او كما سمى الحلقات بنفسه، طليعة التبيان في معاوية بن ابي سفيان.

يقوم الدكتور عدنان ابراهيم بالتفصيل في سيرة معاوية والبت في هذا الرجل الذي يترضى عليه قوم بينما يلعنه اخرون. سلسلة جديدة ومثيرة للاهتمام اليكم اول فيديوهاتها:

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (البقرة 134)

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (البقرة 141)

(11-08-2011, 11:48 AM)zaidgalal كتب:  تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (البقرة 134)

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (البقرة 141)

↑

توأم وحي)))

***
الرد:

1. لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿يوسف: ١١١﴾
2. أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿يوسف: ١٠٩﴾

***
الجميل في كلام الله أنه يرد على نفسه بنفسه.

هذا والله ولي حمّالِ الأوجُه،

(11-08-2011, 04:40 PM)Kairos كتب:  

(11-08-2011, 11:48 AM)zaidgalal كتب:  تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (البقرة 134)

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (البقرة 141)

↑

[size=5]

توأم وحي)))

1- بل في نفس السورة !
2- بل قريبة , وبينهما 6 ايات تقريباً !

نظرا لخلفيتى الإسلامية أعتقد أن :-
====================

المراد هى العظة والعبرة من تلك القصص :- وهذا هو شأن المرء الذى يقرأ تلك القصص
هذا قوله :-
( لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )

ليس المراد أن تحكم على شخص وتصنفه ( مجرم - مصلح ) أو ( مؤمن - كافر ) :- هذا شأن الله
هذا قوله :-
( تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ )

=====================================

السؤال الذى يحيرنى :-
==============

إن لم أكن أعرف أن هذا الشخص ( مصلح - مجرم ) أو ( مؤمن - كافر )
فكيف يمكننى أن أعتبر من قصته ؟؟؟

بمعنى :-
=====
هناك قصص مثل :- فرعون - هامان - قارون - أبو جهل :- تلك نهايتهم كانت معروفة
فما بال الآخرون مثل :- معاوية وغيره ؟؟؟

هل ننظر إليهم ونتخذهم عبرة وعظة أم تجاهلهم ونقول لا نسئل عما كانوا يعملون ؟؟؟؟

نعم الفكر الحر، أظن أن الآيتين من حادثتين منفصلتين لكن متتاليتين. الأولى في الرد على "السفهاء" عن رد الشطر إلى الكعبة والثانية عن اليهود والمسيحيين.
أظن أنّ الله نسي أنه قد تكلم بها أول مرة فعاد وكررها مرة أخرى ظناً منه أنها ما زالت (Fresh)!

***

أحمد إبراهيم قلت:

«هل ننظر إليهم ونتخذهم عبرة وعظة أم تجاهلهم ونقول لا نسئل عما كانوا يعملون ؟؟؟؟»

عزيزي عليك أن تنتبه من ألاعيب المدلسين، زيد جلال نقل آية لا علاقة لها بالموضوع، وأوحى أننا يجب أن لا نَسأل.
الآية عزيزي فيها لفظ تُسألون بضم التاء لا بفتحها. —أي أنكم لا تُسألون أو تُحاسبون على أعمالهم، وليس نهي عن السؤال عن مصائبهم وجرائمهم.

كها: تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

وردي كان على تدليسه الغير صحيح.

(11-08-2011, 08:00 PM)Kairos كتب:  الآية عزيزي فيها لفظ تُسألون بضم التاء لا بفتحها. —أي أنكم لا تُسألون أو تُحاسبون على أعمالهم، وليس نهي عن السؤال عن مصائبهم وجرائمهم.

كها: تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

وردي كان على تدليسه الغير صحيح. [/size][/font]

ملاحظة جيدة أيها الكايروس كالعادة

أتفق معك

تقبل تحياتى

(11-08-2011, 01:23 AM)المفكر شمعون كتب:  او كما سمى الحلقات بنفسه، طليعة التبيان في معاوية بن ابي سفيان.

يقوم الدكتور عدنان ابراهيم بالتفصيل في سيرة معاوية والبت في هذا الرجل الذي يترضى عليه قوم بينما يلعنه اخرون. سلسلة جديدة ومثيرة للاهتمام اليكم اول فيديوهاتها:

عفوا !!!!!!!عندي سؤال
الاخ دكتور بماذا ؟؟ او دكتور في ماذا ؟؟

فهل اصبح الفدلكة في الكلام و طعج اللسان، له شهادة دكتورا ؟؟


و الدكتور يتحدث عن الذي سفكوا الدم و اهلكوا النسل و الحرث و نشروا الفساد في الارض على انهم قد اصبح لهم ذكر في تاريخ الانسانية ؟؟ عجيب و الله ربي .......... فهذه اخر صحيه في عالم القتل

---

(11-08-2011, 11:48 AM)zaidgalal كتب:  تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (البقرة 134)

تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (البقرة 141)

غريب منك هذا و الله ربي ،،، و انت تضع في توقيعك اية الرحمة

فاعرض القوم على امتين قد خلت من قبل !!
عصابة القتل هذه و على ما خلي من قبلها من امة الرحمة ،، ؟
فهل ترى ما فعلتة هذه العصابة له علاقة بالامتين التي خلت و الرحمة التي كانت منهم ؟؟

و هذه العصابة هان عليها قتل النفس مثل خيتان العضوا الذكري للولد
فهم فصلوا رأس الانسان عن جسمه كما يفعلون بالذكر ابتاع الولد ، فالامر واحد عندهم ، وثم حضرك تقول عنهم امة قد خلت
وانظر موسى كيف غضب لقتل نفس و من اجل النفس فقط و لم ينظر الى دينها ابدا "" فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً ""
وما الذي اتى بفعل معاوية السفاح الذي ازهق النفس ، مع فعل موسى من امة قد خلت ؟؟