الى كل السلفيون والاخوانجيين وبتوع أختنا كاميليا وأختنا عبير ,أهو حليفكم الاستراتيجى جيش طنط اوى بيضرب اختكم فى الشارع وعلى عينك ياتاجر ياترى ناويين تطالبوا بحق أختكم أمتى ؟!







رجالة بتوع قوات المظلات بيتشطروا على السيدات والانسات




لو كانت الصورة دى فى فلسطين والعساكر دول يهود كانت الدنيا قامت ومقعدتش

---

---

---

يا مصر إنتي اللي باقية وإنتي قصد الأماني

---

---

شهادة عن الاعتقال من جيش الاحتلال الوطنى بقيادة طنط اوى

http://ma3t.blogspot.com/

---

اغلبية الشعب مع دهس المعتصمين والتنكيل بهم ، ونسبة كبيرة - وانا منهم- شمتت شماتة غير طبيعية في العلقة الساخنة التي تلقاها الثوار .
خسارة حقيقية انهم لم يخرجوا الا بلقطة او اثنين ، تمنيت لو ضربوهم اكثر واظهروا تلك اللقطات لشفي غليلنا في اولاد الكلب هؤلاء.
التحفظ الوحيد علي صورة البنت التي تدهس هو ان الجندي يرتدي سنيكرز ، حزنت جدا انه يرتدي سنيكرز ، ليته ارتدي بوط عسكري ثقيل لوجعها اكثر ويترك علامات علي جسمها تبقي معها بعد ان تفيق من غيبوبتها التي كانت فيها القحبة الصايعة الدايرة في الشوارع. 

الثالوث

حقوق النساء،

حقوق النساء نريدها حين نشتم النساء، ونتهمهن بأعراضهن؟!
أي حقوق مدنية للنساء نتحدث عنها هنا؟

نأتي لحكم العسكر،

العسكر الموجود ليس عسكرا، بل هم حكام البلد، قاموا بتغيير البرواز فقط لا غير لإنقاذ المؤسسة.

الحجج المباركية نفسها، والخوف من البعبع نفسه، واعتبار البلد عبارة عن مجموعة من القصّر التي تحتاج وصاية.

عزيزي الحكيم الرائي،
بغض النظر عن اتفاقنا وخلافنا الفكري أو الأيدولوجي دعنا نقول، مع الإخوان المسلمين، لكنهم يثبتون في كل المنعطفات ميوعة فكرية وسياسية فائقة، تظنهم كالزئبق.

هل هم جماعة إسلامية أم عالمانيون مسلمون، أم وصوليون لا غير؟ هل هناك رأي واحد يمكن محاسبتهم كجماعة لها شخصية اعتبارية عليه؟

هم ليسوا حزبا، وليسوا أفرادا.. بل جماعة.. ونعم الميوعة.

ما ينقذ شباب 25 يناير هو تشكيلهم لأحزاب تعمل مع الناس وبينهم، وقد تأخروا كثيرا للبدء بهذا، وإلا فإنهم سيؤكلون، وحين يؤكلون سيؤكل الإخوان كما أكلوا من قبل، لكنهم قوم لا يتعلمون.

يعني نفس خازوق عبدالناصر يللي لبسوه سنة 1954، سيلبسونه قريبا بعد التخلص من شباب 25 يناير، وهذه المرة سيكون خازوقا مع سبق الإصرار والترصد، من قبلهم طبعا، زي يللي بنشن على خازوق وبركب عليه تمام من أول محاولة. وهم مشغولون بكم كرسي في مجلس النواب، ومن منهم سيستوزر، وحين سيستوزر كم من جماعته سيوظف، حتى تتحول الدولة تدريجيا إلى إخوان..

يعني حتى يللي بدو يأخذ الحكم، في طرق غير هذه..

(12-19-2011, 12:28 AM)خالد كتب:  عزيزي الحكيم الرائي،
بغض النظر عن اتفاقنا وخلافنا الفكري أو الأيدولوجي دعنا نقول، مع الإخوان المسلمين، لكنهم يثبتون في كل المنعطفات ميوعة فكرية وسياسية فائقة، تظنهم كالزئبق.

هل هم جماعة إسلامية أم عالمانيون مسلمون، أم وصوليون لا غير؟ هل هناك رأي واحد يمكن محاسبتهم كجماعة لها شخصية اعتبارية عليه؟

هم ليسوا حزبا، وليسوا أفرادا.. بل جماعة.. ونعم الميوعة.

ما ينقذ شباب 25 يناير هو تشكيلهم لأحزاب تعمل مع الناس وبينهم، وقد تأخروا كثيرا للبدء بهذا، وإلا فإنهم سيؤكلون، وحين يؤكلون سيؤكل الإخوان كما أكلوا من قبل، لكنهم قوم لا يتعلمون.

يعني نفس خازوق عبدالناصر يللي لبسوه سنة 1954، سيلبسونه قريبا بعد التخلص من شباب 25 يناير، وهذه المرة سيكون خازوقا مع سبق الإصرار والترصد، من قبلهم طبعا، زي يللي بنشن على خازوق وبركب عليه تمام من أول محاولة. وهم مشغولون بكم كرسي في مجلس النواب، ومن منهم سيستوزر، وحين سيستوزر كم من جماعته سيوظف، حتى تتحول الدولة تدريجيا إلى إخوان..

يعني حتى يللي بدو يأخذ الحكم، في طرق غير هذه..

بص ياخلود فى مثل مصرى بيقول:
لقيتك ما التقيتك والطبع فيك غالب وديل الكلب مايتعدل لو علقوا فيه قالب
لا ديل الاخوان هيتعدل
ولا ديل الجيش هينعدل
ولاديل السلفيين هينعدل بالمناسبة فى السويس ليلة حصولهم على الاغلبية وفى معظم اللجان كانوا يهتفون الجيشوالشعب ايد واحدة والشعب هم السلفيين طبعا!

---

من يعتدي على الجيش بالسنج و الطوب و يعتدي على وزارة الداخلية و مباني الحكومة يجب ردعه بكل قوة حتى لو بالرصاص الحي

@ خالد
كالعادة الخبث الفلسطيني واضح فمن باع أرضه لليهود لن يتردد في حرق أي بلد لأجل مصلحته الخاصه