البطل الحقيقى هو من يدافع عن بلاده ضد الاسرائيلين , والشهيد الحقيقى هو من يموت وهو يدافع عن بلاده ضد الاسرائيلين , فقد ولدنا وعشنا ولا نعرف لنا أعداء غيرهم , أما من يموت فى الشوارع مثل الكلاب الضالة وهو يحارب جيش بلاده فهو مجرد كلب لا يساوى ثمن ظرف الخرطوش الذى قتله .

26 نوفمبر هى ذكرى عملية صحراء النقب الفدائية والتى تمت فى 26/11/1990 وقام بها ونفذها المجند المصرى البطل أيمن محمد حسن محمد وأسفرت عن مقتل 21 ظابط ومجند اسرائيلى بالاضافة الى اصابة 20 أخرين أنتقاما لاهانه جندى أسرائيلى للعلم المصرى وبعدها جاءت مذبحة المسجد الأقصى فعقد العزم على القيام بعمليه فدائية يستهدف من خلالها أكبر عدد من الجنود الاسرائليين بما فيهم المجند الذى أهان العلم المصرى .....

أترككم مع الشهيد الحى والبطل المصرى أيمن حسن ليروى قصة بطولته :





هكذا تكون البطولة وتلك هى ميادين الشهادة .

ففى الوقت الذى تنهار فيه مصر بحجه اهمال الدولة لشهداء الثورة ومصابى الثورة فى هذا الوقت يعمل البطل أيمن حسن كـ " سباك حر " ولا يستطيع توفير قوت يومه وهو راضى وقانع ولا يذهب الى ميدان التحرير ليطالب بوظيفة أو معاش !

(11-24-2011, 05:15 AM)عاشق الكلمه كتب:  أما من يموت فى الشوارع مثل الكلاب الضالة وهو يحارب جيش بلاده فهو مجرد كلب لا يساوى ثمن ظرف الخرطوش الذى قتله .

يعني انت ضد الثورة في ليبيا وسوريا واليمن والسعودية الخ ؟

لا املك الا الانحناء امام هذا البطل اجلالا و تكريما
هذا الرجل شرف العرب جميعا و شرف المسلمين جميعا و شرف العساكر فى العالم كله
مقاتل نبيل و شجاع و ذو كرامة و عزة
لم يحمل السلاح فى وجه شعبه بل سلط سلاحه على الاعداء الحقيقيين , دون انتظار لاذن من احد , فهو شرف الرجولة .

(11-24-2011, 11:30 AM)على نور الله كتب:  سلط سلاحه على الاعداء الحقيقيين

من هو العدو الحقيقى فى وجهك نظرك ياعلى؟
اليس القهر ,الظلم,الفساد ,سرقة حياة البشر وأحلامهم لصالح قلة فاجرة حاكمة أعداء حقيقيون .

(11-24-2011, 09:26 AM)علي هلال كتب:  يعني انت ضد الثورة في ليبيا وسوريا واليمن والسعودية الخ ؟

ستجد الاجابة هنا يا عزيزى

http://www.youtube.com/watch?v=5--HaNP-lB0

---

(11-24-2011, 11:48 AM)الحكيم الرائى كتب:  من هو العدو الحقيقى فى وجهك نظرك ياعلى؟
اليس القهر ,الظلم,الفساد ,سرقة حياة البشر وأحلامهم لصالح قلة فاجرة حاكمة أعداء حقيقيون .

معك حق يا حكيم
فلقد دفعنا اعداء الداخل للاستعانة باعداء الخارج ، وصرنا كالمستجير من الرمداء بالنار

(11-24-2011, 05:15 AM)عاشق الكلمه كتب:  البطل الحقيقى هو من يدافع عن بلاده ضد الاسرائيلين , والشهيد الحقيقى هو من يموت وهو يدافع عن بلاده ضد الاسرائيلين , فقد ولدنا وعشنا ولا نعرف لنا أعداء غيرهم , أما من يموت فى الشوارع مثل الكلاب الضالة وهو يحارب جيش بلاده فهو مجرد كلب لا يساوى ثمن ظرف الخرطوش الذى قتله .

26 نوفمبر هى ذكرى عملية صحراء النقب الفدائية والتى تمت فى 26/11/1990 وقام بها ونفذها المجند المصرى البطل أيمن محمد حسن محمد وأسفرت عن مقتل 21 ظابط ومجند اسرائيلى بالاضافة الى اصابة 20 أخرين أنتقاما لاهانه جندى أسرائيلى للعلم المصرى وبعدها جاءت مذبحة المسجد الأقصى فعقد العزم على القيام بعمليه فدائية يستهدف من خلالها أكبر عدد من الجنود الاسرائليين بما فيهم المجند الذى أهان العلم المصرى .....

أترككم مع الشهيد الحى والبطل المصرى أيمن حسن ليروى قصة بطولته :

هكذا تكون البطولة وتلك هى ميادين الشهادة .

ففى الوقت الذى تنهار فيه مصر بحجه اهمال الدولة لشهداء الثورة ومصابى الثورة فى هذا الوقت يعمل البطل أيمن حسن كـ " سباك حر " ولا يستطيع توفير قوت يومه وهو راضى وقانع ولا يذهب الى ميدان التحرير ليطالب بوظيفة أو معاش !

باروخ جولدشتاين



إرهابي يهودي "طبيب"، قاد مذبحة الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل الفلسطينية في 1414 هـ/ الموافقة لـ 25 فبراير 1994 التي قام بها مع توطئ عدد من اليهود في حق المصلين، حيث أطلق النار على المصلين المسلمين في المسجد الإبراهيمي أثناء أدائهم الصلاة فجر يوم جمعة في شهر رمضان، وقد استشهد 29 مصليًا وجرح 150 آخرين قبل أن ينقض عليه مصلون آخرون ويقتلوه.

أيمن محمد حسن
أيمن محمد حسن محمد إرهابى إسلامى من الطراز الأول .. لا يختلف كثيراً عن مرتكب مذبحة المسجد الإبراهيمى فى الخليل .. كلاهما يكره الآخر ويقتل الآخر ويكفر الآخر .. كلاهما يحمل غل وحقد تجاه الطرف الآخر ويريد قتل أكبر عدد من الآخر .. لا يقيمان للدم البشرى ولا لحياة الإنسان قيمة .. الآخر فى نظرهما لا يتعدى ثمنه فرخة يتم ذبحها لكى يشفى غليله .. كلاب نهاشة شيطانية .

أما المتظاهرين السلميين الذين تم قتلهم بدم بارد من قبل أمثال الكلب أيمن من الجيش المصرى فهم شهداء لأنهم شهدوا للحق فى شجاعة أمام سلطان ظالم وكانوا يحملون فى قلوبهم الحب للأعداء ولم يعتدوا على أحد وتم إغتيالهم بيد الحقد والإرهاب التى حركت باروخ جولشتاين وأيمن محمد حسن .

باروخ جولشتاين بطل قومى عند المتطرفين الإرهابيين اليهود .. وأيمن محمد حسن بطل قومى عند المتطرفين الإرهابيين الإسلاميين .. وهم كُثر على ما يبدو فى مصر ويغذيهم إعلام ساقط متمثل فى قناة المحور وما شابهها .

(11-24-2011, 02:11 PM)ابانوب كتب:  باروخ جولشتاين بطل قومى عند المتطرفين الإرهابيين اليهود .. وأيمن محمد حسن بطل قومى عند المتطرفين الإرهابيين الإسلاميين .. وهم كُثر على ما يبدو فى مصر ويغذيهم إعلام ساقط متمثل فى قناة المحور وما شابهها .

أبانوب :

هل تعلم أولا معنى كلمة متطرف والتى ترددها عمال على بطال ؟

التطرف هو التسلل بلغة الكورة وهى تعنى الشذوذ الفكرى أيضا , فعندما تكون هناك جماعة تفكر بشكل ما ويتفق أعضائها جميعا على رأيى واحد فان من يخالفهم فى هذا الرأيى هو المتطرف والشاذ والمتسلل .

عندما يتفق المصريين والعرب جميعا على أن أيمن حسن أو أن سليمان خاطر هما أبطال قوميين ثم تأتى أنت وتعتبرهم ارهابيين فهذا يعنى أنك متطرف وشاذ فكرى , وأن أراءك الفكرية لا تلائم لجماعة التى تنتمى لها , ولك أن تبحث عن جماعة تتفهم أفكارك وتوافقك عليها .

الفارق عندنا نحن المصريين والعرب بين أيمن حسن وباروخ جولد شتاين أن باروخ جولد الزفت هو مدنى مسلح هاجم مصلين ومدنيين عزل من السلاح وقتلهم وهم يؤدون شعائر الصلاة دون أى جريمة أرتكبوها , أما البطل أيمن حسن فهو عسكرى مسلح هاجم عسكريين محترفين مدججين بالسلاح فقتل منهم من قتل وطاردوه بالسلاح والطائرات الهليكوبتر ولم يستطيعوا الظفر به أو النيل منه .

لذلك فأيمن حسن بطل فى نظرنا وجولد شتاين ارهابى .

(11-24-2011, 05:15 AM)عاشق الكلمه كتب:  نموذج لبطل مصرى حقيقى فى ذكرى بطولته

يا عاشق، سليمان خاطر قتل مدنيين بينهم أطفال... يعني ربما هم اخترقوا الحدود (بقصد أو بغير قصد) لكنهم لم يشكلوا خطرا عليه أو على "الأمن القومي المصري" وكان يمكن تجنب قتلهم.

(11-24-2011, 04:40 PM)الحوت الأبيض كتب:  يا عاشق، سليمان خاطر قتل مدنيين بينهم أطفال... يعني ربما هم اخترقوا الحدود (بقصد أو بغير قصد) لكنهم لم يشكلوا خطرا عليه أو على "الأمن القومي المصري" وكان يمكن تجنب قتلهم.

المرحوم الشهيد سليمان خاطر لو تعرض لمحاكمة عسكرية عادية وليست سياسية لحصل على البراءة , فهو قد نفذ المهام الموكلة له كجندى يقف على الحدود لحراستها ومنع المتسللين , وقد نفذ التعليمات العسكرية بالحرف , حيث طالب المتسللين بالتوقف فرفضوا , فأنذرهم بطلقات تحذيريه فى الهواء فلم ينصاعوا , فقام باطلاق الرصاص فى المليان , ولو تركهم يتسللون يصبح لا داعى أصلا لوجوده فى هذا المكان ولا داعى لأن يحمل سلاحا متعمر بالذخيرة الحية .

من أين تأكدت أنهم لم يشكلوا خطرا عليه أوعلى الأمن القومى المصرى ؟ جماعة لا يعرفهم ولا يعرفونه ويقتربون منه فى موقع حراسته الذى لا نعلم ما الذى يشمله هذا الموقع , فكيف يضمن هو أنهم لن يحاولوا شل حركته ومن ثم قتله للدخول الى الموقع والاطلاع على مافيه ؟

الجندى فى الميدان يتصرف من واقع ما يفرضه الموقف لحظتها , ولا يفهم فى كيفية تجنب قتلهم , هذا أمر يفهمه السياسيين , أماهو فجندى موكل بالحراسة وقد نفذ مهامه بحذافيرها .