق المكاسب !!
(في حمص يقوم الشبيحة بسرقة ونهب المحلات التجارية..)

من نافل القول إن ربيع الثورات العربية يقلق الجرذان

عندما تكون هناك ثورات بعكس التاريخ وضد الحضارة فمن الصحيح أن إسمها يبقى "ثورات" لكنها ثورات ظلامية وهذا أيضا ما حدث في التاريخ وأدى إلى كوارث وكوارث فقط.

يعاني البعض من مشاكل معرفية و يقفون على الضد دائما و لأسباب غير مفهومة !

الظاهر انها مقدمات فوضى خلاقة!

(10-29-2011, 05:55 PM)Rfik_kamel كتب:  يعاني البعض من مشاكل معرفية و يقفون على الضد دائما و لأسباب غير مفهومة !

تتوهم أنها مشاكل معرفية، وهذا من صفات العبيد المرعوبين من الحرية. (ومنهم جرذان القذافي والأسد وصدام حسين)

الأسد و القذافي و صدام حسين كانوا هيك يا ابو نواس
اللي بيختلف معهم يكيلون له اللي فيه النصيب.

(10-29-2011, 05:02 PM)Rfik_kamel كتب:  صحيح زميل نظام
البروباغاند الغربية ومن وراءها بروباغاندا معظم الناتو العربي كانت تخفي حقيقة "الثوار" وتصف الطقس بالربيع!
قدر لي أن أعرف منذ اليوم الأول طبيعة "الثوار" عندما أخبرني زميل يعمل في شركة غربية في ليبيا كيف كان تصرفهم بالإستيلاء على الأموال العامة وممتلكات الشركات الأجنبية وترهيب السكان.

لا اعرف يا زميل رفيق هل العيب فى بروباجندا الناتو ام فى الثوار انفسهم ، عموما طبيعة الثورة العربية مع اختلافها النسبى من بلد الى بلد لا تتفق مع طبيعة المواطن العربى ، فالمواطن العربى خارج نطاق الحضارة بسنوات وسنوات ، فهل مثل هذا المواطن إن استطاع ان يملك السلطة أو القدرة ولم يكن هناك قانون انسانى يردعه ، فماذا تراه فاعلا ؟

ويمكنك ان ترى بعضا من هذه النموذج بيننا فى المنتدىفمنهم من رهن وقته للتفتيش وراء غيره حتى يتمكن من اثبات صحة يقينه العقلى المريض ، ومنهم من تتصف بالصفاقة وقلة الحياء وتكيل السباب لمن يخالفها وتنتقص من أراءه لعلاج مرض نفسى تعانى منه ألا وهو رفض النوع الاخر لها فصارت تبث أسقامها النفسية فوق رؤوس معارضيها وهى لا تعلم انها صارت مسخا مقرفا لا يملك الانسان التعامل معه إلا كما يتعامل مع الحشرات والهوام.

ترى هل مثل تلك النماذج لو ملكت القدرة او السلطة ماذا تفعل مع مخالفيها ؟

هكذا حال ثواراتنا العربية كما اعتقد واتمنى أن اكون مخطئا.

اقتباس:وهو رفض النوع الاخر لها

ههههههههههههههههههههه و كيف عرفت؟

يا زميلنا ان عجزت أنت عن بلع رد ويبي لشخصية افتراضية هي أنا فكيف تطالب شعبا بالعفو عن مسلسل جرائم قانونية و مالية و سياسية و اقتصادية وووووووووووو مدروس و ممنهج و مقصود بحق بلد بحاله و شعب يقارب 80 مليون انسان؟؟؟

عدم الرد على الشخصية العنكبوتية مباشرة هو دليل العفو

ولكن لا يمنع ان يفكر الانسان فى طبيعة الشخصيات العنكبوتية ولماذا صاروا لما صاروا له

فلا حجر على رأى

(10-29-2011, 07:29 PM)هاله كتب:  

اقتباس:وهو رفض النوع الاخر لها

ههههههههههههههههههههه و كيف عرفت؟

يا زميلنا ان عجزت أنت عن بلع رد ويبي لشخصية افتراضية هي أنا فكيف تطالب شعبا بالعفو عن مسلسل جرائم قانونية و مالية و سياسية و اقتصادية وووووووووووو مدروس و ممنهج و مقصود بحق بلد بحاله و شعب يقارب 80 مليون انسان؟؟؟

هو لا يبلع ردك لأنه يفضح هشاشة منطقه الذي يبلع" مسلسل جرائم قانونية و مالية و سياسية و اقتصادية وووووووووووو مدروس و ممنهج و مقصود بحق بلد بحاله و شعب يقارب 80 مليون انسان؟؟؟" ...

صفة "حيتان" لم تأت عبثا في التاريخ الحديث لمصر!... (تلفتي حولك تجدين العديد منها !..)

http://www.echoroukonline.com/ara/intern...86494.html

عزيزى فارس اللواء

عندما قرأت تفاصيل المقال على الموقع المشار له شعرت اكثر بحجم المشكلة فى ليبيا.

ولكن ينبغى ان لا نتوقف على حجم المشكلة باعتبارها ستظل شئنا ليبيا خالصا ، المشكلة أن ليبيا غنية بالنفط والمشكلة ان ليبيا هى البوابة الشرقية لمصر والمشكلة ان ليبيا لديها ضلع مربع كامل على البحر المتوسط.

ومن هذا يجب ان نفكر فى موقف القوى الدولية من ليبيا خلال الفترة القادمة وكيف سيكون الوضع او ما المفترض أنه مخطط لليبيا أن تصير له بعد بضعة سنوات.

هل تعتقد ان الاتجاه لحرب اهلية ولو على نطاق صغير فى ليبيا بحيث يتم اعادة اعمار ليبيا من عوائد النفط أم ستتدخل جيوش غربية فى البلد ام .... ام.... أم ستنقسم البلد الى عدة دويلات ....الخ

هل لديك مواقع او معلومات ديموغرافية عن ليبيا وأى معلومات اخرى عن الحالة الدينية بها والقبلية ايضا بحيث تساعد فى تصور الاحتمالات لما هى مقدمة عليه ليبيا.

وتقبل تحياتى