جماعة العدل والاحسان المغربية المتهمة رسميا واعلاميا بالعمالة وتلقي الاموال من ايران تسير مسيرة ضخمة في طنجة ليلة البارحة تضامنا مع سوريا وثورتها ..

http://www.youtube.com/watch?v=jDv7DKIBQek&feature=player_embedded

اتهامات للعدل والإحسان المغربية بتلقي تمويل إيراني
أكدت مصادر أن الجماعة تلقت مؤخراً معدات متطورة بهدف استغلالها في حملتها ضد الحكومة عبر المواقع الاجتماعية

http://www.alarabiya.net/articles/2012/0...95336.html

صور من المسيرة الحاشدة

شكرا للمغرب...شكرا لأهلنا المغاربة...اولاد عمومتنا ..ونظرائنا وشركائنا بالحضارة الاندلسية في هذا الشرق ...


شكرا يا امام

اعذرونا يا فرات وسامحونا فليس بيدنا شيء سوى الصراخ والدعوات ...

ما لي لا ارى عليا في الشريط رغم اني ضمنت العنوان (إيران ) !...

تعالى يا علي ، هؤلاء ليسوا غرباء بل احبابك المغاربة المسحورين بالنموذج الثوري على الطريقة الايرانية (يسمونها في الادبيات القومة والزحف) لنسف الطاغوت ..

كلام أن العدل والإحسان تتلقى دعما من إيران لا يستند على مرتكز موثق
ولا أعتقد أن الإيرانيين يملكون من الحماقة ما يكفي لأن يدعموا جهة سلفية
فما تفعله الجماعة تجاه سوريا هو نفس الحول السلفي بالمنطقة فالبحرين لا بواكي لها

(02-20-2012, 12:14 AM)السلام الروحي كتب:  كلام أن العدل والإحسان تتلقى دعما من إيران لا يستند على مرتكز موثق
ولا أعتقد أن الإيرانيين يملكون من الحماقة ما يكفي لأن يدعموا جهة سلفية
فما تفعلة الجماعة تجاه سوريا هو نفس الحول السلفي بالمنطقة فالبحرين لا بواكي لها

يا ايها السلام الروحي لا تتعلق اين تتفلق (هذا مثل مغربي) ...

الانسان عدو ما يجهل يا صديقي ، لو جربت بحثا بسيطا في النت العدل والاحسان هم خصوم السلفيين في المغرب ومتهمون من قبلهم مرة بالتشيع ومرة اخرى بالتصوف .. والدولة المغربية شجعت المد السلفي الذي تحول في غفلة منها الى جهادي تكفيري خصيصا لوقف اجتياح الجماعة .

تفضل هذا موقع سلفي مغربي شهير مخصص للهجوم على جماعة العدل والاحسان ومرشدهم :

http://www.khorafa.org/khorafa/na7n.php

وهنا فتوى سلفية بكفر مرشد الجماعة ومؤسسها عبد السلام ياسين :

البيان والتبيين في كفر عبد السلام ياسين من الجماعة الاسلامية للتوحيد والجهاد بالمغرب

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعود بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ونشهد أن لا الاه إلا الله وحده لاشريك له ونشهد أن محمدا عبده ورسوله وصفيه وخليله أدى الرسالة وبلغ الأمانة ونصح الأمة وكشف الله به الغمة وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ولا يتنكبها إلا ضال
يقول الباري جل وعلا في كتابه العزيز / كنتم خير امة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله / وقال عز من قائل / وان هدا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله/
فكلما حاد المرء عن الصراط المستقيم الذي حدده لنا الباري جل وعلا فانه سيسقط في السبل التي تكون سبب هلاكه وترديه في نار جهنم
ولما كانت النصيحة من أهم مباني الدين العظيمة وركائزه المتينة لقوله صلى الله عليه وسلم / الدين النصيحة قلنا لمن يا رسول الله قال لله ولكتابه ولائمة المسلمين وعامتهم / من اجل دلك ارتأينا نحن في الجماعة الإسلامية للتوحيد والجهاد بالمغرب إشفاقا منا على امتنا وحرصا عليها من الدجاجلة والأدعياء الكذبة وقطع الطريق عليهم حتى لا تستشري ضلالاتهم وتزيد في تعميق جراح الأمة أقول كان حريا بنا أن نوجه لامتنا هده الرسالة التحذيرية من الجماعة الضالة المضلة جماعة الظلم والإفساد /العدل والإحسان / ومن شيخهم الضال المنحرف المفتون عبد السلام ياسين إبراء للذمة أمام الله وأمام رسوله والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
فإلى هؤلاء المضللين الذين لا يزالون ينظرون إلى هذا الرجل بلعام عصره على انه من علماء الأمة الحريصين على نصرة الدين وعلى انه مع الأمة وليس ضدها
إلى هؤلاء الدين فتنهم منطق الرجل وبعض ما كتب
إلى هؤلاء الدين لا يزالون يشدون الرحال ليستمعوا إلى الرجل ظنا منهم أن يجدوا عنده ما ينفعهم في دينهم ودنياهم إلى كل من يجهل الرجل ولا يعرفه إلى هؤولاء جميعا وغيرهم نحط إليهم حقيقة بلعام عصره الكفرية التي تدخله في قائمة بلاعمة العصر إن لم يكن أولهم
إن عبد السلام ياسين وزمرته الضالة المنحرفة قد اتخذوا من الزندقة دينا لهم حتى وصل بهم إفكهم ودجلهم إلى التطاول على الأنبياء واعتبار الشرذمة الضالة المنحرفة أفضل منهم وزعم زاعمهم انه رأى فيما يرى النائم أن الأنبياء يغسلون أرجلهم ويتزلفون إليهم من اجل إدخالهم في دعاء الرابطة ألا لعنة الله على الظالمين وهدا مفتون من بائعي الوهم والخرافة ومروجي الدجل والانحراف يقول أن الصحابة رضي الله عنهم مع جهدهم واجتهادهم وورعهم لم يصلوا إلى عشر معشار ما وصل إليه مسيلمتهم الافاك
إن عبد السلام ياسين وحزبه الهالك اتخذوا من اضغات الأحلام دينا لهم ورهنوا مستقبل الأمة برؤاهم وزعموا وبئس ما زعموا أن سنة 2006ستسلم لهم مفاتيح مكة وسيتسلمون مشعل الخلافة دون جهد أو عناء وستسقط عليهم من السماء الخلافة التي على منهاج النبوة ولعمري والله انه العته والجنون والضحك على ادقان الدهماء ومحاولة تخدير الأمة وصرفها عن السبل الكفيلة بإقامة دولة الخلافة حقا وصدقا فدولة الإسلام لن تقوم في غرف النوم المكيفة والأسرة الناعمة
إن عبد السلام ياسين وصل به كفره وزندقته إلى الحد الذي أصبح يدعي فيه على انه سيطلع على اللوح المحفوظ وانه سيستغني عن علوم السلف لأنها مدعاة إلى تضييع الوقت والاقتصار على الفتات فهل يقول بهذا مسلم إن مافي اللوح المحفوظ هو في علم الله عز وجل ولا يطلع عليه ملك مقرب ولا نبي مرسل ومن ادعى هدا فهو كافر زنديق انتحل خاصية من خصائص الله عز وجل
إن عبد السلام ياسين يزعم بان أمه تكلم الناس من قبرها وتحضهم على أتباعه
إن عبد السلام ياسين يرى في دول الإسلام التي مرت على مر العصور بأنها دول فاسدة وظالمة وفاسقة مرورا بمعاوية رضي الله عنه وعمر بن عبد العزيز وطارق بن زياد ويوسف بن تاشفين وبان حكمهم حكم عاض وفاسد وانه هو بدجله وجنونه هو من سيحيي الخلافة الراشدة
إن عبد السلام ياسين قد سار على درب غلاة المتصوفة الزنادقة و انتحل مذاهبهم الفاسدة وربى أتباعه ومريديه على التدين بها فهو الذي تجده يدافع بجسارة عن بن عربي الزنديق الذي اجمع علماء الإسلام على كفره وزندقته فهو الحلولي الاتحادي الزنديق وقد سار على دربه وريثه الشرعي في الكفر والزندقة عبد السلام ياسين والمفارقة العجيبة أن تجده في بعض كتاباته يدافع عن الشيوعي ماو تسي تونغ ويعتبره بطلا سيخلد التاريخ ذكره فمتى كان أقطاب الإلحاد أبطالا
وفي الجهة المقابلة تجده يشن غاراته الموبوءة على علماء الأمة الأتقياء علماء السلف الصالح ويتهمهم بالرجعية والتزمت والتحجر والانغلاق انتصارا لمذهبه الباطل المعوج فهو تارة ينعتهم بالسلفيين وتارة بالوهابيين وتارة بالتيميين فهو يعادي أهل الإسلام انتصارا لأهل الأوثان
إن امتنا بحاجة إلى علماء ربانيين تلتف حولهم ليخرجوها من العبودية للبشر إلى العبودية لرب البشر وليخلصوها من أمثال هؤلاء الرويبضات ومن شرورهم
إن امتنا قد عانت الكثير من أدعياء العلم وباعة الوهم حتى انتهى بها الحال إلى ماهي عليه من الذل والهوان والتبعية فيجب عليها العودة إلى النبع الصافي الذي حققت به عزتها الغابرة ولن يتأتى لها دلك إلا بالنهل من المورد العذب الذي نهل منه الأوائل كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
وإننا في الجماعة الإسلامية للتوحيد والجهاد أخدنا على عاتقنا تبصير امتنا بأمر دينها وبدل النصح لها والإشفاق عليها وبعد أن لاحظنا في هده الأيام التحرك الواسع الذي تقوم به هده الجماعة المنحرفة والترويج لعقيدتها الصوفية المهترئة كان لزاما علينا أن نطلق نداء تحذير لكل أبناء امتنا حتى لا تنطلي عليهم اكاديب وضلالات أولئك الدجاجلة فالحذر الحذر من تجار الوهم والخرافة كما ندعو أتباع هدا الكافر الزنديق إلى التوبة إلى ربهم والعودة إلى الجادة والاعتصام بالكتاب والسنة بفهم سلف الأمة وليس بفهم الحلاج وبن عربي والبسطامي وزنديق عصره الرويبضة عبد السلام ياسين وليعلموا أن دولة الإسلام لن تقوم بالرؤى والمنامات ولكنها تقوم بالأشلاء والدماء وليعلموا أن منهجهم هو المنهج الذي يروق للطواغيت ويرضون عنه لأنهم يدركون زيفه وبطلانه وسذاجة معتنقيه فالله الله في أنفسكم
ومسك ما نختتم به هو قول ربنا عز وجل فهو العروة الوثقى، وشفاء ما في الصدور : "يأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين"
وقوله تعالى : "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا"
وقوله عز وجل : " ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته، ءأعجمي وعربي، قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وعليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد"
اللهم ابرم لامتنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويدل فيه أهل معصيته ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر كما نسأله جل وعلا أن يجعل هده النصيحة خالصة لوجهه الكريم


أبو جهاد المغربي
القسم الشرعي للجماعة الإسلامية للتوحيد والجهاد
بالمغرب

ألا تشعر بالخجل فجهلك ينكشف كل يوم امام العامة يا ايها السلام الروحي ، طبعا أمثالك يتمثلون كل سني سلفيا تكفيريا حتى لو تبث العكس .

(إن عبد السلام ياسين قد سار على درب غلاة المتصوفة الزنادقة و انتحل مذاهبهم الفاسدة وربى أتباعه ومريديه على التدين بها فهو الذي تجده يدافع بجسارة عن بن عربي الزنديق الذي اجمع علماء الإسلام على كفره وزندقته فهو الحلولي الاتحادي الزنديق وقد سار على دربه وريثه الشرعي في الكفر والزندقة عبد السلام ياسين والمفارقة العجيبة أن تجده في بعض كتاباته يدافع عن الشيوعي ماو تسي تونغ ويعتبره بطلا سيخلد التاريخ ذكره فمتى كان أقطاب الإلحاد أبطالا
وفي الجهة المقابلة تجده يشن غاراته الموبوءة على علماء الأمة الأتقياء علماء السلف الصالح ويتهمهم بالرجعية والتزمت والتحجر والانغلاق انتصارا لمذهبه الباطل المعوج فهو تارة ينعتهم بالسلفيين وتارة بالوهابيين وتارة بالتيميين فهو يعادي أهل الإسلام انتصارا لأهل الأوثان )

ولو اطلعت على ابواب موقع الخرافة الذي وضعته لك فوق فستجد اتهامات بالتشيع ( يعني ظلمت حبيبك خصوصا وانه يلتقي معك في الفكر الانقلابي على الطريقة الخمينية ) اعتمادا على معاداته في احاديثه وكتاباته لكثير من الصحابة خصوصا معاوية بن ابي سفيان العدو رقم 2 للشيعة منذ 1400 سنة ..