{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
   
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: الشيعة الايرانيون يتحولون الى الزرادشتية
قلناها هنا من قبل، الإيرانيون متجهون نحو الإلحاد وليس الزرادشتية. كنت قد قرأت لـ Martine Gozlan تقرير تقول فيه نسبة الملحدين في إيران يجاور الـ30% وهذا ما تقوله "شيرين عبادي" من أنّ عدد الملحدين بتزايد مستمر.
هذا رابط فيما يتعلق بالموضوع لمن يعرف الفرنسية: http://toutsurlachine.blogspot.com/2010/...s-des.html
وهنالك ظاهرة أخرى، فبعد أن كانت أسماء مثل "علي" و"حسين" هي الطاغية على أسماء المواليد، تراجعت بقوة لتحل محلها أسماء من الأساطير الفارسية كـ"داريوش" و"أراش". لقد بدأ التململ من رجال الدين يطفو على السطح في المجتمع الإيراني، حتى أنّ منظمة خلق تجابه بالرفض في جنوب طهران الفقير لكونها متدينة كالنظام.
إيران تخلع عنها بُردّة ليست لها.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-06-2011, 11:50 AM بواسطة Kairos.)
|
|
11-06-2011, 11:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
طريف سردست
Anunnaki
    
المشاركات: 2,553
الانضمام: Apr 2005
|
الرد على: الشيعة الايرانيون يتحولون الى الزرادشتية
إعتقال علماء سنة لترويجهم للمذهب في ايران
دبي - (العربية) نجاح محمد علي
بعد فشل كافة محاولات رجال الدين السنّة في كردستان للإفراج عن 56 من علماء السنّة المسجونين، قام إمام جمعة مدينة بوكان الكردية بكتابة شكوى أرسلها لرئيس القضاء صادق لاريجاني لإعادة النظر في الأحكام الصادرة بحق هؤلاء الأبرياء من علماء السنّة.
وحسب تقرير وكالة أنباء هرانا التابعة لـ"مجموعة حقوق الإنسان الإيرانية"، فإن الرسالة التي كتبها الشيخ إبراهيم صوفي زاده، إمام جمعة بوكان، ووقع عليها خمسة من علماء السنة هناك، وهم: حسين عزيزي وعبدالرحمن عبدالله اسعدي ومحمد محمودي ورسول چراغی وسید أحمد حسینی، وكذلك عدد من رجال الدین الآخرین وأئمة جمعة مساجد المدينة، تم إرسالها إلى القضاء الإيراني، ولكن احتجزها الأمن الإيراني التابع لوزارة الاستخبارات في مدينة أرومية عاصمة المحافظة.
وقالت الوكالة: "لم تحمل الرسالة إلا شكوى ومظلمة يقول فيها رجال الدين إن الذين حكم عليهم بالسجن هم مسلمون ولم تصدر منهم خطيئة، بل بالعكس كانوا يحثون الشباب للحضور في المساجد كثيراً، وليس كما ذكر الادعاء أنهم مخلون بالأمن، ودعوة الناس للمساجد للصلاة لم تكن يوماً مخلة بالأمن، وهي مجرد عبادات مسموح بها في كل العالم".
يُذكر أن من بين الـ56 سجيناً سُنياً كردياً الذين حُكم عليهم بالسجن بأحكام بلغ إجماليها 156 عاماً قبل عدة أسابيع، كان 6 منهم من مدينة بوكان، وهم: ماموستا محمد برائي وحسين جوادي وعثمان احسني وعبدالله خسروزاده وهيمن محمود تختي وحسام محمدي. وبلغ إجمالي الأحكام الصادرة ضد هؤلاء الستة 38 عاماً، وتمت محاكمتهم أمام "الشعبة الـ28" ويطلق عليها محكمة الثورة في طهران.
وتم اعتقال السجناء الستة المذكورين قبل ثلاثة أعوام في بوكان، وكانوا سجناء في زنزانات انفرادية في سجن الاستخبارات في مدينة بوكان ومدينة أرومية، وفي سجن "إفين" سيء الصيت في طهران، وبعد 3 سنوات من التعذيب، اعترفوا، حسب القضاء، بأنهم يقومون بالترويج لمذهب.
http://www.alarabiya.net/articles/2011/1...74499.html
|
|
11-06-2011, 09:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}