بائع تحف سوري، وقف أمام مقر "حزب البعث" في "الشام"، وصفّ أمامه تماثيلاً صغيرة لهيئات بشرية، وطفق ينادي: البعثي بليرة ... البعثي بليرة !!!
ما أن رفع صوته قليلاً حتى كان مدير فرع المخابرات في المنطقة أمامه يسأله: قرد ولاه، ما هذا؟ أجاب صاحبنا: ولا شي سيدي، هذا بعثي وسعره ليرة.
- ليرة بس؟ ما هي المواد التي استعملتها كي تبيع هذه التحف بهذا السعر المنخفض؟
- استعملت ماء وطين وخراء ...
استشاط المسؤول غضباً وأمر رجاله بأن "يتصرفوا" مع هذا البائع قليل الذوق.
في صباح اليوم التالي كان البائع المهشم العظام يقف بصعوبة في نفس المكان، يحمل يده المكسورة وأمامه تماثيل صغيرة من الفخّار وهو ينادي: الشيوعي بليرة .. الشيوعي بليرة !!
مرّ نفس المسؤول أمامه وسأله: ماذا استعملت في صناعة هذا "الشيوعي" الذي تبيعه بليرة؟
أجاب البائع: ماء وطين !!
فسأله المسؤول متعجباً: وخراء أيضاً؟ أليس كذلك؟
أجاب البائع: لا سيدي، لو أضفنا له الخراء لصار بعثياً

---

هذه النكتة سببت لي مشكلة أمس، فلقد حدثنيها أحد أصدقائي الملتحين، وبعد أن ضحكنا معاً على الجملة الختامية، قلت له معقباً: المرة الجايه رح يعملهن من الخرا بس، وأكيد رح يطلع معو "إخونجية" ... (في المرة القادمة سوف يصنع التماثيل من الخراء فقط، ومن المؤكد أنه سوف ينتج "إخونجية").

غضب صديقي، وغادرني دون كلمة وداع ، وعبثاً حاولت الاعتذار وأنا أقول له: لا تواخذني، كلمة وطلعت وما كان قصدي هيك !!!

هههههههههههههههه و على راي أرسطو:

شهد العسل .. جاب العسل من وين؟!

و ليش في ساحة الفكر؟ درب الاجتماعية من هين

(12-17-2011, 03:01 AM)العلماني كتب:  غضب صديقي، وغادرني دون كلمة وداع ، وعبثاً حاولت الاعتذار وأنا أقول له: لا تواخذني، كلمة وطلعت وما كان قصدي هيك !!!

ولماذا حاولت الاعتذار له !!

هل لم يكن قصدك هيك فعلا ؟ وكيف أستطعت أن تسد أنفك وتغمض عينك لكى تصادق هذا " الخراء" وكمان خايف على زعلو وبتحاول تعتذر له !

غادرك صاحبك كما يغادر الخراء الجسد , شد عليه السيفون وأنساه

رائع التقدم في الإقصاء هذا...

يعني مو بس أوصياء على عقول الناس، مبدأ إن أريكم إلا ما أرى، بل وأيضا إن لم تر ما نرى فأنت خراء.

لوين رايحين؟؟

بعض النكت عن البعثية :

وحدة تزوجت بعثي...
بعد شهر راحت عالقاضي تطلب الطلاق....
لما سألها القاضي ليش ؟ قالت صار له شهر كلما إجينا ننام بيطرقني خطاب ساعتين، وبيردد الشعار وبينام.

المفروض الانسان الا يصاحب الا من يقبل مزاحه يعني لو هذا الملتحي قالك : في المرة القادمة سوف يصنع التماثيل من الخراء فقط، ومن المؤكد أنه سوف ينتج "علماني", ولم تزعل وضحكت فساعتها يجب ان يقبل مزاحك له (وان اختلفتم في الرؤى) والا ليس بصديقك , اعتقد ان الملتحين بشكل عام يرون اللادينيين مرتدين وجب قتلهم لذا اعتقد انه لا يعرف انك لاديني اصلا !

راضيه بكلمتين يا علماني... كلك حكمة...

(12-18-2011, 12:08 AM)أبو إبراهيم كتب:  راضيه بكلمتين يا علماني... كلك حكمة...

حاضر يا أبو ابراهيم، بتمون على راسي ...

تعال يا "علي يا هلال"، أنت عاوز إيه بالزبط؟

شوف يا سندي، لو استطاع صديقي هذا إصدار تعليق مماثل في سياق فكاهي، فثق بأنني سوف أضحك أيضاً (وما تقلقش كتير، فلقد شربت معه قهوة اليوم وقمنا بتسوية المشكلة). أما قضية أن الملتحين يعتبرون اللادينيين مرتدين ويجب قتلهم، فهذه مسألة فيها نظر. وأعتقد أن حلها يتم من خلال "حلق ذقن المتلحي" بحضور الراقصة "دينا" والفنان القدير سعد الصغير وهو ويغني: بحبك يا حمار ...

واسلم لي
العلماني

---

(12-17-2011, 01:32 PM)أبو إبراهيم كتب:  بعض النكت عن البعثية :

وحدة تزوجت بعثي...
بعد شهر راحت عالقاضي تطلب الطلاق....
لما سألها القاضي ليش ؟ قالت صار له شهر كلما إجينا ننام بيطرقني خطاب ساعتين، وبيردد الشعار وبينام.

سمعت نكتة قريبة من هذه مفادها أن "بعثياً" تزوج، وبعد شهر جاءت امرأته إلى القاضي كي تطلب الطلاق. وعندما سألها القاضي عن السبب قالت: زوجي "غشيم" يا حضرة القاضي، وعندما سأل رفاقه في الحزب عن كيفية معاشرة النساء، أفهموه بأن عليه أن يقيس شبراً تحت الصدر كي يصل إلى الموضع المعروف. المشكلة أن يده صغيرة وأنا كما تراني طويلة، لذلك فإن "شبره" جاء في مكان "سرتي". ومنذ شهر وأنا أقول له : إنزل قليلاً، فيصفعني وينهرني وهو يقول لي: سدي بوزك وليه، شو انت بتفهمي أكتر من الحزب؟!

واسلموا لي
العلماني

---

(12-17-2011, 04:57 AM)هاله كتب:  هههههههههههههههه و على راي أرسطو:

شهد العسل .. جاب العسل من وين؟!

و ليش في ساحة الفكر؟ درب الاجتماعية من هين

قلنا نطرّي الساحة شوي، معليش بيستحملونا المشرفين لما فيه مصلحة النادي العليا

وهاي أحلى وردة بالنادي

واسلمي لي
العلماني

(12-18-2011, 03:18 AM)العلماني كتب:  تعال يا "علي يا هلال"، أنت عاوز إيه بالزبط؟

شوف يا سندي، لو استطاع صديقي هذا إصدار تعليق مماثل في سياق فكاهي، فثق بأنني سوف أضحك أيضاً (وما تقلقش كتير، فلقد شربت معه قهوة اليوم وقمنا بتسوية المشكلة). أما قضية أن الملتحين يعتبرون اللادينيين مرتدين ويجب قتلهم، فهذه مسألة فيها نظر. وأعتقد أن حلها يتم من خلال "حلق ذقن المتلحي" بحضور الراقصة "دينا" والفنان القدير سعد الصغير وهو ويغني: بحبك يا حمار ...

واسلم لي
العلماني

انا مش عايز حاجة , انا همي مصلحتك, المفروض ان الانسان لا يصاحب الا من يراه صاحبا له , وعاجبه اهلا وسهلا مش عاجبه ففي الناس أبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا (كما قال الامام الشافعي) وحب من طرف واحد ضار اكثر مما هو نافع , انا مررت بمواقف مشابهة واليوم ايضا وجدت صاحبا لي يظهر الوجه الحسن معي ومع الغرب يصبح عدوا وناقصا , لهذا قررت ان ابتعد , وفعلا الملتحين يرون ذلك الا ان كان صديقك ملتحي كالتحاء ابي لهب ولكنه غضب من مزاحك ضد الاخوان !

لم افهم مثالك بتاع الراقصة دينا وسعد الصغير , انا زعلان , انا ماشي , لا تعتذر

(12-17-2011, 01:32 PM)أبو إبراهيم كتب:  بعض النكت عن البعثية :

وحدة تزوجت بعثي...
بعد شهر راحت عالقاضي تطلب الطلاق....
لما سألها القاضي ليش ؟ قالت صار له شهر كلما إجينا ننام بيطرقني خطاب ساعتين، وبيردد الشعار وبينام.

انا اعرف تلك النكتة على النحو التالي, تزوجت إمرأة للمرة الرابعة وفُوجِئ زوجها الرابع انها عذراء بعد, فشرحت له مغامراتها العاطفية مع أزواجها السابقين, الأول كان فرنسي وكان يحب اللحمسة بيديه, الثاني كان سويدي وروح قلبه كان يتصبب أي يتأملها وهي عارية مليا أما الثالث فكان بعثياً, يعريها من ثيابها يعلوا الخزانة ويصرخ بصوت عالي لمدة ساعة," بدنا نيك و بدنا نيك" حتى تفارقه قواه, فينام.