(12-09-2011, 12:48 AM)forat كتب: والانكى والأدق رقبة،والأكثر جلطا للروح انك تطلب منا ان نصدق شهادة تافهة مكتوبة وفي ذات الوقت الذي لا تريد فيه أنت أن تصدق "شريط فيديو"!!!فيه الضحية واسرتها يدعون على نظامك!
يعني انا متوقع اني لو جبتلك "الله" شخصيا وقالك بشار هو اللي قتلهم....رح تكذّب الله وتقوله :"بشار ما بيعملها" لأن المجند علي علوش قالك انهم بيطلقوا عليهم النار!.
لا تبرئ نفسك فعلتم ما هو أكثر من ذلك.
وضعنا لكم فيديوهات (مثل فيديو نضال جنود و فيديو دير الزور و فيديو جسر حماه ....إلخ) يظهر فيها القاتل و الضحية و عملية القتل فتذرعتم بكل شيء تهربا حتى من إدانة بسيطة.
اقتباس:يا سيدي الله يخليك..تسلم والله...ما بعرف وين بدنا نودي جمايلك على هالشعب؟!..يعني اخيرا اعترفت ان هناك دولة -ليست ميليشيا- عليها التحقيق في مقتل 4 الاف مواطن من مواطنيها بعد 9 اشهر ن القتل!
لا يوجد دولة في العالم تستطيع التحقيق في ظروف كهذه.
اقتباس:طيب شو ناطر نظامك من 9 أشهر بالله؟!...ما يشكل تحقيق من لجنة تحقيق دولية محايدة تحقق في مقتل اكثر من 4 الاف سوري....ولا شو ناطرين تقتلوا كمان 40 الف لتحققوا!؟
لجنة تحقيق دولية في هذه الظروف تكافئ استجلاب الاحتلال. إذا هدأت الأمور (ببقاء النظام أو سقوطه)* فنعم أنا أوافق على لجنة تحقيق سورية مع رقابة و نصيحة من منظمات دولية على عملها.
اقتباس:اما باقي الهرطقة....فهي اقل من الوقوف عندها لأنك تكذّب نفسك بنفسك ولا تريد ان ترى حقيقتك الاجرامية ولا حقيقة نظامك الذي دمر سوريا.....يعني واحد في القرن الواحد والعشرين مضطر ينزل لكافيه انترنت ليحضر فيديو:
وضعي المالي الحمد لله "مستورة". و لكن لا أجد سببا لتكليف ميزانيتي ثمن انترنت سريع في الوقت الذي يكاد ينحصر استخدامي فيها بتنزيل مقالات علمية و ثقافية و في الحوار معكم. نعم أنزل مرة في الأسبوع إلى كافيه لحضور الأفلام.
لكن هناك في سوريا من يدفع عشرة آلاف ليرة شهريا ثمن خط أنترنت سيرف مفتوح بعضهم من يدفعها من رزق حلال و بعضهم من يدفعها من مال حرام ثم يأتي إلي و يقول لي" قولو لبشار يعمل هيك و هيك" (لأنو الحقيقة بشار موظف عند بيي)أو "أنتم فظعتم" أو "نظامكم" أو يقول عني أني شبيح.
اقتباس:يعني انا متوقع اني لو جبتلك "الله" شخصيا وقالك بشار هو اللي قتلهم....رح تكذّب الله وتقوله :"بشار ما بيعملها" لأن المجند علي علوش قالك انهم بيطلقوا عليهم النار!.
أنا لم أصدق أي شهادة باعتبارها شهادة بل أستخدمها استئناسا في بناء رواية منطقية.
في علم الأدلة الجنائية لا تقبل شهادة الطفل في المحكمة و لا شهادة المختل عقليا و لا شهادة صاحب المصلحة أو القرابة بما ينفع قريبه إ
لا من باب الاستئناس.
أي أن القاضي يسألهم و يسمعهم لعل إجاباتهم تضيء على جوانب غامضة دون أن يمكنه اعتبار شهادتهم بحد ذاتها دليلا و لكن يمكنه استخدامها في تكوين رواية منطقية و في ربط الأدلة الأخرى ببعضها.
بهذا السياق أضع شهادات الجنود و شهادات المتكلمين في الفيديوهات.
لم تجبني
مم كان يهرب الأمن في الفيديو الذي وضعته؟
* أقول ببقاء النظام أو سقوطه من باب العدل المنطقي و هذا لا يعني أنني أرى أي احتمال لسقوطه في المدى المنظور. بل أرى الدكتور بسام في 15 آذار 2021 يكتب " في الذكرى العاشرة للثورة السورية ما هي أسباب فشلها؟". مد الله في عمري و عمركم و يومها سأكتب لكم بالتفصيل ما هي الأسباب