بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
كم هؤلاء النسوة حقيرات ???...يضغطن على رجالهن لتلبية مطالبهن عبر الجنس
ماذا لو امتنعت النساء عن مضاجعة أزواجهن وأغلقت سيقانها بوجه الرجال..!؟
von Michal Shammas, Dienstag, 1. November 2011 um 06:48
" السيقان المغلقة" ليست فيلماً أو حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة، بل هي عنوان لحملة جرت وقائعها مؤخراً في بلدة "بارباكواس" وهي بلدة كولومبية صغيرة، هذه الحملة التي قادتها أكثر من ثلاثمائة امرأة في 22حزيران الماضي، أعلنت خلالها النسوة عن إضراب مفتوح بالامتناع عن مضاجعة أزواجهنّ حتى تلبي الحكومة الكولومبية مطلبهنّ في شق وتوسيع طريق البلدة الترابي وتعبيده وربطه بالطريق الرئيسي، وجاءت هذه الفكرة بعد فشل جميع محاولات نساء البلدة بإقناع المسؤولين المحليين وتقاعس أزواجهنّ في حض الحكومة على تنفيذ مشروع تعبيد طريق البلدة الترابي، وهو الذي لا يصلح إلا لمرور العربات التي تجرها الحيوانات.
البداية كانت بقيام النساء بتوجيه تهديد شفوي لرجال البلدة بالامتناع عن مضاجعتهن،إذا لم يسعوا جدياً لإجبار الحكومة على تنفيذ مشروع الطريق، إلا أن رجال البلدة لم يأخذوا تهديد نسائهنّ على محمل الجد وأخذوا يضحكون عليهنّ ويسخرون من حملتهنّ، إلى أن اكتشف هؤلاء الرجال بأن النسوة جادون فعلاً في تنفيذ تهديداتهنّ، حيث استمر إضراب النساء عن مضاجعة أزواجهنّ لمدة ثلاثة أشهر وتسعة عشر يوماً بالتمام والكمال، وانتهت الحملة بعد وصول آليات شق الطرق إلى البلدة، وانفرجت الأمور مثلما انفرجت السيقان بعد إغلاق جعل رجال القرية يواصلون الليل بالنهار لإقناع الحكومة الكولومبية بتأهيل طريق البلدة ينهي عزلة سكانها التي دامت 160عاماً.
وقد تزامن انتهاء ذلك الإضراب ونجاح النسوة في تحقيق مطالبهن في تلك البلدة الكولومبية الصغيرة، مع عرض فيلم "نبع النساء"، في مهرجان دبي السينمائي في دورته الخامسة من 13 ـ 22 تشرين أول الجاري للمخرج الروماني رادو ميهاليان، ويتحدث الفيلم عن إضراب النساء في إحدى بلدان المغرب العربي عن ممارسة الجنس مع أزواجهن، لكون هؤلاء الأزواج غير متعاونين معهن في شؤون الحياة الأسرية، هذا الفيلم الذي نجح -كما يؤكد المشاهدون له- في تقديم رؤية فنية جمالية رائقة ورائعة لموضوع حساس للغاية في الشرق العربي والإسلامي، من خلال عرضه لموضوعات لا تقل أهمية في حساسيتها عن الإضراب الجنسي للزوجات، حيث الفقر والجهل والقمع وسطوة الدين واستخدام الرجل للدين وسيلة للحيلولة دون إعطاء المرأة حقوقها، التي كفلتها الشرائع السماوية والأرضية،
كتب محمد الحمامصي عن الفيلم في صحيفة الإماراتية الإلكترونية مقالة بعنوان " النساء يُضربن جنسيًا عن الرجال ويطردن التشدد" : ( الفيلم ناعم نعومة الجسد الأنثوي، وحاد حدة طغيانه حين يتجلى، وذلك من دون أن تفقد المرأة صلابتها وقوتها وصبرها وجلدها على الشدائد، فهي تحمل صفائح المياه من ذلك البئر البعيد وسط الجبال، وتشق طريقًا ملتويًا وضيقًا أحيانًا ومملوء بالصخور الكبيرة والصغيرة، وتجمع الحطب وتحمله على ظهرها، فيما يجلس الرجال على المقهى لتناول المشروبات والحديث ولعب الورق.نجاح إضراب النساء عن ممارسة الجنس مع أزواجهن، رغم ويلات الضرب التي عانينها من هؤلاء الأزواج، تبعتها خطوات تصعيدية أخرى، تمثلت في مواجهتهن، والخروج إلى المقهى الذي يجلسون عليه، ورفع لافتة تطالبهم بالقيام بمسؤوليتهم، ثم الخروج إلى سوق المدينة، وتشكيل حلقة غنائية راقصة تفضح تقاعسهم وتدفعهم إلى التخفي.). ويختم الحمامصي بالتأكيد: على (إن العمق الإنساني والسلاسة والبساطة الآسرتين غير المتكلفتين، اللتين صنع بها الفيلم، وطرح قضايا ذات حساسية عالية في مجتمعاتنا الشرقية، تؤكد أن كثيرًا مما نقدم من أفلامنا مجرد زعيق بلا معنى. ).
هل يمكن تصور حدوث مثل هذا الأمر في مجتمعاتنا على أرض الواقع..؟ وهل ستتنبه النساء المقموعات والمضطهدات وما أكثرهن إلى هذا السلاح الخطير الذي تمتلكه وتبدأ باستخدامه كما سبق واستخدمته النساء في تلك البلدة الكولومبية الصغيرة مؤخراً، وتتمكن من رفع الظلم الواقع عليهنّ ومساواتهنً بهم، وتدفع بالرجال إلى الاهتمام أكثر بما تعانيه مجتمعاتنا من مشاكل وأزمات وبما يساعد على خلاصنا جميعاً من الاستبداد السياسي والديني، ومن الفقر والجهل ..و..و..!!؟؟
ترى ماذا سيحدث لو امتنعت النساء في مجتمعاتنا عن مضاجعة أزواجهن وأغلقت سيقانها في وجه الرجال، ما لم تُلبى مطالبهن ..؟ سؤال من الصعب الإجابة عليه..
http://all4syria.info/web/archives/34410
|
|
11-01-2011, 02:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
    
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: كم هؤلاء النسوة حقيرات ???...يضغطن على رجالهن لتلبية مطالبهن عبر الجنس
كونgراتس و
ليش حقيرات يا دك؟؟
فلم تكن تلك النسوة تطالب بمطالب شخصية بل بحاجات و خدمات للمجتمع الذي يعشن فيه. انتبه هنا:
اقتباس:إضراب مفتوح بالامتناع عن مضاجعة أزواجهنّ حتى تلبي الحكومة الكولومبية مطلبهنّ في شق وتوسيع طريق البلدة الترابي وتعبيده وربطه بالطريق الرئيسي
ثم انهن طالبن أزواجهن بمساندتهن لكنهم تقاعسوا فاضطررن الى الاضراب:
اقتباس:تقاعس أزواجهنّ في حض الحكومة على تنفيذ مشروع
على الجهة المقابلة لم نسمع رجلا يقول كم هؤلاء الرجال حقيرين فلم يتوقفوا يوما عن اشعال العالم كله بالفتن و الحروب و تجارة الاسلحة و البشر و وووووووووووووووووووووووووووووووو!! اشمعنى؟!
اقتباس:ترى ماذا سيحدث لو امتنعت النساء في مجتمعاتنا عن مضاجعة أزواجهن وأغلقت سيقانها في وجه الرجال، ما لم تُلبى مطالبهن ..؟ سؤال من الصعب الإجابة عليه..
نفس ردي هنا:
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=45168
|
|
11-01-2011, 09:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
    
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: كم هؤلاء النسوة حقيرات ???...يضغطن على رجالهن لتلبية مطالبهن عبر الجنس
دك بسام
اقتباس:هنا لهدف سياسي ولكن استخدام العلاقة الجنسية من قبل النساء يستخدم بالحياة لمآرب أخرى كثيرة ....إذا انزعجت من أهله مثلا ...إذا لم يكن طيع بنانها ...إذا قصر بمصروف البيت ....وعشرات الأمثلة الأخرى كأنثى ولو كنت صادقة مع نفسك لوافقت مع ملاحظتي
فيه فرق بين تسعى لهدف نبيل و بين تبتز
موضوعنا هون لا شك بيحكي عن هدف مفيد لكل البلدة و من هون أنا حييت موقف النساء.
أما المآرب الأخرى ممكن تكون هدف مشروع لصالح العيلة و الابناء و ممكن تكون ابتزاز سخييييف و غبي. يعني حسب شو الهدف و ان كان ممكن تحقيقه بدون هالأسلوب اللي مش ولا بد. أما انه تحرم الرجل من الجنس منشان يكون طيع بنانها أو انتقاما من أهله فأول مرة بسمع بهيك دوافع وضيعة و غبية.
العلاقة مع أهل الرجل أنا لا أنكر انو كثييييييييييير نسوان بيسيئوا ادارة هذه العلاقة و كم قلت لنسوان انه أهل الرجل أحد نقاط ضعفه و اللي بدها تكبر في عيون جوزها لازم تحط أهله في عيونها و تشوف النتيجة شو بتكون رائعة. لأنها رح تقوي موقف جوزها كرجل و رح يقدر لها هالشي. بينما لما يقلوا عقولهم (النسوان) بيدمروا العلاقة الزوجية و العلاقة مع العيلة الكبيرة كمان دون أن يستفدن شيئا.
اقتباس:لكن للأسف أنت فيمينزم متطرفة حاقدة على جنس الذكور لأسبابك الخاصة ...
الفيمينزم عدة تيارات ابتداء من اللي بيؤمنوا بالمساواة و حقوق الانسان الى أن توصل معاتيه بيحكوا عن عالم نسائي بحت و استغناء عن الرجل.
أنا من النوع الأول. و ما عندي أي عداء للرجل. بالعكس أنا بدافع عن الرجل لما يكون مظلوم و لا اقبل بأي تمييز بين مظلوم ومظلوم لأي سبب. و ياما هاجمت مواقف نساء لأنها غلط. حتى بتذكر زميلنا ابراهيم قال اني قاسية على النساء.
بحب اقول شغلة لكل النساء
ركزي على كسب الرجل نفسه لأنه العلاقة بينكم هي أهم شئ على الاطلاق. ان زبطت زبط كل شي و ان فشلت فشل كل شي. و ما قيمة الفلوس و الفساتين و الخرابيط أمام قيمة بيت سعيد و انسان يراك "توأم روحه". بتذكر كلمة لنور الشريف عن زوجته نورا في أحد الأفلام حين قال "بشلح همومي على عتبتها". المرأة مفروض تكون انسان جميل يعوض الرجل عن كل قسوة الحياة خارج بيته. اما لما ييجي البيت يلاقي بوز و طلبات و ابتزاز فطبيعي ان يشوف افغانستان أكثر راحة من هيك بيت و هيك زوجة.
أما اني حاقدة على الذكور فبلا ما تجر لساني للمزيد من الكلام منشان تصدق اني بعز الرجل أوووووووووي و غالي عليا و ضي عينيا كمان
هاي نومة بتسوى الدنيا و ما فيها .. قال ابتزاز قال!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-04-2011, 07:05 AM بواسطة هاله.)
|
|
11-04-2011, 07:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}