بسم الله ما شاء عليك يا عم فارس ده انتا اتخلقت صحفي ما شاء الله عليك بتجيبلنا الخبر الواحد من ميتين مصدر بسم الله ما شاء الله اللهم زد وبارك بس أوعى ما تطلعش كل المصادر واخدة خبرها من مصدر واحد بس دي تبقى مصيبة منيلة إيه رأيك تضربلنا تلفون لوزير الدفاع الروسي وتتأكدلنا من الخبر ده نبقى متشكرين ليك قوي.

هو بالفعل الخبر كله ياتي من مصدر واحد ولن اذكره الان بانتظار الزميل يجيب الديب من ديلو

(11-19-2011, 10:12 PM)the special one كتب:  خلصونا من هالشخصنات ,افي داعي نحرف الموضوع لمشاحنات جانبية لاتسمن ولاتغني من جوع..

قرد ولاه. قم سقّيف. بدكن حرية ياكلاب أنا بفرجيكم. وحق النفاثات في العقد

سيادة المشير طنطاوي أرجو أن تفرغ شيئاً من صندوق رسائلك إذ هو ممتلئ.

والله عمال امسح فيه مصمم انه يفضل مليان والغريب ان عدد الرسائل ثابت علي مائتين رغم انني مسحت اشياء كثيرة جدا

ارسل لي الان لقد حللت الاشكال

رفيق لقى جنازة يشبع فيها لطم.
أقلوي مسكين.

:-)
أنا لست أقلويا لأني أنتمي لكل سوريا
كل من يفكر بمصالحه على حساب آخرين هو أقلوي يعيش ويموت خاسرا!
قل لي كيف أكون أقلويا وبيتي مضافة لرفاق لي من كل الأديان والطوائف , بيتي بيتهم وبيتهم بيتي.
هذا أمر تحلم به حضرتك وتتمناه إن كنت فعلا تريد ان تكون مواطنا صالحا

لكن يبدو أنه لو كان الحق إمرأة لكان حضرتك ...إغت..

(11-19-2011, 04:01 AM)ابن سوريا كتب:  طرطوسي، أنت لم تفهم كلامي
بالمعنى الاستراتيجي والسياسي، فالنظام فقد السيطرة على الأرض، ولكن ليس بالمعنى الحربي أو العسكري. فالنظام ليس بحرب مع دولة أخرى.
على فكرة هناك أماكن فعلياً لا يسيطر عليها الأمن ولا الجيش بحوران.
ما علينا:
في مفهوم الدول، السلطة يجب أن تكون مسيطرة بشكل تام على كل الأراضي التي تحكمها وإلا فإنها تعتبر بأفضل الأحوال "غير مستقرة". القدرة على فرض الأمن وهيبة السلطة لها عدة أدوات واعتبارات، منها السياسي ومنها الإداري .. السياسي يكون بحسب الفلسفات السياسية بالحكم: إما بالرضا (في الدول الديمقراطية)، أو بالخوف (في الدول الشمولية).
ويعتمد النظام على أدوات إدارية كالأمن ومكافحة الشغب والشرطة لتأمين أمن المواطن وكلما كان استخدام هذه الأدوات قليلاً، وفعالاً كلما كانت السيطرة قوية.. أما الجيش فلا يستخدم عموماً إلا للحفاظ على أمن الوطن أمام العدو الخارجي، ويعتبر تواجده داخل الوطن استثنائياً طارئاً ويجب أن يكون قصيراً ومراقباً من المجتمع المدني ومؤسساته.
في سوريا الشمولية فقد النظام عامل الخوف هيبته وقوته، والرضا بالطبع غير موجود. لذا نرى زج الجيش في فترات طويلة لا طارئة، وأصبح النظام مجبراً ليحكم هنا وهناك على استخدام قواه المنهكة من الجيش والشبيحة والميليشيات المدفوع لها بل واستقدام عناصر خارجية.
وبعد كل هذا فهو لا يستطيع أن يوقف التظاهر ولا التمرد عليه ولا الانشقاق، رغم كل هذه الآلة القمعية الجبارة التي يستخدمها.
فماذا يسمى هذا؟ هذا بالمنطق السياسي "فقدان سيطرة" على أمن البلاد أي على الأرض.
أما حين يفقد السيطرة على البلد بالمعنى العسكري فحينها سيكون قد سقط فعلاً.
وهذا لا أراه بعيداً
تحياتي

إذا السلطة لم تعد قادرة على تأمين احتياجات شعبها ستصبح غير مسيطرة وأزمة المازوت برأي هي أهم مشكلة للنظام ولو تعمقت سيثور عليه أتباعه قبل معارضيه ...

---

في نقاش على قناة الحرة الامريكية نوه المذيع مقدم البرنامج لهذا الخبر أو الإشاعة


http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=42611&pid=1026825558#pid1026825558


https://www.youtube.com/watch?v=pWx3rROZAN8

سورية والخيارات المفتوحة

al-hurra تدخل الأزمة في سوريا في الساعات المقبلة مرحلة جديدة قد تفتح الباب أمام إنفراج \ أو تمهد الطريق أمام عقوبات عربية وإقليمية قد تكون مقدمة لدخول مجلس الأمن الدولي مجدداً على الخط.

وقبل إنقضاء مهلة الأيام الثلاثة التي أعطتها الجامعة العربية لسوريا للموافقة على بروتوكول دخول مراقبين عرب إلى الأراضي السورية، كشف أمين عام الجامعة عن تقدم دمشق بطلب إدخال تعديلات على مسودة البروتوكول. فهل توافق الجامعة على التعديل؟ أم تطبق دمشق الخطة من دون شروط؟

دولياً، تقرن روسيا مواقفها المؤيدة للنظام السوري والرافضة لفرض أي عقوبات عليه بتحركات عسكرية حيث تم الكشف عن قرب وصول بوارج حربية روسية إلى المياه الإقليمية السورية.

وفي الحديث عن التحركات االعسكرية لفت ما أعلنه المراقب العام للإخوان المسلمين في سوريا محمد رياض الشقفة بأن السوريين يقبلون بالتدخل العسكري التركي لحماية المدنيين .

سوريا والخيارات المفتوحة عنوان الجهات الأربع.

ضيوف الحلقة:

ميشال دن مديرة "مركز الشرق الأوسط" في "المجلس الأطلسي للولايات المتحدة"

نمرود سليمان صحافي ومحلل سياسي سوري




جون ألترمان مدير "برنامج الشرق الأوسط" في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية

Èإذا السلطة لم تعد قادرة على تأمين احتياجات شعبها ستصبح غير مسيطرة وأزمة المازوت برأي هي أهم مشكلة للنظام ولو تعمقت سيثور عليه أتباعه قبل معارضيهÈ


إن من يمكن الأعداء من حصار الشعب وتجويعه من أجل إسقاط النظام هو من سيلفظه الشعب