(12-27-2011, 05:07 AM)ATmaCA كتب:  ........
مش مصرى ملحد ده يبقى نيوترال ؟؟!

ATmaCA .. مرحبا .
لم تكن علاقتي بنيوترال جيدة دائما ، فبطبعي لا أحب الشتائم ولا حتى بهزار .
و لكني أحترم في نيوترال ثقافته الحقيقية ، و أخيرا مواقفه السياسية .. لم ؟.
نيوترال مسيحي مصري يعيش في امريكا من سنوات ،و لو تعالى على الواقع المصري لكان منصفا ، فمصر لم تعد تعني له شيئا ،و المسيحيون في مصر يعانون ،و أخيرا هناك حادث ماسبيرة يبرر له حتى العداء للمجتمع ، أما المجلس العسكري خاصة فكان متوقعا ان يعاديه كما يفعل كل الأقباط الان .
و لكن نيوترال الذي شاهدته في اكثر من شريط ف.. راجل مصري شهم .. ابن بلد أصيل و جدع يحب وطنه و يعشقه أكتر حتى من أكثر مصري وطني متحمس يعيش في مصر طول عمره ،وموقفه من المجلس العسكري نتيجة خوفه على مصر رائع .. أكثر من رائع ولا أكتر مسلم متعصب يحب مصر .
نيوترال لو كنت تتابعنا .. أنت أخي التوأم .
ولو كان لا يتابعنا فهل من يبلغه أن هناك أخ توأم له يسكن في مدينة نصر .

(12-27-2011, 03:47 AM)بهجت كتب:  

(12-27-2011, 02:47 AM)عاشق الكلمه كتب:  ..........

هذه معلومة معروفة و حاولت شرحها .
يعني لا تهتم كثيرا بالمداخلات الكيدية ، عايز يقول انت بتنسى وخلاص .
حتى أبسط إنسان يعلم جيدا أن أي نظام يريد ان يبدوا قويا و مسيطرا ،و ليس سوى الساذج من يعتقد حقا ان هناك مسئول يريد أن يحرق نفسه سوى نيرون و تلامذته من مراهقي الشبكة .
اتهام أي نظام بأنه يتعمد القيام بجرائم و نسبتها لمعارضيه ، هو جزء من تفكير المؤامرة التي تشوه العقل العربي و تشتته . تفجير كنيسة القديسين نسبوها لأمن الدولة بدون اي دليل ، و الأوراق كلها كانت متاحة ،و العدلي محبوس ولم توجه له هذه التهمة ،و من دا كتير .
رأينا بأعيننا أن الثوار -النبي حارسهم -، وهم يحرقون المبنى ، و رأينا سيارات المطافئ التي اعترضها الثوار و قتلوا احد السائقين و حرقوا سيارة ، بعدين بقت مؤامرة من المجلس الأعلى ، يعني مدقش لأن دا ببساطة كلام فاضي .
كل واحد بيتكلم الان في السياسة حتى الزبال و الواد رجب اللي بيجيب من السوبر ماركت ، اليوم سألني عن الإنتخابات فاعطيته نص جنيه !.
كنا نتندر عن المهنة التي يزاولونها بدون شهادة .. و كانت الإجابة مهندس مدني .. لأن كل واحد يبني على كيفه .
دلوقت مفكر سياسي أو فقيه دستوري !.لأن كل واحد يفتي في كل حاجة .

لهجة التعالى مازالت تسود الحوار
من تواضع لله رفعه
هزمتنا من قبل بالضربة القاضية
فهل تريد هذه المرة هزيمتنا بلمس الأكتاف ؟

(12-27-2011, 07:53 PM)handy كتب:  ..........
لهجة التعالى مازالت تسود الحوار
من تواضع لله رفعه
هزمتنا من قبل بالضربة القاضية
فهل تريد هذه المرة هزيمتنا بلمس الأكتاف ؟

لا ياهاندي يا صديقي .
لم اهزمك قط لا بالقاضية ولا بلمس الأكتاف .
الحوار شراكة و سيبقى كذلك .
لا يقبل سوى أن نكون شركاء أو لا نكون أي حاجة . يعني هو لا مشاحرة و لا مبارة و لا حتى مناكفة أو منافسة .. شراكة .
هل انت مستعد لتلك الشراكة .
و بعدين لم يعد لك عندي سوى كل مودة فاقبلها .

فيديو " هدية " للمدافعين عن حقوق الانسان :




لا ,,, فعلا غلطانة لميس جابر وملهاش حق , كان لازم تطالب لهؤلاء بمكافأت ومعاشات أستثنائية , أزاى الجيش أبن الكلب يضرب هؤلاء الثوار المغاوير بشوية عصيان ويسحلهم فى الشوارع !

جابت الخلاصة

(12-28-2011, 09:58 AM)وضاح رؤى كتب:  جابت الخلاصة

الأخ العزيز .وضاح الرؤى .
نفتقد تألقك و حضورك المميز
أين انت الان ؟.
هل تكتب في مكان آخر .
أريد ان أعرف وجهة نظرك عن الأحداث الجارية .

اهلا اهلا استاذ بهجت والله لا بكتب ولا بنيل هو انا فاضي اصلا دة لولا معزنك عندي مكنت رديت حتى وجهة نظري زي ماتشرشل قال اتحالف مع الشيطان ضد هتلر انا بقى ابوس ايد الشيطان وابكي الندم على من كنت العن ابوه في السابق ضد الاسلام السياسي واذنابه

(12-27-2011, 11:37 PM)بهجت كتب:  

(12-27-2011, 07:53 PM)handy كتب:  ..........
لهجة التعالى مازالت تسود الحوار
من تواضع لله رفعه
هزمتنا من قبل بالضربة القاضية
فهل تريد هذه المرة هزيمتنا بلمس الأكتاف ؟

لا ياهاندي يا صديقي .
لم اهزمك قط لا بالقاضية ولا بلمس الأكتاف .
الحوار شراكة و سيبقى كذلك .
لا يقبل سوى أن نكون شركاء أو لا نكون أي حاجة . يعني هو لا مشاحرة و لا مبارة و لا حتى مناكفة أو منافسة .. شراكة .
هل انت مستعد لتلك الشراكة .
و بعدين لم يعد لك عندي سوى كل مودة فاقبلها .

المودة بالمودة .

إلى الجحيم يا حقوق الإنسان، ولنبتدئ بلميس جابر... وبالمرة كل من أيدها، وأنا ضمن القائمة حتى لا يكون حدا أحسن من حدا.

ولم لا؟ فنحن لا نعمل من أجل الإنسان بل من أجل غيره.. شو هو غيره مش مهم، المهم أن الإنسان ما اله حقوق.

فلتعد أيام التعذيب، ولتعد أيام التلفيقات القانونية، ولنعلق كل من خالفنا على خازوق عال عبرة لمن يعتبر وجزاء لمن لا يزدجر.

لميس جابر: الكتب أهم من شرف المرأة.. والشعب زهق من الثورة

قالت الكاتبة الصحفية لميس جابر، إنها ليست ضد الثورة، ولكنها ترفض كل ما يهين الوطن أو الجيش، رافضة التفرقة بين المجلس العسكرى وبين الجيش لأنهم جميعاً واحداً.
وأوضحت جابر فى حوار مع الإعلامى معتز الدمرداش فى برنامج "مصر الجديدة" على قناة "الحياة2، أنها لا تشكك فى وطنية الجيش المصرى، كما أنها لا تشكك فى وطنية السادات رغم رفضها لمعاهدة كامب ديفيد، كما لا تشكك فى وطنية مبارك، وليس معنى 'إنتقادى للثوار إننى مع نظام مبارك'.
واعتبرت لميس، أن فكرة أن شرف البنت أهم من الكتاب غير منطقى، لأن الكتاب هو من يعلمنا ذلك، فالكتب المحروقة فى المجمع العلمى أهم من شرف المرأة، قائلة، 'ما الفائدة من البنت الجاهلة لو كانت متغطية '.

وترى جابر، أن 'شرف الرجل الشرقى لا يتعدى النصف الأسفل من "حريمه" لكن شرف مصر يتمثل فى ان تكون البلد لديها جامعات عريقة'، وتابعت، " أنا قلبى كان بيعيط لما كانوا بيحرقوا حرائق مصر وكتب المجمع.. والبنت المسحولة مش اهم من الكتب.. وإن الشعب زهق من الثورة ومفيش حاجة إسمها ثورة مضادة ' .
وأشارت الكاتبة الصحفية، إن ثقافة الفلول لا زالت تسيطر على العقول المصرية، فالعديد من الشباب لا يزالون يتشبثون برأيهم ولا يقبلون الرأى الأخر، موضحة الى انها تعرضت لحملة بذاءة وشتائم لا يتصورها عقل، قائلة 'أن العديد من النشطاء وضعوا رقمها على "تويتر" وقالوا "بسك عليها وضايقوها"، فتعرضت لأكثر من 45 مكالمة فى دقائق معدودة' .
ووصفت الكاتبة الصحفية، مرافعة النيابة فى قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها الرئيس السابق ووزير داخليته و6 من مساعديه، بـ"المشينة"، لأنها صبرت 30 سنة وفجأة خرجت تناضل، معتبرة أن الإعلام سبق حكم القضاء ووجهه إدانه للمتهمين.
واستنكرت فكرة تدريس الثورة المصرية وهى لم تكتمل، معتبرة أن الإعلام وجه المصريين لرفض قبول فكرة البراءة وهو ما حدث فى حكم ضباط السيدة زينب.

وتابعت لميس، 'هناك تصريحات طائشة خرجت من بعض الإسلاميين'، كما أن ' الجيش بيتعمل له "كمائن"، معتبرة أن فيديو سحل الفتاة لم يحدث من أفراد الشرطة العسكرية، والجيش المصرى 'مش متربى' على قتل المصريين.
لافتة إلى أن الاعداء يتربصون بنا وهناك خطة لتقسيم مصر الى فرق عديدة، معتبرة أنه ليس صحيحا أن الاعتصام مكفول، وإذا كان كذلك فلماذا هو غير مكفول فى وول ستريت وانجلترا التى عرفت الديمقراطية من قبلنا بكثير؟.