(02-20-2012, 09:53 PM)observer كتب:  ثانيا- لنفترض فعلا ان الجيش السوري لم يعد على ما يبدو لمحاربة اسرائيل، و لكن تفكيكه سيعطي المزيد و المزيد من الامان لاسرائيل،

اللى يسمع كلامك يظن أن أسرائيل كانت بتشخ بكلسونها رعبا من جيش الأسد ياعم صلى على نبيك,أسرائيل سترتعب من ميليشيات أنتحارية مليون مرة أكثر من هذه الجيوش اللى مابتسوى بصلة.

(02-20-2012, 09:13 PM)observer كتب:  الاسطل (اسم ع مسمى) لا يدري ان الشعب ينفذ الاجندة دون ان يدري!!! فالذي يحدث في سوريا هو تدمير و تفكيك مجاني لجيش سوريا و امكانياتها، دون ان تدفع فيه اسرائيل قرشا واحدا!!!

بقيت ملاحظة نقولها للاسطل القيادي في حماس: اليس بالامس القريب كانت سوريا دولة ممانعة و حاضنة للمقاومة، ام ان موازين القوى تغيرت بعد ان تحالفت اخيرا امريكا مع حركة الاخوان المُسمين العالمية و التي حماس تشكل مرحاضا فيها؟!!!

لا تقلق فجيش سوريا العظيم الجباره لم يستطع بعد مرور عام على القضاء على حفنه من المجموعات المسلحه ( روايه المعاتيه والمنحبكيه و تنبله السلطان)

جيش لا يساوى مسدس ميه اذا واجه اسرائيل

وحضرتك تقولى تفكيك وامكانيات صلى علي المسيح يا سندى

(02-20-2012, 10:01 PM)حمزة الصمادي كتب:  1-هل شكل نظام الاسد الاب والابن تهديد -فعلي- لاسرائيل من اي نوع ؟

كلا الاسد الاب و الابن ليسا تهديدا لاسرائيل!!! و لكن نظام جديد، لا ندري كيف سيأتي( هل بانقلاب عسكري ام بانتخابات ديمقراطية ام بانتقال سلس للسلطة ام بثورة ام بشكل آخر)، سيكون مع الامكانيات السورية الحالية من تسلح و اقتصاد و علاقات دولية، بالتأكيد مصدر قلق لاسرائيل. لاحظ انه و في بداية الاحداث كانت اسرائيل خائفة من التغيير في سوريا (كانت تقول لا احد يمكن ان يؤمن الهدوء على الجبهة السورية كم امنه الاسد طوال ٤٠ سنة)، و لكن مع اتضاح طبيعة الاحداث التدميرية على سوريا كدولة اصبحت مع التغيير على اساس ان هذا هو الدافع الاساسي لاستنزاف امكانية سوريا كدولة و بل ككيان سياسي.

اقتباس:2-هل تعتقد ان الشعب المقموع والمنتهك قادر على قتال دولة خارجية؟

ليس المطلوب منه الان القتال، بل الحفاظ على مكتسباته او على الاقل الا ينجر الى احداث قد تقود الى حرب طائفية ستكون نتائجها اسوأ بكثير مما هي حال الشعب اليوم في ظل حكم الاسد (شيء يشبه لبنان في اواسط السبعينيات او العراق اليوم).

اقتباس:3-هل تعتقد بأن ما حدث ويحدث في سوريا مؤامرة ضد سوريا؟

انا لا اشك برغبة الشعب الصادقة في التحرر من نير الاسد، و لكن ساذج من يعتقد بان الاحداث في سوريا تسير فقط على بركات الرب القدير. فلدول النفط دور و لامريكا دور و لتركيا دور و لروسيا دور و لايران مثله ايضا، اما اليد الخارجية الطولى فهي دون شك لاسرائيل!!!

(02-20-2012, 10:30 PM)observer كتب:  

(02-20-2012, 10:01 PM)حمزة الصمادي كتب:  1-هل شكل نظام الاسد الاب والابن تهديد -فعلي- لاسرائيل من اي نوع ؟

كلا الاسد الاب و الابن ليسا تهديدا لاسرائيل!!! و لكن نظام جديد، لا ندري كيف سيأتي( هل بانقلاب عسكري ام بانتخابات ديمقراطية ام بانتقال سلس للسلطة ام بثورة ام بشكل آخر)، سيكون مع الامكانيات السورية الحالية من تسلح و اقتصاد و علاقات دولية، بالتأكيد مصدر قلق لاسرائيل. لاحظ انه و في بداية الاحداث كانت اسرائيل خائفة من التغيير في سوريا (كانت تقول لا احد يمكن ان يؤمن الهدوء على الجبهة السورية كم امنه الاسد طوال ٤٠ سنة)، و لكن مع اتضاح طبيعة الاحداث التدميرية على سوريا كدولة اصبحت مع التغيير على اساس ان هذا هو الدافع الاساسي لاستنزاف امكانية سوريا كدولة و بل ككيان سياسي.

اقتباس:2-هل تعتقد ان الشعب المقموع والمنتهك قادر على قتال دولة خارجية؟

ليس المطلوب منه الان القتال، بل الحفاظ على مكتسباته او على الاقل الا ينجر الى احداث قد تقود الى حرب طائفية ستكون نتائجها اسوأ بكثير مما هي حال الشعب اليوم في ظل حكم الاسد (شيء يشبه لبنان في اواسط السبعينيات او العراق اليوم).

اقتباس:3-هل تعتقد بأن ما حدث ويحدث في سوريا مؤامرة ضد سوريا؟

انا لا اشك برغبة الشعب الصادقة في التحرر من نير الاسد، و لكن ساذج من يعتقد بان الاحداث في سوريا تسير فقط على بركات الرب القدير. فلدول النفط دور و لامريكا دور و لتركيا دور و لروسيا دور و لايران مثله ايضا، اما اليد الخارجية الطولى فهي دون شك لاسرائيل!!!

اجابتك كلها نموذجية , السبب الحقيقي برأيي هو انك تخاف على الاقلية المسيحية لا غير وغير ذلك ديكور تغطي به السبب الحقيقي, يعني الاسد وابيه ليسا مصدر تهديد والسوريين ليسوا قادرين على القتال وهم تحت القمع الذي سيستمر مع استمرار الاسد في الحكم وبالتالي لن تتغير ظروف الشعب, ولو كانت الدول التي وضعتها في اجابتك الاخيرة تتآمر ضد الاسد لما صمد يوما.

صديقي ببساطة الحماية الحقيقية للاقلية المسيحية هي انضمامها للثورة, لا تمترسها خلف الاسد.

(02-20-2012, 10:05 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(02-20-2012, 09:53 PM)observer كتب:  ثانيا- لنفترض فعلا ان الجيش السوري لم يعد على ما يبدو لمحاربة اسرائيل، و لكن تفكيكه سيعطي المزيد و المزيد من الامان لاسرائيل،

اللى يسمع كلامك يظن أن أسرائيل كانت بتشخ بكلسونها رعبا من جيش الأسد ياعم صلى على نبيك,أسرائيل سترتعب من ميليشيات أنتحارية مليون مرة أكثر من هذه الجيوش اللى مابتسوى بصلة.

بعد حرب تموز ٢٠٠٦ بين اسرائيل و حزب الله و التي اثبتت فيها القوى الصاروخية لدى حزب الله فاعليتها، اذ استطاعت ان تجعل من مليون اسرائيلي في الشمال لاجئا في الجنوب كما انها استطاعت ان تشل مراكز الثقل الاقتصادية في اسرائيل طوال فترات الحرب، جعلت اسرائيل تقدر و تعيد حساباتها فيما لو حدثت حرب مماثلة مع سوريا التي تمتلك اضعافا مضاعفا من عدد صواريخ حزب الله و بقدرة و فاعلية اكبر بكثير، مما حدى باحدى جنرالات اسرائيل يتنبأ بان حرب اسرائيل مع حزب الله ستكون بمثابة نزهة اذا ما قورنت مع حرب مماثلة مع سوريا!!! و الان هل تعتقد بان ما تملكه سوريا من اسلحة مريح لاسرائيل و لا يقلقها؟!!!

(02-20-2012, 10:48 PM)observer كتب:  ، جعلت اسرائيل تقدر و تعيد حساباتها فيما لو حدثت حرب مماثلة مع سوريا التي تمتلك اضعافا مضاعفا من عدد صواريخ حزب الله و بقدرة و فاعلية اكبر بكثير، مما حدى باحدى جنرالات اسرائيل يتنبأ بان حرب اسرائيل مع حزب الله ستكون بمثابة نزهة اذا ما قورنت مع حرب مماثلة مع سوريا!!! و الان هل تعتقد بان ما تملكه سوريا من اسلحة مريح لاسرائيل و لا يقلقها؟!!!

أنت بتغنى على مين؟
حرب ايه اللى كانت هتقوم بين سوريا وأسرائيل حتى لو أمتلك نظام ابن العاهرة كل أسلحة العالم؟وبعدين ياعم المفكر الأستراتيجى النظام بجيشه وامنه ومخابراته وميليشاته موش قادر يخلص مع بضع الاف من الجنود التى ابت ضمائرهم الاشتراك بقتل مواطنيهم ولايمتلكون الا اسلحة خفيفة فروا بها أعنى الجيش الحر فكيف سيقدر على اسرائيل ؟طبعا المشكلة ليست فى الجنود ولاحتى الضباط بل القيادة الداعرة التى لا تتقن الا ممارسة البلطجة فى بر الشام وحتى البلطجة فى الشوارع لم تعد تتقنها.

(02-21-2012, 12:07 AM)الحكيم الرائى كتب:   أنت بتغنى على مين؟
حرب ايه اللى كانت هتقوم بين سوريا وأسرائيل حتى لو أمتلك نظام ابن العاهرة كل أسلحة العالم؟وبعدين ياعم المفكر الأستراتيجى النظام بجيشه وامنه ومخابراته وميليشاته موش قادر يخلص مع بضع الاف من الجنود التى ابت ضمائرهم الاشتراك بقتل مواطنيهم ولايمتلكون الا اسلحة خفيفة فروا بها أعنى الجيش الحر فكيف سيقدر على اسرائيل ؟طبعا المشكلة ليست فى الجنود ولاحتى الضباط بل القيادة الداعرة التى لا تتقن الا ممارسة البلطجة فى بر الشام وحتى البلطجة فى الشوارع لم تعد تتقنها.

الجيش السورى قوى ويفوق الجيش الاسرائيلي 10 مرات واسرائيل بتخاف من صواريخ سوريا العابره للقارات والكواكب و المجرات

بس شوف يا اخى بعد كل ده سبحان الله والمجد للسرادب والعظمه للمسيح اسرائيل هى المحتله الجولان

الا تؤمنون يا كفره هذه معجزه من معجزات الله

(02-21-2012, 12:07 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(02-20-2012, 10:48 PM)observer كتب:  ، جعلت اسرائيل تقدر و تعيد حساباتها فيما لو حدثت حرب مماثلة مع سوريا التي تمتلك اضعافا مضاعفا من عدد صواريخ حزب الله و بقدرة و فاعلية اكبر بكثير، مما حدى باحدى جنرالات اسرائيل يتنبأ بان حرب اسرائيل مع حزب الله ستكون بمثابة نزهة اذا ما قورنت مع حرب مماثلة مع سوريا!!! و الان هل تعتقد بان ما تملكه سوريا من اسلحة مريح لاسرائيل و لا يقلقها؟!!!

أنت بتغنى على مين؟
حرب ايه اللى كانت هتقوم بين سوريا وأسرائيل حتى لو أمتلك نظام ابن العاهرة كل أسلحة العالم؟وبعدين ياعم المفكر الأستراتيجى النظام بجيشه وامنه ومخابراته وميليشاته موش قادر يخلص مع بضع الاف من الجنود التى ابت ضمائرهم الاشتراك بقتل مواطنيهم ولايمتلكون الا اسلحة خفيفة فروا بها أعنى الجيش الحر فكيف سيقدر على اسرائيل ؟طبعا المشكلة ليست فى الجنود ولاحتى الضباط بل القيادة الداعرة التى لا تتقن الا ممارسة البلطجة فى بر الشام وحتى البلطجة فى الشوارع لم تعد تتقنها.

القيادة داعرة! نعم لا نختلف بهذا! و ليست بقادرة على انهاء المظاهر المسلحة اسلحة خفيفة؟! ايضا لا نختلف، فاسرائيل بكل جبروتها العسكري لم تستطع اسكات المقاليع التي تطلق على جنودها الحجارة في الانتفاضة الاولى! فالتجارب التاريخية دلت ان الة الحرب مهما تطورت لن تستطيع اخضاع الشعوب. و لكن تبقى الترسانة العسكرية السورية وخاصة القوة الصاروخية كابوسا يؤرق اسرائيل، و خاصة اذا ما مسك الحكم بسوريا نظام حكم يرغب بازعاج اسرائيل فعلا. و ما يحدث بسوريا الان هو هدية مجانية لاسرائيل لتخليصها من هذا الكابوس الجاثم على صدرها بالشمال!!! و هنا اظنك توافقني؟!

(02-21-2012, 12:51 AM)observer كتب:  

(02-21-2012, 12:07 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(02-20-2012, 10:48 PM)observer كتب:  ، جعلت اسرائيل تقدر و تعيد حساباتها فيما لو حدثت حرب مماثلة مع سوريا التي تمتلك اضعافا مضاعفا من عدد صواريخ حزب الله و بقدرة و فاعلية اكبر بكثير، مما حدى باحدى جنرالات اسرائيل يتنبأ بان حرب اسرائيل مع حزب الله ستكون بمثابة نزهة اذا ما قورنت مع حرب مماثلة مع سوريا!!! و الان هل تعتقد بان ما تملكه سوريا من اسلحة مريح لاسرائيل و لا يقلقها؟!!!

أنت بتغنى على مين؟
حرب ايه اللى كانت هتقوم بين سوريا وأسرائيل حتى لو أمتلك نظام ابن العاهرة كل أسلحة العالم؟وبعدين ياعم المفكر الأستراتيجى النظام بجيشه وامنه ومخابراته وميليشاته موش قادر يخلص مع بضع الاف من الجنود التى ابت ضمائرهم الاشتراك بقتل مواطنيهم ولايمتلكون الا اسلحة خفيفة فروا بها أعنى الجيش الحر فكيف سيقدر على اسرائيل ؟طبعا المشكلة ليست فى الجنود ولاحتى الضباط بل القيادة الداعرة التى لا تتقن الا ممارسة البلطجة فى بر الشام وحتى البلطجة فى الشوارع لم تعد تتقنها.

القيادة داعرة! نعم لا نختلف بهذا! و ليست بقادرة على انهاء المظاهر المسلحة اسلحة خفيفة؟! ايضا لا نختلف، فاسرائيل بكل جبروتها العسكري لم تستطع اسكات المقاليع التي تطلق على جنودها الحجارة في الانتفاضة الاولى! فالتجارب التاريخية دلت ان الة الحرب مهما تطورت لن تستطيع اخضاع الشعوب. و لكن تبقى الترسانة العسكرية السورية وخاصة القوة الصاروخية كابوسا يؤرق اسرائيل، و خاصة اذا ما مسك الحكم بسوريا نظام حكم يرغب بازعاج اسرائيل فعلا. و ما يحدث بسوريا الان هو هدية مجانية لاسرائيل لتخليصها من هذا الكابوس الجاثم على صدرها بالشمال!!! و هنا اظنك توافقني؟!

يا عم ليس كابوسا الا بنظرك, لانه بكل بساطة لا يوجد مظاهر عدائية بين النظام واسرائيل بل بالعكس الجولان تعتبر اهدأ حدود لاسرائيل, هل هناك من داع لكي اتي بتصريح رامي مخلوف وهو احد اهم اعمدة النظام الذي صرح بأن امن اسرائيل من امن النظام...!!!؟؟؟

لا يمكن التبرير للنظام السوري أبداً , لقد فقد شرعيته منذ مده و يجب إزالته , السوريين لا يبالبون بالبدليل
ولا ماذا سيحدث لو سقط النظام , أسوأ السيناريوهات أفضل من بقاء النظام , الذي لا شك أنه دكتاتوري
ولا يريد الإصلاح و ما دستوره الفاسد المضحك الا دليل على ذلك , إن كان النظام يؤمن بوجود مؤامرة
فلماذا يساعد على تنفيذها بصلفه و عنفه ؟ نعم لسقوط النظام ولو كان البديل عرعوري