واشنطن:هناك اليوم عملية جارية ( في مصر ) ونعتقد أنها تحرز تقدما .
3-2-2012

أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر :
1- ثقة واشنطن في المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر فيما يتعلق بالحفاظ على الأمن في مصر.
2- المجلس العسكري كان واضحا جدا في وضع إطار زمني نحو التحول السياسي.
3-"المجلس الأعلى للقوات المسلحة وضع هذا الجدول الزمني علنا و بطريقة شفافة..
4- هو يسير على الطريق، وهناك تقدم..
5- هناك بعض القضايا التي شهدت بعض العثرات ومنها موضوع منظمات العمل المدني،.
6- هناك عملية يتم تنفيذها على طريق التقدم للأمام".
7- الشعب المصري يمر بمرحلة انتقالية صعبة..
8- هناك اليوم عملية جارية ونعتقد أنها تحرز تقدما.
هذا هو خلاصة الموقف في مصر ..
لسبب عملي تماما أضطر - مؤقتا - إلى متابعة الموقف السياسي في مصر على مدار الساعة . هذا هو موجز الموقف السياسي في مصر خارج تفاصيل المخاض المؤلم الذي تولد به التجربة المصرية لصنع مجتمع مدني في مصر لأول مرة منذ 60 سنة ،و أعمق من ذلك ربما لأول مرة في تاريخها كله .أعجب ان يبدد المصريون - و غيرهم بالتبعية - جهودهم في قضايا ثانوية تماما بل و حتى تافهة للغاية ،ولا يقتربون من جوهر القضايا الحقيقية .

نواب أمريكيون لـ"العسكرى": أيام الشيكات على بياض انتهت

حذر سناتور أمريكى بارز، المجلس العسكرى فى مصر أمس الجمعة، من أن أيام الشيكات على بياض انتهت، فى الوقت الذى يجتمع فيه وفد من الجيش المصرى مع مسئولى وزارة الخارجية الأمريكية لمناقشة مستقبل المساعدات العسكرية المصرية التى يبلغ حجمها 1.3 مليار دولار سنوياً.

وشن السناتور الديمقراطى باتريك ليهى رئيس اللجنة الفرعية المسؤولة عن المساعدات الخارجية بمجلس الشيوخ، هجوماً لاذعاً على حملة مصر على الجماعات المحلية والممولة من الولايات المتحدة المؤيدة للديمقراطية، محذرا من أن الكونجرس قد يوقف المساعدات فى المستقبل إذا لم يتم إجراء تغييرات.

وقال ليهى فى بيانه"نريد أن نبعث برسالة واضحة للجيش المصرى أن أيام الشيكات على بياض انتهت.. نقدر العلاقة وسنوفر قدراً كبيراً من المساعدات ولكن ليس دون شروط".

وانضم ليهى إلى عدد متزايد من النواب الأمريكيين من الحزبين السياسيين أبدوا غضبهم إزاء الحملة على المنظمات غير الحكومية والتى شهدت منع موظفين أمريكيين فى هذه المنظمات من مغادرة مصر.

وحذر أكثر من 40 نائباً أمريكياً فى رسالتين مشتركتين نشرتا الجمعة، وزيرة الخارجية هيلارى كلينتون ووزير الدفاع ليون بانيتا والمشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية من أن المساعدات الأمريكية لمصر فى وضع خطير.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=594170

-------------------------------------

هل يحق للأدارة الأمريكية فعلا التلويح بورقة المساعدات الأمريكية لمصر والتهديد بقطعها؟!

ما أعلمه يقينا وكما أوضحت سابقا أن المساعدات الأمريكية لمصر ليست هبة أو منحة , أنما هى أفضل ما أستطاع الرئيس الراحل أنور السادات الحصول عليه لمصر من خلال مفاوضات كامب ديفيد , حيث ألتزمت الادارة الأمريكية بصفتها راع وشريك فى عملية السلام المصرية - الاسرائيلية بتقديم معونات أقتصادية وعسكرية لمصر لتستطيع الحفاظ على عملية السلام والتوازن العسكرى بينها وبين أسرائيل , وقد وقع الرئيس الأمريكى جيمى كارتر على ذلك وتم وضع نسخة من تلك المعاهدة بالأمم المتحدة , وأى أخلال بتلك الاتفاقية من جهة أى طرف يعطى الأحقية للأطراف الأخرى بالأخلال أيضا وعدم الالتزام بها , ويمكن للحكومة المصرية عرض الأتفاقية للأستفتاء الشعبى العام تمهيدا لرفضها وألغائها .
يجب على المفاوض المصرى أن يتفاوض مع الادارة الأمريكية بهذا الشأن من منطلق قوة وليس ضعف , وأذكر أنى سمعت من كام يوم أن الوزيرة فايزة أبو النجا قالت كلاما قريبا من هذا الكلام حيث قالت أن المساعدات الأمريكية ليست هبة , وقد وصفت الادارة الأمريكية الوزيرة فايزة أبو النجا بالديماجوجية .

ليس مهما موقف الادارة الأمريكية الان , أنما يجب تذكيرهم أن تلك المساعدات هى ألتزام أمريكى تجاه عملية السلام المصرية الاسرائيلية , وان عدم الوفاء بهذا الالتزام يعفى مصر أيضا من ألتزاماتها تجاه تلك العملية برمتها .

عاشق الكلمة .. مساء الخير .
لا أسعى يا صديقي إلى الحديث عن السياسة الأمريكية حيال مصر الآن ، فتلك قضية كبيرة و منفصلة .
حديثي أردته محصورا حول التقييم الأمريكي للموقف السياسي المصري ومستقبله ، وما يخص سلوك المجلس العسكري و نواياه .
وهو كما ترى يطابق تصوراتنا و التي بح صوتي في الحديث عنها منذ شهر مارس الماضي و حتى اليوم . سلطة إنتقالية مؤقتة فرضتها الأمر الواقع أو الضرورة force majeure ،و أن المجلس العسكري يسعى بالفعل إلى تنفيذ وعوده التي قطعها على نفسه بتسليم السلطة إلى الممثلين الشرعيين للشعب المصري .
وضعت تلك الشهادة للزملاء الذين يسيرون خلف أوهامهم الخاصة ، و يتصورون مصر مرتعا للصبية التي يطلقون على أنفسهم أوصافا مثل الثوار و محرري مصر و الأناركية و الحرس الثوري .. أو كما قرأت في أحد مواقع الفيس بوك " عصابة حمادة وتوتو ".
ما يحدث من محاولات يائسة لن يغير من الأمر شيئا سوى أن يجعل التغيير باهظ الثمن . مصر لن تسقط في " حجر " عصابة حمادة وتوتو . لو كان هناك تحالف كما يقال بين الإخوان و القوات المسلحة ، فسيكون تحالف بين القوى الشعبية و القوى المسلحة ،و هو تحالف قاهر يتعامل مع قوى الفوضى من منطلق الرحمة و حقن الدماء و ليس الندية .

(02-05-2012, 12:34 AM)بهجت كتب:  عاشق الكلمة .. مساء الخير .
لا أسعى يا صديقي إلى الحديث عن السياسة الأمريكية حيال مصر الآن ، فتلك قضية كبيرة و منفصلة .
حديثي أردته محصورا حول التقييم الأمريكي للموقف السياسي المصري ومستقبله ، وما يخص سلوك المجلس العسكري و نواياه .
وهو كما ترى يطابق تصوراتنا و التي بح صوتي في الحديث عنها منذ شهر مارس الماضي و حتى اليوم . سلطة إنتقالية مؤقتة فرضتها الأمر الواقع أو الضرورة force majeure ،و أن المجلس العسكري يسعى بالفعل إلى تنفيذ وعوده التي قطعها على نفسه بتسليم السلطة إلى الممثلين الشرعيين للشعب المصري .
وضعت تلك الشهادة للزملاء الذين يسيرون خلف أوهامهم الخاصة ، و يتصورون مصر مرتعا للصبية التي يطلقون على أنفسهم أوصافا مثل الثوار و محرري مصر و الأناركية و الحرس الثوري .. أو كما قرأت في أحد مواقع الفيس بوك " عصابة حمادة وتوتو ".
ما يحدث من محاولات يائسة لن يغير من الأمر شيئا سوى أن يجعل التغيير باهظ الثمن . مصر لن تسقط في " حجر " عصابة حمادة وتوتو . لو كان هناك تحالف كما يقال بين الإخوان و القوات المسلحة ، فسيكون تحالف بين القوى الشعبية و القوى المسلحة ،و هو تحالف قاهر يتعامل مع قوى الفوضى من منطلق الرحمة و حقن الدماء و ليس الندية .

يا أخى العزيز :
الموقف فى مصر ليس بكل هذا التعقيد , تقييم الوضع السياسى المصرى الحالى لا يحتاج لشهادة أمريكية , كل مصرى لديه ذرة من ضمير أو عقل لابد أن يعى أن المجلس العسكرى يدير البلاد بحكم الضرورة القصوى , وأنه فى طريقه لتسليم البلاد الى السلطات الشرعية المنتخبة شعبيا , فلو أن المجلس العسكرى لايريد تسليم السلطة فلن يسمح بأنشاء الأحزاب ولن يسمح باجراء أنتخابات برلمانية ليأتى بمن ينازعونه السلطة , لن يسمح لحيوان يقف فى البرلمان الذى سمح بوجوده ليطالب بمحاكمة المشير ويقول أن مكانه الطبيعى الأن هو السجن !

بل على العكس أنا أرى أن الأمريكان هم من يعقدون ويصعبون الأمور علينا , فما يقال عبر القنوات الدبلوماسية ليس هونفسه ما يتم تدبيره سرا , وكما قلت أنت أننا لا نعيش وحدنا فى المنطقة بمعزل عن العالم , أنت ترى أن ما بيننا وبين أمريكا وأسرائيل هو صراع سياسى وأنا أراه مؤامرة , فالصراع لا يكون الا بين قوى متكافئة , لكن أن تعمل قوة على تدمير قوة أخرى بشكل غير معلن فتلك هى المؤامرة فى أبهى صورها .

يعنى على سبيل المثال وبخصوص قضية تمويل منظمات المجتمع المدنى , القانون الأمريكى يمنع أى تمويل سياسى من أى هيئة أجنبية داخل الولايات المتحدة , وفى نفس الوقت يضغطون على الحكومة المصرية لقبول التمويل الأمريكى للمنظمات الغير حكومية داخل مصر !

http://www.fec.gov/pages/brochures/foreign.shtml

ما يحدث بمصر الأن من أنقسام هو نتيجة هذا التمويل الأمريكى , كل الأدلة تشير الى ذلك , لو تابعت صفحات كل النخبة التى تدعى الثورية على تويتر والفيس بوك فلابد أن تتأكد من خلال تعليقاتهم أن هؤلاء ممولون من الخارج , ستتأكد أن لهم أهداف غير وطنية , فلا يوجد داع لأن تبح صوتك مع هؤلاء , فمهما قلت ومهما كتبت ومهما بدوت عقلانى فلن يستمع لك أحد , فلغة المال أقوى من لغة العقل , والوطنية مبتأكلش عيش اليومين دول .

أكاد أجزم أن كل تلك الكلاب لم يؤدى أحدا منهم الخدمة العسكرية , بالنسبة للنساء منهم هذا أمر مفهوم , أما الخولات من أمثال يسرى فودة وعلاء الأسوانى وبلال فضل وعمرو واكد وغيرهم فالبتأكيد لم يؤد أحدهم تللك الخدمة , كذلك من يهاجمون مقرات الداخلية والجيش , وتلك أحدى سلبيات القوات المسلحة أنها أعفت دفعات كثيرة من التجنيد الأجبارى , وكان يجب تجنيدهم وأستغلالهم ولو فى تعمير الصحراء , فكما تعلمنا أن اللى مبرهوش أبوه وأمه يربيه الجيش , ودى ناس ناقصة تربية .

(02-05-2012, 05:28 AM)عاشق الكلمه كتب:  .......................
يا أخى العزيز :
الموقف فى مصر ليس بكل هذا التعقيد , تقييم الوضع السياسى المصرى الحالى لا يحتاج لشهادة أمريكية , كل مصرى لديه ذرة من ضمير أو عقل لابد أن يعى أن المجلس العسكرى يدير البلاد بحكم الضرورة القصوى , وأنه فى طريقه لتسليم البلاد الى السلطات الشرعية المنتخبة شعبيا , فلو أن المجلس العسكرى لايريد تسليم السلطة فلن يسمح بأنشاء الأحزاب ولن يسمح باجراء أنتخابات برلمانية ليأتى بمن ينازعونه السلطة , لن يسمح لحيوان يقف فى البرلمان الذى سمح بوجوده ليطالب بمحاكمة المشير ويقول أن مكانه الطبيعى الأن هو السجن !
........................................

و الله انا في حيرة .
الأمر واضح للغاية كما قلت ، رغم ذلك فهناك من يتحدث عن المجلس العسكري و كيف يحيك المؤامرات و انه بنصدع بأمر مبارك شبه المغيب في محبسه .
هؤلاء موجودون في كل مكان ،و بالطبع لا أقصد احدا في النادي فمعظم من يتحدث هنا عن الشأن
المصري يتحدث من العشم و لا يعرف حتى الحد الأدنى عن مصر ، فقط ما يعرفه البعض هي الشتائم التي نتداولها في مصر آخر حلاوة ،و لكنهم حتى لا يجيدونها !.
أقصد قطاعات من الشباب المصري ابن مناهج الحفظ و تيبس العقل مضافا إليهما الفساد الذي ورثوه عن العمل السياسي في مصر ، فهو كان و مازال سبوبة للحصول على المال الرخيص .
اليوم تم تحديد موعد مبكر للترشح للرئاسة في بداية شهر مارس القادم ، هل تعتقد أن شيئا سيتغير حتى بعد إنتخاب الرئيس .. أقولها من الان ... لا لن يتغير شيء ، فمن عقد العزم على تخريب مصر لن يتوقف أبدا لأنه قابض ثمن ذلك .
الغريب ان الإسلاميين هم من يحافظ الان على مصر ، بينما الليبراليين يحرقونها .
طبعا تعرف الداعية الوقورة عبلة الكحلاوي (66 سنة ) ، كانت تبكي و هي تناشد هؤلاء الصبية التوقف عن تخريب البلد و حرقها ، بينما " جان دارك " أسماء محفوظ و زميلتها ابنة الأصل الرفيع نوارة نجم تدعوانهم لإستكمال الثورة و حرق البلد كلها ( ضد من لا يعرف احد ) .
أرى ألا حل سوى بفرض القانون بالقوة الصارمة .
"وقسى ليزدجر ومن يكن رحيما يقسو احيانا على من يرحم "

(02-07-2012, 01:26 AM)بهجت كتب:  اليوم تم تحديد موعد مبكر للترشح للرئاسة في بداية شهر مارس القادم ، هل تعتقد أن شيئا سيتغير حتى بعد إنتخاب الرئيس .. أقولها من الان ... لا لن يتغير شيء ، فمن عقد العزم على تخريب مصر لن يتوقف أبدا لأنه قابض ثمن ذلك .

صراحة أنا فى حيرة أكثر من حيرتك ....
يعنى على سبيل المثال المشير طنطاوى الذى يطلق عليه بطل معركة المزرعة الصينية والتى وصل القتال فيها الى حد القتال بالسلاح الأبيض , وهو مقاتل لا يخشى على حياته وكان من السهل جدا أن يفقدها من أجل مصر فى أى حرب من الحروب التى خاضها فهل يخشى على حياته الأن؟ لماذا لا يأمر بالأستخدام المفرط للقوة ضد كل من يخرج على القانون والنظام العام , هل يخشى من الملاحقة والمحاكمة ؟ وماذا ستكون النتيجة ؟ الاعدام ؟ هل يبخل على مصر بحياته والتى وهبها لها؟

بخصوص الأوضاع بعد أنتخاب الرئيس الجديد , فاذا كانوا أستطاعوا أن يوقعوا بين الجيش الذى عشنا نفخر به وبأنجازه العسكرى فى أكتوبر 73 وبقدراته العسكرية التى تخشاها كل دول المنطقة بما فيها أسرائيل بعبع المنطقة كلها , ويدفعون الى كراهيته والتحريض ضده ومهاجمة جنوده وقتلهم وهم أبائنا وأخوتنا وأبنائنا , فهل سيقبلون برئيس جديد حتى ولو كان منتخب ؟
اذا كان الجيش والشرطة بكل جبروتهم العسكرى لا يستطيعون وقف هؤلاء عند حدودهم فهل يستطيع الرئيس الجديد؟ وماهى أدواته لذلك؟ ألن يستخدم الشرطة والجيش؟

الحل ليس فى رئيس جديد أو دستور جديد أو فيمن يحكم أن كان المجلس العسكرى أو مجلس الشعب أو رئيس منتخب , الحل هو فى تفعيل مواد القانون وخصوصا المواد التى تعطى رجل الشرطة الحق فى أطلاق النار على كل من يهاجمه أو يهاجم المنشأت العامة , وأن يتم توجيه الأتهام لكل من يعترض على ذلك بأنه يخالف القانون ويعمل على تكدير الأمن والسلم العام بالتحريض ضد قوات الأمن وتتم محاكمته ليخرس الجميع .

(02-07-2012, 01:26 AM)بهجت كتب:  الغريب ان الإسلاميين هم من يحافظ الان على مصر ، بينما الليبراليين يحرقونها .
طبعا تعرف الداعية الوقورة عبلة الكحلاوي (66 سنة ) ، كانت تبكي و هي تناشد هؤلاء الصبية التوقف عن تخريب البلد و حرقها ، بينما " جان دارك " أسماء محفوظ و زميلتها ابنة الأصل الرفيع نوارة نجم تدعوانهم لإستكمال الثورة و حرق البلد كلها ( ضد من لا يعرف احد ) .

تابع جلسات مجلس الشعب لترى العجب !

بداية لابد أن تلاحظ الادارة الحكيمة والمتزنة لجلسات المجلس من جانب سعد الكتاتنى عضو الأخوان المسلمين , وهولا يعطى الفرصة لأحد أن يجادل خارج نطاق الموضوع الذى قام ليتحدث بشأنه , ولا ينادى أيا من الأعضاء الا بــ " فليتفضل العضو المحترم " فلان الفلانى ويحافظ على ضبط أيقاع الجلسات بحيث يظهر المجلس كأفضل ما يجب !

النهاردة الحيوان أبن الكلب اللى أسمه محمد أبوحامد جاء بطلق خرطوش وعرضه على المجلس كدليل أدانة للشرطة بأنها تطلق الخرطوش على المتظاهرين , فقام أحد الأعضاء الأسلامين وقال "" يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة " ثم قام عضو أسلامى أخر وقال أن الخرطوش الذى جاء به الزميل محمد أبو حامد هو خرطوش " حى" لم يتم أطلاقه , وهو فى تلك الحالة ليس دليل أدانة وأنما هو دليل " تحريض " .

(02-07-2012, 01:26 AM)بهجت كتب:  أرى ألا حل سوى بفرض القانون بالقوة الصارمة .
"وقسى ليزدجر ومن يكن رحيما يقسو احيانا على من يرحم "